بوح المحياني
11-27-2008, 01:31 AM
السلامُ عليكُم ورحمةُ اللهِ وبركاتُه
وندْعي الخالقْ
ياربِّ تتحققْ ,
http://bastien.pons.free.fr/egypt/images/prayer.jpg
,
مُذْ كُنّا صغارً ونحنُ نحّلُم وإلى يوم يبعثون سنحلُم
فمنْ منّا من حَالّما يتوسدُ وسادتهُ إستعدادً للنومِ لا يُخططُ ويرجو أن تتحقق أحلامهُ في قادمِ الأيام .
هي , هيّ سنةُ الحياةْ (نحلُم) و نتوّق بشدةٍ أن تتحققَ أحلامُنّا ,
كثيرونْ هُم من صارتْ أحلامهم (واقع ) والأكثر من تلاشتْ أحلامُهم وتنازلوا عنها بسهولة
ولكنْ , كيف لهم أن يتنازلُوا ؟!
وأحلامُهم هي زادٌ لِ أرواحِهم هي أهمُ من زادِ الجسد من (طعمٍ وشرابٍ) , أحلامُنا طموحٌ لذواتِنا
فهل الأكل والشرب اهم من رُقي الذات ؟!!
لا أعتقد , بالنسبةِ لي شخصياً أتنازلُ عن ملذاتِ الفيسلوجية من ماءٍ و غذاء
مقابل أن أكسبَ أحلامي على واقع فَ أحلامي ستوفر لي الماءَ والغذاء َ,بعكسِ الأخير لن يوفرَ لي واقعً تسمو بهِ روحي
أحبتيّ ,,,
لن يكون الحُلم واقع إلا بفعلِ الأسبابِ و قبلها الدُعــاء فالله سبحانة يستحي حياءً يليق بجلالته أن يرُدَ عبدهُ لحظة دعاءه ..
كيف يرُدنّا وهو القائل عزّ وجلّ :
(وَقالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ ) وهلْ هناك من هو أصدق من الله قولاً
وهل هناك من هو أوفى من الله عهداً ؟
إذن ..
فلنردد معاً ياربِّ تتحققْ أحلامنا ...
...
* أوصيكم ونفسي أحبتي أن نُكثر من رجاء الله في شتى أمورنا
فوحدهُ سبحانه بيدهِ النفعْ و أن نجتهدَ بالأسبابِ وعليه التكلانْ سبحانه .
* إحدى مقالاتي المنشورة بتاريخِ :
23\9\1429هـ
لكُم الودّ قُراء عتيبة ..
وندْعي الخالقْ
ياربِّ تتحققْ ,
http://bastien.pons.free.fr/egypt/images/prayer.jpg
,
مُذْ كُنّا صغارً ونحنُ نحّلُم وإلى يوم يبعثون سنحلُم
فمنْ منّا من حَالّما يتوسدُ وسادتهُ إستعدادً للنومِ لا يُخططُ ويرجو أن تتحقق أحلامهُ في قادمِ الأيام .
هي , هيّ سنةُ الحياةْ (نحلُم) و نتوّق بشدةٍ أن تتحققَ أحلامُنّا ,
كثيرونْ هُم من صارتْ أحلامهم (واقع ) والأكثر من تلاشتْ أحلامُهم وتنازلوا عنها بسهولة
ولكنْ , كيف لهم أن يتنازلُوا ؟!
وأحلامُهم هي زادٌ لِ أرواحِهم هي أهمُ من زادِ الجسد من (طعمٍ وشرابٍ) , أحلامُنا طموحٌ لذواتِنا
فهل الأكل والشرب اهم من رُقي الذات ؟!!
لا أعتقد , بالنسبةِ لي شخصياً أتنازلُ عن ملذاتِ الفيسلوجية من ماءٍ و غذاء
مقابل أن أكسبَ أحلامي على واقع فَ أحلامي ستوفر لي الماءَ والغذاء َ,بعكسِ الأخير لن يوفرَ لي واقعً تسمو بهِ روحي
أحبتيّ ,,,
لن يكون الحُلم واقع إلا بفعلِ الأسبابِ و قبلها الدُعــاء فالله سبحانة يستحي حياءً يليق بجلالته أن يرُدَ عبدهُ لحظة دعاءه ..
كيف يرُدنّا وهو القائل عزّ وجلّ :
(وَقالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ ) وهلْ هناك من هو أصدق من الله قولاً
وهل هناك من هو أوفى من الله عهداً ؟
إذن ..
فلنردد معاً ياربِّ تتحققْ أحلامنا ...
...
* أوصيكم ونفسي أحبتي أن نُكثر من رجاء الله في شتى أمورنا
فوحدهُ سبحانه بيدهِ النفعْ و أن نجتهدَ بالأسبابِ وعليه التكلانْ سبحانه .
* إحدى مقالاتي المنشورة بتاريخِ :
23\9\1429هـ
لكُم الودّ قُراء عتيبة ..