مشاهدة النسخة كاملة : الأنا وتعاظمها ...
الدَعْجَانِـيـْةِ
10-30-2008, 07:21 PM
أنا و أنا و أنا
أجدها تستشري عند البعض
يـُساهم في نموها منصب ووظيفة مرموقة
جاهٌ وغنى
سمعةٌ وتفوق في مجالٍ ما ...
أدى لتضاعف حجمهُ وبريق صورته وأخذ يتباهى ويزهو بنفسهِ على الغير
وينظر لغيرهـ بشيءٍ من احتقار وازدراء
فـ الكل صغار كـ النمل وينظر إليهم من فوق ومن برجهِ العاجي ...
؛
هل تجد لمن عـظُمَ في عين نفسهِ مبرراً لذلك ؟.
ما ردة فعلك عندما تصادف تلك النوعية من البشر ؟.
كيف نساهم في ردهم إلى طريق الصواب ؟.؛
،
.
اللهم إني أعوذ بك من نفحة الكبرياء
دمتم بخير
.
إبن ثعلي
10-30-2008, 07:48 PM
موضوع جيد يا اخت الدعجانيه , وتعظيم الذات سمة وطبيعة في اغلب البشر الا من رحم ربي وقد انكرها ديننا الحنيف, والشواهد على ذلك كثيره ويلزمني مراجع كثيره حتى اتي بها لكني لااجد الوقت الكافي والخلاصه , رحم الله امرؤٌ عرف قدر نفسه
وتحياتي لك
الدَعْجَانِـيـْةِ
10-31-2008, 12:44 PM
موضوع جيد يا اخت الدعجانيه , وتعظيم الذات سمة وطبيعة في اغلب البشر الا من رحم ربي وقد انكرها ديننا الحنيف, والشواهد على ذلك كثيره ويلزمني مراجع كثيره حتى اتي بها لكني لااجد الوقت الكافي والخلاصه , رحم الله امرؤٌ عرف قدر نفسه
وتحياتي لك
إبن ثعلي
أشكر تواجدك وترك رأيك
العـُجبُ والخيلاء والزهو المتعدي للحدود هو نوعٌ من مرض نسأل الله السلامة
وكما نعرف كلنا المرض النفسي الذي يـُطلق عليه جنون العظمة
وهذهـ بعض المعلومات عنه مما قرأت ..
يبالغ بعض الأفراد في تقدير قدراتهم و صفاتهم أو يعتقدون بامتلاكهم لقدرات جسدية أو نفسية خارقة والبعض منهم يظنون أن بإمكانهم أن يحكموا العالم وحتى الكون ويشبهون أنفسهم بالملوك أو الأنبياء أو أكثر من ذلك فقد يعتقدون بأنهم سليلو الملوك أو أنهم الأنبياء أنفسهم وأن لديهم رسالة في الأرض لتحقيقها وهذا ما يمكن أن يقودهم للقيام بأعمال غير عاقلة ....
هذه الحالات نسميها بجنون العظمة أو الميغالومانيا وهي تتراوح بشدتها وخطورتها من مجرد سمات بسيطة لاضطراب شخصية معتدل لا يؤثر كثيرا على حياة الفرد وتكيفه مع محيطه الاجتماعي ....
أو أن تكون الحالة أشد فنصل إلى اضطراب الشخصية الزورية ( البارانويا ) وفي الحالات الأشد ما يسمى بالهذيانات الزورية .
عبارة ( هذيان ) تعني شكل من التفكير المرضي الذي يخل بشكل كبير في علاقة الفرد مع الواقع والمنطق ويعبر عنه غالبا بأفكار غير منطقية يؤمن بها المريض بقوة وبقناعة مطلقة لا تقبل أي جدل رغم أن لا أحد يشاركه بها .
كلمة بارانويا Paranoia مؤلفة من شطرين :
Para : وتعني جانب .
Noia : وتعني العقل أي مجانبة العقل والمنطق وهذا هو الهذيان .
عبارة البارانويا تطلق على مجموعة متدرجة بالشدة من المتلازمات المرضية الهامة التي تشترك فيما بينها ببعض الخصائص التي تحدد الطبع الزوراني .
فرط في تقدير الذات (( تضخم الأنااااااااااااااا )) ،،،
أنتهى
ومما سبق يتضح لنا مدى خطورة هذا النوع من المرض على الشخص وعلى من حوله وعلى المجتمع بـ أسرهـ
لذلك لابد من أخذ الحيطة والحذر ،، ولا بد من توطين النفس على التواضع ولين الجانب
(فمن تواضع لله رفعه)
بين الثقة بالنفس و الغرور وتعاظم الأنا شعرهـ ينبغي الإنتباهـ كي لا نقع في المحظور ..
وكما تفضلت سيدي الفاضل
( رحم الله امرؤٌ عرف قدر نفسه )
يعطيك العافية ولا حرمنا مرورك
دمت بخير
لاهنت
.
نجم سهيـل
10-31-2008, 12:47 PM
قد تُحمد الأنا في مواقف ,,
{ الأنا } شعور يلجأ إليه الإنسان في مواقف معينة
{ الأنا } المذمومة هي الإفتخار بالنفس والغرور والتكبر
ونظر الإنسان إلى نفسهِ على أنه الأفضل , وغيره الأدنى
وتلك مثلبة ومنقصة ,
{ الأنا } المحمود هو مايلجأ إليهِ الإنسان لبيان حقيقة
أو إيضاح موقف أو دفع تُهمة , جلس الحجاج على المنبر
في أول يوم تولى فيهِ ولاية العراق فأطال المكوث فضحك
الناس من دمامته وقصر قامته حتى علت أصواتهم فوقف
وهو يردد ..
أنا أبن جلا وطلاع الثنايا ... متى أضع العمامة تعرفوني
وأكثر من عُرف بــ { الأنا } هو أبو الحسين المتنبي
شاعر { الأنا } .. فالإفتخار بالدين , والإنتماء أمر محمود
الدعجانية لم أجد في موضوعك سوى ماتعودنا عليه من تميّز
الماجــد
11-01-2008, 05:38 AM
راق لي هذا الموضوع كثيراً
لي عودة
الماجــد
11-02-2008, 11:11 AM
عُدنا
الأنانية والنرجسية والغرور
تهلك أصحابها وتوردهم الشقاء
وهي عشق يجعل الإنسان متغطرسا ..
يتعالى بنفسه إلى أبعد من حدوده وإمكاناته ..
فنزعة الاستعلاء .والتكبر عندما تستوطن عقل إنسان
يهون في ناظريه من حولهُ ويتمادى في حب وتمجيد ذاته
ويدفعه ذلك لانتقاص الآخرين , وهيمنة النظرة الدونية لديه للغير
0
لذلك قال رسولنا صلى الله عليه وسلم محذراً من الكبر { لا يدخل الجنة من
كان في قلبه مثقال حبة من كبر }
الدعجانية
كاتبتنا القديرة موضوع استشف من ظواهر اجتماعية لا زالت تعشش
في ذاكرة البعض , وأسلوب رائع وانتقاء للمفردة موفق 00
الدَعْجَانِـيـْةِ
11-03-2008, 06:04 PM
قد تُحمد الأنا في مواقف ,,
{ الأنا } شعور يلجأ إليه الإنسان في مواقف معينة
{ الأنا } المذمومة هي الإفتخار بالنفس والغرور والتكبر
ونظر الإنسان إلى نفسهِ على أنه الأفضل , وغيره الأدنى
وتلك مثلبة ومنقصة ,
{ الأنا } المحمود هو مايلجأ إليهِ الإنسان لبيان حقيقة
أو إيضاح موقف أو دفع تُهمة , جلس الحجاج على المنبر
في أول يوم تولى فيهِ ولاية العراق فأطال المكوث فضحك
الناس من دمامته وقصر قامته حتى علت أصواتهم فوقف
وهو يردد ..
أنا أبن جلا وطلاع الثنايا ... متى أضع العمامة تعرفوني
وأكثر من عُرف بــ { الأنا } هو أبو الحسين المتنبي
شاعر { الأنا } .. فالإفتخار بالدين , والإنتماء أمر محمود
الدعجانية لم أجد في موضوعك سوى ماتعودنا عليه من تميّز
حياك وبياك أستاذنا
نجم سهيل
أوافقك الرأي فيما ذهبت إليه
فـ الأنا المحمودة ليس لنا عليها كلام ...
أما تلك البغيضة فهي من نسأل الله السلامة منها فهي تورد المهالك في الآخرة وتبعد من حولك عنك وتصبح مذموما بـ أسبابها
/
سلمت على ماسطرت ولا حرمنا تواجدك وترك رأيك
دمت بكل خير
لاهنت
.
الذئب
11-07-2008, 10:09 PM
هل تجد لمن عـظُمَ في عين نفسهِ مبرراً لذلك ؟
هذا التساؤل يحتاج إلى إجابة من شقين :
1- إذا عظمت عين الإنسان في نفسه ، بعيداً عن المساس بشعور الآخر ،
فهذا أمر طبيعي ، لأن الإنسان يحتاج بين فينة وأخرى أن يقرر بعض افعاله في نفسه ، وهذه من إحتياجات الإنسان كما صنفها ( ماسلو ) والتي تتمثل في تقدير الذات أو الشعور بالرضا عن الذات .
2-أما إذا كان تعظيم النفس على حساب الغير فهذا أمر مفروغ منه ، وقد سبقني الأخوان إلى الإجابة عنه ، لأنه يعتبر من الكبر وديننا الحنيف نهى عنه .
ما ردة فعلك عندما تصادف تلك النوعية من البشر ؟
ستكون ردة فعلي طبيعية جداُ إلا إذا عاملني بشيء من الإزدراء ، ففي هذه الحالة ساكون كالمرأة أعكس نفس شخصية الذي أمامي .
كيف نساهم في ردهم إلى طريق الصواب ؟
النصيحة ستكون خير دواء لمثل هذه الحالات المستعصية ، وإن لم تنفع النصيحة لا يوجد حل سوى الكي .
أرجو أن أكون قد وفقت في إختيار إجابات تتلائم مع طبيعة الموضوع المطروح .
الدَعْجَانِـيـْةِ
11-09-2008, 11:08 PM
عُدنا
الأنانية والنرجسية والغرور
تهلك أصحابها وتوردهم الشقاء
وهي عشق يجعل الإنسان متغطرسا ..
يتعالى بنفسه إلى أبعد من حدوده وإمكاناته ..
فنزعة الاستعلاء .والتكبر عندما تستوطن عقل إنسان
يهون في ناظريه من حولهُ ويتمادى في حب وتمجيد ذاته
ويدفعه ذلك لانتقاص الآخرين , وهيمنة النظرة الدونية لديه للغير
0
لذلك قال رسولنا صلى الله عليه وسلم محذراً من الكبر { لا يدخل الجنة من
كان في قلبه مثقال حبة من كبر }
الدعجانية
كاتبتنا القديرة موضوع استشف من ظواهر اجتماعية لا زالت تعشش
في ذاكرة البعض , وأسلوب رائع وانتقاء للمفردة موفق 00
مرحباً بك
الماجد
اسعدني مرورك وشرّفتني عودتك
فـ عوداً حميداً
/
نسأل الله العفو والعافية من الكبر وأهله
بالفعل هو سلوك يورد المهالك
ويجعل صاحبهُ منبوذاً ممن حوله
نسأل الله أن يردهم مرداً جميلاً
،
أشكر لك تلك الإضافة القيّمة
يعطيك العافية
دمت ماجداً
،
لاهنت
.
أْروى
11-10-2008, 11:44 AM
الكبرياء قد يصيب كل انسان لديه شي يميزه عن الاخرين
لكن ليس كل شخص لديه ميزه قد يصيبه الكبرياء
النفس تأمر بالسوء ..
وقال الرسول: لايدخل الجنه من كان في قلبه مثقال حبة من كبر
والعياذ بالله ,الشيطان له دور في شعور ذلك الانسان بنفحة الكبرياء
حيث مدى تقبله لافكار الشيطان ام معارضته له ..
الاطراء من قبل الناس الذين من حوله فيزداد سوءا ..
معاملة الوالدين ايضا لها دور من حيث الثناء عليه بشكل ملفت
فيصيبه ذلك الداء ..
طبيعي ردة الفعل تكون الاستياء وعدم الرضا
لكن
بالموعظه الحسنه ومخالطتهم وعدم النفور منهم
سيكون أسرع وأنفع للوصول بهم الى بر الامان..
أختي الرائعه الدعجانيه احترامي لك
الدَعْجَانِـيـْةِ
11-11-2008, 03:55 AM
هل تجد لمن عـظُمَ في عين نفسهِ مبرراً لذلك ؟
هذا التساؤل يحتاج إلى إجابة من شقين :
1- إذا عظمت عين الإنسان في نفسه ، بعيداً عن المساس بشعور الآخر ،
فهذا أمر طبيعي ، لأن الإنسان يحتاج بين فينة وأخرى أن يقرر بعض افعاله في نفسه ، وهذه من إحتياجات الإنسان كما صنفها ( ماسلو ) والتي تتمثل في تقدير الذات أو الشعور بالرضا عن الذات .
2-أما إذا كان تعظيم النفس على حساب الغير فهذا أمر مفروغ منه ، وقد سبقني الأخوان إلى الإجابة عنه ، لأنه يعتبر من الكبر وديننا الحنيف نهى عنه .
ما ردة فعلك عندما تصادف تلك النوعية من البشر ؟
ستكون ردة فعلي طبيعية جداُ إلا إذا عاملني بشيء من الإزدراء ، ففي هذه الحالة ساكون كالمرأة أعكس نفس شخصية الذي أمامي .
كيف نساهم في ردهم إلى طريق الصواب ؟
النصيحة ستكون خير دواء لمثل هذه الحالات المستعصية ، وإن لم تنفع النصيحة لا يوجد حل سوى الكي .
أرجو أن أكون قد وفقت في إختيار إجابات تتلائم مع طبيعة الموضوع المطروح .
حياك وبياك أخوي
الذئب
أشكر لك تواجدك هنا وترك رأيك
،
1- إذا عظمت عين الإنسان في نفسه ، بعيداً عن المساس بشعور الآخر ،
فهذا أمر طبيعي ، لأن الإنسان يحتاج بين فينة وأخرى أن يقرر بعض افعاله في نفسه ، وهذه من إحتياجات الإنسان كما صنفها ( ماسلو ) والتي تتمثل في تقدير الذات أو الشعور بالرضا عن الذات .
كلام سليم
ولكن بين تقدير الذات والغرور وتعظيم الذات شعرهـ من لم ينتبه لها فقد
سقط في مستنقع الأنا
.
ما ردة فعلك عندما تصادف تلك النوعية من البشر ؟
ستكون ردة فعلي طبيعية جداُ إلا إذا عاملني بشيء من الإزدراء ، ففي هذه الحالة ساكون كالمرأة أعكس نفس شخصية الذي أمامي .
أحياناُ عكس شخصية من أمامي قد تكون سلبية فتزيد من غروره وصلفة وتأخذهـُ العزة بـ الإثم
وفي مواقع أخرى قد تكون إيجابية
أرى أن تكوين من أمامي وشخصيته وعمرهـ هي التي تحدد ردة الفعل
،
وإن لم تنفع النصيحة لا يوجد حل سوى الكي .
:)
،
سلمت أخي
يعطيك العافية
دمت بكل خير
،
لاهنت
.
الدَعْجَانِـيـْةِ
11-12-2008, 11:39 AM
الكبرياء قد يصيب كل انسان لديه شي يميزه عن الاخرين
لكن ليس كل شخص لديه ميزه قد يصيبه الكبرياء
النفس تأمر بالسوء ..
وقال الرسول: لايدخل الجنه من كان في قلبه مثقال حبة من كبر
والعياذ بالله ,الشيطان له دور في شعور ذلك الانسان بنفحة الكبرياء
حيث مدى تقبله لافكار الشيطان ام معارضته له ..
الاطراء من قبل الناس الذين من حوله فيزداد سوءا ..
معاملة الوالدين ايضا لها دور من حيث الثناء عليه بشكل ملفت
فيصيبه ذلك الداء ..
طبيعي ردة الفعل تكون الاستياء وعدم الرضا
لكن
بالموعظه الحسنه ومخالطتهم وعدم النفور منهم
سيكون أسرع وأنفع للوصول بهم الى بر الامان..
أختي الرائعه الدعجانيه احترامي لك
حياكِ وبياكِ أختي
أروى
أسعدني تواجدكِ وترك رأيكِ هنا
لا شك ياسيدتي
يزهو الإنسان ببعض ما منح من المولى من صفات قد تميزهـ عن غيرهـ ..
ولكن لابد من أن يقنن ذلك الزهو حتى لا تكبر بذرة الأنا المذمومة في نفسه ولا يحْـقر غيرهـ
فكما قلنا هي شعرة التي تفصل بين الأنا المحموده و تلك المذمومة
،
ولا شك لمن حولنا دور كبير في تعديل مسار ذلك الشعور وعدم تناميه في نفس الشخص او حتى إذكاءهـ
والنصح والإرشاد إحدى تلك الطرق
أختي
أروى
شكراً من الأعماق وجزيتِ خير الجزاء
دمتِ بسعادهـ
لاهنتِ
.
فالح القثامي
11-13-2008, 05:02 PM
الأنا
أنا ومن بعدي الطوفان كنا نسمع بهذه العبارة في المسلاسلات المصرية قديما
فيما بعد أدركنا أن لكل إنسان كاريزما خاصة به لا يشبهه أحد
ولا يوجد في بني البشر سواء رجل أو إمرأة من لا يقدر الذات ويفضلها على الغير في كثير من الأمور .
ولكن بدرجات مختلفة فمنهم من يعظمها كما تفضلتي ومنهم من يتواضع ويدرك أن الوسطية في المطالب والاحتياجات والرغبات
مطلب .
ولنا في قول رسولنا الكريم عليه أفضل الصلاة والتسليم خير مبدأ (لايؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه مايحب لنفسه )
طرح راقي من عضو فعال في منتدى مميز لك شكري
الدَعْجَانِـيـْةِ
11-15-2008, 06:52 PM
الأنا
أنا ومن بعدي الطوفان كنا نسمع بهذه العبارة في المسلاسلات المصرية قديما
فيما بعد أدركنا أن لكل إنسان كاريزما خاصة به لا يشبهه أحد
ولا يوجد في بني البشر سواء رجل أو إمرأة من لا يقدر الذات ويفضلها على الغير في كثير من الأمور .
ولكن بدرجات مختلفة فمنهم من يعظمها كما تفضلتي ومنهم من يتواضع ويدرك أن الوسطية في المطالب والاحتياجات والرغبات
مطلب .
ولنا في قول رسولنا الكريم عليه أفضل الصلاة والتسليم خير مبدأ (لايؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه مايحب لنفسه )
طرح راقي من عضو فعال في منتدى مميز لك شكري
هلا بك أخوي
أبو رواف
أشكر لك تواجدك وترك رأيك
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
لم ينطق عن الهوى بـ أبي هو وأمي
ولكن أين من يتدبر
،
نسأل الله الرشاد والسداد
،
شكري وتقديري
دمت بكل خير
،
لاهنت
.
vBulletin® v3.8.7, Copyright ©2000-2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
diamond