المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الجفاء الاجتماعي


الدَعْجَانِـيـْةِ
04-10-2008, 10:27 PM
أصبحت حياتنا روتين لا يطاق

جفاف في التواصل مع من حولنا

،

أهل ( في الأعياد و المناسبات)
أصدقاء( عند الحاجة)
جيران (في المناسبات )
زملاء (للتغطية في العمل )

،

تباعدنا عنهم كثيراً وزادت الفجوة
أصبحت الرسمية سمة لعلاقاتنا في كثير من الأحوال
لا نراهم إلا في المناسبات
نبخل في مشاعرنا عليهم ومعهم
نسوّف في وصلهم والتواصل معهم

.
.

إلى ماذا نعزو هذا الجفاء الاجتماعي الذي يطفو على السطح ؟

كيف النجاة من البرود الذي طرأ على العلاقات الاجتماعية ؟

كيف نعيد جريان الدماء في شرايين العلاقات الاجتماعية ؟

مالخطر المُــرتقب من إزدياد هذا الجفاء ؟

،

في اتظار ارائكم وتعليقاتكم

،

دمتم سالمين

،

لاهنتوا

.

ناصر بن سعدي
04-10-2008, 11:07 PM
كاتبتنا القديــره ..


الدعجانيه ..


لاجــديد .. طرح رائع وواقعي كالعاده ...


وأدخــل في الإجابه على الأسئله ..


إلى ماذا نعزو هذا الجفاء الاجتماعي الذي يطفو على السطح ؟

الأغلبيه .. يتعذر بالأشغال حتى لو لم تكن في قاموسه (مشغول وبس)

كيف النجاة من البرود الذي طرأ على العلاقات الاجتماعية ؟

تخصيص وقت مثلاً ليله في الإسبوع لـ التواصل والإجتماع مع من تربطنا بهم روابط ..



كيف نعيد جريان الدماء في شرايين العلاقات الاجتماعية ؟

نية التواصل .. والمبادره في الحث على التواصل ..

مالخطر المُــرتقب من إزدياد هذا الجفاء ؟

الخطــر .. تصير العلاقه علاقة مصالح فقط ..

ودمتي بخيــــر .. ولي عــوده ..

نجم سهيـل
04-12-2008, 08:58 PM
الجفا الإجتماعي أفرزه رتم الحياة المادية المتسارعة
بحيث أصبح التواصل الأسري والإجتماعي مرتبط بأوقات
الفراغ التي تندر مع السباق المحموم مع معطيات الحياة ومطالبها

إلى ماذا نعزو هذا الجفاء الاجتماعي الذي يطفو على السطح ؟

كما أسلفت تسارع إيقاع الحياة وتشعب مطالب الحياة

كيف النجاة من البرود الذي طرأ على العلاقات الاجتماعية ؟

بكسر حاجز البيروقراطية لتجاوز حدود رد الزيارة إلى أخذ مبادرة
السبق بالزيارة وليس التفكير في رد الزيارة السايقة

كيف نعيد جريان الدماء في شرايين العلاقات الاجتماعية ؟

العلاقات الإجتماعية على درجات منها الواجب والمستحب 0 ومتي
كان الوعي بأهمية التواصل الإجتماعي حاضراً سيعود جريان الدماء


مالخطر المُــرتقب من إزدياد هذا الجفاء ؟

الخطر عندما تتقطع أواصر العلاقات الإجتماعية سيكون كبيراً
وسيفقد المجتمع التكاتف والألفة والمحبة بين أعضائه

الدعجانية موضوع رائع يستحق الإشادة والتقدير حفظك الله ,,,

صـــ الكلام ـمت
04-13-2008, 01:35 PM
الدعجانية اخترتي فابدعتي
العاطفة اساس النجاح في العلاقات الاجتماعية
و العطاء دوماً يمنحنا أكثر مما نعطي
فالتعاطف هو تفهم مشاعر الآخرين وإشعارهم بذلك ،
والتعاطف مع الآخرين يعتمد على تفهم الإنسان لمشاعره الخاصة ،
وعدم تفهم الإنسان لمشاعر الآخرين يؤدي إلى المفاجآت في التعامل معهم .
كما يجب عدم الحكم على مشاعر الآخرين وإبداء الرأي فيها وإنما تفهمها واحترامها كما هي ،
وعندما نطلب من الآخرين أن يشعروا مثلنا ونربط تقبلنا لهم بذلك فنحن نمحو هويتهم ونعتدي على حقهم في الوجود كأشخاص مستقلين عنا ،
كما ان التعاطف يحتاج إلى استقرار عاطفي فالإنسان القلق أو الغاضب ينخفض إحساسه بمشاعر الآخرين،
وايظا تفهمك لمشاعر الآخرين يساعدك على تسويق نفسك وأفكارك وبضاعتك إليهم،
الإنصات الجيد هو أهم وسائل التعاطف مع الاخرين .........
الدعجانية موضوعك جداً بناء وهادف
تقبلي مروري وتعليقي
ولكي مني الود والاحترام

طيفٌ و أستدَار
04-13-2008, 02:57 PM
في زمننا هذا لاحول ولاقـوهـ


طغـت المصالح وحُبــ الذاتـ والأنشغال بها
على التواصل الأجتمـاعي بل وتعدتـ الروحي
ركوضِنا وراء مايسِد أحتياجتِنا عَدمَ الروابط الأجتماعيهـ
أصبحت أوقاتنا تضيعُ منا بالهبـاء ولاأعلم أين نحنُ من قول
نبينا الكريم ( لايدخل الجنه قاطِع رِحم ) والأسبابـ وإن تعددت في هذا الأمـر ألا أن العُملهـ واحدهـ القطيعه وعدم المبالاهـ للعقابـ الوارد
ذكرهـ في سنةِ نبينا وكتابـ ربنا عزوجل ولوعلِمنا حقاً مايعودَ على
الصِلهـ من الفوائـد لما جعلنا الأهواء تعبَثَ بنا في أمرِ الصلهـ
من المحبهـ والأُلفهـ والتعاطفــ والأجر المتواتر والراحه النفسيهـ
وأنهُ قد يكون سبباً من أسبابـــ دخولنا الجنهـ لم نلتفتـ بعد لهذا الأمر


ــــالدعجـــانيــــه

كعـــادتِكـ لايَحقُ لي أن أقدحُ في نجوميتكـ
وروعةَ أطروحـاتكـ

دُمتي بنبضاً يُنعِشُ من حولِكـ
وجُزيتي خيراً على هذا النقاش الطيب ذو الثمار اليانعه

الدَعْجَانِـيـْةِ
04-13-2008, 07:35 PM
هلا بك أخوي

×?°ناصر بن سعدي ×?°

شرفتنا بتواجدك
،


إلى ماذا نعزو هذا الجفاء الاجتماعي الذي يطفو على السطح ؟

الأغلبيه .. يتعذر بالأشغال حتى لو لم تكن في قاموسه (مشغول وبس)

هذا عذر من لا عذر له

.
كيف النجاة من البرود الذي طرأ على العلاقات الاجتماعية ؟

تخصيص وقت مثلاً ليله في الإسبوع لـ التواصل والإجتماع مع من تربطنا بهم روابط ..

حل حلوو
،
كيف نعيد جريان الدماء في شرايين العلاقات الاجتماعية ؟

نية التواصل .. والمبادره في الحث على التواصل ..

أحياناً النية وحدها لاتكفي ،، لابد من إقرانها بالعمل

.
مالخطر المُــرتقب من إزدياد هذا الجفاء ؟

الخطــر .. تصير العلاقه علاقة مصالح فقط ..

وللأسف هذا الي صاير

.

أخوي ناصر

سلمت وسلم مرورك

،

لاهنت
.

الدَعْجَانِـيـْةِ
04-16-2008, 10:11 PM
حياك الله وبياك أخوي

نجم سهيل

شكراً للحضور وترك الرأي

،

الجفا الإجتماعي أفرزه رتم الحياة المادية المتسارعة
بحيث أصبح التواصل الأسري والإجتماعي مرتبط بأوقات
الفراغ التي تندر مع السباق المحموم مع معطيات الحياة ومطالبها

إلى ماذا نعزو هذا الجفاء الاجتماعي الذي يطفو على السطح ؟

كما أسلفت تسارع إيقاع الحياة وتشعب مطالب الحياة

صدقت يا أخي

ولكن ألا ترا معي انه مهما تعاظمت المشاغل لابد من وقت مستقطع للتسرية عن الأنفس وما أجمل ذلك الوقت إن كان مع من أمضينا معهم طفولتنا أو ايام دراستنا أو كانوا من القربى لاشك ان تلك الساعات لها عظيم الأثر على الانفس وعلى ترميم العلاقات

.

كيف النجاة من البرود الذي طرأ على العلاقات الاجتماعية ؟

بكسر حاجز البيروقراطية لتجاوز حدود رد الزيارة إلى أخذ مبادرة
السبق بالزيارة وليس التفكير في رد الزيارة السايقة

صدقت والله

لأن الجميع أصبح يحسب لغيرهـ الزيارات ويحصيها ويعُدُها عداً
وهذا بلاء آخر
انعدمت المبادرة وأصبح الشعار لدينا ( أن جونا جيناهم ،، وكلمتها كم مرة وهي بس مرتين ،،، وتطول القائمة ..)

والله المستعان
،

سقى الله أيام التواصل بيننا
ورد إلى الأوطان كل غريب
فلا خير في دنيا بغير تواصل
ولا خير في عيش بدون حبيب

،


كيف نعيد جريان الدماء في شرايين العلاقات الاجتماعية ؟

العلاقات الإجتماعية على درجات منها الواجب والمستحب 0 ومتي
كان الوعي بأهمية التواصل الإجتماعي حاضراً سيعود جريان الدماء

كلام سليم وهانحن فتحنا باب الحوار وأتمنى أن يتعدى ويتجاوز ليصل لمرحلة التنفيذ والتطبيق ولنبدأ بـ أنفسنا

،


مالخطر المُــرتقب من إزدياد هذا الجفاء ؟

الخطر عندما تتقطع أواصر العلاقات الإجتماعية سيكون كبيراً
وسيفقد المجتمع التكاتف والألفة والمحبة بين أعضائه


نسأل الله العفو والعافيه
وأن يتنبه الجميع لهذا الخطر الذي يقرع ناقوسه

،

نجم سهيل

لترك حروفك هنا كل الإثراء

كل الشكر والتقدير لشخصك الكريم
،

لاهنت

.

الدَعْجَانِـيـْةِ
04-16-2008, 10:29 PM
هلا بك أخوي

×?°صمـــ الكلام ــــت×?°

شرفتني بهذا الحضور وتسطير أحرفك هُـــنـا

،

في علاقاتنا الإجتماعية لكي ننجح ولكي يكتب لها الإستمرار والبقاء لأطول وقت ممكن

لابد من معاملة الآخرين كما تُــحب ان يعاملوك

وأن تـُــحسن الظن بمن حولك

وأن تتناسى الإساءهـ وتغفرها عند المقدرة
،

أخوي

شكراً لتشريفك وترك رأيك

يعطيك العافية

،

لاهنت

.

الدَعْجَانِـيـْةِ
04-18-2008, 01:05 AM
هلا بك


*·~-.¸¸,.-~*حكاية أنثى *·~-.¸¸,.-~*

،

سلمت يمناك ولا كلت


بالفعل كل الصحة تلّــبْــست ما خططتيه ،، وكل التوفيق حالف ما سطرتيه

،

ادعائنا بالإنشغال ماهو إلا تشاغُلٌ مُـفْـتعل لتبرير تلك القطاعة

والتهرب من سياط الأتهام
،

نسأل الله الهداية لنا ولـ إخواننا المسلمين
،

أشكر لكِ حروف الإطراء فهي منكِ وسام تقلدته

،

لاهنتِ

.

ساحر الكلمه
04-18-2008, 01:52 PM
يعطيك العافية

عصر جدي وجدك راح ... أهل القلوب الصافية الوافية

نحن في عصر المادة والمصالح هي زيارات هذا العصر غيرة يوجد ولكن بشكل نادر

مجرد مرور

يعطيك العافية


الساحر

فارسة العرب
04-18-2008, 03:37 PM
ايه...يا الزمن تغير وتحوول

واصبحنا شعب نعاني من مرض " جفاف المشاعر"

اصبح الإبن لايهتم بوالديه

والاخوه بينهم جفوه مشاعريه

والحال لايسر عدوو


ولاحول ولاقوة الا بالله

الدَعْجَانِـيـْةِ
04-22-2008, 12:54 AM
يعطيك العافية

عصر جدي وجدك راح ... أهل القلوب الصافية الوافية

نحن في عصر المادة والمصالح هي زيارات هذا العصر غيرة يوجد ولكن بشكل نادر

مجرد مرور

يعطيك العافية


الساحر


هلا بك أخوي

شاكرهـ تواجدك

عصر جدي وجدك راح ... أهل القلوب الصافية الوافية

سقى الله ذيك الأيام وتلك القلوب

ولكن بقليل من النية الخالصة لوجه الله وبشيء من العمل الجاد قد نستعيد بعض من تلك الأيام الخوالي والعصر الذهبي للعلاقات الإجتماعية

لا يأس ياسيدي مع الحياة
،

دمت بكل خير ،، ودام مرورك

،

لاهنت

.

الدَعْجَانِـيـْةِ
04-22-2008, 12:59 AM
ايه...يا الزمن تغير وتحوول

واصبحنا شعب نعاني من مرض " جفاف المشاعر"

اصبح الإبن لايهتم بوالديه

والاخوه بينهم جفوه مشاعريه

والحال لايسر عدوو


ولاحول ولاقوة الا بالله

حياك أختي

شكراً لتواجدك

ليس لزمانا اي يدٍ فيما نحن فيه

نحن من نلام

،

نسأل الله إنصلاح الأحوال ،، ولكن إن لم نغير مابأنفسنا لن ولم يتغير شيء أبداً

،

دمتِ بكل الخير

،

لاهنتِ

.