الجُمـــانه
12-03-2009, 04:12 PM
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
أستمتع بحياتك ..... الكل يريد ان يستمتع بحياته ولكن من منا يقدر على ان يستمتع بحياتك
المال والجاه والنسب والمنصب الاجتماعي هو بعتقاد الكثير منا بأنها أساسيه للإستمتاع بالحياه ولكن هذا الاعتقاد خطأ
لنستمتع بحياتنا الكثيريدور في ذهنه الان سؤال كيف استمتع بحياتي ؟؟؟
أحبتي والله إني وجت في كتاب استمتع بحياتك لشيخ محمد العريفي
ما جعل في قلبي حب للحياه أفتح الكتاب عند ما تسوء نفسيتي والله أغلقه وانا ابتسم
أأخذ الدروس منه ولكن أهمل تطبيقها
لكن عندما نفهم درس ونطبقه مده اسمع يتأصل الدرس في عاداتنا وتأخذ الاسبوع القادم درس ولا ننسى الدرس الذي أخذناه الاسبوع
الماضي
الكل يستطيع ان يحمل الكتاب والكثير يستطيع ان ينهي الكتاب في يوم ولكن لايستطيع ان يأصل في عاداته
ما في الكتاب
والله أريد ان نكون من أستمتع بحياته والله اني مملت الكلمه التي اسمعها من الكل حينا يقولون بالاحرف الواحد الحياه ممله ...........
لنيدأ من الان مع فضيله الشيخ / محمد بن عبد الرحمن العريفي
http://up1.pc4up.com/2009/11/juh52478.jpg (http://3inain.com/)
http://up1.pc4up.com/2009/11/lCh53025.png (http://3inain.com/)
مقدمة
لما كنت في السادسة عشرة من عمري وقع في يدي- كتاب " فن التعامل مع الناس " لمؤلفه " دايل كارنيجي " كان كتاباً رائعاً قرأته عدة مرات ..
كان كاتبه اقترح أن يعيد الشخص قراءته كل شهر .. ففعلت ذلك .. جعلت أطبق قواعده عند تعاملي مع الناس فرأيت لذلك نتائج عجيبة ..
كان كارنيجي يسوق القاعدة ويذكر تحتها أمثلة ووقائع لرجال تميزوا من قومه .. روزفلت .. لنكولن .. جوزف .. مايك .. فبحثت في تاريخنا فرأيت أن في سيرة رسول الله e وأصحابه ومواقف المتميزين من رجال أمتنا ما يغنينا .. فبدأت من ذلك الحين أؤلف هذا الكتاب في فن التعامل مع الناس ..
فهذا الكتاب الذي بين يديك ليس وليد شهر أو سنة ..
بل هو نتيجة دراسات قمت بها لمدة عشرين عاماً ..
ومع أن الله تعالى قد منَّ عليَّ بتأليف قرابة العشرين عنواناً إلى الآن .. إلا أني أجد أن أحب كتبي إليَّ وأغلاها إلى قلبي .. وأكثرها فائدة عملية - فيما أظن – هو هذا الكتاب ..
كتبت كلماته بمداد خلطته بدمي .. سكبت روحي بين أسطره .. عصرت ذكرياتي فيه ..
جعلتها كلمات من القلب إلى القلب ..
وأقسم أنها خرجت من قلبي مشتاقة أن يكون مستقرها قلبك .. فرحماك بها ..
ما أعظم سروري لو علمت أن قارئاً أو قارئة لهذه الورقات طبق ما فيه .. فشعر وشعر غيره بتطور مهاراته .. وازدادت متعته في حياته ..
فسطر بيمينه الطاهرة – مشكوراً - رسالة عبر فيها عن رأيه .. وصوّر مشاعره بصدق وصراحة .. ثم أرسلها عبر بريد أو رسالة جوال sms إلى كاتب هذه السطور .. لأكون للطفه شاكراً .. وبظهر الغيب له داعياً ..
أسأل الله أن ينفع بهذه الورقات .. وأن يجعلها خالصة لوجهه الكريم ..
كتبه الداعي لك بالخير/
د.محمد بن عبد الرحمن العريفي
بدايه ....
ليست الغاية أن تقرأ كتاباً .. بل الغاية أن تستفيد منه ..
أستمتع بحياتك ..... الكل يريد ان يستمتع بحياته ولكن من منا يقدر على ان يستمتع بحياتك
المال والجاه والنسب والمنصب الاجتماعي هو بعتقاد الكثير منا بأنها أساسيه للإستمتاع بالحياه ولكن هذا الاعتقاد خطأ
لنستمتع بحياتنا الكثيريدور في ذهنه الان سؤال كيف استمتع بحياتي ؟؟؟
أحبتي والله إني وجت في كتاب استمتع بحياتك لشيخ محمد العريفي
ما جعل في قلبي حب للحياه أفتح الكتاب عند ما تسوء نفسيتي والله أغلقه وانا ابتسم
أأخذ الدروس منه ولكن أهمل تطبيقها
لكن عندما نفهم درس ونطبقه مده اسمع يتأصل الدرس في عاداتنا وتأخذ الاسبوع القادم درس ولا ننسى الدرس الذي أخذناه الاسبوع
الماضي
الكل يستطيع ان يحمل الكتاب والكثير يستطيع ان ينهي الكتاب في يوم ولكن لايستطيع ان يأصل في عاداته
ما في الكتاب
والله أريد ان نكون من أستمتع بحياته والله اني مملت الكلمه التي اسمعها من الكل حينا يقولون بالاحرف الواحد الحياه ممله ...........
لنيدأ من الان مع فضيله الشيخ / محمد بن عبد الرحمن العريفي
http://up1.pc4up.com/2009/11/juh52478.jpg (http://3inain.com/)
http://up1.pc4up.com/2009/11/lCh53025.png (http://3inain.com/)
مقدمة
لما كنت في السادسة عشرة من عمري وقع في يدي- كتاب " فن التعامل مع الناس " لمؤلفه " دايل كارنيجي " كان كتاباً رائعاً قرأته عدة مرات ..
كان كاتبه اقترح أن يعيد الشخص قراءته كل شهر .. ففعلت ذلك .. جعلت أطبق قواعده عند تعاملي مع الناس فرأيت لذلك نتائج عجيبة ..
كان كارنيجي يسوق القاعدة ويذكر تحتها أمثلة ووقائع لرجال تميزوا من قومه .. روزفلت .. لنكولن .. جوزف .. مايك .. فبحثت في تاريخنا فرأيت أن في سيرة رسول الله e وأصحابه ومواقف المتميزين من رجال أمتنا ما يغنينا .. فبدأت من ذلك الحين أؤلف هذا الكتاب في فن التعامل مع الناس ..
فهذا الكتاب الذي بين يديك ليس وليد شهر أو سنة ..
بل هو نتيجة دراسات قمت بها لمدة عشرين عاماً ..
ومع أن الله تعالى قد منَّ عليَّ بتأليف قرابة العشرين عنواناً إلى الآن .. إلا أني أجد أن أحب كتبي إليَّ وأغلاها إلى قلبي .. وأكثرها فائدة عملية - فيما أظن – هو هذا الكتاب ..
كتبت كلماته بمداد خلطته بدمي .. سكبت روحي بين أسطره .. عصرت ذكرياتي فيه ..
جعلتها كلمات من القلب إلى القلب ..
وأقسم أنها خرجت من قلبي مشتاقة أن يكون مستقرها قلبك .. فرحماك بها ..
ما أعظم سروري لو علمت أن قارئاً أو قارئة لهذه الورقات طبق ما فيه .. فشعر وشعر غيره بتطور مهاراته .. وازدادت متعته في حياته ..
فسطر بيمينه الطاهرة – مشكوراً - رسالة عبر فيها عن رأيه .. وصوّر مشاعره بصدق وصراحة .. ثم أرسلها عبر بريد أو رسالة جوال sms إلى كاتب هذه السطور .. لأكون للطفه شاكراً .. وبظهر الغيب له داعياً ..
أسأل الله أن ينفع بهذه الورقات .. وأن يجعلها خالصة لوجهه الكريم ..
كتبه الداعي لك بالخير/
د.محمد بن عبد الرحمن العريفي
بدايه ....
ليست الغاية أن تقرأ كتاباً .. بل الغاية أن تستفيد منه ..