منصور ابن فهيد
04-24-2009, 11:39 PM
http://www.lojainiat.com/mimages/1240462696359.jpg
لجينيات - حصل الباحث فهد بن صقر بن زايد الروقي على درجة الدكتوراة في تخصص القضاء بتقدير ممتاز، وكانت أطروحته بعنوان:
( الطعن في الأحكام القضائية في الفقه الإسلامي وتطبيقاته في النظام القضائي السعودي ) ( دراسة فقهية ميدانية تحليلية مقارنة بما استقر عليه القضاء في المملكة العربية السعودية ).
وقد قسّم بحثه ( الذي بلغ قرابة ثمانمائة صفحة ) الى عدة فصول : الفصل الأول (التمهيدي) وفيه : التعريف بالقضاء وبيان مراحله منذ العهد النبوي إلى العصر الحاضر في المملكة العربية السعودية كما عقد الباحث مقارنة بين القضاء وبين النظم المشابهة له ( كديوان المظالم والتحكيم والحسبة والفتوى والقيافة).
وكان الفصل الثاني يتناول: الطعن: تعريفه، مشروعيته، شروطه ومقوماته.وتناول في هذا الفصل: إجراءات إصدار الأحكام القضائية ومستلزماته وفيها: مرحلة التحضير والتهيؤ بالصلاة والدعاء للحكم مرحلة التقاضي وفيها: التحقق من شروط المدعي والمدعى عليه والمدعى به وشروط الدعوى وشروط البينات.
ثم مرحلة الحكم: وفيها معنى الحكم، وشروطه. وكانت طريقته مختصرة واضحة المعالم سهلة التطبيق قريبة الوصول .و ذكر الباحث في الفصل الثاني: أسباب الطعن في الأحكام القضائية ومسبباتها، و الفصل الثالث يتكلم عن آثار الطعن وما يترتب على الحكم المطعون فيه قضائياً، وما يترتب على الحكم المطعون فيه تجاه المدعى به، وما ينتج عن ذلك من: فوائد وسلبيات. أما الفصل الأخير.. فقد أفرده الباحث في: " الطعن في النظام القضائي في المملكة وتطبيقاته في المحاكم ".*- وقد وصل الباحث إلى كثير من النتائج والتوصيات بلغ مجموعهما 65 نتيجة وتوصية.
لجينيات - حصل الباحث فهد بن صقر بن زايد الروقي على درجة الدكتوراة في تخصص القضاء بتقدير ممتاز، وكانت أطروحته بعنوان:
( الطعن في الأحكام القضائية في الفقه الإسلامي وتطبيقاته في النظام القضائي السعودي ) ( دراسة فقهية ميدانية تحليلية مقارنة بما استقر عليه القضاء في المملكة العربية السعودية ).
وقد قسّم بحثه ( الذي بلغ قرابة ثمانمائة صفحة ) الى عدة فصول : الفصل الأول (التمهيدي) وفيه : التعريف بالقضاء وبيان مراحله منذ العهد النبوي إلى العصر الحاضر في المملكة العربية السعودية كما عقد الباحث مقارنة بين القضاء وبين النظم المشابهة له ( كديوان المظالم والتحكيم والحسبة والفتوى والقيافة).
وكان الفصل الثاني يتناول: الطعن: تعريفه، مشروعيته، شروطه ومقوماته.وتناول في هذا الفصل: إجراءات إصدار الأحكام القضائية ومستلزماته وفيها: مرحلة التحضير والتهيؤ بالصلاة والدعاء للحكم مرحلة التقاضي وفيها: التحقق من شروط المدعي والمدعى عليه والمدعى به وشروط الدعوى وشروط البينات.
ثم مرحلة الحكم: وفيها معنى الحكم، وشروطه. وكانت طريقته مختصرة واضحة المعالم سهلة التطبيق قريبة الوصول .و ذكر الباحث في الفصل الثاني: أسباب الطعن في الأحكام القضائية ومسبباتها، و الفصل الثالث يتكلم عن آثار الطعن وما يترتب على الحكم المطعون فيه قضائياً، وما يترتب على الحكم المطعون فيه تجاه المدعى به، وما ينتج عن ذلك من: فوائد وسلبيات. أما الفصل الأخير.. فقد أفرده الباحث في: " الطعن في النظام القضائي في المملكة وتطبيقاته في المحاكم ".*- وقد وصل الباحث إلى كثير من النتائج والتوصيات بلغ مجموعهما 65 نتيجة وتوصية.