البارق
11-13-2007, 03:37 PM
.
.
.
هذي بعض مقالات
احببت طرحها لننتفع بها
الكريم قد يبخل أحيانا ويغتفر ذلك له، والشجاع قد يجبن أحيانا ويغتفر ذلك له، أما الشرف والعرض فلا تبعيض فيهما أبدا.
العلل الناشئة عن فقدان الإخلاص كثيرة، وهي إذا استفحلت استأصلت الإيمان، وإذا قلت تركت فيه ثلما شتى ينفذ منها الشيطان.
إن الأنانية وحب الذات آفة قاتلة، وإذا سيطرت على امرئ محقت خيره وزادت شره وجعلته يعيش في دائرة نفسه لا يعرف غيرها ولا يفرح ولا يحزن إلا لما يصيبه في نفسه وحده.
قم بتأجيل ما ترى أن قوله ضروري - لبعض الوقت فقط - في 99% من المواقف لن تأسف على ذلك.
إذا فهم المسلم كلمة التوحيد نال نصيبا من الخير الوارد في حديث"من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين" لأن من لا خير فيه لا يدخل الجنة والمسلم موعود بدخول الجنة إن كان في قلبه مثقال ذرة من خير
كلما اتجهنا نحو الأصول والكليات وجدنا أنفسنا أقرب إلى الاتفاق وكلما اتجهنا نحو الفروع وجدنا أن تجنب الاختلاف أمر عسير وصار التعاذر ملحا.
الصلاة -فريضة ونفلا- نور :نور في القلب، ونور في الوجه، ونور في القبر، ونور في الحشر، وجرب تجد، إذا صليت الصلاة التي يحضر بها قلبك، وتخشع جوارحك.
السماوات الطباق، والجبال الشاهقات، تكشف للإنسان حجمه الصغير ومن ثم تزيل الكبر من نفسه قال تعالى : (ولا تمش في الأرض مرحا إنك لن تخرق الأرض ولن تبلغ الجبال طولا).
مامن داع -محقا كان أم مبطلا- يدعو إلى أمر بجد وإخلاص إلا ويحصل على شيئ ما، لكن المبطل عاقبته خسران عاجل أو آجل، والمحق له عاقبته الحسنى في العاجل والآجل، وكل من قرأ التاريخ أدرك ذلك
عرض محاسن الدين أفضل من الرد على شبهات المعارضين.
من النجاح أن يكون المرء قادرا على العمل مع الآخرين ضمن فريق متجانس وإن كان يحتفظ باختلافات مع أعضاء الفريق أو مع جزئيات من برنامجه.
ورد في الربا من الوعيد ما لم يرد على أي ذنب آخر دون الكفر قال الله تعالى [فأذنوا بحرب من الله ورسوله] .
عندما نرى فتاة غير محجبة ترفع لوحة لنصرة النبي صلى الله عليه وسلم، قد نقول: كيف تناصره وهي تعصي أمره؟ ولكن الأفضل أن ندعو لها بالهداية ونقول: رغم معصيتها.. إلا أنها تنصر نبيها
تحدثك عن نفسك بشكل دائم دليل على أنك لست واثقا من نفسك.
الطمع والكذب والنفاق.. ما هذه الخصال؟ إنها جملة من الرذائل حرمها الدين وقمنا بتدريس تحريمها في كتب الأطفال.. فهي بديهيات واضحة، ومن شدة وضوحها أصبحت غامضة لدى بعضهم مع مرور الزمن.
علمتني تجاربي أنه في خضم الملمات يبقى للتفاؤل مصدران: الثقة بوعد الله، والثقة بما نمتلك من مقدرات، فمن يأس لم يكن من أصحاب اليقين الذين يرون ما عند الله أوثق مما في أيديهم
إذا أتقنت العمل، وأحسنت المعاملة، وأخلصت النية فلا تبال بالنقد الظالم ؛ فالعيب في الناقد، وليس فيك.
ينبغي للوالد أن يشاور أولاده في الأمور المتعلقة بهم ويستخرج آراءهم ويعودهم على تربية أفكارهم وتنمية عقولهم.
.
.
هذي بعض مقالات
احببت طرحها لننتفع بها
الكريم قد يبخل أحيانا ويغتفر ذلك له، والشجاع قد يجبن أحيانا ويغتفر ذلك له، أما الشرف والعرض فلا تبعيض فيهما أبدا.
العلل الناشئة عن فقدان الإخلاص كثيرة، وهي إذا استفحلت استأصلت الإيمان، وإذا قلت تركت فيه ثلما شتى ينفذ منها الشيطان.
إن الأنانية وحب الذات آفة قاتلة، وإذا سيطرت على امرئ محقت خيره وزادت شره وجعلته يعيش في دائرة نفسه لا يعرف غيرها ولا يفرح ولا يحزن إلا لما يصيبه في نفسه وحده.
قم بتأجيل ما ترى أن قوله ضروري - لبعض الوقت فقط - في 99% من المواقف لن تأسف على ذلك.
إذا فهم المسلم كلمة التوحيد نال نصيبا من الخير الوارد في حديث"من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين" لأن من لا خير فيه لا يدخل الجنة والمسلم موعود بدخول الجنة إن كان في قلبه مثقال ذرة من خير
كلما اتجهنا نحو الأصول والكليات وجدنا أنفسنا أقرب إلى الاتفاق وكلما اتجهنا نحو الفروع وجدنا أن تجنب الاختلاف أمر عسير وصار التعاذر ملحا.
الصلاة -فريضة ونفلا- نور :نور في القلب، ونور في الوجه، ونور في القبر، ونور في الحشر، وجرب تجد، إذا صليت الصلاة التي يحضر بها قلبك، وتخشع جوارحك.
السماوات الطباق، والجبال الشاهقات، تكشف للإنسان حجمه الصغير ومن ثم تزيل الكبر من نفسه قال تعالى : (ولا تمش في الأرض مرحا إنك لن تخرق الأرض ولن تبلغ الجبال طولا).
مامن داع -محقا كان أم مبطلا- يدعو إلى أمر بجد وإخلاص إلا ويحصل على شيئ ما، لكن المبطل عاقبته خسران عاجل أو آجل، والمحق له عاقبته الحسنى في العاجل والآجل، وكل من قرأ التاريخ أدرك ذلك
عرض محاسن الدين أفضل من الرد على شبهات المعارضين.
من النجاح أن يكون المرء قادرا على العمل مع الآخرين ضمن فريق متجانس وإن كان يحتفظ باختلافات مع أعضاء الفريق أو مع جزئيات من برنامجه.
ورد في الربا من الوعيد ما لم يرد على أي ذنب آخر دون الكفر قال الله تعالى [فأذنوا بحرب من الله ورسوله] .
عندما نرى فتاة غير محجبة ترفع لوحة لنصرة النبي صلى الله عليه وسلم، قد نقول: كيف تناصره وهي تعصي أمره؟ ولكن الأفضل أن ندعو لها بالهداية ونقول: رغم معصيتها.. إلا أنها تنصر نبيها
تحدثك عن نفسك بشكل دائم دليل على أنك لست واثقا من نفسك.
الطمع والكذب والنفاق.. ما هذه الخصال؟ إنها جملة من الرذائل حرمها الدين وقمنا بتدريس تحريمها في كتب الأطفال.. فهي بديهيات واضحة، ومن شدة وضوحها أصبحت غامضة لدى بعضهم مع مرور الزمن.
علمتني تجاربي أنه في خضم الملمات يبقى للتفاؤل مصدران: الثقة بوعد الله، والثقة بما نمتلك من مقدرات، فمن يأس لم يكن من أصحاب اليقين الذين يرون ما عند الله أوثق مما في أيديهم
إذا أتقنت العمل، وأحسنت المعاملة، وأخلصت النية فلا تبال بالنقد الظالم ؛ فالعيب في الناقد، وليس فيك.
ينبغي للوالد أن يشاور أولاده في الأمور المتعلقة بهم ويستخرج آراءهم ويعودهم على تربية أفكارهم وتنمية عقولهم.