ضمير مستتر،، تقديرهـ ... !!

[الدَعْجَانِـيـْةِ]

هذا حال الكثير وفي كل الأزمنة وجميع الأمكنة

أعطى ذلك الضمير إجازة مفتوحة مقدمة الأتعاب ..

فـ أصبح يكذب ينافق يتملق يستغل يسرق يستحوذ يغتصب وووو

وتطول القائمة .. وما تزال الابتسامة الصفراء تعتلي الشفاه ..

؛

من المسئول عن غياب الضمير ؟

ولمَ يلجأ البعض لكتم صوته وإيقاف نبضاته ودفنه حياً إن حاول ( أن يكون متصلاً )؟

وهل صادفتم مثل اؤلئك معدومي الضمير؟

سلبيتنا في مواجهة تلك الأصناف هل لها دور في تكاثرهم ؟

كيف نعيد نبض الحياة لتلك الضمائر ؟

،

دعواتكم نطلبها لأصحاب تلك الضمائر بـ الاستيقاظ قبل فوات الأوان ..

دمتم بكل خير

.

[سعودالعتيبي]

الضمائر الحيه والضمائر الميته

متضادان ومتعاكسان

وكل البشريه تميل وتتمنى أن تعيش بضمائرها الحيه الصادقه

ولكن ولله الحمد فان اصحاب الضمائر الطيبه هم غالبية هؤلاء البشر

والخير مايزال في امة محمد صلى الله عليه وسلم حتى قيام الساعه
كما قال عليه افضل الصلاة والسلام

فلن يضيرنا سيدتي من خرج عن طريق الصواب

فشكرا على هذا الطرح الرائع

[الذئب]

إن إنعدام الضمير يعود إلى مجموعة عوامل إجتماعية تعرض لها الفرد خلال حياته ، ولكن مع وجود هذه العوامل ليس على الفرد الاستسلام لها وأن لا يجعلها حجر عثرة في طريقه .
أما المسؤول عن غياب الضمير ، فانا أقول بالعودة إلى العنوان ( ضمير مستتر تقديره هــــــــــــــــــو ) أي يعني الشخص الذي قرر هذا السلوك في نفسه وقام بتعزيزه .

كاتبة الموضوع ( أن مع متابعتي لمواضيعك ، معرفتي تزداد وكذلك مشاركاتي في إزدياد )

:)

[الدَعْجَانِـيـْةِ]

الضمائر الحيه والضمائر الميته

متضادان ومتعاكسان

وكل البشريه تميل وتتمنى أن تعيش بضمائرها الحيه الصادقه

ولكن ولله الحمد فان اصحاب الضمائر الطيبه هم غالبية هؤلاء البشر

والخير مايزال في امة محمد صلى الله عليه وسلم حتى قيام الساعه
كما قال عليه افضل الصلاة والسلام

فلن يضيرنا سيدتي من خرج عن طريق الصواب

فشكرا على هذا الطرح الرائع



حياك وبياك أخوي

سعود

اشكر لك ترك رأيك هنا


كل الأمنيات بأن يكون كل البشر من ذوي الضمائر اليقظة والسليمة

/

فلن يضيرنا سيدتي من خرج عن طريق الصواب



كيف لا يضيرنا ونحنُ نعيش معهم وقد يكونون بقربنا وقد يلحق بنا الأذى بسبب ضمائرهم الميتة .

ذلك الشخص ياسيدي ضرره ليس على نفسه بل يتعداهـ إلى غيرهـ ومجتمعه كله إن هو تمادى ولم يجد من يردعهُ .

نسأل الله صلاح الأحوال وإستيقاظ الضمائر النائمة أو عودة الروح إليها إن كانت ميته فليس على الله شيء مـُحال .

/

الشكرلله ياسيدي ثم لشخصك الكريم

دمت بكل خير

لاهنت

.

[سعودالعتيبي]

بدون اي شك ان ضررهم في المجتمع كبير وخطير

وقد لانستطيع في كل الاحوال اقناع الجميع بأن هذا الشخص

يحمل هذه الصفه وعليه مقاطعته

فهنلك أمور قد تجعل المجتمع يقتنع بهذا وينفر من هذا حتى ولو

حمل كل منهم صفة قد يحبها او يكرهها المجتمع

ولكن ماعلينا الا ان نبتعد عن من يحمل هذه الصفات السيئه وأن نحذرهم كل الحذر

[شذى العصمه]

أنهـ الشيطان وحدهـ الذي يتمكن من قتل ضمائرنا ..!

فعند الإبتعاد عن الله سبحانهـ فنحن على حفة الهاويهـ ..

فالشيطان دائما ً يسعى إلى كسبـ أكبر قدر من الزبائن ..

يسعى خلفنا ويترصدنا إلى أن يتمكن منّا ليأتي يوم القيامة ويقول [ إني بريء منكـ ] ..!!

فعندما نفقد الضمير فحتما ً قد فقدنا الإنسانية , والرقي إلى أعلى

مراتبها , وعندما نفقد الضمير .. فلا نعجبـ من تبدّل حال الناس حولنا ..

فقد خدعناهم بغيابـ ضميرنا .. فلم نعد نملكـ سوى قلبـ قاسي مخادع ..

وناس خابـ ظنهم بنا ..

اسأل الله أن لانستيقظ يوما ً وقد سرقتـ ضمائرنا .. لأنها لاتعوّض ..

و لأن الضمير يأتي من الصدق ان فقدناهـ فقدنا كل شيء ..

كاتبتنا القديرهـ

الدعجانيهـ

رآق لي موضوعكـ جدا ً ..

وقد قالتـ لي إحداهن .. لنتركـ المرحوم وشأنهـ ( تقصد الضمير )

لأن ضمائرنا ماتتـ ولكني أجبتها بأنهـ لا يجبـ أن ننظر إلى ماحولنا بهذهـ

النظرهـ السوداويهـ مهما خيّم الشر سوادهـ علينا ..

فاالله خلق الخير والشر .. لأنهـ توازن الحياة المطلوب ..

كل شكري وتقديري ومحبتي للرائعهـ صاحبة الموضوع ..http://www4.0zz0.com/2008/10/05/16/192290846.gif







.

[نجم سهيـل]

الضمير الحي جهاز المناعة الإنسانية
ورقيب ضابط للقيم والأخلاق والمبادئ
التي لابد من غرسها في نفوس الناشئة
حتى ينشأ جيل تنبع رقابته من السلطة الداخلية الذاتية
التي تكون أقوى من أي سلطة تفرض من الخارج تنتهي
بفقدان الضمير0
والشيطان يوسوس للإنسان فيتسلل لعقله وفكره
يوحي إليه بأعمال وسلوكيات ليصبح هذا الإنسان
مجرد منفذ لتلك الأعمال والأفكار ليخنق أنفاس الضمير
فالرقابة الذاتية قيمة اجتماعية يحرص الإنسان عليها0
لذلك أيقظوا ضمائركم فالضمائر تُسرق , وتصدأ , وتموت 0


الدعجانية شكراً لك ولموضوعك الرائع

بأمل إيقاظ الضمائر دمت في حفظ الله 0

[ساحر الكلمه]

الدعجانيه يااااهلا

الضميـــــــــــــــــــــــــر , الضمير الحي هو صوت الروح وعقاب المذنب

الضمير لدينا مات من زمان وغاب حكمه العادل .. بسبب المــال ,و السلطه,والشهوة

أذا كان هناك واسطه ورشوه هناك ضميرمستتر

الضمير أصبح على المكشوف قصدي الميت

نحن نطور ونقوي العله العلاج موجود ولكن منتهي الصلاحيه

وياهلا الدعجانيه


الساااحر

[الدَعْجَانِـيـْةِ]

إن إنعدام الضمير يعود إلى مجموعة عوامل إجتماعية تعرض لها الفرد خلال حياته ، ولكن مع وجود هذه العوامل ليس على الفرد الاستسلام لها وأن لا يجعلها حجر عثرة في طريقه .
أما المسؤول عن غياب الضمير ، فانا أقول بالعودة إلى العنوان ( ضمير مستتر تقديره هــــــــــــــــــو ) أي يعني الشخص الذي قرر هذا السلوك في نفسه وقام بتعزيزه .

كاتبة الموضوع ( أن مع متابعتي لمواضيعك ، معرفتي تزداد وكذلك مشاركاتي في إزدياد )

:)


هلا بك أخوي

الذئب

سعدت لتواجدك وترك رأيك

،

صحيح هي عوامل اجتماعية ونفسية تراكمت حتى أدت لـ إختناق ذاك الضمير وبالتالي موته

/

بالنسبة للمسؤلية تجاه موت الضمير أرى أنها ليست محصورة على الشخص ذاته ولكنها تتعداهـ لمن حولهِ

فـ سكوتهم وعدم محاولة نصحه ومن ثـَم إيقاظ ذلك الغافي داخله

سيكون الأثر عليهم وخيماً ...

/

نسأل الله السلامة والعافية وأن تستيقظ كل الضمائر الغافيه


،

أخوي الذئب

مع متابعتك ومشاركتك لاشك شكري يزداد

دمت بكل خير

لاهنت

.

[الدَعْجَانِـيـْةِ]

بدون اي شك ان ضررهم في المجتمع كبير وخطير

وقد لانستطيع في كل الاحوال اقناع الجميع بأن هذا الشخص

يحمل هذه الصفه وعليه مقاطعته

فهنلك أمور قد تجعل المجتمع يقتنع بهذا وينفر من هذا حتى ولو

حمل كل منهم صفة قد يحبها او يكرهها المجتمع

ولكن ماعلينا الا ان نبتعد عن من يحمل هذه الصفات السيئه وأن نحذرهم كل الحذر


هلا بك أخوي

سعود العتيبي

ومرحباً بعودتك

/


بدون اي شك ان ضررهم في المجتمع كبير وخطير

وقد لانستطيع في كل الاحوال اقناع الجميع بأن هذا الشخص

يحمل هذه الصفه وعليه مقاطعته

ثق ياسيدي الفاضل إن مثل تلك النوعية لا نحتاج أن نقنع البشر بعدم جدواهم وبـ إنتهاء مدة صلاحية الضمائر لديهم

لأنهم بـ أفعالهم وتصرفاتهم مكشوفين وإن إستطاعوا أن يخدعوا شخص لن يستطيعوا مع كل الأشخاص فمهما طال الزمن سينكشف القناع الزائف الذي حاولوا قدر الإستطاعة أن يتشبثوا بهِ ليخفوا تشوهات قلوبهم وضمائرهم الميتة ..


/


ولكن ماعلينا الا ان نبتعد عن من يحمل هذه الصفات السيئه وأن نحذرهم كل الحذر


البعد عنهم قد وأقول قد يكون إحد حلول السلامة من شرورهم وربما شعورهم بالنبذ ممن حولهم يوقظ ذلك الضمير ويرجه لعوالم الأحياء ،، ربما ...


أخوي سعود

شاكرهـ عودتك التي أضافت وأفادت

دمت بكل خير

لاهنت

.

[الدَعْجَانِـيـْةِ]

أنهـ الشيطان وحدهـ الذي يتمكن من قتل ضمائرنا ..!

فعند الإبتعاد عن الله سبحانهـ فنحن على حفة الهاويهـ ..

فالشيطان دائما ً يسعى إلى كسبـ أكبر قدر من الزبائن ..

يسعى خلفنا ويترصدنا إلى أن يتمكن منّا ليأتي يوم القيامة ويقول [ إني بريء منكـ ] ..!!

فعندما نفقد الضمير فحتما ً قد فقدنا الإنسانية , والرقي إلى أعلى

مراتبها , وعندما نفقد الضمير .. فلا نعجبـ من تبدّل حال الناس حولنا ..

فقد خدعناهم بغيابـ ضميرنا .. فلم نعد نملكـ سوى قلبـ قاسي مخادع ..

وناس خابـ ظنهم بنا ..

اسأل الله أن لانستيقظ يوما ً وقد سرقتـ ضمائرنا .. لأنها لاتعوّض ..

و لأن الضمير يأتي من الصدق ان فقدناهـ فقدنا كل شيء ..

كاتبتنا القديرهـ

الدعجانيهـ

رآق لي موضوعكـ جدا ً ..

وقد قالتـ لي إحداهن .. لنتركـ المرحوم وشأنهـ ( تقصد الضمير )

لأن ضمائرنا ماتتـ ولكني أجبتها بأنهـ لا يجبـ أن ننظر إلى ماحولنا بهذهـ

النظرهـ السوداويهـ مهما خيّم الشر سوادهـ علينا ..

فاالله خلق الخير والشر .. لأنهـ توازن الحياة المطلوب ..

كل شكري وتقديري ومحبتي للرائعهـ صاحبة الموضوع ..http://www4.0zz0.com/2008/10/05/16/192290846.gif

.



أهلاً بكِ يا تلك الشذى

جميلٌ أن تركتِ شيء من عطركِ هنا

/

صدقتِ أُخيتي موت الضمير

هو تلاشي المباديء والقيم وتساقط للأنظمة وتجاوزها

وإهتزاز للعلاقات البشرية وإضطرابها وبالتالي إلحاق الضرر بالمجتمع بـ أسرهـ

والخطر عظيم عنئذٍ

،


عزيزتي مهما تطاول الشر وحاول مد أذرعهِ ليتجبـّـر ويتسيـّـد لابد للخيرِ من الظهور وقمعهـ ليخسأ مذموماً مدحورا


/


يا تلك الشذى

عطركِ ملأ الأجواء وحرفكِ أنار الأركانِ هنا

الشكر موصولٌ لكِ

دمتِ بكل خير

لاهنتِ

.

[أْروى]

أختي الدعجانيه؛؛

كانوا زمان جدانا يقولون من طاوع النفس محرومن عن الجنة

وقالوا الإنسان بصير نفسه,والضمير سواء حي أو ميت يرجع

لتقرب العبد من ربه أو بعده وإتباع الشيطان,لكن لو نلاحظ

حكاوي جدانا في أيامهم كانوا أقرب للفضيلة والتقوى أكثر

من جيلنا حنا, وبالتالي الضمير الحي كان بزمانهم أكثر

منه في زمانا,وهو راجع في نظري لعولمة العصر

وما فيه من مغريات مثل القنوات و الإنترنت اللي يسئ

استعماله فيسبب ضياع للوقت وبالتالي التهاون

والتكاسل عن عبادة الله ومن هنا الشيطان

يزيد معياره على الإنسان,فتموت الضمائر إلا ما رحم ربي

وقال الله تعالى( إن الله لا يغير مابي قوم حتى يغيروا مابي أنفسهم)

ودي واحترامي لك ..

[الدَعْجَانِـيـْةِ]

الضمير الحي جهاز المناعة الإنسانية
ورقيب ضابط للقيم والأخلاق والمبادئ
التي لابد من غرسها في نفوس الناشئة
حتى ينشأ جيل تنبع رقابته من السلطة الداخلية الذاتية
التي تكون أقوى من أي سلطة تفرض من الخارج تنتهي
بفقدان الضمير0
والشيطان يوسوس للإنسان فيتسلل لعقله وفكره
يوحي إليه بأعمال وسلوكيات ليصبح هذا الإنسان
مجرد منفذ لتلك الأعمال والأفكار ليخنق أنفاس الضمير
فالرقابة الذاتية قيمة اجتماعية يحرص الإنسان عليها0
لذلك أيقظوا ضمائركم فالضمائر تُسرق , وتصدأ , وتموت 0


الدعجانية شكراً لك ولموضوعك الرائع

بأمل إيقاظ الضمائر دمت في حفظ الله 0



حياك وبياك

أستاذنا نجم سهيل

شاكرة لك تلك الإضافة

وبالفعل نحتاج لتأصيل قاعدة الضمير الحي وتعهدها لدى الناشئة والسعي في طرق نموها وبشتى الوسائل الممكنة


ونعوذ بالله من شياطين الإنس والجن

/

كل الشكر والتقدير لذلك الرأي وتلك الإضافة

دمت بكل خير

لاهنت

.

[الدَعْجَانِـيـْةِ]

الدعجانيه يااااهلا

الضميـــــــــــــــــــــــــر , الضمير الحي هو صوت الروح وعقاب المذنب

الضمير لدينا مات من زمان وغاب حكمه العادل .. بسبب المــال ,و السلطه,والشهوة

أذا كان هناك واسطه ورشوه هناك ضميرمستتر

الضمير أصبح على المكشوف قصدي الميت

نحن نطور ونقوي العله العلاج موجود ولكن منتهي الصلاحيه

وياهلا الدعجانيه


الساااحر



هلا بك أستاذنا

الساحر

أجد ردك يكسوه التشاؤم

شيءٌ من التفاؤل ياسيدي الفاضل


/

إن وصلنا لتلك المرحلة السوداوية فـ لاشك إن لنا يدٌ فيها

فـ ميت الضمير لنا مسؤليه تجاهه وهي التناصح والتوعيه والإيقاظ من تلك الغفلة فليس وحده المسؤل والملوم

فسكوتنا وتجاهلنا وغض الطرف عما يصدر منه هو مايؤدي لزديادته في غيه وممارساته المنعوته بموت الضمير

/

نسأل الله تهيئة طرق العلاج الناجع

سلمت أستاذنا ودمت

يعطيك العافية

لاهنت

.

[乂صـواعب乂]

الدعجانيه

موضوع بسيط في كلماته ،،قوي المعنى

تسلم يمناج على الطرح القيم

يعطيج العافيه

تقبلي مروري المتواضع

[الدَعْجَانِـيـْةِ]

أختي الدعجانيه؛؛

كانوا زمان جدانا يقولون من طاوع النفس محرومن عن الجنة

وقالوا الإنسان بصير نفسه,والضمير سواء حي أو ميت يرجع

لتقرب العبد من ربه أو بعده وإتباع الشيطان,لكن لو نلاحظ

حكاوي جدانا في أيامهم كانوا أقرب للفضيلة والتقوى أكثر

من جيلنا حنا, وبالتالي الضمير الحي كان بزمانهم أكثر

منه في زمانا,وهو راجع في نظري لعولمة العصر

وما فيه من مغريات مثل القنوات و الإنترنت اللي يسئ

استعماله فيسبب ضياع للوقت وبالتالي التهاون

والتكاسل عن عبادة الله ومن هنا الشيطان

يزيد معياره على الإنسان,فتموت الضمائر إلا ما رحم ربي

وقال الله تعالى( إن الله لا يغير مابي قوم حتى يغيروا مابي أنفسهم)

ودي واحترامي لك ..



حياكِ الله وبياكِ أختي

أروى

أسعدتني إطلالتكِ الأولى

/

صدقتِ فيما ذهبتِ إليه

فـ للبعد عن الله عز وجل الكثير من الأثر على الإنسان وعلى ضميرهـ

فـ العلاقة طردية كلما ابتعدت كلما زادت الفجوة وتبلد الضمير وزاد في لفظ أنفاسهـ إلى أن يـُعلن موتهـ ووفاتهـ

وكما تفضلتِ النفس أمارة بالسوء..

/

الجيل الماضي وجيل الأجداد ذلك الجيل النقي الجميل والذي ينظر لغيره من منظورهـ لنفسهـ فكيف يرضى لنفسهـ الأذى

جيل أستقى الطيبة وتنفس المروءة وتربى على الشهامة

/

نسأل الله أن يردنا إليهِ مرداً جميلاً

،

تصحيح للآية (( قال تعالى: {إنَّ اللهَ لا يغيّرُ ما بقومٍ حتى يُغيروا ما بأنفسِهِم} [سورة الرعد/15] .

سلمتِ وبارك الله فيكِ

يعطيكِ العافية

لاهنتِ

.

[ذيب الينوفي]

يقول الشاعر سعد بن جدلان:


لكن الضمير ليا خرب مستحيل يطيب
لو تحلب ديود الطير وتبيض الناقه

لكن الضمير النائم يمكن ان يستيقض اما الغائب فالله اعلم هل يعود ام يموت في غيبته


تحياتي للكاتبه القديره


الدعجانية

[الدَعْجَانِـيـْةِ]

الدعجانيه

موضوع بسيط في كلماته ،،قوي المعنى

تسلم يمناج على الطرح القيم

يعطيج العافيه

تقبلي مروري المتواضع


حياك وبياك أختي

العنـيـدة

أشكر لكِ تلك الإطلالة

سلمتِ ودمتِ

/

لاهنتِ

.

[الدَعْجَانِـيـْةِ]

يقول الشاعر سعد بن جدلان:


لكن الضمير ليا خرب مستحيل يطيب
لو تحلب ديود الطير وتبيض الناقه

لكن الضمير النائم يمكن ان يستيقض اما الغائب فالله اعلم هل يعود ام يموت في غيبته


تحياتي للكاتبه القديره


الدعجانية



هلا بك أخوي ذيب

شاكره تواجدك وتسطير رايك


نسأل الله للنائم الاستيقاظ وللغائب الحضور وأن يردهـ لصاحبهِ مرداً جميلاً



كي لا يحصل مالا يحمد عقباهـ

/

دمت بكل خير

لاهنت

.

[اوهــــام العتيبي]

يسلموو غلاي
على هيك اسلوب وموضوع
دمتي بعزكـ :D

[الدَعْجَانِـيـْةِ]

يسلموو غلاي
على هيك اسلوب وموضوع
دمتي بعزكـ :D



حياكِ وبياك خيتووو

أوهـــام

شاكرهـ لك تواجدكِ

يعطيكِ العافية

،

لاهنتِ

.

[كأنه حُلُم!]

...
عنوان الموضوع جميل، وصياغتة جميلة، وترك محاور في نهايته هو مستخلص لما تريدين الحديث حوله...الموضوع كُتب بحرفية عالية أهنئك.
...
إننا حين نطرح سؤالاً مثل هذا، نتساءل بشكل أو بآخر عن هوُيتنا وأقصد بالهوية (مجموعة النظم، والمبادئ، والقيم الثقافية المستمدة من التراث الضخم...و التي تعتبر اللبنة الأولى في بناء مجتمع حضاري متقدم.!)
إننا أمة على مستوى المبادئ والقيم أمة من الطراز الرفيع، ولكن على مستوى السلوك_اليوم_ وعلى نحو مشاهد نبتعد كثيرًا عن تحقيقها على الأرض، وهذا يعتبر سببًا رئيسًا في تردي الحال، هذا الارتباك، يحيلنا إلى أسئلة مثل هذه الأنواع من الأسئلة (أين ضمائرنا؟ من نحن؟ لماذا صرنا إلى ذلك؟ هذه الأسئلة هي أسئلة عن الهوية لو تأملناها جيدًا، والهوية هي أشبه بالصحة، لا نسأل عنها، إلا إذا فقدناها، أو باتت مهددة..!
إننا لو كنا في حالة تقدم خلقي وسلوكي، _وقولي إن شئتِ_ حضاري..لما طرحنا مثل هذه الأسئلة، لأننا _حينها_ مشغولون بالمكاسب، ومبتهجون بالانتصارات...
إنه سؤال مشروع، ولكن مع ذلك مؤشر لاعتلال...!
إننا حين نشرع في إذكاء ضمير المجتمع، فينبغي ألا يغيب عنا أن المجتمع ما هو إلا مجموعة من الأفراد، وهؤلاء الأفراد يعيشون في بيئة متخلفة، ينتشر فيها الظلم، والجهل، والثقافة المهمشة، وأقصد بها الثقافة التي لا تعمل،
إنه من الواجب علينا إيجاد بيئة صالحة، وإلا أصبحنا نرسم في الفراغ، ونحرث البحر، ونصرخ في وادٍ...حينها لن تعمل المبادئ في الفراغ...
بيئة تنتشر فيها قيم عليا مثل: الإيمان والصدق، والعدل، إلخ إنها مسؤولية الجميع...
إنها مسؤولية المعلم بين تلاميذه، والخطيب من على المنبر، والإعلام بوصفه الموجه الأول للشعوب، وكذلك لا بد من إنشاء مراكز تحتضن الأرواح الصادقة المتطوعة، التي تقيم محاضرات عن أهمية الترابط الاجتماعي، وعن مراقبة الله عز وجل، وتذكر بالسلوك الحضاري الجميل الذي كان يسلكه السلف الصالح، وكيف كانت حياتهم كمجتمع متماسك، مبتعدة عن التهويل والمبالغة حتى لا نشعر أن استفادتنا من خبراتهم في حكم الممتنع...
إنه لا يمكن لنا أن نعمل على إيجاد مجتمع أقوى من أفراده...
وهناك مسؤولية تقع على عاتق المعلمين، فأزمتنا ليست تعليمية فحسب، وإنما أزمتنا هي تربوية بالدرجة الأولى، فما أجمل أن نغرس القيم الحقيقية _مدعومة بالقدوة، والعمل_ في نفوس الناشئة...
...
إن سؤالك عن الحد من تكاثرهم، سؤال جميل، وإنني أرمي بالمسؤولية الكاملة على المجتمع برمته، لا سيما المثقفين الذين يستطيعون إيقاظ الوعي المخدر لدى الناس، والذين منحوا ثقة العامة، ولا بد أن يكونوا أكفاء بحمل هذه الثقة، فليعملوا على تذكير الناس بأهمية مراقبة النفس مع الله، والصدق مع الذات، وإعطاء الحقوق، ويحرِّصون على أهمية القيم الروحية التي يمكن أن نحصل عليها عند تفانينا، وإخلاصنا...
وكذلك مسؤولية الأسرة، فإيقاظ الإحساس بالآخرين، وغيرها من القيم، تشيع في نفس الابن الإحساس بروح الجماعة، وبقيمته كإنسان صالح ينتظر منه أن يقدم واجبًا، ويساهم بشكل أو بآخر في نهوض مجتمعه...
هذا الحس لابد أن يكون هاجس الجميع، صغارًا وكبارًا، وفق ما يسمى بـ(نظرية الحبل المجدول) وهي تعني فيما تعنيه: مجموعة من الشعيرات الدقيقة، فالعمل الإيجابي من الفرد الواحد يزيد في هذا الحبل شعيرة تقويه، والعمل السلبي من أي فرد، يعني أن تنسّل من هذا الحبل المجدول الضخم شعيرة واحدة...وهذا ينسجم مع قول الله تعالى : ( فمن يعمل مثقال ذرة خيرًا يره، ومن يعمل مثقال ذرة شرًا يره)...
الموضوع جميل...تحية
...

[الدَعْجَانِـيـْةِ]

حياك وبياك أخوي

كأنه حُلُم

أسعدني ترك رأيك القيم

وأشكر لك ذلك الثناء

علّنا نستحق

/

إننا أمة على مستوى المبادئ والقيم أمة من الطراز الرفيع، ولكن على مستوى السلوك_اليوم_ وعلى نحو مشاهد نبتعد كثيرًا عن تحقيقها على الأرض، وهذا يعتبر سببًا رئيسًا في تردي الحال، هذا الارتباك، يحيلنا إلى أسئلة مثل هذه الأنواع من الأسئلة (أين ضمائرنا؟ من نحن؟ لماذا صرنا إلى ذلك؟ هذه الأسئلة هي أسئلة عن الهوية لو تأملناها جيدًا، والهوية هي أشبه بالصحة، لا نسأل عنها، إلا إذا فقدناها، أو باتت مهددة..!


نعم ياسيدي الفاضل

أصبحنا أمة مسخ و أصبحنا ظل للغير وتابع
هويتنا في تراجع وإنحدار للأسف
فـ الإهتمامات انحصرت فيما نلبس وما نأكل و وكيف نسرّح الشعور وكيف نقصها
فـ إلى الله المشتكى

/

إنه سؤال مشروع، ولكن مع ذلك مؤشر لاعتلال...!


أتمنى أن يكون مجرّد إعتلال ،، وليس خروج روح من جسد

/


إنها مسؤولية المعلم بين تلاميذه، والخطيب من على المنبر، والإعلام بوصفه الموجه الأول للشعوب، وكذلك لا بد من إنشاء مراكز تحتضن الأرواح الصادقة المتطوعة، التي تقيم محاضرات عن أهمية الترابط الاجتماعي، وعن مراقبة الله عز وجل، وتذكر بالسلوك الحضاري الجميل الذي كان يسلكه السلف الصالح، وكيف كانت حياتهم كمجتمع متماسك، مبتعدة عن التهويل والمبالغة حتى لا نشعر أن استفادتنا من خبراتهم في حكم الممتنع...
إنه لا يمكن لنا أن نعمل على إيجاد مجتمع أقوى من أفراده...
وهناك مسؤولية تقع على عاتق المعلمين، فأزمتنا ليست تعليمية فحسب، وإنما أزمتنا هي تربوية بالدرجة الأولى، فما أجمل أن نغرس القيم الحقيقية _مدعومة بالقدوة، والعمل_ في نفوس الناشئة...


نعم المسؤلية مشتركة بين جميع أفراد المجتمع بمختلف طبقاتهم وتفاوتها كلن له دورهـ الذي يقوم به ويوقظ به ذلك الغافي ..

/

وكذلك مسؤولية الأسرة، فإيقاظ الإحساس بالآخرين، وغيرها من القيم، تشيع في نفس الابن الإحساس بروح الجماعة، وبقيمته كإنسان صالح ينتظر منه أن يقدم واجبًا، ويساهم بشكل أو بآخر في نهوض مجتمعه...


الأسرة هي كـ حجر الزاوية في هذا الموضوع كونها هي الحاضن الأول لذلك النشء

وهي الأرض التي تحتوي تلك البذرة لتنمو بشكل سليم

/


هذا الحس لابد أن يكون هاجس الجميع، صغارًا وكبارًا، وفق ما يسمى بـ(نظرية الحبل المجدول) وهي تعني فيما تعنيه: مجموعة من الشعيرات الدقيقة، فالعمل الإيجابي من الفرد الواحد يزيد في هذا الحبل شعيرة تقويه، والعمل السلبي من أي فرد، يعني أن تنسّل من هذا الحبل المجدول الضخم شعيرة واحدة...وهذا ينسجم مع قول الله تعالى : ( فمن يعمل مثقال ذرة خيرًا يره، ومن يعمل مثقال ذرة شرًا يره)...


إذن العملية تكاملية
وكل الأفراد بمختلف مسمياتهم والمؤسسات التعليمية والإعلامية دورها يسند بعضه البعض للمساهمة في إيقاظ ذلك الغافي علّه يستيقظ من سـُباته

،
.
،
.

كأنه حُلُم

كل الشكر والتقدير لذلك الرأي السديد والصائب الذي دونته هنا

ونسأل الله به وبجميع الأراء الفائدة

،
جزيل الشكر لشخصك الكريم

دمت بكل خير
،
لاهنت

.