الجعفري
06-28-2008, 07:35 AM
هذه القصيد قالها الشاعر محمد بن مقحم بن فالح النجدي الصقري العنزي وهي تسمى شيخة القصايد يقول :
البـارحـة بالقلـب هجـس ٍ وتـعبـار لالالالا* هجـس ٍ وهاجـوس ٍ تعاقـب نـكـيـفــه
الصبر مفتاح الفـرج هـو والافكـار لالالالا* من لاصبر تصبـح حـوالــه كـسـيـفــه
يالله يالمـطـلــوب يـــاوال الاقـــدار لالالالا* انــت الــذي مــدات جــودك لـطـيـفــه
يالله يالـمـعـبــود عــاون هــل الكـــار لالالالا* تــحــل شـــدات عـلـيـهـم كـلـيــفــه
اللـي مجالسهـم بهـا بـن وبهـار لالالالا* ونـجــر ٍ يـصــوت لـلـمـسـيــر رجـيـفــه
ومكارم ٍ للضيـف عجـلات وكبـار لالالالا* ومـفـطـحــات فــي صـحــون نـظـيــفــه
تقليطهـم للضيـف قعـدان وبـكـار لالالالا* وحيل الـغـنـم وقـت السنيـن الـحـفـيـفــه
اكرام ضيـف البيـت حـق وتعبــار لالالالا* والـكــل مـنــا يـفـتـخــر فـيــه ضـيــفــه
يا مزنةٍ غــرّا مـن الـوســم مــبـدار لالالالا* اللـي جـذبـنــي مــن بـعـيــدٍ رفـيــفــه
هلت مـن القبلـه هماليـل الأمطـار لالالالا* مـن سـيلهـا الــوادي غـدالـه وحـيـفــه
تمطر من الهدرا اليـا خشـم سنـار لالالالا* وتسقـي ديـار مـحـقـبــه والـحـتـيــفــه
وتضفي على كل المفالـي والاقطـار لالالالا* وتصبح بهـا خــدان ربـعــي مـريـفــه
عقب الحيا فاحت بها ريـح الازهـار لالالالا* وتعاقـب الـنــوار مــثــل الـقـطـيــفــه
وترعا بها الغرا وتبنـي لهـا طـار لالالالا* عقب الضعــف راحــت ردوم مـنـيـفـــه
اذوادنــا مـايـرتـعــن دمــنــة الـــدار لالالالا* ولا يـرعــن الا بـالـفـيـاض النظيـفــه
يرعـن بعـبـدالـلـه وجـبــر ٍ وجــبــار لالالالا* خـيــالــة يـــوم الـمــلاقــا عـنـيــفـــه
ترعـى بها الوضحا من الذود معطـار لالالالا* غبوقـة الخطـار عـجــلٍ عـطـيــفـــه
يبنـي عليهـا بنيـة اللُّبْـن لجــدار لالالالا* عـقـب الـضـعــف راحــت ردومٍ مـنـيـفــه
اذوادنـا يرعـن بنـا سـر وجهـار لالالالا* من دونـهـن نــروي الـغـلــب والـرديـفــه
ترعى بحـد السيف قصاف الاعمار لالالالا* تـقـطف زهر مرباعهـا مـع مصيـفــه
ما هي سوالف مسرد ٍ عقب ما نـار لالالالا* اللي هرب واطراف رمحـه نـظـيـفــه
إن سوهجوا عنهـا قليليـن الابصـار لالالالا* من دونها نـروي السيـوف الرهـيـفــه
خطو الولد مثـل البليهـي اليـا ثـار لالالالا* زود ٍ على حمله نـقــل حـمــل ألـيـفـــه
يشدا هـديـب الشـام شيّـال الاقطـار لالالالا* واليـا كـبــر حـمـلــه تــزاود زفـيـفـــه
وخطو الولد مثل النداوي اليـا طـار لالالالا* صيده من الجزلات ماهـي ضعـيفـــه
ترجي العشا من مخلبه وقـع وطيـار لالالالا* حسه على صيد الخـلا لـه وحــيـفــه
وخطو الولد يصبر على موتـة النـار لالالالا* صفـر علـى عـود تضـبــه كــتـيـفـــه
وخطو الولد يامال قصـاف الاعـمــار لالالالا* لانـافــع ٍ نـفســه ولا مـنـه خــيــفـــه
واليا بخصته ماسـوى ربـع دينـار لالالالا* مع العـرب يشبـه خـطــاة الـهـــديـفــه
حنا فريـق ولا نغبـي سـنــا الـنــار لالالالا* مـا نـنــزل الا بــالــديــار الــمـخـيــفــه
ودار ٍ به الحقـران ماهـي لنـا دار لالالالا* حتيش لو صــارت خـصــاب مـريــفـــه
وحنا لك الله مـن بعيديـن الاخبـار لالالالا* والنفس مـا نلحـق هواهــا حـسـيــفـــه
حلويـن للصاحـب وللخصـم قهــار لالالالا* وعـدونــا لــو هــو بـعـيــد نـخــيــفـــه
حنا كما المشخص عن الصرف ما بار لالالالا* بالوزن يرجـح والمصـاري خفـيفــه
وتـلقـى منـازلنـا رفـيـعـات واخـيــار لالالالا* والرجل عن دوس القصايـر حـفـيــفــه
لابـد مـا تـرجـع تـواريــخ واذكـــار لالالالا* وتبقـى لـدسـميـن الشـوارب وظــيـفــه
الا ومـع ذلـك لــك الـلـه لـنــا كـــار لالالالا* عــن جـارنــا ماقـط نخفـي الـطـريـفــه
نرفا خمال الجار لو هـو بنـا بـار لالالالا* ونضحك حجاجـه بـالـعـلــوم الـلـطـيـفــه
ولا نبدي الخافي لاصار مـا صـار لالالالا* وندمح خمال الـجـار لــو بــان حـيـفــه
ونرفا خمالـه رفيـة العـش بالغـار لالالالا* ونودع لـه النـفــس الـقـويــه ضـعـيـفــه
والجـار له قيـمـة وحشـمـة وتعـبـار لالالالا* وجارتـنــا عــن كــل عـايــز عـفـيـفــه
ما زارهن مـن يـبـغــي الحـيــف زوار لالالالا* الا ولا عـنــهــن نـــدس الـغـريــفــه
نـبـيــه إلـيــا بــدل الـــدار بــديـــار لالالالا* وكــل بـجـيـرانــه يــعــد الـوصـيــفــه
نكرم سبال الضيـف حــقٍ وتـعـْبــار لالالالا* لا مــن ولــد الـعـفــن شــح بـرغـيـفــه
أحد ٍ علـى جـاره بختـري ونــوار لالالالا* و احـدٍ عـلـى جــاره صـفــاتٍ مـحـيـفــه
وصلاة ربي عـد ماخضـر الاشجــار لالالالا* على الرسول اللـي عـلـومــه شـريـفــه
ويقولون المسولفة ان عبد الله ابن رشيد قال كم تمنيت ان هذان البيتان قائلهما شمري من شدة اعجابه بهما وهن.
نرفا خمال الجار لو هـو بنـا بـار لالالالا* ونضحك حجاجـه بـالـعـلــوم الـلـطـيـفــه
ونرفا خمالـه رفيـة العـش بالغـار لالالالا* ونودع لـه النـفــس الـقـويــه ضـعـيـفــه
وسلامتكم
البـارحـة بالقلـب هجـس ٍ وتـعبـار لالالالا* هجـس ٍ وهاجـوس ٍ تعاقـب نـكـيـفــه
الصبر مفتاح الفـرج هـو والافكـار لالالالا* من لاصبر تصبـح حـوالــه كـسـيـفــه
يالله يالمـطـلــوب يـــاوال الاقـــدار لالالالا* انــت الــذي مــدات جــودك لـطـيـفــه
يالله يالـمـعـبــود عــاون هــل الكـــار لالالالا* تــحــل شـــدات عـلـيـهـم كـلـيــفــه
اللـي مجالسهـم بهـا بـن وبهـار لالالالا* ونـجــر ٍ يـصــوت لـلـمـسـيــر رجـيـفــه
ومكارم ٍ للضيـف عجـلات وكبـار لالالالا* ومـفـطـحــات فــي صـحــون نـظـيــفــه
تقليطهـم للضيـف قعـدان وبـكـار لالالالا* وحيل الـغـنـم وقـت السنيـن الـحـفـيـفــه
اكرام ضيـف البيـت حـق وتعبــار لالالالا* والـكــل مـنــا يـفـتـخــر فـيــه ضـيــفــه
يا مزنةٍ غــرّا مـن الـوســم مــبـدار لالالالا* اللـي جـذبـنــي مــن بـعـيــدٍ رفـيــفــه
هلت مـن القبلـه هماليـل الأمطـار لالالالا* مـن سـيلهـا الــوادي غـدالـه وحـيـفــه
تمطر من الهدرا اليـا خشـم سنـار لالالالا* وتسقـي ديـار مـحـقـبــه والـحـتـيــفــه
وتضفي على كل المفالـي والاقطـار لالالالا* وتصبح بهـا خــدان ربـعــي مـريـفــه
عقب الحيا فاحت بها ريـح الازهـار لالالالا* وتعاقـب الـنــوار مــثــل الـقـطـيــفــه
وترعا بها الغرا وتبنـي لهـا طـار لالالالا* عقب الضعــف راحــت ردوم مـنـيـفـــه
اذوادنــا مـايـرتـعــن دمــنــة الـــدار لالالالا* ولا يـرعــن الا بـالـفـيـاض النظيـفــه
يرعـن بعـبـدالـلـه وجـبــر ٍ وجــبــار لالالالا* خـيــالــة يـــوم الـمــلاقــا عـنـيــفـــه
ترعـى بها الوضحا من الذود معطـار لالالالا* غبوقـة الخطـار عـجــلٍ عـطـيــفـــه
يبنـي عليهـا بنيـة اللُّبْـن لجــدار لالالالا* عـقـب الـضـعــف راحــت ردومٍ مـنـيـفــه
اذوادنـا يرعـن بنـا سـر وجهـار لالالالا* من دونـهـن نــروي الـغـلــب والـرديـفــه
ترعى بحـد السيف قصاف الاعمار لالالالا* تـقـطف زهر مرباعهـا مـع مصيـفــه
ما هي سوالف مسرد ٍ عقب ما نـار لالالالا* اللي هرب واطراف رمحـه نـظـيـفــه
إن سوهجوا عنهـا قليليـن الابصـار لالالالا* من دونها نـروي السيـوف الرهـيـفــه
خطو الولد مثـل البليهـي اليـا ثـار لالالالا* زود ٍ على حمله نـقــل حـمــل ألـيـفـــه
يشدا هـديـب الشـام شيّـال الاقطـار لالالالا* واليـا كـبــر حـمـلــه تــزاود زفـيـفـــه
وخطو الولد مثل النداوي اليـا طـار لالالالا* صيده من الجزلات ماهـي ضعـيفـــه
ترجي العشا من مخلبه وقـع وطيـار لالالالا* حسه على صيد الخـلا لـه وحــيـفــه
وخطو الولد يصبر على موتـة النـار لالالالا* صفـر علـى عـود تضـبــه كــتـيـفـــه
وخطو الولد يامال قصـاف الاعـمــار لالالالا* لانـافــع ٍ نـفســه ولا مـنـه خــيــفـــه
واليا بخصته ماسـوى ربـع دينـار لالالالا* مع العـرب يشبـه خـطــاة الـهـــديـفــه
حنا فريـق ولا نغبـي سـنــا الـنــار لالالالا* مـا نـنــزل الا بــالــديــار الــمـخـيــفــه
ودار ٍ به الحقـران ماهـي لنـا دار لالالالا* حتيش لو صــارت خـصــاب مـريــفـــه
وحنا لك الله مـن بعيديـن الاخبـار لالالالا* والنفس مـا نلحـق هواهــا حـسـيــفـــه
حلويـن للصاحـب وللخصـم قهــار لالالالا* وعـدونــا لــو هــو بـعـيــد نـخــيــفـــه
حنا كما المشخص عن الصرف ما بار لالالالا* بالوزن يرجـح والمصـاري خفـيفــه
وتـلقـى منـازلنـا رفـيـعـات واخـيــار لالالالا* والرجل عن دوس القصايـر حـفـيــفــه
لابـد مـا تـرجـع تـواريــخ واذكـــار لالالالا* وتبقـى لـدسـميـن الشـوارب وظــيـفــه
الا ومـع ذلـك لــك الـلـه لـنــا كـــار لالالالا* عــن جـارنــا ماقـط نخفـي الـطـريـفــه
نرفا خمال الجار لو هـو بنـا بـار لالالالا* ونضحك حجاجـه بـالـعـلــوم الـلـطـيـفــه
ولا نبدي الخافي لاصار مـا صـار لالالالا* وندمح خمال الـجـار لــو بــان حـيـفــه
ونرفا خمالـه رفيـة العـش بالغـار لالالالا* ونودع لـه النـفــس الـقـويــه ضـعـيـفــه
والجـار له قيـمـة وحشـمـة وتعـبـار لالالالا* وجارتـنــا عــن كــل عـايــز عـفـيـفــه
ما زارهن مـن يـبـغــي الحـيــف زوار لالالالا* الا ولا عـنــهــن نـــدس الـغـريــفــه
نـبـيــه إلـيــا بــدل الـــدار بــديـــار لالالالا* وكــل بـجـيـرانــه يــعــد الـوصـيــفــه
نكرم سبال الضيـف حــقٍ وتـعـْبــار لالالالا* لا مــن ولــد الـعـفــن شــح بـرغـيـفــه
أحد ٍ علـى جـاره بختـري ونــوار لالالالا* و احـدٍ عـلـى جــاره صـفــاتٍ مـحـيـفــه
وصلاة ربي عـد ماخضـر الاشجــار لالالالا* على الرسول اللـي عـلـومــه شـريـفــه
ويقولون المسولفة ان عبد الله ابن رشيد قال كم تمنيت ان هذان البيتان قائلهما شمري من شدة اعجابه بهما وهن.
نرفا خمال الجار لو هـو بنـا بـار لالالالا* ونضحك حجاجـه بـالـعـلــوم الـلـطـيـفــه
ونرفا خمالـه رفيـة العـش بالغـار لالالالا* ونودع لـه النـفــس الـقـويــه ضـعـيـفــه
وسلامتكم