الحصان
06-24-2003, 02:34 PM
شديّد بن منصور الحثري العصيمي كان أحد أبرز رماة نجـد قبل توحيد المملكة واعتدى على مواشيه ركب وأخـذ وا كل ما يملك
فأخذ بنقيته عندما علم بالا عتداء وظل يطاردهم على قد ميهحتى قتل منهمتسعة رجال وخمسة عشر ( ذلول ) من جيشهم وأنقذهم اليل والظلام منه واستعا د ما شيته
المصد ر كتاب – شعراء عتيبة الجزء الأول ( ص 409/411 ) لمؤلفه محمد بن د خيل العصيمي
جوانب لم يتطرقها المؤلف محمد بن دخيل العصيمي
أكان الشيخ عقوب الحميداني بقوم ٍ من الصعران والحمادين وغيرهم من قبيلة مطير على فريقٍ من العصمه والسلسه من قبيلة عتيبة وهم نازلين في فيظة المرموثه اللتي تفيض شمال من جبال
الا سوده بأتجاه عبلة كويكب الهضبه المشهوره وحصلت بينهم معركه شرسه قتل فيها تسعة من الغزاه وخمسة عشر من جيشهم على يد الشجاع المعروف شديد بن منصور الحثري الحمراني العصيمي وقتل عدداً أخر من المطران و جيشهم على أيدي العتبان وقتل من العتبان حمدي بن مضيان بن سعد السليس وأصيب قاتل حمدي على يد بريك بن خضير بن وجنان العصيمي وجاه محمد بن مضيان أخو حمدي وصبره و شرب من دمه وقيل انه مات بعد اربع اسنين بسبب شربه لدم قاتل اخيه وكان بريك نسيب ٍ للمضايين لأ ن أخته خضرا بنت خضير زوجة ٍ لحمو د بن مضيان أخو حمدي المقتول ووالدة الشاعر المعروف مقعد بن حمود بن مضيان السليس
رواية عشق بن قعيد بن مضيان السليس عن الراوي عبيد بن بريك بن خضير العصيمي و غيره
قال العصيمي بادي ٍ راس قنه = في قنة ٍ عد يت عالي رقيبها
ماحولي الا هامل الصيد والخلا = وشهب الذياب اللي تعاوا قنيبها
ابني بيوت ٍ كنها ذايب العسل = او در عرب ٍ من محالي حليبها
ياالله يالمطلوب ياقايد الرجا = ياخالق الامه و مبدي نصيبها
يامقسم ارزاق المخاليق كلها = ياموجد الا نفس ويامعتنيبها
ياقاهر الطاغي وياقامع الخنا = ونفس ٍ تعثوا بك عليك تعذيبه
يارب توحي جابتي عند حاجتي = ياخلق ٍ روح البنادم حسيبها
ارجيك يوم انك براجيك تعتني = وعين ٍ ترجاك الرجا ماتخيبها
تطرح لنا غيث صدوق به الحيا = يسقي ديارا بالقسا نلتوي بها
وانك تعاونا علي مايل الدهر = وتكسي مدايرنا بخضرة عشيبها
ماني بخبل ٍ نومته حزة الضحي = ولا من الرخوم اللي شينهافي قريبها
من الاد عاصم كل ماجا دعيه = تذيل الحجه وتفلج طليبها
وان جاعليهم من خصيم ٍ حرابه = ربعي مضراة ٍ بلطمة حريبها
تفدع شيوخ القوم في حومة الوغي = بمسلب ٍ تشلح ترايب صويبها
مسلب ٍ كن الزوارق ارقابها= من الصيد حناها وعدل خشيبها
للضيق ومبادي الردى متعبينها = صنعة افرنجي ٍ قوي لهيبها
نرعى بهن من سنين العشايب = في ديرة ٍ قفر خلا ماوطيبها
ونركب بهنه فوق عو ص النجايب = هجن و جياد زرع قلبي جنيبها
يوم ولد اللا ش ترك وجوبهن = والقاله الدنيا لدين رضيبها
اللا ش دايم نقمةٍ لا بن عمه = لو كان ماله حجة ٍ يدعيبها
جونا كما ثعل البرد من مخيلته= قدام عين الشمس تدرك مغيبها
من فوق جرد ٍ كن أضاحي نحورهن = فقوح الا دام اليا تقافى هريبها
وقمنا عليهم قومةٍ تعجب النظر= والقرم باسم اخته عدا يعتزي بها
نشهر عزاوينا ونطلق مهارنا = ونطلق اللي طامح ٍ من خطيبها
كم من عيطموس من جراير فعولنا = غبة نهار الكون تبكي حبيبها
ذبحي من الصعران تسع ببندقي = بالمارتين اللي سريع ٍ ند يبها
وخمسة عشر جيش وعليه الاهله = وباقي عدايدها لمن يستنيبها
والله بالولا الليل عنهم حداني = ماخلي اللي راكب في نجيبها
من يوم ثار الملح ما اتب ولا زمى = هذيك نعطبها وهذي نعيبها
ياذيب ياللي في خشوم ذهلاني = فالرايغه واعلى علاوي شعيبها
اقنب لذيب ٍ يم خشم الزباره = وعيد علي هجنن ونشر عصيبها
تشبع جعيرات وتشبع حنادي = وعلي العشا تدعي المكاحيل ذيبها
وهذي علوم الصدق ياجاهلن بها= ولاني قايل سالفة مادري بها
و ختامها مني صلاة علي النبي = عد النجوم وعد من يهتدي بها
المصدر مسودات الباحث سعدون بن فهد الهرس
فأخذ بنقيته عندما علم بالا عتداء وظل يطاردهم على قد ميهحتى قتل منهمتسعة رجال وخمسة عشر ( ذلول ) من جيشهم وأنقذهم اليل والظلام منه واستعا د ما شيته
المصد ر كتاب – شعراء عتيبة الجزء الأول ( ص 409/411 ) لمؤلفه محمد بن د خيل العصيمي
جوانب لم يتطرقها المؤلف محمد بن دخيل العصيمي
أكان الشيخ عقوب الحميداني بقوم ٍ من الصعران والحمادين وغيرهم من قبيلة مطير على فريقٍ من العصمه والسلسه من قبيلة عتيبة وهم نازلين في فيظة المرموثه اللتي تفيض شمال من جبال
الا سوده بأتجاه عبلة كويكب الهضبه المشهوره وحصلت بينهم معركه شرسه قتل فيها تسعة من الغزاه وخمسة عشر من جيشهم على يد الشجاع المعروف شديد بن منصور الحثري الحمراني العصيمي وقتل عدداً أخر من المطران و جيشهم على أيدي العتبان وقتل من العتبان حمدي بن مضيان بن سعد السليس وأصيب قاتل حمدي على يد بريك بن خضير بن وجنان العصيمي وجاه محمد بن مضيان أخو حمدي وصبره و شرب من دمه وقيل انه مات بعد اربع اسنين بسبب شربه لدم قاتل اخيه وكان بريك نسيب ٍ للمضايين لأ ن أخته خضرا بنت خضير زوجة ٍ لحمو د بن مضيان أخو حمدي المقتول ووالدة الشاعر المعروف مقعد بن حمود بن مضيان السليس
رواية عشق بن قعيد بن مضيان السليس عن الراوي عبيد بن بريك بن خضير العصيمي و غيره
قال العصيمي بادي ٍ راس قنه = في قنة ٍ عد يت عالي رقيبها
ماحولي الا هامل الصيد والخلا = وشهب الذياب اللي تعاوا قنيبها
ابني بيوت ٍ كنها ذايب العسل = او در عرب ٍ من محالي حليبها
ياالله يالمطلوب ياقايد الرجا = ياخالق الامه و مبدي نصيبها
يامقسم ارزاق المخاليق كلها = ياموجد الا نفس ويامعتنيبها
ياقاهر الطاغي وياقامع الخنا = ونفس ٍ تعثوا بك عليك تعذيبه
يارب توحي جابتي عند حاجتي = ياخلق ٍ روح البنادم حسيبها
ارجيك يوم انك براجيك تعتني = وعين ٍ ترجاك الرجا ماتخيبها
تطرح لنا غيث صدوق به الحيا = يسقي ديارا بالقسا نلتوي بها
وانك تعاونا علي مايل الدهر = وتكسي مدايرنا بخضرة عشيبها
ماني بخبل ٍ نومته حزة الضحي = ولا من الرخوم اللي شينهافي قريبها
من الاد عاصم كل ماجا دعيه = تذيل الحجه وتفلج طليبها
وان جاعليهم من خصيم ٍ حرابه = ربعي مضراة ٍ بلطمة حريبها
تفدع شيوخ القوم في حومة الوغي = بمسلب ٍ تشلح ترايب صويبها
مسلب ٍ كن الزوارق ارقابها= من الصيد حناها وعدل خشيبها
للضيق ومبادي الردى متعبينها = صنعة افرنجي ٍ قوي لهيبها
نرعى بهن من سنين العشايب = في ديرة ٍ قفر خلا ماوطيبها
ونركب بهنه فوق عو ص النجايب = هجن و جياد زرع قلبي جنيبها
يوم ولد اللا ش ترك وجوبهن = والقاله الدنيا لدين رضيبها
اللا ش دايم نقمةٍ لا بن عمه = لو كان ماله حجة ٍ يدعيبها
جونا كما ثعل البرد من مخيلته= قدام عين الشمس تدرك مغيبها
من فوق جرد ٍ كن أضاحي نحورهن = فقوح الا دام اليا تقافى هريبها
وقمنا عليهم قومةٍ تعجب النظر= والقرم باسم اخته عدا يعتزي بها
نشهر عزاوينا ونطلق مهارنا = ونطلق اللي طامح ٍ من خطيبها
كم من عيطموس من جراير فعولنا = غبة نهار الكون تبكي حبيبها
ذبحي من الصعران تسع ببندقي = بالمارتين اللي سريع ٍ ند يبها
وخمسة عشر جيش وعليه الاهله = وباقي عدايدها لمن يستنيبها
والله بالولا الليل عنهم حداني = ماخلي اللي راكب في نجيبها
من يوم ثار الملح ما اتب ولا زمى = هذيك نعطبها وهذي نعيبها
ياذيب ياللي في خشوم ذهلاني = فالرايغه واعلى علاوي شعيبها
اقنب لذيب ٍ يم خشم الزباره = وعيد علي هجنن ونشر عصيبها
تشبع جعيرات وتشبع حنادي = وعلي العشا تدعي المكاحيل ذيبها
وهذي علوم الصدق ياجاهلن بها= ولاني قايل سالفة مادري بها
و ختامها مني صلاة علي النبي = عد النجوم وعد من يهتدي بها
المصدر مسودات الباحث سعدون بن فهد الهرس