ރالزيــاديރ
05-18-2008, 01:08 PM
السلام عليكم..
من منا لايعرف الولاء والبراء..
الولاء:
التعريف اللغوي:
الولاية بفتح الواو وكسرها تعني النصرة: يقال: هم على ولاية: أي مجتمعون في النصرة (لسان العرب)
قال تعالى: {الله ولي الذين آمنوا يخرجهم من الظلمات إلى النور} (البقرة:257)
وقال أيضاً: {ذلك بأن الله مولى الذين آمنوا وأن الكافرين لا مولى لهم} (محمد:11)
وكذلك قوله تعالى: {إن الذين آمنوا وهاجروا وجاهدوا بأموالهم وأنفسهم في سبيل الله والذين آووا ونصروا أولئك بعضهم أولياء بعض} (الأنفال:72)
قوله تعالى {يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين} (المائدة:51)
البراء:
وهو الموقف الواجب على كل مسلم تجاه الكفار..
قال عمرو -أي ابن دينار- وهو من رواة الحديث: ونزلت فيه {يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا عدوي وعدوكم أولياء} (الممتحنة:1) وهكذا قال ابن عباس أيضاً أن آيات الممتحنة قد نزلت في حاطب وفي شأن هذه الواقعة كما روي ذلك الحاكم بإسناده إلى ابن عباس رضي الله عنهما في قوله عز وجل: {يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا عدوي وعدوكم أولياء تلقون إليهم بالمودة} إلى قوله {والله بما تعملون بصير}
ولقد حذر سبحانه وتعالى في آيات أخرى بأن تولي المسلم للكافر كفر ومروق من الدين كما قال تعالى: {يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين } (المائدة:51)
.....
أخواني أخواتي الإعضاء..
ذهبت إلى صلاة الجمعه..أتى الإمام يخطب،تعجبت من خطبته كان يتكلم عن الولاء والبراء،ولكن في غير العاده انا درست الولاء والبراء في الجهاد وفي نصرة المسلم وبغض الكفار..
ولكن هذا الخطيب أتى من باب آخر شككني أنني من المناصرين والمحبين للكفار..ولكن دون قصد مني لأنني كنت لااعلم عن هذا الموضوع الذي دخلته فيه بمحبتي الى الكفار وبغض أخواني المسلمين..
كان يتكلم عن الدوري الأنجليزي والأسباني لكرة القدم..
الكره الاوروبيه بمختلف ميولها..
يقول:تأتي مباراة بين الفريق الأزرق الفريق الأحمركلهم يهود الا من رحم ربي..
يتابع المباراة شباب المسلمين..
هذا ميوله الفريق الأحمر وهذا ميوله الفريق الأزرق..
هدف للفريق الأزرق تفرح الجماهير المسلمه لهذا اليهودي الذي أحرز الهدف ويحبه ومتأثر به للدرجة جنونيه..
جماهير الفريق الأحمر تسب هذا الاعب الذي أحرز الهدف.جمهور الفريق الازرق يغضب ويشتم اخيه المسلم..أحبتي هل دخلوا في الحرام..
أعتقد ذلك فهم يبغضون بعض من أجل يهودي..
أنا أذهب أحيانا لرؤية مثل هذه المباريات..تعصب جنوني وحب من القلب وشعارات لاعبين اوروبيين..يذهب الى السوق ليشتري فانيلة حمراء رقم 7 يقول انا أفداك يا كريستيان رونالدو..
أين انت من موقف اخوانا الفلسطينين..
أين انت من موقف الذين أستهزاءو بالرسول صلى الله عليه وسلم..
أخواني في نهاية الموضوع..الكرة لم تحرم..ولكن بغض اخيك المسلم من أجل يهودي هذا هو الحرام..
أقنعني كلام هذا الخطيب عندما وضح الأمور..
مهلآ..هناك أطفال صغار أعمارهم تتراوح بين الثامنه والتاسعه..
أخذوا هؤلاء اليهود قدوه لهم أحباب(بالعربي الفصيح)..
هل انت مع كلام الخطيب..أم هناك ردود أخرى..
وماهو رأيك؟؟
تحياتي للجميع..
الزيــادي
من منا لايعرف الولاء والبراء..
الولاء:
التعريف اللغوي:
الولاية بفتح الواو وكسرها تعني النصرة: يقال: هم على ولاية: أي مجتمعون في النصرة (لسان العرب)
قال تعالى: {الله ولي الذين آمنوا يخرجهم من الظلمات إلى النور} (البقرة:257)
وقال أيضاً: {ذلك بأن الله مولى الذين آمنوا وأن الكافرين لا مولى لهم} (محمد:11)
وكذلك قوله تعالى: {إن الذين آمنوا وهاجروا وجاهدوا بأموالهم وأنفسهم في سبيل الله والذين آووا ونصروا أولئك بعضهم أولياء بعض} (الأنفال:72)
قوله تعالى {يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين} (المائدة:51)
البراء:
وهو الموقف الواجب على كل مسلم تجاه الكفار..
قال عمرو -أي ابن دينار- وهو من رواة الحديث: ونزلت فيه {يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا عدوي وعدوكم أولياء} (الممتحنة:1) وهكذا قال ابن عباس أيضاً أن آيات الممتحنة قد نزلت في حاطب وفي شأن هذه الواقعة كما روي ذلك الحاكم بإسناده إلى ابن عباس رضي الله عنهما في قوله عز وجل: {يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا عدوي وعدوكم أولياء تلقون إليهم بالمودة} إلى قوله {والله بما تعملون بصير}
ولقد حذر سبحانه وتعالى في آيات أخرى بأن تولي المسلم للكافر كفر ومروق من الدين كما قال تعالى: {يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين } (المائدة:51)
.....
أخواني أخواتي الإعضاء..
ذهبت إلى صلاة الجمعه..أتى الإمام يخطب،تعجبت من خطبته كان يتكلم عن الولاء والبراء،ولكن في غير العاده انا درست الولاء والبراء في الجهاد وفي نصرة المسلم وبغض الكفار..
ولكن هذا الخطيب أتى من باب آخر شككني أنني من المناصرين والمحبين للكفار..ولكن دون قصد مني لأنني كنت لااعلم عن هذا الموضوع الذي دخلته فيه بمحبتي الى الكفار وبغض أخواني المسلمين..
كان يتكلم عن الدوري الأنجليزي والأسباني لكرة القدم..
الكره الاوروبيه بمختلف ميولها..
يقول:تأتي مباراة بين الفريق الأزرق الفريق الأحمركلهم يهود الا من رحم ربي..
يتابع المباراة شباب المسلمين..
هذا ميوله الفريق الأحمر وهذا ميوله الفريق الأزرق..
هدف للفريق الأزرق تفرح الجماهير المسلمه لهذا اليهودي الذي أحرز الهدف ويحبه ومتأثر به للدرجة جنونيه..
جماهير الفريق الأحمر تسب هذا الاعب الذي أحرز الهدف.جمهور الفريق الازرق يغضب ويشتم اخيه المسلم..أحبتي هل دخلوا في الحرام..
أعتقد ذلك فهم يبغضون بعض من أجل يهودي..
أنا أذهب أحيانا لرؤية مثل هذه المباريات..تعصب جنوني وحب من القلب وشعارات لاعبين اوروبيين..يذهب الى السوق ليشتري فانيلة حمراء رقم 7 يقول انا أفداك يا كريستيان رونالدو..
أين انت من موقف اخوانا الفلسطينين..
أين انت من موقف الذين أستهزاءو بالرسول صلى الله عليه وسلم..
أخواني في نهاية الموضوع..الكرة لم تحرم..ولكن بغض اخيك المسلم من أجل يهودي هذا هو الحرام..
أقنعني كلام هذا الخطيب عندما وضح الأمور..
مهلآ..هناك أطفال صغار أعمارهم تتراوح بين الثامنه والتاسعه..
أخذوا هؤلاء اليهود قدوه لهم أحباب(بالعربي الفصيح)..
هل انت مع كلام الخطيب..أم هناك ردود أخرى..
وماهو رأيك؟؟
تحياتي للجميع..
الزيــادي