سطام بن فهيد
09-02-2003, 10:22 AM
أطلقت كلمة(hacker) , المشتقه من كلمة(hack) و التي تعني
يقطع إرباً , في أواخر الستينات على مجموعة من الطلبة في
معهد ماساشوستس للتقنيات في الولايات المتحده الامريكية.و
كان سبب تسميتهم بهذا الاسم , هو رغبتهم العارمه في سبر
أغوار الحواسيب, و ابتكر طرق التعامل مع أجزائه الدقيقة
كافة. و منذ ذلك الحين و حتى السبعينيات أطلق هذا الاسم
على المبرمجين المتمكنين وذوي الخبرة من الهواه
المتقنيين,و بشكل خاص الذين يملكون المقدرات على ابتكار
طرق عمل وأساليب جديدة لإنجاز المهمات , وكان هذا وصفا
يقصد به المديح. و مع بداية الثمانينيات ,و انتشار الشبكات
و الحواسيب بشكل كبير , تحول هذا الوصف من مديح إلى تهمة!
و السبب في ذلك, أن عدداً كبيرا من المبرمجين المتمكنين
سحروا إمكانياتهم و خبراتهم في مجال تقنية المعلومات,
لأغراض شخصية مخالفة للقانون , وحملت في معظم الأحيان
,طابعاً تخريبياً , كالتسلل إلى أنظمة حصينة و الحصول على
معلومات سرية منها , او تخريب نظام معين وإحداث خسائر
مادية
أنواع الهاكر
Cracker
هاكر يستخدم برامج او تقنيات في محاولات لاختراق الأنظمة
او الاجهزه للحصول على معلومات سرية او للتخريب كا ختراق
مزودات شركة و حذف او إضافة معلومات . وكان هذا الاسم يطلق
على من يحاول إزالة أو فك الحماية التي تضيفها شركات إنتاج
البرمجيات على برامجها لمنع عمليات النسخ غير القانوني,
أما الأن ,تم تصنيف هذا النوع من المخترقين في فئه خاصة
سميت بالقراصنة (Pirates)
Phreak
هاكر يحاول التسلل بر الشبكات الهاتفيه اعتماداً على
أساليب تقنية غير قانونية أو التحك بهذه الشبكات و يستخدم
هؤلاء أدوات خاصة مثل مولدات النغمات الهاتفية. ومع تحول
شركات الهاتف إلى استخدام المقاسم أو البدالات الرقمية
عوضا عن الكهروميكانيكية القديمة, تحول هؤلاء إلى استخدام
الأساليب البرمجية ذاتها التي يستخدمها الCrackers
مؤلفوا الفيروسات
يقوم هذا النوع من الهاكر بتصميم الفيروسات محبة في
التخريب و تدمير الاجهزه و يعتبر المحللون النفسيون أن من
ينتمي إلى هذا النوع من المبرمجين مصاب بمرض عقلي أو نفسي
, يدفعه إلى هذه العمليات التخريبية التي لا يجني منها أي
فائدة شخصية , ويعتبر هذا النوع من أخطر الانواع
Cypherpunks
يحاول هذا النوع من الهاكر الحصول على أدوات و خوارزميات
التشغير المعقدة و القوية و توزيعها بصورة مجانية حيث تسمح
هذه الادوات بإجراء عمليات تشفير لا يمكن فكها إلا
باستخدام أجهزه كمبيوتر فائقة
Cyberpunk
تطلق هذه التسمية على كل من يستخدم مزيجا من الطرق المسبقة
للقيام بعمليات غير قانونية
Anarchists
وهذا النوع هو الذي يروج معلومات مخالفة للقانون او مشبوهة
على أقل تقدير مثل طرق ترويج صناعة المخدرات أو المواد
المتفجرة أو قرصنة القنوات الفضائية و غيرها
ويوجد غير هذه الانواع من الهاكر ولكن هؤلاء الاهم
HACKERS الهاكرز
كلمة هاكرز hackers كلمة شائعة الاستخدام في الإنترنت وإن
كانت دائما مقترنة بأفعال غير مشروعة تشمل الدخول غير
المشروع علي شبكات معينة .. أو السطو علي معلومات ( أو حتى
أموال ) عن طريق شبكة الإنترنت أو الاختباء داخل شبكة ما
بغرض التجسس والحصول علي أي معلومات خاصة بأنشطة معينة
تمارس علي هذه الشبكة.
ولقد جري تعريف كلمة هاكرز (hackers) هذه من خلال اتجاهين
مختلفين :-
فمن يؤمن بأن الهاكر يقوم بأعمال غير مشروعة يري أنه هو كل
من يقوم بالدخول علي شبكة ما من خلال الباب الخلفي Back
door للسطو علي معلومة ما لغرض تحقيق أغراض شخصية بعيدة عن
مجرد تسويق منتج أو مشروع بحثي أو حتى للعب لعبة ما .
البعض الأخر والذي يؤمن بان الهاك نشاط مشروع .. يري أن
عملية الهاكينج " Hacking " هي رياضة تعليمية إبداعية
تنبني علي محاولة الدخول غير المشروع "unauthorized "علي
كمبيوتر ما واستكشاف" explore " الموجود بداخله.
ويري هؤلاء أن معظم الهاكرز لا يقومون بهذه الرياضة لمجرد
تعديل حساباتهم البنكية أو الضرائبية أو الوظيفية أو
الحصول علي معلومات عسكرية بغرض التجسس .. بل أن " رياضتهم
" المفضلة هي استكشاف وفهم نظام ما لكي يتأتي له في
النهاية اختراع الوسيلة والأسلوب لاقتحامه حيث يري هؤلاء
أن في الكثير من الأحيان تكون متعة "الدخول" أمتع بكثير من
استكشاف الملفات المفترض أنها محمية داخل هذا الكمبيوتر .
ومثال علي ذلك هذه القضية التي تم اكتشافها منذ سنوات عدة
في لندن عندما اقتحم أحد هؤلاء الهاكرز شبكة تليفونات حيث
استطاع فتح الخط الدولي واستطاع الاتصال الهاتفي بهاواي …
ولما لم يكن هناك أي معارف له بهاواي لكي يتكلم معهم فانه
لم يجد إلا الاتصال بأحد شبكات الطقس المحلية للاستعلام عن
حالة الطقس وكذا الاتصال بمكتب أمريكان اكسبرس هناك لإثبات
أن هناك اتصال بالفعل قد تم.
أيضا حالة سوزان هيدي 17سنة والتي اختارت أحد شركات
الاتصال الأمريكية بكاليفورنيا واستطاعت الدخول علي جميع
أفرع الشبكة ثم "تقاعدت" بعد ذلك بأربع سنوات لما لاحظت أن
شركائها يسعون إلى عمل نظام يستطيعون من خلاله غلق "Shut
Down" الشبكة بالكامل .
وبدون شك نظام الهاك "Hacking " هو نظام غير مشروع ويعد
أحد سبل السطو مثله مثل السرقة وإن كان في معظم الأحيان
لأشياء ليست عينية .
ويتميز نظام الهاك بأنه لا يوجد أحد سواء القناص أو
التضحية يمكنه أن يقول الحق دون مبالغات فالضحايا عادة ما
يصفون الخسارة بأقل قدر ممكن بينما الهاكر نفسه بسعي لجعل
نفسه بطل عند وصفه للمصادر والأساليب التي استخدمها للوصول
إلى فريسته .
وان كنا نري إن "المشروعية" الوحيدة للهاكرز هي في الفائدة
التي تعود علينا كأفراد نستخدم أو نستفيد أو حتى نستثمر في
هذه الخدمة الضحية . حيث يستطيع الهاكرز بعلومهم وثقافتهم
"الضارة" إخبارنا بمدي القصور في الأداء والذي دائما ما
يخفيه عنا مقدمي الخدمة والذين دائما ما يصفونها بأنها
"محمية" بأعلى الدرجات الأمنية.
قد تستعجب إذا علمت أن للقيام بعملية هاكينج hacking فإن
الهاكر لا يحتاج إلا إلي كمبيوتر وموديم مع بعض برامج
الاتصال البسيطة …. ولقد ساعد ذلك مع افتراض أن الإنترنت
قد ساعدت علي انتشار المعلومات علي مستوي واسع النطاق علي
انتشار وازدياد أعداد الهاكرز علي مستوي العالم .
نتيجة لتلك السهولة في أن يصبح أي شخص من ضمن هؤلاء
الهاكرز .. ظهر بجانب هؤلاء الذين كان اتجاههم فقط إلي
اقتحام وتخريب الشبكات العامة أو السطو علي معلوماتها ..
هؤلاء الذين يسعون إلي القنص علي المستخدم العادي مثلي
ومثلك عبر الإنترنت فظهرت العديد والعديد من البرامج
الخبيثة واسعة الانتشار والتي قد تقوم بإتلاف ملفاتك
وتدميرها بالكامل بل والتحكم في جميع عمليات جهازك في
الخلفية بدون علمك.
لذا إذا كنت من مستخدمي الإنترنت واعتدت علي أن تستعمل
نيتسكاب أو إكسبلورر لتصفح الشبكة أو أي برنامج أخر قارئ
لبريدك الإلكتروني. أو تستعمل ال ICQ كأحد برامج chat
الدردشة .
التجسس على العرب
في خطوة جديدة نفتح ملف خطير و قضية تهم كل العرب.
نستعرض في هذه الصفحة الآن أحد البرامج الشائعة الإستخدام
على شبكة الإنترنت و هو البرنامج المسمى نيت باس ثم
سنعقبها بإستعراض لباقي البرامج المنتشرة على الإنترنت.
الي اللقاء
منقول للفائده
يقطع إرباً , في أواخر الستينات على مجموعة من الطلبة في
معهد ماساشوستس للتقنيات في الولايات المتحده الامريكية.و
كان سبب تسميتهم بهذا الاسم , هو رغبتهم العارمه في سبر
أغوار الحواسيب, و ابتكر طرق التعامل مع أجزائه الدقيقة
كافة. و منذ ذلك الحين و حتى السبعينيات أطلق هذا الاسم
على المبرمجين المتمكنين وذوي الخبرة من الهواه
المتقنيين,و بشكل خاص الذين يملكون المقدرات على ابتكار
طرق عمل وأساليب جديدة لإنجاز المهمات , وكان هذا وصفا
يقصد به المديح. و مع بداية الثمانينيات ,و انتشار الشبكات
و الحواسيب بشكل كبير , تحول هذا الوصف من مديح إلى تهمة!
و السبب في ذلك, أن عدداً كبيرا من المبرمجين المتمكنين
سحروا إمكانياتهم و خبراتهم في مجال تقنية المعلومات,
لأغراض شخصية مخالفة للقانون , وحملت في معظم الأحيان
,طابعاً تخريبياً , كالتسلل إلى أنظمة حصينة و الحصول على
معلومات سرية منها , او تخريب نظام معين وإحداث خسائر
مادية
أنواع الهاكر
Cracker
هاكر يستخدم برامج او تقنيات في محاولات لاختراق الأنظمة
او الاجهزه للحصول على معلومات سرية او للتخريب كا ختراق
مزودات شركة و حذف او إضافة معلومات . وكان هذا الاسم يطلق
على من يحاول إزالة أو فك الحماية التي تضيفها شركات إنتاج
البرمجيات على برامجها لمنع عمليات النسخ غير القانوني,
أما الأن ,تم تصنيف هذا النوع من المخترقين في فئه خاصة
سميت بالقراصنة (Pirates)
Phreak
هاكر يحاول التسلل بر الشبكات الهاتفيه اعتماداً على
أساليب تقنية غير قانونية أو التحك بهذه الشبكات و يستخدم
هؤلاء أدوات خاصة مثل مولدات النغمات الهاتفية. ومع تحول
شركات الهاتف إلى استخدام المقاسم أو البدالات الرقمية
عوضا عن الكهروميكانيكية القديمة, تحول هؤلاء إلى استخدام
الأساليب البرمجية ذاتها التي يستخدمها الCrackers
مؤلفوا الفيروسات
يقوم هذا النوع من الهاكر بتصميم الفيروسات محبة في
التخريب و تدمير الاجهزه و يعتبر المحللون النفسيون أن من
ينتمي إلى هذا النوع من المبرمجين مصاب بمرض عقلي أو نفسي
, يدفعه إلى هذه العمليات التخريبية التي لا يجني منها أي
فائدة شخصية , ويعتبر هذا النوع من أخطر الانواع
Cypherpunks
يحاول هذا النوع من الهاكر الحصول على أدوات و خوارزميات
التشغير المعقدة و القوية و توزيعها بصورة مجانية حيث تسمح
هذه الادوات بإجراء عمليات تشفير لا يمكن فكها إلا
باستخدام أجهزه كمبيوتر فائقة
Cyberpunk
تطلق هذه التسمية على كل من يستخدم مزيجا من الطرق المسبقة
للقيام بعمليات غير قانونية
Anarchists
وهذا النوع هو الذي يروج معلومات مخالفة للقانون او مشبوهة
على أقل تقدير مثل طرق ترويج صناعة المخدرات أو المواد
المتفجرة أو قرصنة القنوات الفضائية و غيرها
ويوجد غير هذه الانواع من الهاكر ولكن هؤلاء الاهم
HACKERS الهاكرز
كلمة هاكرز hackers كلمة شائعة الاستخدام في الإنترنت وإن
كانت دائما مقترنة بأفعال غير مشروعة تشمل الدخول غير
المشروع علي شبكات معينة .. أو السطو علي معلومات ( أو حتى
أموال ) عن طريق شبكة الإنترنت أو الاختباء داخل شبكة ما
بغرض التجسس والحصول علي أي معلومات خاصة بأنشطة معينة
تمارس علي هذه الشبكة.
ولقد جري تعريف كلمة هاكرز (hackers) هذه من خلال اتجاهين
مختلفين :-
فمن يؤمن بأن الهاكر يقوم بأعمال غير مشروعة يري أنه هو كل
من يقوم بالدخول علي شبكة ما من خلال الباب الخلفي Back
door للسطو علي معلومة ما لغرض تحقيق أغراض شخصية بعيدة عن
مجرد تسويق منتج أو مشروع بحثي أو حتى للعب لعبة ما .
البعض الأخر والذي يؤمن بان الهاك نشاط مشروع .. يري أن
عملية الهاكينج " Hacking " هي رياضة تعليمية إبداعية
تنبني علي محاولة الدخول غير المشروع "unauthorized "علي
كمبيوتر ما واستكشاف" explore " الموجود بداخله.
ويري هؤلاء أن معظم الهاكرز لا يقومون بهذه الرياضة لمجرد
تعديل حساباتهم البنكية أو الضرائبية أو الوظيفية أو
الحصول علي معلومات عسكرية بغرض التجسس .. بل أن " رياضتهم
" المفضلة هي استكشاف وفهم نظام ما لكي يتأتي له في
النهاية اختراع الوسيلة والأسلوب لاقتحامه حيث يري هؤلاء
أن في الكثير من الأحيان تكون متعة "الدخول" أمتع بكثير من
استكشاف الملفات المفترض أنها محمية داخل هذا الكمبيوتر .
ومثال علي ذلك هذه القضية التي تم اكتشافها منذ سنوات عدة
في لندن عندما اقتحم أحد هؤلاء الهاكرز شبكة تليفونات حيث
استطاع فتح الخط الدولي واستطاع الاتصال الهاتفي بهاواي …
ولما لم يكن هناك أي معارف له بهاواي لكي يتكلم معهم فانه
لم يجد إلا الاتصال بأحد شبكات الطقس المحلية للاستعلام عن
حالة الطقس وكذا الاتصال بمكتب أمريكان اكسبرس هناك لإثبات
أن هناك اتصال بالفعل قد تم.
أيضا حالة سوزان هيدي 17سنة والتي اختارت أحد شركات
الاتصال الأمريكية بكاليفورنيا واستطاعت الدخول علي جميع
أفرع الشبكة ثم "تقاعدت" بعد ذلك بأربع سنوات لما لاحظت أن
شركائها يسعون إلى عمل نظام يستطيعون من خلاله غلق "Shut
Down" الشبكة بالكامل .
وبدون شك نظام الهاك "Hacking " هو نظام غير مشروع ويعد
أحد سبل السطو مثله مثل السرقة وإن كان في معظم الأحيان
لأشياء ليست عينية .
ويتميز نظام الهاك بأنه لا يوجد أحد سواء القناص أو
التضحية يمكنه أن يقول الحق دون مبالغات فالضحايا عادة ما
يصفون الخسارة بأقل قدر ممكن بينما الهاكر نفسه بسعي لجعل
نفسه بطل عند وصفه للمصادر والأساليب التي استخدمها للوصول
إلى فريسته .
وان كنا نري إن "المشروعية" الوحيدة للهاكرز هي في الفائدة
التي تعود علينا كأفراد نستخدم أو نستفيد أو حتى نستثمر في
هذه الخدمة الضحية . حيث يستطيع الهاكرز بعلومهم وثقافتهم
"الضارة" إخبارنا بمدي القصور في الأداء والذي دائما ما
يخفيه عنا مقدمي الخدمة والذين دائما ما يصفونها بأنها
"محمية" بأعلى الدرجات الأمنية.
قد تستعجب إذا علمت أن للقيام بعملية هاكينج hacking فإن
الهاكر لا يحتاج إلا إلي كمبيوتر وموديم مع بعض برامج
الاتصال البسيطة …. ولقد ساعد ذلك مع افتراض أن الإنترنت
قد ساعدت علي انتشار المعلومات علي مستوي واسع النطاق علي
انتشار وازدياد أعداد الهاكرز علي مستوي العالم .
نتيجة لتلك السهولة في أن يصبح أي شخص من ضمن هؤلاء
الهاكرز .. ظهر بجانب هؤلاء الذين كان اتجاههم فقط إلي
اقتحام وتخريب الشبكات العامة أو السطو علي معلوماتها ..
هؤلاء الذين يسعون إلي القنص علي المستخدم العادي مثلي
ومثلك عبر الإنترنت فظهرت العديد والعديد من البرامج
الخبيثة واسعة الانتشار والتي قد تقوم بإتلاف ملفاتك
وتدميرها بالكامل بل والتحكم في جميع عمليات جهازك في
الخلفية بدون علمك.
لذا إذا كنت من مستخدمي الإنترنت واعتدت علي أن تستعمل
نيتسكاب أو إكسبلورر لتصفح الشبكة أو أي برنامج أخر قارئ
لبريدك الإلكتروني. أو تستعمل ال ICQ كأحد برامج chat
الدردشة .
التجسس على العرب
في خطوة جديدة نفتح ملف خطير و قضية تهم كل العرب.
نستعرض في هذه الصفحة الآن أحد البرامج الشائعة الإستخدام
على شبكة الإنترنت و هو البرنامج المسمى نيت باس ثم
سنعقبها بإستعراض لباقي البرامج المنتشرة على الإنترنت.
الي اللقاء
منقول للفائده