منْ يبحث عن منْ؟!

[كأنه حُلُم!]

**
http://t7t7.org/up-pic/uploads/8756dfdf8e.jpg

قبل أن تسافر لتقضيَ إجازتها، كتبت إليّ تقول:

أحبك وإن كنت بين النساء خاسرة ...أحبك خلف حدود عالمك فأنا الحلم لا اليقظة..!
إن كنت حلم ليلة غض بسحرها طرفك...فأنت قصر أحلام أسكنه كل ليلة بدونك..!

سأبحث عنكَ في داخلي، وذاكرتي، وفي الوجوه الماثلة أمامي...فأين ستجدني أنت؟

**
فكتبت إليها:
مازلت أذكر حديثك جيدًا، بشموخه، بأنفته، برائحة المطر
لقد تشرنقت حوله أذني منذ هاتيك اللحظة...فأحببته هو الآخر..
وأحببت عينيك الحلوتين...العينين اللتين تحيكان الليل والصوف!
إذا ابتعدتِ هناك...فابحثي عني في وجوه الفقراء، في الأبخرة
المتصاعدة من الرغيف الحار..أو فتشي عني في صمت الشوارع
في الأشجار العارية،...التي تتوق للشتاء والمطر!
وأما أنا فسأبحث عنك في الرسائل القديمة، بخطوطها المبتلة بالدمع،
المتصدعة بالشوق، سأتكور حولها، وحول الأغاني الحزينة..
وعلى النافذة سأقف بنبضاتي...، وحينما يدخل الليل،
سيحملك إليَّ الحُلُم!
**

[شذى العصمه]

موسيقى هآدئهـ ..
بارعٌ في التحليق بعيداً بقارئكـ
وهذه صفة كافية لأن تجعلنا كالفَراش على قنديل حروفكـ
وما أصدق تلكـ المشآعر حين تضم الحرف فتصل إلى قلوبـ المحبين ..
كأنهـ حلم ..
دمتَ لنا ..

http://www.otaiby.com/vb/uploaded/12071_1225801330.gif

[ضياء البـدر]

بحثتُ عنك ..ولم أجدك ؟
سأضل أذكرك ..
ما عانقت عيناي أنواع الزهر
وما بللت ملامحك حبات المطر
وما علا حولي صوت الصهيل
وكلما شرعت في تسطير حرفك الأصيل
سأذكرك ما تعاقب الليل والنهار
وكلما داهم الماء جوفي المنهار
وكلما خَفَقَ قلبي ورفّت الأنظار ..



كأنهُ حُلُم
نص رائع , دام لك الإبداع



.

[ناصر بن سعدي]

قلمنا المميز

كأنه حلم ..


لله درك وكفى .. نص في منتهى الجمال ..


ورسائل لها أثرها الفائق الجمال ..


كنا في رحلةٍ عانقت هام السحب جمالاً وإبداعاً


تقبل إعجابي ..الدائم ..


ومتابعتي المستمــره ..

[الدَعْجَانِـيـْةِ]

عنهم نبحث ؟!!!

نبحثُ عنهم ؟!!!

كيف ذلك ؟

وهم فينا يسكنون

وفي دواخلنا يعيشون

وخيام الإحتياج حولنا ينصبون

/

لا غياب لهم فهم دوماً حاضرون

ولا حضور لنا إن كانوا غائبون

،
؛
،

كأنه حـُلـُم

كأنه حُلُم تواجدنا في بستان حرفك هنا ،، وبين زهر كلماتك

فـ لا نريد منه يقظة ..

؛

دمت بسعادهـ

لاهنت

.

[منى العبدالكريم]

ناديتني ودنوت مني ..
ثم قربت الشفاه وهمست لي ,,
كل ما حام الهوى حولي واشتد الحنين
قربت نفسي ودنوت لليل من قبل ان يدنو لي ..
وتلبست الاشواق ..
ورحم الله اللقاء كان فيض من حلم !
كأنه حلم .. لك النور :)

[كأنه حُلُم!]

موسيقى هآدئهـ ..
بارعٌ في التحليق بعيداً بقارئكـ
وهذه صفة كافية لأن تجعلنا كالفَراش على قنديل حروفكـ
وما أصدق تلكـ المشآعر حين تضم الحرف فتصل إلى قلوبـ المحبين ..
كأنهـ حلم ..
دمتَ لنا ..

http://www.otaiby.com/vb/uploaded/12071_1225801330.gif

شذى،
فاح عبيرك هنا، فراق لي...
كوني هنا كثيرًا...

[طيفٌ و أستدَار]

كانتِ الأمطَارُ تشتمُ مواطِنَ الوجَع
تنغرِسُ على خدِ الورَقْ ..
وكانَ النبضُ حينها يتدفَقُ وجَل

في ليلةٍ بارِدَه وقدِ أنسلَت يداكَ عن يدي
وحشَأْتُ من لهفتِي ناراً تُنهِيَني من سؤالٌ
ينتهِكُني في كُلِ مرَةٍ تسدِلُكَ الذاكرةِ فيها ..!


كأنهُ حُلُم


في كلماتِكَ صوتَ فجرٍ مَحْتُ الحُزُن
ويبقى جميـلاً بِطفقِ الألم وجمالِ العزف
أمتعتناْ

[جميلـــــة]

كأنه الحلم

الجفن قد لا يتسع للحبـــ والحلم والدمع

ولكنه يرى الغائب من خلف الأيام والحواجز والاشواك

ويصيح ويحك , هلم قبل أن يضحى الفؤاد ضريحا

لا وطن له ولا حلم


دمت بخير

[كأنه حُلُم!]

بحثتُ عنك ..ولم أجدك ؟
سأضل أذكرك ..
ما عانقت عيناي أنواع الزهر
وما بللت ملامحك حبات المطر
وما علا حولي صوت الصهيل
وكلما شرعت في تسطير حرفك الأصيل
سأذكرك ما تعاقب الليل والنهار
وكلما داهم الماء جوفي المنهار
وكلما خَفَقَ قلبي ورفّت الأنظار ..



كأنهُ حُلُم
نص رائع , دام لك الإبداع



.

جميل هو تواجدك في متصفحي أيتها الثريا،
ود وحبات مطر

[كأنه حُلُم!]

قلمنا المميز

كأنه حلم ..


لله درك وكفى .. نص في منتهى الجمال ..


ورسائل لها أثرها الفائق الجمال ..


كنا في رحلةٍ عانقت هام السحب جمالاً وإبداعاً


تقبل إعجابي ..الدائم ..


ومتابعتي المستمــره ..
ابن سعدي،

شكرًا على الإطراء، وشكرًا أكبر منها على التواجد المحفز...
التحايا متتابعات

[كأنه حُلُم!]

عنهم نبحث ؟!!!

نبحثُ عنهم ؟!!!

كيف ذلك ؟

وهم فينا يسكنون

وفي دواخلنا يعيشون

وخيام الإحتياج حولنا ينصبون

/

لا غياب لهم فهم دوماً حاضرون

ولا حضور لنا إن كانوا غائبون

،
؛
،

كأنه حـُلـُم

كأنه حُلُم تواجدنا في بستان حرفك هنا ،، وبين زهر كلماتك

فـ لا نريد منه يقظة ..

؛

دمت بسعادهـ

لاهنت

.

سعادتي كبيرة، بتواجدك وبحرفك الجميل...
إبحارك كان آسرًا، أيتها الفراشة

ريحانة لك

[كأنه حُلُم!]

ناديتني ودنوت مني ..
ثم قربت الشفاه وهمست لي ,,
كل ما حام الهوى حولي واشتد الحنين
قربت نفسي ودنوت لليل من قبل ان يدنو لي ..
وتلبست الاشواق ..
ورحم الله اللقاء كان فيض من حلم !
كأنه حلم .. لك النور :)



المدونة والكاتبة : منى عبدالكريم...
إنني أسمع حروفك تغرد، ...أي رقة وأي جمال يسكنك!
النور، هو خصلة ضوءٍ من بقايا حرفك هنا
تحية

[كأنه حُلُم!]

كانتِ الأمطَارُ تشتمُ مواطِنَ الوجَع
تنغرِسُ على خدِ الورَقْ ..
وكانَ النبضُ حينها يتدفَقُ وجَل

في ليلةٍ بارِدَه وقدِ أنسلَت يداكَ عن يدي
وحشَأْتُ من لهفتِي ناراً تُنهِيَني من سؤالٌ
ينتهِكُني في كُلِ مرَةٍ تسدِلُكَ الذاكرةِ فيها ..!


كأنهُ حُلُم


في كلماتِكَ صوتَ فجرٍ مَحْتُ الحُزُن
ويبقى جميـلاً بِطفقِ الألم وجمالِ العزف
أمتعتناْ

الشاعرية: حكاية انثى....
ما كتبتهِ أثار في داخلي أسئلة كثيرة، إعجابًا بما قلتِ:
حينما قرأتك هنا، وأنتِ تتحدثين عن الوجع، وعن الورق، وعن الوداع، وعن الحزن..
قلت: هل تستطيع الكتابة أن تخمد فينا لهب الوجع؟ هل يستطيع الورق أن يمتص الشلال المعتصر من القلب؟ وهل الوداع سجن فسيح بلا قضبان؟ وحزن الروح لو ألقي هل يلقف كل حلم...؟!
ما بين هذه وتلك يجب ألا نتوقف عن الفرح...
ردك شاعري يثير الأسئلة...ومحرض للجمال...تحية

[كأنه حُلُم!]

كأنه الحلم

الجفن قد لا يتسع للحبـــ والحلم والدمع

ولكنه يرى الغائب من خلف الأيام والحواجز والاشواك

ويصيح ويحك , هلم قبل أن يضحى الفؤاد ضريحا

لا وطن له ولا حلم


دمت بخير

هي الذاكرة يا جميلة، حينما تأمر العين بإحضارهم من خلف الأميال، نهمس لهم بهمس الطل لأوراق الورد: (ما عاد باقي) :)

جميلة، رهيبة والله