المبرقعه الهيلا
09-12-2008, 09:52 PM
تفضل فتاة اليوم مواصفات عديدة في الشريك الذي ستختاره على عكس امرأة الثمانينات التي لا تضع شروطا وإنماأحيانا يكون الزوج
من اختيار عائلتها.
للكاتبة سوزان « حقائق حول متطلبات المرأة في شريك الحياة » وحول هذا الموضع صدر مؤخراً كتاب جديد في الولايات المتحدة بعنوان
اينو، تقول الكاتبة إن الهدف الأساسي من إعداد هذا الكتاب هو مساعدة الرجل العادي ليصبح فتى أحلام شريكة حياته والطريف إن أغلبية
من أقبلوا على شراء هذا الكتاب، الذي حقق مبيعات قياسية، وكانوا من الجنس اللطيف وبالذات من الزوجات اللاتي أرادت كل منهن أن تجعل
زوجها فتى للأحلام. ويشير الكتاب إلى أن الرجل العادي يستطيع باتباع نصائح بسيطة أن يصبح فتى أحلام الفتاة التي اختارها لتكون
شريكة حياته. وتؤكد الكاتبة أن كثيراً من الرجال لا يدركون إمكانياتهم الحقيقية، ولا يدركون أنهم يستطيعون إضفاء لمسات على أنفسهم
تجعلهم يتمتعون بصفات تقدرها المرأة.. فعلى سبيل المثال يهمل كثير من الرجال مظهرهم ولا يبذلون جهداً في اختيار الملابس المناسبة بينما
تهتم المرأة بطبيعتها بأناقتها.
ويمكن للرجل العادي أن يحاول معرفة الصفات التي تفضلها المرأة ثم يحاول أن يترك انطباعاً قوياً على المحيطين، بمراعاة اتباع أسلوب
معين في التصرفات وطريقة الكلام وأيضاً في طريقة المشي والحركة البدنية.
فالمرأة تفضل الرجل الذي يتصرف بثقة ويتمتع بشخصية استقلالية والجاد في عمله، والذي لا يكشف لها عن جوانب شخصيته بسهولة،
أما الرجل الخجول الذي لا يحسن التصرف في الأماكن العامة ويرتبك في المجتمعات فنادراً ما يستحوذ على إعجاب الفتيات.
وتعجب المرأة العصرية بالرجل القوي الطموح المعتز برجولته.. والذي يتمتع في نفس الوقت بإحساس مرهف ويمنحها لمسات عاطفية
من حين لآخر كأن يقدم لها هدايا من الزهور ويدعوها لعشاء على ضوء الشموع، ويحب.. الاستماع معها للموسيقى الهادئة، ولا ينسى عيد
ميلادها رغم مشاكله الكثيرة.
ويحظى الرجل الذي يتحدث برزانة عادة بإعجاب المرأة.. وتفضل الكثيرات أن يتكلم الرجل عن إحساسه وتجاربه الشخصية بدلاً من
التركيز في الحديث على السياسة والرياضة ومشكلاته في العمل، ولا تميل النساء للرجل الذي لا يشبع هوايتها في سماع عبارات الاطراء
والمديح.
من اختيار عائلتها.
للكاتبة سوزان « حقائق حول متطلبات المرأة في شريك الحياة » وحول هذا الموضع صدر مؤخراً كتاب جديد في الولايات المتحدة بعنوان
اينو، تقول الكاتبة إن الهدف الأساسي من إعداد هذا الكتاب هو مساعدة الرجل العادي ليصبح فتى أحلام شريكة حياته والطريف إن أغلبية
من أقبلوا على شراء هذا الكتاب، الذي حقق مبيعات قياسية، وكانوا من الجنس اللطيف وبالذات من الزوجات اللاتي أرادت كل منهن أن تجعل
زوجها فتى للأحلام. ويشير الكتاب إلى أن الرجل العادي يستطيع باتباع نصائح بسيطة أن يصبح فتى أحلام الفتاة التي اختارها لتكون
شريكة حياته. وتؤكد الكاتبة أن كثيراً من الرجال لا يدركون إمكانياتهم الحقيقية، ولا يدركون أنهم يستطيعون إضفاء لمسات على أنفسهم
تجعلهم يتمتعون بصفات تقدرها المرأة.. فعلى سبيل المثال يهمل كثير من الرجال مظهرهم ولا يبذلون جهداً في اختيار الملابس المناسبة بينما
تهتم المرأة بطبيعتها بأناقتها.
ويمكن للرجل العادي أن يحاول معرفة الصفات التي تفضلها المرأة ثم يحاول أن يترك انطباعاً قوياً على المحيطين، بمراعاة اتباع أسلوب
معين في التصرفات وطريقة الكلام وأيضاً في طريقة المشي والحركة البدنية.
فالمرأة تفضل الرجل الذي يتصرف بثقة ويتمتع بشخصية استقلالية والجاد في عمله، والذي لا يكشف لها عن جوانب شخصيته بسهولة،
أما الرجل الخجول الذي لا يحسن التصرف في الأماكن العامة ويرتبك في المجتمعات فنادراً ما يستحوذ على إعجاب الفتيات.
وتعجب المرأة العصرية بالرجل القوي الطموح المعتز برجولته.. والذي يتمتع في نفس الوقت بإحساس مرهف ويمنحها لمسات عاطفية
من حين لآخر كأن يقدم لها هدايا من الزهور ويدعوها لعشاء على ضوء الشموع، ويحب.. الاستماع معها للموسيقى الهادئة، ولا ينسى عيد
ميلادها رغم مشاكله الكثيرة.
ويحظى الرجل الذي يتحدث برزانة عادة بإعجاب المرأة.. وتفضل الكثيرات أن يتكلم الرجل عن إحساسه وتجاربه الشخصية بدلاً من
التركيز في الحديث على السياسة والرياضة ومشكلاته في العمل، ولا تميل النساء للرجل الذي لا يشبع هوايتها في سماع عبارات الاطراء
والمديح.