السعار
03-26-2005, 03:36 AM
اليكم هذا الخبر من ناصر العريج(منقول) من الاخبار العامة.
ناصر العريج من الرياض: بعد أرباح قياسية حققها المؤشر العام في الأسبوع الماضي عندما أغلق على 10406 نقطة بمكاسب بلغت نسبتها 3.75 في المائه, بعد تعاملات نشطة جداً وصل إجمالي قيمتها إلى أكثر من 66.3 مليار ريال, وقادها إلى ذلك الأسهم القيادية وفي مقدمتها عملاق الصناعة سابك الذي قفز بنسبة 6 في المائه وصولاً إلى سعر 1578.5 ريال, كذلك سهم الاتصالات السعودية الذي بلغت مكاسبه قرابة 9.7 في المائه وصولاً إلى سعر 697.5 ريال.
يتوقع للسوق أن تواصل هذا الأسبوع ارتفاعاتها القوية نظير استمرار المحفزات القوية وأهمها أحقية عملاق السوق سابك والتي هي في يوم 16 من شهر ابريل المقبل, لذلك يتوقع أن يواصل السهم قفزاته القوية إلى ذلك الحين, كما أن الأسهم الممتازة في القطاع يتوقع أن تعاود ارتفاعها بعد فترة من الاستقرار وهذا كنتيجة طبيعية نظير وجود المحفزات من أحقية أرباح وأحقية منحة وهذا ما يعنى به سهم المجموعة السعودية والذي ستكون أحقيته يوم 12 ابريل المقبل.
قطاع الاتصالات فنياً سيكون له دور بارز في الفترة المقبلة بعد صعود جيد في الأسبوع الماضي حيث أن الاتجاه الصعودي مازال مستمراً لذلك فإن سهميه مرشحان لتسجيل أسعار جديدة في وقت يشهد في القطاع نشاطاً ملفتاً للغاية حيث ارتكزت التعاملات على سهم الاتصالات السعودية في المقام الأول.
أكثر ما يؤكد الاتجاه الصعودي القوي للسوق إلى جانب المحفزات والمؤشرات الفنية هو استيعاب السوق للتراجع الذي تعرضت له أسعار النفط الأسبوع الماضي عندما تراجع النفط في نايمكس 4 في المائه ولكن السوق استوعبت ذلك وجاء التراجع فنياً بحتاً فقدت من خلاله السوق 15 نقطة دون أي انعكاس سلبي على الأداء العام للسوق.
السوق مازالت تعاملاتها ترتكز وبشكل واضح على أسهم محددة في كافة القطاع حيث ما زالت أسهم قطاعات البنوك والصناعة الممتازة والمتوسطة العالية النمو والأسمنت إلى جانب قطاع الاتصالات والبحري في الخدمات ونادك في الزراعة الأمر الذي يعكس الانتقائية في السوق بعيداً عن أسهم المضاربة التي فقدت نشاطها السابق في ظل ارتفاع الوعي لدى المتعاملين بعد خسائر تعرضت له فئة كبيرة منهم في فترات ماضية.
عدد كبير من المتعاملين وبالرغم من استمرار الموجة الصعودية القوية مازالوا متخوفين من تصحيح قوي قد تتعرض له السوق مستقبلاً, ولكن إن حدث أي تراجع على المدى القصير فسيكون محدوداً في ظل المحفزات القوية, كما أن السوق عودت المتعاملين على صعود قوي جداً يأتي بشكل متواصل يليه دوماً التصحيح القوي.
ناصر العريج من الرياض: بعد أرباح قياسية حققها المؤشر العام في الأسبوع الماضي عندما أغلق على 10406 نقطة بمكاسب بلغت نسبتها 3.75 في المائه, بعد تعاملات نشطة جداً وصل إجمالي قيمتها إلى أكثر من 66.3 مليار ريال, وقادها إلى ذلك الأسهم القيادية وفي مقدمتها عملاق الصناعة سابك الذي قفز بنسبة 6 في المائه وصولاً إلى سعر 1578.5 ريال, كذلك سهم الاتصالات السعودية الذي بلغت مكاسبه قرابة 9.7 في المائه وصولاً إلى سعر 697.5 ريال.
يتوقع للسوق أن تواصل هذا الأسبوع ارتفاعاتها القوية نظير استمرار المحفزات القوية وأهمها أحقية عملاق السوق سابك والتي هي في يوم 16 من شهر ابريل المقبل, لذلك يتوقع أن يواصل السهم قفزاته القوية إلى ذلك الحين, كما أن الأسهم الممتازة في القطاع يتوقع أن تعاود ارتفاعها بعد فترة من الاستقرار وهذا كنتيجة طبيعية نظير وجود المحفزات من أحقية أرباح وأحقية منحة وهذا ما يعنى به سهم المجموعة السعودية والذي ستكون أحقيته يوم 12 ابريل المقبل.
قطاع الاتصالات فنياً سيكون له دور بارز في الفترة المقبلة بعد صعود جيد في الأسبوع الماضي حيث أن الاتجاه الصعودي مازال مستمراً لذلك فإن سهميه مرشحان لتسجيل أسعار جديدة في وقت يشهد في القطاع نشاطاً ملفتاً للغاية حيث ارتكزت التعاملات على سهم الاتصالات السعودية في المقام الأول.
أكثر ما يؤكد الاتجاه الصعودي القوي للسوق إلى جانب المحفزات والمؤشرات الفنية هو استيعاب السوق للتراجع الذي تعرضت له أسعار النفط الأسبوع الماضي عندما تراجع النفط في نايمكس 4 في المائه ولكن السوق استوعبت ذلك وجاء التراجع فنياً بحتاً فقدت من خلاله السوق 15 نقطة دون أي انعكاس سلبي على الأداء العام للسوق.
السوق مازالت تعاملاتها ترتكز وبشكل واضح على أسهم محددة في كافة القطاع حيث ما زالت أسهم قطاعات البنوك والصناعة الممتازة والمتوسطة العالية النمو والأسمنت إلى جانب قطاع الاتصالات والبحري في الخدمات ونادك في الزراعة الأمر الذي يعكس الانتقائية في السوق بعيداً عن أسهم المضاربة التي فقدت نشاطها السابق في ظل ارتفاع الوعي لدى المتعاملين بعد خسائر تعرضت له فئة كبيرة منهم في فترات ماضية.
عدد كبير من المتعاملين وبالرغم من استمرار الموجة الصعودية القوية مازالوا متخوفين من تصحيح قوي قد تتعرض له السوق مستقبلاً, ولكن إن حدث أي تراجع على المدى القصير فسيكون محدوداً في ظل المحفزات القوية, كما أن السوق عودت المتعاملين على صعود قوي جداً يأتي بشكل متواصل يليه دوماً التصحيح القوي.