بدوي متعلم
06-21-2008, 03:28 PM
التوصية الأولى
( ومن يتق الله يجعل له مخرجا
ويرزقه من حيث لا يحتسب )
عن ميمون بن أبي شبيب عن أبي ذر قال قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم
( اتق الله حيثما كنت وأتبع السيئة الحسنة تمحها وخالق الناس بخلق حسن )
التوصية الثانية
( إن الحلال بيّن وإن الحرام بيّن، وبينهما أمور مشتبهات لا يعلمها كثير من الناس، فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه، ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام ) رواه البخاري ومسلم
حكم المساهمة في الشركات الغير نقية ( المختلطة )
يرى جمهور من العلماء المعاصرين، وعدد من الهيئات الشرعية تحريم المساهمة في الشركات التي يكون أصل نشاطها مباحًا، إذا كانت تتعامل ببعض المعاملات المحرمة كالإقراض والاقتراض بفائدة، فيحرم الاكتتاب بها، وبيعها وشراؤها وامتلاكها.
وممن ذهب إلى هذا القول: اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء بالمملكة، وعلى رأسها سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله، والهيئة الشرعية لبيت التمويل الكويتي، والهيئة الشرعية لبنك دبي الإسلامي، وهيئة الرقابة الشرعية للبنك الإسلامي السوداني، وعدد من الفقهاء المعاصرين. وأصدر مجمعان فقهيان مشهوران قرارين يقضيان بتحريم هذا النوع من الشركات، وهذان المجمعان يحويان ثلة من علماء العصر المعتبرين، فأما المجمع الأول فهو:
1 - المجمع الفقهي التابع لمنظمة المؤتمر الإسلامي بجدة
2 - المجمع الفقهي التابع لرابطة العالم الإسلامي في مكة
فالأولى تجنب هذا النوع من الشركات لوجود البديل الشرعي ولله الحمد
التوصية الثالث
التزود بالأعمال الصالحات وأن لا تكون الدنيا أكبر همنا
عن زيد بن ثابت رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول
( من كانت الدنيا همه فرق الله عليه أمره وجعل فقره بين عينيه ولم يأته من الدنيا إلا ما كتب له ومن كانت الآخرة نيته جمع الله له أمره وجعل غناه في قلبه وأتته الدنيا وهي راغمة ) رواه ابن ماجه ورواته ثقات والطبراني صححه الألباني
التوصية الرابعة
أوصيكم بما أوصى به خير البشر عليه الصلاة والسلام
( الصلاة الصلاة وما ملكت أيمانكم ) السلسة الصحيحة للألباني
التوصية الخامسة
بهذين السهمين
(سهم مكة وسهم طيبة )
وأعني الصلاة فيهما
عن عبد الله بن الزبير رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( صلاة في مسجدي هذا أفضل من ألف صلاة فيما سواه من المساجد إلا المسجد الحرام وصلاة في المسجد الحرام أفضل من مائة صلاة في هذا ) رواه أحمد وابن خزيمة وابن حبان في صحيحه وصححه الألباني
أخيراً تأمل هذه الآية جيداً
( وَمَن جَاهَدَ فَإِنَّمَا يُجَاهِدُ لِنَفْسِهِ إِنَّ اللَّهَ لَغَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ )
( ومن يتق الله يجعل له مخرجا
ويرزقه من حيث لا يحتسب )
عن ميمون بن أبي شبيب عن أبي ذر قال قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم
( اتق الله حيثما كنت وأتبع السيئة الحسنة تمحها وخالق الناس بخلق حسن )
التوصية الثانية
( إن الحلال بيّن وإن الحرام بيّن، وبينهما أمور مشتبهات لا يعلمها كثير من الناس، فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه، ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام ) رواه البخاري ومسلم
حكم المساهمة في الشركات الغير نقية ( المختلطة )
يرى جمهور من العلماء المعاصرين، وعدد من الهيئات الشرعية تحريم المساهمة في الشركات التي يكون أصل نشاطها مباحًا، إذا كانت تتعامل ببعض المعاملات المحرمة كالإقراض والاقتراض بفائدة، فيحرم الاكتتاب بها، وبيعها وشراؤها وامتلاكها.
وممن ذهب إلى هذا القول: اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء بالمملكة، وعلى رأسها سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله، والهيئة الشرعية لبيت التمويل الكويتي، والهيئة الشرعية لبنك دبي الإسلامي، وهيئة الرقابة الشرعية للبنك الإسلامي السوداني، وعدد من الفقهاء المعاصرين. وأصدر مجمعان فقهيان مشهوران قرارين يقضيان بتحريم هذا النوع من الشركات، وهذان المجمعان يحويان ثلة من علماء العصر المعتبرين، فأما المجمع الأول فهو:
1 - المجمع الفقهي التابع لمنظمة المؤتمر الإسلامي بجدة
2 - المجمع الفقهي التابع لرابطة العالم الإسلامي في مكة
فالأولى تجنب هذا النوع من الشركات لوجود البديل الشرعي ولله الحمد
التوصية الثالث
التزود بالأعمال الصالحات وأن لا تكون الدنيا أكبر همنا
عن زيد بن ثابت رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول
( من كانت الدنيا همه فرق الله عليه أمره وجعل فقره بين عينيه ولم يأته من الدنيا إلا ما كتب له ومن كانت الآخرة نيته جمع الله له أمره وجعل غناه في قلبه وأتته الدنيا وهي راغمة ) رواه ابن ماجه ورواته ثقات والطبراني صححه الألباني
التوصية الرابعة
أوصيكم بما أوصى به خير البشر عليه الصلاة والسلام
( الصلاة الصلاة وما ملكت أيمانكم ) السلسة الصحيحة للألباني
التوصية الخامسة
بهذين السهمين
(سهم مكة وسهم طيبة )
وأعني الصلاة فيهما
عن عبد الله بن الزبير رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( صلاة في مسجدي هذا أفضل من ألف صلاة فيما سواه من المساجد إلا المسجد الحرام وصلاة في المسجد الحرام أفضل من مائة صلاة في هذا ) رواه أحمد وابن خزيمة وابن حبان في صحيحه وصححه الألباني
أخيراً تأمل هذه الآية جيداً
( وَمَن جَاهَدَ فَإِنَّمَا يُجَاهِدُ لِنَفْسِهِ إِنَّ اللَّهَ لَغَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ )