التغذية الراجعة .. والمدارس الرائدة

[الماجــد]

تعيش الأسرُ حالة طوارئ خلال اسبوعين هي مرحلة الإختبارات , وتهئ نفسها وتكيف ظروفها لتمنح أبناءها جواً مثالياً للمذاكرة والإستعداد للإختبارات , وتمنع الزيارات والطلعات والكل في حالة استنفار 0 وكأن الإختبار جاء على فجأة ولم يعلن منذو سنوات باليوم والتاريخ 0 وتنتهج بعض المدارس اسلوب تربوي تعليمي ناجع 0 ألا وهو التغذية الراجعة وهي إعادة المعلومات لترسيخها في ذهن التلاميذ على مدار أيام الدراسة فهم يؤمنون بالمثل القائل آفة العلم النسيان , فيعمدون إلى القضاء على هذه الآفة بالتغذية الراجعة , فعندما يحل موعد الإختبار يكون الطالب قد وصل لمرحلة التشبع بالمعلومة فيقضي بذلك على شبح الإختبارت المخيف ويصبح الأمر سهلاً هيناً بالنسبة له 0 إن التغذية الراجعة مسلك تربوي وهدف تعليمي يجب أن تغرسه المدارس في ذهنية معلميها لينعكس أثره على طلابها 0 فلا نجعل من أيام الإختبارات شبحاً مخيفاً 0 وإنما هو مرحلة قياس فقط لتلك المعلومات التي رُسخت في أذهان التلاميذ 0

[نجم سهيـل]

لو أنّ الطالبَ غذيّ بـ هذه المراجعة المستدامة لما عاش مع أسرته شبح الإمتحانات

وصدقتَ بعض الأسر كأنها تتفاجأ بالإختبارات فتجعل من أسابيعه حالة استنفار قصوى

لكن هُنا يكمن دور البيئة المدرسية والمربين الفاضلين في نزع رهبة الإختبارات

وإعداد الطالب علمياً وتحصيلياً ولعلّ في التقويم المستمر مايغني عن الإختبارت 0


الماجد لك الشكر على طرح مثل تلك المواضيع التي تلامس هموم شريحة كبيرة

[إبن ثعلي]

لاهنت ومشكور يالبدر على هذا الموضوع وبالأخص استخدام تعبير (التغدية الراجعه)وفهمت انها المراجعه او اعادة شحن الطالب بالمعلومات وقرأتها في اكثر من موضوع بهذا المعنى لكن هل هذا تعبير حديث ام انه قديم وفي اي مادة يدرس؟ سؤال لتعم الفائدة
وتحياتي لك

[وردة الأسحـار]

للأسف إلى الآن تعليمنا لم يتغير شبرا واحدا
يتركز على التلقين .. التقلين لاغيـــــــــر
بمجرد دخول الطالب الاختبار وتفريغ مافي رأسه من شحنات وأقصد معلومات وإجابات
وتسأله بعد يومين بالكثير عن تعريف شئ أو شرح شئ تتفاجأ بقول نسيت
تعليمنا بحاجه إلى إعادة هيكلة للأسف المدرس لاأمـانه يؤدي ماعليه من شرح فهم الطالب أم لم يفهم..
أو يركز أكثر على الطلاب المجتهدين يهتم لفهمهم وتفوقهم ويهمل المتعثرين ولايحاول مساعدتهم ..
تعليمنا بحاجة إلى متعه .. تلك المتعه بالتعلم . حتى يرسخ كل علم في ذهن كل طالب

أما عن الاختبارات فهي حديث كل عام شبح ومخيف .. للجميـع
لكن لمست أنها بدأت تفقد رهبتها عن الماضي في ظل وجود التقييم والقدرات

شكرا على موضوعـك

[خيّال الهيلا]

يالماجد مدرس ؟ :)

بالفعل التغذية الراجعة لو طبقتها المدارس لا أزاحت الكثير من كواهل الطلاب
فالطالب مهما كان يملك من عقل .. قد تأتيه مصاعب أو ظروف تمنعه من المراجعه ..
وقد تجعل من طالب ممتاز لمتبلد الدرجات !

بسبب النسيان او قلة الأهتمام بالكتاب
الذي كما قلت قد تكون لأسباب خارجة عن أرادته
لذلك من الجميل طالما انه يملك وقت ملزم يقضيه في المدرسة ..
يجب أن نعيد للطلاب الاشياء الأساسية والمهمة بدراستهم ونكررها في أيام الدراسة
وقبل فترة الأختبارات يكون التركيز أكبر عليها ..

وخصوصاً الآن الأسئلة أصبحت في كل المراحل من المدرس
لايغششه أو يبين له ماهية الأسئلة ..
لكن عندما يطرحها تكون في أطار يلخص المنهج
وعندما يشرح ويبين ويراجع يكون في أطار يلخص ماوضع ..

بحيث نخرج طلاب يستفيدون
فليس المهم أن يحفظ المنهج كله .. المهم ان يخرج وهو يعرف التفاضل من التكامل ..


وكل الشكر ,,

[الدَعْجَانِـيـْةِ]

صدقت أخي

حالةٌ من الاستنفار القصوى تعم الكثير من المنازل

استعداداً لمواجهة ذلك الشبح القادم والمسمى ( اختبار)

،؛،

وبلا شك طُرق التدريس المستهلكة والتي أكل عليها الدهر وشرب هي السبب في حالة الطوارئ تلك ..

وحتى نتجاوز هذهـ المرحلة لابد من أن يجدد وينوّع كلاً من المعلم والمعلمة طرقهم وأساليبهم التدريسية

وأن يختاروا منها ما يجعل المعلومات تعيش فترة أطول في ذهن الطلبة والطالبات لا أن تنسى بمجرد تفريغها على الورق وكأن شيئاً لم يكن ...

،؛،

أسلوب التقييم المتبع الآن يبدو أنه سيؤتي أُكُله ومع مد يدِ العون من قبل الأهالي سيكون الناتج والحصاد جميلاً ..

،؛،

شكراً أخي

وكل الأماني لجميع الطلبة والطالبات بالتوفيق والنجاح

دمت بخير

.

[الماجــد]

لو أنّ الطالبَ غذيّ بـ هذه المراجعة المستدامة لما عاش مع أسرته شبح الإمتحانات

وصدقتَ بعض الأسر كأنها تتفاجأ بالإختبارات فتجعل من أسابيعه حالة استنفار قصوى

لكن هُنا يكمن دور البيئة المدرسية والمربين الفاضلين في نزع رهبة الإختبارات

وإعداد الطالب علمياً وتحصيلياً ولعلّ في التقويم المستمر مايغني عن الإختبارت 0


الماجد لك الشكر على طرح مثل تلك المواضيع التي تلامس هموم شريحة كبيرة

أعتذر لك أيّها الصديق على التأخر في الرد ولي أسبوع أسدد ديون المتأخرات :D


لو كل مدرسة طبقت نظرية التغذية الراجعة لما كانت الإختبارات شبح مخيف للطالب وأسرته

ألف شكر لمرورك وإضافتك القيّمة دمت في رضا وسعادة

[الماجــد]

لاهنت ومشكور يالبدر على هذا الموضوع وبالأخص استخدام تعبير (التغدية الراجعه)وفهمت انها المراجعه او اعادة شحن الطالب بالمعلومات وقرأتها في اكثر من موضوع بهذا المعنى لكن هل هذا تعبير حديث ام انه قديم وفي اي مادة يدرس؟ سؤال لتعم الفائدة
وتحياتي لك

ولا هان من شرفنا بحضوره المميّز هُنا وأنا الماجــــد طال عمرك

" التغذية الراجعة " نظرية تربوية يمكن تطبيقها في أي مادة كانت ,, وتعني إعادة المعلومة

وجعلها قريبة من الطالب , وتشتمل على مجموعة من المهارات التذكرية 0


وآسف على التأخر في الرد

[الماجــد]

للأسف إلى الآن تعليمنا لم يتغير شبرا واحدا
يتركز على التلقين .. التقلين لاغيـــــــــر



مخرجات تعليمنا شواهد على تميزه أو على الأقل تطوره 0


بمجرد دخول الطالب الاختبار وتفريغ مافي رأسه من شحنات وأقصد معلومات وإجابات
وتسأله بعد يومين بالكثير عن تعريف شئ أو شرح شئ تتفاجأ بقول نسيت
تعليمنا بحاجه إلى إعادة هيكلة للأسف المدرس لاأمـانه يؤدي ماعليه من شرح فهم الطالب أم لم يفهم..
أو يركز أكثر على الطلاب المجتهدين يهتم لفهمهم وتفوقهم ويهمل المتعثرين ولايحاول مساعدتهم ..
تعليمنا بحاجة إلى متعه .. تلك المتعه بالتعلم . حتى يرسخ كل علم في ذهن كل طالب
أما عن الاختبارات فهي حديث كل عام شبح ومخيف .. للجميـع
لكن لمست أنها بدأت تفقد رهبتها عن الماضي في ظل وجود التقييم والقدرات

هذا فعلاً مشاهد ولا زلت أقول بأنه يجب تفعيل نظرية التغذية الراجعة , أما التعليم بالترفيه

فنحن بالفعل بحاجة ماسة إلى تفعليه 0

شكرا على موضوعـك

العفو والشكر لك أختي الفاضلة على إضافتك القيّمة

وأعتذر لكِ على تأخري في الرد

[الماجــد]

يالماجد مدرس ؟ :)


لو لم أكن لكنت أتمنى أنْ أكون معلماً فهم أصحاب مهنة عظيمة



بالفعل التغذية الراجعة لو طبقتها المدارس لا أزاحت الكثير من كواهل الطلاب
فالطالب مهما كان يملك من عقل .. قد تأتيه مصاعب أو ظروف تمنعه من المراجعه ..
وقد تجعل من طالب ممتاز لمتبلد الدرجات !
بسبب النسيان او قلة الأهتمام بالكتاب
الذي كما قلت قد تكون لأسباب خارجة عن أرادته
لذلك من الجميل طالما انه يملك وقت ملزم يقضيه في المدرسة ..
يجب أن نعيد للطلاب الاشياء الأساسية والمهمة بدراستهم ونكررها في أيام الدراسة
وقبل فترة الأختبارات يكون التركيز أكبر عليها ..

وخصوصاً الآن الأسئلة أصبحت في كل المراحل من المدرس
لايغششه أو يبين له ماهية الأسئلة ..
لكن عندما يطرحها تكون في أطار يلخص المنهج
وعندما يشرح ويبين ويراجع يكون في أطار يلخص ماوضع ..بحيث نخرج طلاب يستفيدون
فليس المهم أن يحفظ المنهج كله .. المهم ان يخرج وهو يعرف التفاضل من التكامل ..

على قدر علمي أنها أصبحت هدف تربوي يسعى له المعلمون , ومخرجاتها ستكون ذا أثر فاعل

متى ما أحسن تطبيقها في المدارس , ويمكن تطبيقها في أي منشط تعليمي من معاهد وجامعات

وغيرها فهي وسيلة فعّالة تعضد الفهم 0



وكل الشكر ,,

الشكر لك أخي على هذه الإضافة الراقية الوافية والتي استفدنا منها جميعاً 0

[الماجــد]

صدقت أخي
حالةٌ من الاستنفار القصوى تعم الكثير من المنازل
استعداداً لمواجهة ذلك الشبح القادم والمسمى ( اختبار)
،؛،
وبلا شك طُرق التدريس المستهلكة والتي أكل عليها الدهر وشرب هي السبب في حالة الطوارئ تلك ..
وحتى نتجاوز هذهـ المرحلة لابد من أن يجدد وينوّع كلاً من المعلم والمعلمة طرقهم وأساليبهم التدريسية
وأن يختاروا منها ما يجعل المعلومات تعيش فترة أطول في ذهن الطلبة والطالبات لا أن تنسى بمجرد تفريغها على الورق وكأن شيئاً لم يكن ...
،؛،
أسلوب التقييم المتبع الآن يبدو أنه سيؤتي أُكُله ومع مد يدِ العون من قبل الأهالي سيكون الناتج والحصاد جميلاً ..
،؛،
شكراً أخي
وكل الأماني لجميع الطلبة والطالبات بالتوفيق والنجاح
دمت بخير
.


لم يكن الإختبار شبحاً مخيفاً إلا عندما لم تطبق التغذية الراجعة كما ينبغي , فاصبح الطالب تائها

بين كم من المعلومات بنت عليها العناكب خيوطها , وطوى النسيان ما طوى منها , وأكل زمن وأتكأً على البعض الأخر 0

لنا في المفاهيم التربوية الحديثة الأمل بتطور التعليم 0

كاتبتنا القيرة كلّ التقدير لإضافتك الضافية القيّمة وعذراً على التأخر في الرد 0