الداون
01-09-2008, 11:53 PM
الفنية
قطعت رحلتها العلاجية لتزور أمها الراقدة في المشفى
شائعة وفاتي زادت معاناتي ألماً والعودة للتمثيل متوقفة على نصيحة الاطباء
منى عبدالمجيد تماثلت للشفاء من الشلل: ما حدا سأل عني... صج الفن ما فيه وفا .
اغرورقت عينا الفنانة منى عبدالمجيد بالدموع وانهارت امام عدسات المصورين الذين استقبلوها في مطار الكويت بعد غياب عام كامل حيث كانت تتلقى العلاج في احد المستشفيات المعروفة في القاهرة.
عبدالمجيد التي اصيبت بجلطة في القلب تسببت باصابتها بشلل نصفي وقفت في مطار الكويت على قدميها وان كانت تسير بخطوات متثاقلة وبدا عليها الارهاق الشديد رغم اللوك الجديد الذي ظهرت به.
وأضافت: للاسف كنت اتوقع ان يحتضني اصدقائي وزملاء المهنة لكنهم تركوني في اول محطة حتى لم يكلفوا انفسهم عناء السؤال او الاتصال الهاتفي, وهؤلاء سأعاملهم بالمثل وكما فعلوا معي سأفعل معهم, لن اسأل عنهم ولن اتقصى اخبارهم لانهم ما يستاهلون.
وعن مرضها قالت: اصبت بجلطة في البطين الايسر من القلب تسببت في اصابتي بجلطة في الدماغ افقدتني الوعي قبل ان اصاب بشلل نصفي كامل افقدني الحركة في الجانب الايسر من جسدي, وهو ما جعلني ألتزم الفراش طوال عام كامل, تنقلت فيها بين اكثر من مستشفى في القاهرة والحمد لله استجاب جسمي للدواء وهأنذا اقف على قدمي في بلدي الكويت.
وقالت عبدالمجيد: اضطررت لقطع رحلتي العلاجية والعودة للكويت لرؤية والدتي التي ترقد في المستشفى قبل اسبوع, وكانت كلمات والدتي ورغبتها في رؤيتي تزيداني حرقة وألماً, فالمرض والمحنة والحالة المتردية التي اعيشها زادها مرض والدتي معاناة فقررت العودة على اول طائرة للاطمئنان على صحتها.
وعن موقف الفنانين طوال تواجدها في مصر قالت: للاسف محنتي الطبية كشفت لي كم هو نادر الوفاء في الوسط الفني, لقد خذلوني جميعهم اللهم الا البعض الذين لا يتعدى عددهم اصابع اليد.
وعبرت عبدالمجيد عن حزنها الشديد للشائعات التي كانت تظهر عليها بين الحين والاخر منها شائعة وفاتها التي تسببت في تردي حالتها الصحية بدرجة كبيرة, على حد قولها.
وفيما يتعلق بامكانية اقامتها في الكويت من جديد قالت: لن استعجل ذلك, لايزال العلاج في بدايته, بالتأكيد سأقوم بزيارة اكثر من طبيب في الكويت لمتابعة حالتي الصحية لاني بحاجة الى علاج طبيعي.
ورداً على امكانية عودتها للوقوف امام الكاميرا من جديد قالت اتمنى ذلك في حال عرض علي لن اتردد لكني بحاجة الى فترة نقاهة اكثر.
قطعت رحلتها العلاجية لتزور أمها الراقدة في المشفى
شائعة وفاتي زادت معاناتي ألماً والعودة للتمثيل متوقفة على نصيحة الاطباء
منى عبدالمجيد تماثلت للشفاء من الشلل: ما حدا سأل عني... صج الفن ما فيه وفا .
اغرورقت عينا الفنانة منى عبدالمجيد بالدموع وانهارت امام عدسات المصورين الذين استقبلوها في مطار الكويت بعد غياب عام كامل حيث كانت تتلقى العلاج في احد المستشفيات المعروفة في القاهرة.
عبدالمجيد التي اصيبت بجلطة في القلب تسببت باصابتها بشلل نصفي وقفت في مطار الكويت على قدميها وان كانت تسير بخطوات متثاقلة وبدا عليها الارهاق الشديد رغم اللوك الجديد الذي ظهرت به.
وأضافت: للاسف كنت اتوقع ان يحتضني اصدقائي وزملاء المهنة لكنهم تركوني في اول محطة حتى لم يكلفوا انفسهم عناء السؤال او الاتصال الهاتفي, وهؤلاء سأعاملهم بالمثل وكما فعلوا معي سأفعل معهم, لن اسأل عنهم ولن اتقصى اخبارهم لانهم ما يستاهلون.
وعن مرضها قالت: اصبت بجلطة في البطين الايسر من القلب تسببت في اصابتي بجلطة في الدماغ افقدتني الوعي قبل ان اصاب بشلل نصفي كامل افقدني الحركة في الجانب الايسر من جسدي, وهو ما جعلني ألتزم الفراش طوال عام كامل, تنقلت فيها بين اكثر من مستشفى في القاهرة والحمد لله استجاب جسمي للدواء وهأنذا اقف على قدمي في بلدي الكويت.
وقالت عبدالمجيد: اضطررت لقطع رحلتي العلاجية والعودة للكويت لرؤية والدتي التي ترقد في المستشفى قبل اسبوع, وكانت كلمات والدتي ورغبتها في رؤيتي تزيداني حرقة وألماً, فالمرض والمحنة والحالة المتردية التي اعيشها زادها مرض والدتي معاناة فقررت العودة على اول طائرة للاطمئنان على صحتها.
وعن موقف الفنانين طوال تواجدها في مصر قالت: للاسف محنتي الطبية كشفت لي كم هو نادر الوفاء في الوسط الفني, لقد خذلوني جميعهم اللهم الا البعض الذين لا يتعدى عددهم اصابع اليد.
وعبرت عبدالمجيد عن حزنها الشديد للشائعات التي كانت تظهر عليها بين الحين والاخر منها شائعة وفاتها التي تسببت في تردي حالتها الصحية بدرجة كبيرة, على حد قولها.
وفيما يتعلق بامكانية اقامتها في الكويت من جديد قالت: لن استعجل ذلك, لايزال العلاج في بدايته, بالتأكيد سأقوم بزيارة اكثر من طبيب في الكويت لمتابعة حالتي الصحية لاني بحاجة الى علاج طبيعي.
ورداً على امكانية عودتها للوقوف امام الكاميرا من جديد قالت اتمنى ذلك في حال عرض علي لن اتردد لكني بحاجة الى فترة نقاهة اكثر.