السعار
07-01-2005, 09:50 PM
هذه دراسة قد تفيد في مستقبل الاطفال ومتابعة حالتهم الصحية والنفسية ليكونو اعضاء فاعلين في مجتمعهم..
اليكم الدراسة:
ذكر باحثون امريكيون يوم الجمعة ان الأطفال الصغار الذين يشخرون أثناء النوم قد يكونون معرضين أكثر لان يصبحوا أقل تركيزا في وقت لاحق عن اولئك الذين ينعمون بنوم هادئ.
و تعزز هذه الدراسة التي نشرت في دورية سليب (Sleep) (النوم) نتائج سابقة تربط اضطرابات النوم بضعف التركيز و تؤكد فيما يبدو على ان الشخير يأتي أولا.
ففي عام 2002 أفاد فريق في جامعة ميشيجان انه بين 229 طفلا درست حالاتهم أصبح من يشخرون بانتظام أكثر عرضة بمقدار المثلين لان يصبحوا أقل تركيزا أو انتباها في مرحلة لاحقة عن الذين لا يشخرون. و بالنسبة للصبية الأقل من الثامنة كان المعدل أعلى اربع مرات.
و الان و بعد متابعة استمرت اربع سنوات أكد الفريق النتائج التي توصل لها و وجد حتى المزيد من حالات عدم التركيز. فقد وجدوا ان الأطفال الصغار الذين يشخرون يحتمل بأربع مرات ان يصابوا بعدم التركيز بعد اربع سنوات عن غيرهم.
و قال الباحث رونالد شيرفين و زملاؤه ان نتائجهم استمرت كما هي حتى بعد ان أخذوا في الحسبان أي أطفال جرى تعريفهم بأنهم في حالة عدم انتباه أثناء الدراسة الاولى.
و قال الباحثون ان الأولاد الذين كانوا أقل من الثامنة في بداية الدراسة و الذين كانوا يعانون من أسوأ مشكلات في التنفس أثناء النوم أصبحوا أكثر عرضة بأربعة أمثال لاحتمال الاصابة بعدم تركيز جديد عمن هم في مثل سنهم الذين لا يعانون من مثل مشكلات النوم هذه.
و قال شيفرون في بيان "مشكلات النوم لدى الأطفال و البالغين عادة لا يتم تشخيصها على الرغم من انها قد تكون ذات تأثير بالغ على الصحة و السلوك و نوعية الحياة."
اليكم الدراسة:
ذكر باحثون امريكيون يوم الجمعة ان الأطفال الصغار الذين يشخرون أثناء النوم قد يكونون معرضين أكثر لان يصبحوا أقل تركيزا في وقت لاحق عن اولئك الذين ينعمون بنوم هادئ.
و تعزز هذه الدراسة التي نشرت في دورية سليب (Sleep) (النوم) نتائج سابقة تربط اضطرابات النوم بضعف التركيز و تؤكد فيما يبدو على ان الشخير يأتي أولا.
ففي عام 2002 أفاد فريق في جامعة ميشيجان انه بين 229 طفلا درست حالاتهم أصبح من يشخرون بانتظام أكثر عرضة بمقدار المثلين لان يصبحوا أقل تركيزا أو انتباها في مرحلة لاحقة عن الذين لا يشخرون. و بالنسبة للصبية الأقل من الثامنة كان المعدل أعلى اربع مرات.
و الان و بعد متابعة استمرت اربع سنوات أكد الفريق النتائج التي توصل لها و وجد حتى المزيد من حالات عدم التركيز. فقد وجدوا ان الأطفال الصغار الذين يشخرون يحتمل بأربع مرات ان يصابوا بعدم التركيز بعد اربع سنوات عن غيرهم.
و قال الباحث رونالد شيرفين و زملاؤه ان نتائجهم استمرت كما هي حتى بعد ان أخذوا في الحسبان أي أطفال جرى تعريفهم بأنهم في حالة عدم انتباه أثناء الدراسة الاولى.
و قال الباحثون ان الأولاد الذين كانوا أقل من الثامنة في بداية الدراسة و الذين كانوا يعانون من أسوأ مشكلات في التنفس أثناء النوم أصبحوا أكثر عرضة بأربعة أمثال لاحتمال الاصابة بعدم تركيز جديد عمن هم في مثل سنهم الذين لا يعانون من مثل مشكلات النوم هذه.
و قال شيفرون في بيان "مشكلات النوم لدى الأطفال و البالغين عادة لا يتم تشخيصها على الرغم من انها قد تكون ذات تأثير بالغ على الصحة و السلوك و نوعية الحياة."