أبــو ولـــــيد
02-04-2008, 08:42 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
هذه ابيات فصيحه عن الشجاعه
إِذَا كَشَـفَ الـزَّمَـانُ لَكَ القِنَـاعَا
وَمَدَّ إِلَيْـكَ صَـرْفُ الدَّهْـرِ بَـاعَا
فَـلاَ تَـخْشَـى المَنِيَّــةَ وَالتَقِيْـهَا
وَدَافِـعْ مَا اسْتَطَـعْتَ لَهَـا دِفَـاعَا
( عنترة بن شداد )
* * *
وَكُـلُّ شَجَـاعَةٍ فِي المَـرْءِ تُغْنِـي
ولا مِثْـلُ الشَّجَـاعَةِ فِي الحَكِيـمِ
( المتنبـي )
* * *
وَلَـوْ أَنَّ الحَيَـاةَ تَبْقَـى لِحَـيٍّ
لَعَـدَدْنَـا أَضَلَّنَـا الشُّجْعَـانَـا
وإِذَا لَمْ يَكُـنْ مِنَ المَـوْتِ بُـدٌّ
فَمِنَ العَـارِ أَنْ تَمُـوتَ جَبَانَـا
( المتنبـي )
* * *
وأَشْجَـعُ مِنِّي كُلَّ يَـوْمٍ سَـلامَتِي
ومَا ثَبَتَـتْ إِلاَّ وفِي نَفْسِـهَا أَمْـرُ
( المتنبـي )
* * *
فَحُـبُّ الجَبَـانِ النَّفْـسِ أَوْرَدَهُ البَقَـا
وحُـبُّ الشُّجَاعِ الحَرْبِ أَوْرَدَهُ الحَرْبَـا
( المتنبـي )
* * *
إِذَا اعْتَـادَ الفَتَـى خَـوْضَ المَنَايَـا
فَأَهْـوَنُ مَا يَمُـرُّ بِـهِ الوُحُـولُ
( المتنبـي )
* * *
إِنَّ الشُّجَـاعَ هُـوَ الجَبَـانُ عَنِ الأَذَى
وأَرَى الجَـرِيءَ عَلَى الشُّـرُورِ جَبَـانَا
( أحمد شوقي )
* * *
ومَا فِي الشَّجَـاعَةِ حَتْـفُ الشُّجَـاعِ
ولا مَـدَّ عُـمْـرَ الجَبَـانِ الجُبْـنُ
( أحمد شوقي )
راعى العوجاء
هذه ابيات فصيحه عن الشجاعه
إِذَا كَشَـفَ الـزَّمَـانُ لَكَ القِنَـاعَا
وَمَدَّ إِلَيْـكَ صَـرْفُ الدَّهْـرِ بَـاعَا
فَـلاَ تَـخْشَـى المَنِيَّــةَ وَالتَقِيْـهَا
وَدَافِـعْ مَا اسْتَطَـعْتَ لَهَـا دِفَـاعَا
( عنترة بن شداد )
* * *
وَكُـلُّ شَجَـاعَةٍ فِي المَـرْءِ تُغْنِـي
ولا مِثْـلُ الشَّجَـاعَةِ فِي الحَكِيـمِ
( المتنبـي )
* * *
وَلَـوْ أَنَّ الحَيَـاةَ تَبْقَـى لِحَـيٍّ
لَعَـدَدْنَـا أَضَلَّنَـا الشُّجْعَـانَـا
وإِذَا لَمْ يَكُـنْ مِنَ المَـوْتِ بُـدٌّ
فَمِنَ العَـارِ أَنْ تَمُـوتَ جَبَانَـا
( المتنبـي )
* * *
وأَشْجَـعُ مِنِّي كُلَّ يَـوْمٍ سَـلامَتِي
ومَا ثَبَتَـتْ إِلاَّ وفِي نَفْسِـهَا أَمْـرُ
( المتنبـي )
* * *
فَحُـبُّ الجَبَـانِ النَّفْـسِ أَوْرَدَهُ البَقَـا
وحُـبُّ الشُّجَاعِ الحَرْبِ أَوْرَدَهُ الحَرْبَـا
( المتنبـي )
* * *
إِذَا اعْتَـادَ الفَتَـى خَـوْضَ المَنَايَـا
فَأَهْـوَنُ مَا يَمُـرُّ بِـهِ الوُحُـولُ
( المتنبـي )
* * *
إِنَّ الشُّجَـاعَ هُـوَ الجَبَـانُ عَنِ الأَذَى
وأَرَى الجَـرِيءَ عَلَى الشُّـرُورِ جَبَـانَا
( أحمد شوقي )
* * *
ومَا فِي الشَّجَـاعَةِ حَتْـفُ الشُّجَـاعِ
ولا مَـدَّ عُـمْـرَ الجَبَـانِ الجُبْـنُ
( أحمد شوقي )
راعى العوجاء