المـاشي
05-17-2008, 06:01 AM
العربية نت (( خـبـر )) :
قررت كوافيرة (مزينة شعر ومكياج) اللجوء إلى القضاء بعد أن طردتها سيدة أعمال سعودية من عملها رافضة أن تمنحها المبالغ المستحقة لها والتي تصل إلى ما يزيد عن 120 ألف ريال، بحسب الكوافيرة، التي قالت إن سبب طردها يعود لاتهامها بالإهمال مما تسبب بضياع أحد الأظافر الصناعية لسيدة الأعمال المصنوعة من الماس الخالص، وتبلغ قيمها نحو 850 ألف ريال.
وقالت المزينة إن "عجلة سيدة الأعمال أربكتني قليلا، مما أدى إلى عدم تثبيتي للظفر بشكل جيد وسليم يضمن عدم تعرضه للسقوط، ثم ركبنا بعد السيارة واتجهنا إلى إحدى المناسبات الاجتماعية، وبمجرد جلوس سيدة الأعمال تغير لون وجهها وانقلب".
وتتابع حديثها قائلة "اتجهت مسرعة إلى السيدة لأعرف ما القصة، لكني فؤجئت بأنها تشتمني أمام زميلاتها، مؤكدة أنها فقدت أحد أظافرها، ثم طلبت من القائمة على المناسبة تدخل موظفي الأمن ومنع أية سيدة من الخروج إلا بعد تفتيش حقيبتها".
وبالفعل -والكلام ما زال للمزينة- بدأت موظفات الأمن يبحثن عن الظفر الإلماسي الضائع، ما أدى إلى حدوث مشكلات عدة، فالحاضرات رفضن التفتيش بحجة عدم حاجتهن للظفر وبأن مكانتهن الاجتماعية والمالية لا تسمح لهن بأن يتصرفن معهن بطريقة غير لائقة.
ما جعل سيدة الأعمال تغادر المناسبة مسرعة وهي في أوج غضبها، بسبب ظفرها الضائع الذي سافرت خصيصا إلى إحدى دول الخليج لصناعة وتركيب أظافر خاصة لها مصنوعة من الألماس.
وختمت الكوافيرة قصتها "لم أعد الكوافيرة الخاصة بسيدة الأعمال التي رفضت تسليمي حقوقي ومستحقاتي المالية بسبب إهمالي في فقد وضياع ظفرها، وسأتقدم بشكوى رسمية ضدها أطالب فيها بحقوقي المالية".
قررت كوافيرة (مزينة شعر ومكياج) اللجوء إلى القضاء بعد أن طردتها سيدة أعمال سعودية من عملها رافضة أن تمنحها المبالغ المستحقة لها والتي تصل إلى ما يزيد عن 120 ألف ريال، بحسب الكوافيرة، التي قالت إن سبب طردها يعود لاتهامها بالإهمال مما تسبب بضياع أحد الأظافر الصناعية لسيدة الأعمال المصنوعة من الماس الخالص، وتبلغ قيمها نحو 850 ألف ريال.
وقالت المزينة إن "عجلة سيدة الأعمال أربكتني قليلا، مما أدى إلى عدم تثبيتي للظفر بشكل جيد وسليم يضمن عدم تعرضه للسقوط، ثم ركبنا بعد السيارة واتجهنا إلى إحدى المناسبات الاجتماعية، وبمجرد جلوس سيدة الأعمال تغير لون وجهها وانقلب".
وتتابع حديثها قائلة "اتجهت مسرعة إلى السيدة لأعرف ما القصة، لكني فؤجئت بأنها تشتمني أمام زميلاتها، مؤكدة أنها فقدت أحد أظافرها، ثم طلبت من القائمة على المناسبة تدخل موظفي الأمن ومنع أية سيدة من الخروج إلا بعد تفتيش حقيبتها".
وبالفعل -والكلام ما زال للمزينة- بدأت موظفات الأمن يبحثن عن الظفر الإلماسي الضائع، ما أدى إلى حدوث مشكلات عدة، فالحاضرات رفضن التفتيش بحجة عدم حاجتهن للظفر وبأن مكانتهن الاجتماعية والمالية لا تسمح لهن بأن يتصرفن معهن بطريقة غير لائقة.
ما جعل سيدة الأعمال تغادر المناسبة مسرعة وهي في أوج غضبها، بسبب ظفرها الضائع الذي سافرت خصيصا إلى إحدى دول الخليج لصناعة وتركيب أظافر خاصة لها مصنوعة من الألماس.
وختمت الكوافيرة قصتها "لم أعد الكوافيرة الخاصة بسيدة الأعمال التي رفضت تسليمي حقوقي ومستحقاتي المالية بسبب إهمالي في فقد وضياع ظفرها، وسأتقدم بشكوى رسمية ضدها أطالب فيها بحقوقي المالية".