الحظ وما أدراك ما الحظ ....

[الدَعْجَانِـيـْةِ]

آخٌِوٍآنْيَ وٍآخٌِوٍآتُِِّْيَ
آسٌِِّعًٍدًٍ آللهٍَ آوٍقٌٍآتُِِّْكَمً بٌَِكَل خٌِيَرٌٍ
وٍصٍْبٌَِآحٍّكَمًـِِّ /مًسٌِِّآءكَمً
وٍرٌٍدًٍ جًِْوٍوٍرٌٍيَ.

.
نْرٌٍدًٍدًٍ آلعًٍدًٍيَدًٍ مًنْ آلعًٍبٌَِآرٌٍآتُِِّْ وٍآلتُِِّْيَ قٌٍدًٍ لآ نْعًٍرٌٍفْ مًعًٍنْآهٍَآ آلحٍّقٌٍيَقٌٍيَ
آوٍ قٌٍدًٍ يَكَوٍنْ فْيَ مًعًٍنْآهٍَآ سٌِِّوٍء آدًٍبٌَِ مًعًٍ آللهٍَ آوٍ مًعً آلعًٍبٌَِآدًٍ
آحٍّدًٍى هٍَذٍَهٍَـِِّ آلعًٍبٌَِآرٌٍآتُِِّْ

،
وٍشًِْ هٍَآلحٍّظْ ؟ مًنْ زٍُيَنْ حٍّظْكَ آنْتُِِّْيَ وٍوٍجًِْهٍَكَ؟؟
يَآرٌٍبٌَِيَ ليَهٍَ آنْآ دًٍآيَمً حٍّظْيَ كَذٍَآ ؟!!
آمًحٍّقٌٍ حٍّظْ ،
وٍشًِْ هٍَآ لحٍّظْ آلآقٌٍشًِْرٌٍ ؟ "هٍَذٍَآ عًٍنْدًٍ آلسٌِِّخٌِطُْ وٍآلتُِِّْبٌَِرٌٍمً وٍعًٍدًٍمً آلرٌٍضًٍآ"

،
آمًآ فْيَ حٍّآلة آلفْرٌٍحٍّ وٍآلسٌِِّعًٍآدًٍة فْنْقٌٍوٍل
مًآشًِْآء آللهٍَ حٍّظْهٍَآ دًٍآيَمً حٍّلوٍوٍ
يَآحٍّظْيَ حٍّظْآهٍَـِِّ
وٍآلعًٍدًٍيَدًٍ مًنْ آلصٍْوٍرٌٍ للمًدًٍعًٍوٍ" حٍّظْ "
.
.

مًآهٍَوٍ آلحٍّظْ ؟؟!!

آليَسٌِِّ آلحٍّظْ هٍَوٍ آلقٌٍدًٍرٌٍ وٍآلقٌٍضًٍآء آلذٍَيَ كَتُِِّْبٌَِهٍَ آللهٍَ لنْآ مًنْذٍَ آلآزٍُل ؟؟

هٍَل بٌَِآلتُِِّْسٌِِّخٌِطُْ مًنْ آلحٍّظْ نْعًٍتُِِّْرٌٍضًٍ وٍنْسٌِِّخٌِطُْ مًنْ قٌٍدًٍرٌٍ آللهٍَ وٍقٌٍضًٍآءهٍَ ؟( مًعًٍ آلعًٍلمً بٌَِحٍّكَمً آلآعًٍتُِِّْرٌٍآضًٍ وٍآلسٌِِّخٌِطُْ مًمًآ قٌٍضًٍآءهٍَ آللهٍَ وٍ آرٌٍآدًٍهٍَ)

هٍَل للآنْسٌِِّآنْ يَدًٍ فْيَ حٍّظْهٍَ وٍنْصٍْيَبٌَِهٍَ آمً هٍَوٍ آمًرٌٍ مًفْرٌٍوٍغً مًنْهٍَ ؟؟

وٍفْيَ آلخٌِتُِِّْآمً مًآهٍَوٍ آلوٍآجًِْبٌَِ مًنْ آلمًسٌِِّلمً تُِِّْجًِْآهٍَ آلمًدًٍعًٍوٍ (آلحٍّظْ ) ؟

.
.

آنْتُِِّْظْرٌٍ مًدًٍآدًٍ آقٌٍلآمًكَمً يَنْيَرٌٍ عًٍتُِِّْمًة آلجًِْهٍَل

كَل آلتُِِّْحٍّآيَآ لكَمً

لآهٍَنْتُِِّْوٍآ
.

[محقني الخبر]

آمًحٍّقٌٍ حٍّظْ ،


اشهر كلمه


الحظ هو البخت على قوله اخوانا المصاريه

واتوقع فيه شعره بينه وبين القدر من وجه نظري

تحياتووووووووووووو لكم

[الدَعْجَانِـيـْةِ]

×?°محقني الخبر×?°


أسعدني تواجدك وشرفت متصفحي

.


احترم وجهة نظرك

.

كل التحايا لشخصك الكريم


لاهنت

.

[إبن ثعلي]

الدعجانيه موضوع رائع جدا لكني لااستطيع الخوض فيه حتى اعود الى بعض المراجع خشية الوقوع في بعض المحذورات الشرعيه وان شاء الله لي عودة
تحياتي لك

[الهامور]

هلا بالكاتبه القديره ...الدعجانيه..

كثر..من يعزو كل امر للحظ..

حتى ان التنجيم ..والابراج..وقراء الفنجان..والدجاليين..

يضربون على هالوتر..

ولو عدنا لكلمة ..الحظ ..البخت .... نجدها ...هي النصيب..

وردت كلمة الحظ في القران في اكثر من موضع ..

(يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأُنْثَيَيْنِ )..سورة النساء..

سورة القصص الاية 79
(فَخَرَجَ عَلَى قَوْمِهِ فِي زِينَتِهِ قَالَ الَّذِينَ يُرِيدُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا يَا لَيْتَ لَنَا مِثْلَ مَا أُوتِيَ قَارُونُ إِنَّهُ لَذُو حَظٍّ عَظِيمٍ )

سورة "فصلت " الاية 35
(وَمَا يُلَقَّاهَا إِلا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ )..


فالحظ..يعني النصيب الوافر..

فكثير منا يندب حظه..ان خذله...وللهم لا اعتراض..

والافضل ..من النادب.. ان يلجأ للخالق..بدلا من السخط

سلمتي ياستي..على هالموضوع

[عازف الكلمات]

|--*¨®¨*--|الأخـت |--*¨®¨*--|


][®][^][®][الدعجانية][®][^][®][



][][§¤°^°¤§][][السلام عليكم ورحمة الله وبركاته][][§¤°^°¤§][][


►◄
►◄►◄
►◄►◄►◄
►◄►◄►◄►◄
►◄►◄►◄►◄
►◄►◄►◄►◄
►◄►◄►◄
►◄►◄
►◄


► الــحــظ ◄ ► The chance ◄


][®][^][®][عــزيــزتـي ][®][^][®][


موضوعك المطروح قـد يـبـدوا من الوهـلة الأولى

بأنــهُ مــوضــوع وضـع للـنــقـاش

ولكني أرآه من خلال خـبـرتي المـتـواضعة

موضوع سـتـعـصف به الأقــلام والآراء

░
░░
░░░
░░░░
░░░░░░
░░░░░░░░
░░░░░░░░░░
░░░░░░░░
░░░░░░░
░░░░░
░░░
░░
░


فــهــو بـحـر لا ساحل له

وستسبـح وتــغــرق به أقـلام ولن تـجـد مـرفأ

لأن الحظ ؛؛؛؛؛

مثـل مصطـلح الإرهاب إن صح التعبـيـر

يـؤثـر عـليـنا سلبا وإيجابا

ولكن العالم لم يجــد تـعــريـفـا مـوحــد لة

هـل لـعـجزهـُـم أم لـخـوفهم .. ليس شأنـنـا .هـنـا

▒ ▓ ▒ ▓ ▒

ولكن أعـدك بأن أدلي بــدلـوي بـموضـوعـك

وإني أتـريـث ريثما يـقـومـون الإخوان بالإدلاء بـدلوهم

وسأ أدون لكِ رأيي وأتــنـاوله من كـل جــوانـبه

₪₪₪₪₪₪₪₪₪
₪₪₪₪₪₪₪₪
₪₪₪₪₪₪
₪₪₪₪
₪₪₪
₪₪
₪


إن حــظي كــدقـيق فــوق شوك نــثـروه

ثــم قــالـوا لـحـفـاة بـيـوم ريح اجمعـوه

صعــب الأمــر عــليـهـم ثم قالوا تـركوه

إن مــن أشـقــاه ربــي كيف انـتم تسعـدوه

۝۝۝۝۝۝۝۝
۝۝۝۝۝
۝۝۝۝
۝۝
۝

إن عــازف بالــجـوار يــشـاهــد الآرآء بـهـذا الـموضوع الـمـُـثـار


][®][^][®][دمــتِ بــود][®][^][®][



ஓ∫∫∫∫∫∫ღ ĂŽĕęf ÅĪҝǎĺễmẫẫŧ ღ∫∫∫∫∫∫ஓ
♫♪♫♫♪♫♫♪♫♫♪♫
♫♪♫♫♪♫♫♪♫
♫♪♫♫♪♫
♫♫♪♫
♫♪♫
♫♪
♫
▲
▲▲
▲▲▲
▲▲▲▲▲
▲▲▲▲▲▲
▼▼▼▼▼▼
▼▼▼▼▼
▼▼▼
▼▼
▼
►◄
►◄►◄
►◄►◄►◄
►◄►◄►◄►◄
►◄►◄►◄►◄
►◄►◄►◄►◄
►◄►◄►◄
►◄►◄
►◄
▲
▲▲
▲▲▲
▲▲▲▲▲
▲▲▲▲▲▲
▼▼▼▼▼▼
▼▼▼▼▼
▼▼▼
▼▼
▼

[الدَعْجَانِـيـْةِ]

×?°إبن ثعلي ×?°


أسعدني حظورك

وترك حروفك هنا

في إنتظار عودتك

.

لاهنت

[الدَعْجَانِـيـْةِ]

هلا .. بالكاتب القدير ..

×?°الهامور ×?°


أشكرك على المشاركة

وخط حروفك هنا

رأي سديد أدليت بهـ
.
.
.




حتى ان التنجيم ..والابراج..وقراء الفنجان..والدجاليين..

يضربون على هالوتر..


أما هذهـ المسأله فقد أستغلها بعض الدجالين أسوء إستغلال

وأستغلها أصحاب الأموال بكل ما أوتوا من قوة

فها هي القنوات تفتتح خاصة لمثل هذا الدجل والشعوذهـ

وهاهم المنجمون يشتهرون وتتزايد ارصدتهم من هذا الدجل


لاحول ولاقوة إلا بالله
.
.

ولو عدنا لكلمة ..الحظ ..البخت .... نجدها ...هي النصيب..

وردت كلمة الحظ في القران في اكثر من موضع ..

(يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأُنْثَيَيْنِ )..سورة النساء..

سورة القصص الاية 79
(فَخَرَجَ عَلَى قَوْمِهِ فِي زِينَتِهِ قَالَ الَّذِينَ يُرِيدُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا يَا لَيْتَ لَنَا مِثْلَ مَا أُوتِيَ قَارُونُ إِنَّهُ لَذُو حَظٍّ عَظِيمٍ )

سورة "فصلت " الاية 35
(وَمَا يُلَقَّاهَا إِلا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ )..


فالحظ..يعني النصيب الوافر..


إذاً هو القضاء والقدر وهو ماكتبه الله لنا أو علينا منذ الأزل

.
.


فكثير منا يندب حظه..ان خذله...وللهم لا اعتراض..

والافضل ..من النادب.. ان يلجأ للخالق..بدلا من السخط


نعم صدقت ياسيدي لأن الجزاء من جنس العمل

فمن رضي فله الرضا ،، ومن سخط فله السخط.
.
.


سلمتي ياستي..على هالموضوع


سلمت ياسيدي .. على هذا الرد

لافض فووك

ولاكُسر قلمك

يعطيك العافية

لاهنت

.

[الدَعْجَانِـيـْةِ]

×?°عازف الكلمات×?°

اهلاً بك ياسيدي

لمرورك تطرب الحروف

ولتواجدك تتراقص الكلمات

.
.

جميلٌ أن يكون موضوعي من المواضيع التي تعصف به الأراء وتخوض غمارهـ الأقلام

فما وضعت المواضيع إلا لتغوص اقلامنا في بحار المعرفة وتخرج منها اغلى الدرر

.

×?°عازف الكلمات×?°

في إنتظار عودتك والإدلاء بدلوك فرأيك منتظر ودلوك معروفُ بحمل العذب من الماء

.

كل التحايا لشخصك الكريم

.

لاهنت

.

[ރسلايـل المجـدރ]

جزاك الله خير على التوضيح ولا عندى اي اضافه غير الدعاء لك

[الدَعْجَانِـيـْةِ]

|--*¨®¨*--|سلايل المجد|--*¨®¨*--|


شكراً لتواجدك



جزاك الله كل خير



وجميعنا في حاجة الدعاء



ولك مثلها



لاهنت

.

[خـالـد البرقـاوي]

الناس حظوظ..

فالسعيد من كان الحظ حليفه دائماً
والشقي من لا حظ يسعده.

" يقولون حظه يكسر الصفا "

هل الحظ تسري عليه قوانين الطبيعة ؟

هل طريقة تكيفنا مع قوانين الطبيعة هو المختلف ؟

فعلا موضوعك موضوع كبير بحجم الدنيا ان جاز التعبير
" بـحـر لا ساحل له " كما تفضل اخي غازف الكمان

نحن أحيانا نقول :

رميـــة من غير رامي
أو
جاءته بالصدفة
أو
محظوظ
أو
ضربة حظ
أو
جاءت له على طبق من ذهب
أو
حصل عليها باردة مبرّدة
... الخ
هناك من يقول الحظ يلعب دور أحيانا لكن الأساس هو العمل والاجتهاد وهناك اراء مختلفه وكل شخص يفسرها على هواه كما يعكس ذلك بوضوح دخوله في الأمثال الشعبية من قبيل المثل الشائع " أعطني حظاً وارمني في البحر" أو المثل القائل" من ليس له حظ فلا يتعب ولا يشقى" أو القول لمن لم ينجح في عمله بتهكم: " حظك يفلق الصخر" أو نحوها من الأمثال، إن الأفكار التي يتم التعبير عنها بالأمثال الشعبية هي أفكار منغرسة في الأذهان ومستحكمة في النفوس، وقضية الأمثال الشعبية بحاجة إلى دراسة متأنية للتعرف على كيفية تشكلها وبيان منطلقاتها وتأثيراتها، وقد يكتشف الباحث أنّ الكثير من هذه الأمثال تمثّل حِكَماً بالغة ومفيدة اقتبسها الإنسان من الأنبياء أو الحكماء أو أنها حصيلة تجربة وخبرة إنسانية طويلة، وأحياناً تعبّر عن مفاهيم مغلوطة أو مشوهة كما هو الحال في مثال الحظ أو النصيب المشار إليه


( وأنا أقول لكل مجتهد نصيب ولكن الحظ هو القضاء والقدر ) قال الله تعالى : ((إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ)) , وقال تعالى : (( وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ قَدَراً مَقْدُوراً )).
ما من شيء في هذا الكون من الأزمات والآجال والمكاسب والمصائب إلا بقدر سبق به الكتاب
................................

اسمعو هذ القصّـه
قصّة الملك ووزيره

تبدأ القصة بنقاش بين الملك والوزير حيت كان الملك لا يعتقد بوجود الحظ ومؤمنا بالقدر وكان الوزير مؤمنا بالحظ عكس الملك وغير مؤمنن بأن من يعمل بجد يكون حضه جيدا ، اي مؤمن بان الفرص تأتي بالحظ فاختلفا فيما بينهم وقال الملك للوزير معك حتي شروق الشمس كي تتبت لي وجود الحظ الذي تتكلم عنه والا ستشنق في الصباح .

احتار الوزير فيما يفعل فطلب من حراسه القبض علي أول شخصين يمران من امام القصر .

مر شخصان صديقان فقام الحراس بالقبض عليهما واحتجزوهما في زنزانة مظلمة وكان الوزير قد وضع كيساً في هذه الزنزانة .

دخل الشخصان الي الزنزانة ،وكان احدهما كثير الحركة والنشاط والاخر كان كسولا غير مبالي وكانت الزنزانه مظلمة فكان النشيط يبحت داخل الزنزانة عن بقايا طعام ياكله ، والاخر كان يندب حظّه ويتمني انه لم يمر من امام القصر .

وفجأة وجد النشيط كيسا كبيراً في الظلام ففتح الكيس ووجد فيه الكثير من الحمص مع الكثير من الحصا فصار ياكل الحمص والحصى الصلب عندما يجده يرميه علي صاحبه .

في الصباح استيقظ الملك وكانت مهلة الوزير قد انتهت فقابلهُ الوزير مبتسما وطلب من الملك ان يرافقه الي الزنزانة التي حجز بها الصديقان .

دخل الملك الي الزنزانة فوجد شخصا ممتليء البطن نائما في جانب الزنزانة وفي جانبها الاخر وجد الشخص الاخر نائما علي كمية من الماس التي كان يعتقد النشيط انها حصى .

فقال له الوزير هذا ماكنت اقوله لك ايها الملك هذا الشخص كان كثير الحركة نشيطا فوجد ما يأكل فأصبح ممتليء البطن والاخر كان كسولا يندب همه فأصبح من اغني الناس .

وقال للملك هل ادركت الان انه يوجد شيء اسمه الحظ .

فقال له كالفرق بين الحمص والماس ( اي ان الماس لو كان رطبا لاكله النشيط يعني انه لا وجود للحظ بل هوالقدر .)

قصّه معقـّده شوي بس سامحونا

إن مفهوم الحظ يمكن اعتباره من المفاهيم المتشكلة خارج الإطار الديني لكن المخيال الشعبي أضفى عليه صفة دينية، أو على الأقل تمت مصالحته مع الدين أو اعتبر منسجماً مع التعاليم الدينية وغير منافٍ لها، ومفهوم الحظ هذا الذي يتعذر به الكثيرون لتبرير إخفاقاتهم في الحياة، إن على المستوى الاجتماعي أو الاقتصادي أو السياسي... وسواء على مستوى الفرد أو الجماعة ليس بالمفهوم الحادث بل إن له امتداداً في تاريخ البشر على اختلاف أديانهم وقومياتهم وألسنتهم، وقد ظهر جلياً في الأدب والشعر العربي والفارسي قال ابن الرومي:

إنّ للّحظ كيمياءً إذا ما مسّ قرداً أحاله إنساناً

وقال شاعر آخر:

إن حظـي كدقيق بيـن شوك نثروه

ثم قالوا لحفـــاة يوم ريـح اجمعوه

صعب الأمر عليهم قال قوم اتـركوه

إن من أشقـاه ربي كيف أنتم تسعدوه؟


ليس في الإسلام شيء اسمه الحظ والنصيب خارج نطاق التدبير والتقدير الإلهي، كما أنه ليس في منطق العلم أيضاً شيء اسمه الصدفة ولا الحظ، وإنما هناك القوانين الكونية والسنن الإلهية التي من وفّق للأخذ بها فقد فاز وكان النجاح حليفه ولو كان فاجراً أو كافراً، ومن تخلف عنها فقد هوى وإن كان مؤمناً تقياً

واضح أن الحظ فكرة لا تقوم على أساس أي منطق علمي أو فلسفي أو قرآني لكنها سَرَت في مجتمعاتنا إلى كل مواقف حياتنا الصغيرة والكبيرة"

ربما لي عوده لهذا الموضوع سيدتي
إن شاء الله
تحياتي وتقديري

[الدَعْجَانِـيـْةِ]

أهلاً بالكاتب القدير

×?°خالدالبرقاوي×?°

في أول تواجد لك بين حروفي فكل الشكر والتقدير أقدمهـ لك .




فعلا موضوعك موضوع كبير بحجم الدنيا ان جاز التعبير
" بـحـر لا ساحل له " كما تفضل اخي غازف الكمان


شاكرهـ ومقدرة لك هذا الثناء والإطراء

تصحيح

" عازف الكلمات "

.
.
.


نحن أحيانا نقول :

رميـــة من غير رامي
أو
جاءته بالصدفة
أو
محظوظ
أو
ضربة حظ
أو
جاءت له على طبق من ذهب
أو
حصل عليها باردة مبرّدة
... الخ



مجموعة تظاف للعبارات المتداولة عن الحظ
.
.
.

هناك من يقول الحظ يلعب دور أحيانا لكن الأساس هو العمل والاجتهاد وهناك اراء مختلفه وكل شخص يفسرها على هواه كما يعكس ذلك بوضوح دخوله في الأمثال الشعبية من قبيل المثل الشائع " أعطني حظاً وارمني في البحر" أو المثل القائل" من ليس له حظ فلا يتعب ولا يشقى" أو القول لمن لم ينجح في عمله بتهكم: " حظك يفلق الصخر" أو نحوها من الأمثال، إن الأفكار التي يتم التعبير عنها بالأمثال الشعبية هي أفكار منغرسة في الأذهان ومستحكمة في النفوس، وقضية الأمثال الشعبية بحاجة إلى دراسة متأنية للتعرف على كيفية تشكلها وبيان منطلقاتها وتأثيراتها، وقد يكتشف الباحث أنّ الكثير من هذه الأمثال تمثّل حِكَماً بالغة ومفيدة اقتبسها الإنسان من الأنبياء أو الحكماء أو أنها حصيلة تجربة وخبرة إنسانية طويلة، وأحياناً تعبّر عن مفاهيم مغلوطة أو مشوهة كما هو الحال في مثال الحظ أو النصيب المشار إليه



مجموعة الحكم والأمثال ماهي إلا نتاج فكري لكل الأمم ومايحملونه من ثقافات ورؤى فإن كانت تلك الرؤى مغلوطة نال الحكم والأمثال منها النصيب الأمثل والعكس صحيح

لذلك أرى أن الحظ ناله ما نال غيرهـ من الجزر والمد بين الصحة والخطأ وإن كان الخطأ أكثر
.
.
.


( وأنا أقول لكل مجتهد نصيب ولكن الحظ هو القضاء والقدر ) قال الله تعالى : ((إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ)) , وقال تعالى : (( وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ قَدَراً مَقْدُوراً )).
ما من شيء في هذا الكون من الأزمات والآجال والمكاسب والمصائب إلا بقدر سبق به الكتاب



نقطة وفاق وأتفاق

.
.
.

اسمعو هذ القصّـه
قصّة الملك ووزيره

تبدأ القصة بنقاش بين الملك والوزير حيت كان الملك لا يعتقد بوجود الحظ ومؤمنا بالقدر وكان الوزير مؤمنا بالحظ عكس الملك وغير مؤمنن بأن من يعمل بجد يكون حضه جيدا ، اي مؤمن بان الفرص تأتي بالحظ فاختلفا فيما بينهم وقال الملك للوزير معك حتي شروق الشمس كي تتبت لي وجود الحظ الذي تتكلم عنه والا ستشنق في الصباح .

احتار الوزير فيما يفعل فطلب من حراسه القبض علي أول شخصين يمران من امام القصر .

مر شخصان صديقان فقام الحراس بالقبض عليهما واحتجزوهما في زنزانة مظلمة وكان الوزير قد وضع كيساً في هذه الزنزانة .

دخل الشخصان الي الزنزانة ،وكان احدهما كثير الحركة والنشاط والاخر كان كسولا غير مبالي وكانت الزنزانه مظلمة فكان النشيط يبحت داخل الزنزانة عن بقايا طعام ياكله ، والاخر كان يندب حظّه ويتمني انه لم يمر من امام القصر .

وفجأة وجد النشيط كيسا كبيراً في الظلام ففتح الكيس ووجد فيه الكثير من الحمص مع الكثير من الحصا فصار ياكل الحمص والحصى الصلب عندما يجده يرميه علي صاحبه .

في الصباح استيقظ الملك وكانت مهلة الوزير قد انتهت فقابلهُ الوزير مبتسما وطلب من الملك ان يرافقه الي الزنزانة التي حجز بها الصديقان .

دخل الملك الي الزنزانة فوجد شخصا ممتليء البطن نائما في جانب الزنزانة وفي جانبها الاخر وجد الشخص الاخر نائما علي كمية من الماس التي كان يعتقد النشيط انها حصى .

فقال له الوزير هذا ماكنت اقوله لك ايها الملك هذا الشخص كان كثير الحركة نشيطا فوجد ما يأكل فأصبح ممتليء البطن والاخر كان كسولا يندب همه فأصبح من اغني الناس .

وقال للملك هل ادركت الان انه يوجد شيء اسمه الحظ .

فقال له كالفرق بين الحمص والماس ( اي ان الماس لو كان رطبا لاكله النشيط يعني انه لا وجود للحظ بل هوالقدر .)



نقطة إلتقاء أخرى


.
.


إن مفهوم الحظ يمكن اعتباره من المفاهيم المتشكلة خارج الإطار الديني لكن المخيال الشعبي أضفى عليه صفة دينية، أو على الأقل تمت مصالحته مع الدين أو اعتبر منسجماً مع التعاليم الدينية وغير منافٍ لها، ومفهوم الحظ هذا الذي يتعذر به الكثيرون لتبرير إخفاقاتهم في الحياة، إن على المستوى الاجتماعي أو الاقتصادي أو السياسي... وسواء على مستوى الفرد أو الجماعة ليس بالمفهوم الحادث بل إن له امتداداً في تاريخ البشر على اختلاف أديانهم وقومياتهم وألسنتهم، وقد


أخي أرى في نصك هذا خلاف لما تفقنا عليه سابقا فكيف تقول " أن المخيال الشعبي أضفى عليه صفة دينية "

بل على العكس أخي عندما أقول " حظي أقشر أو دايم حظي تعبان ، أوغيرها من التعابير " فأنا هنا لم أضع في بالي أن للحظ علاقة بالقضاء والقدر لأن لو كان في تفكيري أن الحظ = القضاء والقدر والنصيب لما تفوهت بهذهـ الترهات ولسلمت بأمر الله وقضاءة

خلاصة القول : أن البشر أزالوا الصفة الدينية عنه وجعلوة شئ دنيوي ليس لأمر الله فيه شئ أو علاقة " أستغفر الله"

.
.


وقال شاعر آخر:

إن حظـي كدقيق بيـن شوك نثروه

ثم قالوا لحفـــاة يوم ريـح اجمعوه

صعب الأمر عليهم قال قوم اتـركوه

إن من أشقـاه ربي كيف أنتم تسعدوه؟



وهذا دليل على أن الحظ هو القضاء والقدر فما التوفيق وعدمة إلا بتقادير الله عز وجل

.
.
.


ليس في الإسلام شيء اسمه الحظ والنصيب خارج نطاق التدبير والتقدير الإلهي، كما أنه ليس في منطق العلم أيضاً شيء اسمه الصدفة ولا الحظ، وإنما هناك القوانين الكونية والسنن الإلهية التي من وفّق للأخذ بها فقد فاز وكان النجاح حليفه ولو كان فاجراً أو كافراً، ومن تخلف عنها فقد هوى وإن كان مؤمناً تقياً


نقطة وفاق واتفاق أخرى

فكل شئ في هذا الكون يسري حسب تنظيم إلهي ووحكمة إلهية عظيمة لن نحيد عنها قدر أُنمله
.
.
.




واضح أن الحظ فكرة لا تقوم على أساس أي منطق علمي أو فلسفي أو قرآني لكنها سَرَت في مجتمعاتنا إلى كل مواقف حياتنا الصغيرة والكبيرة"


كـ الكثير من الأمور الدخيلة على مجتمعاتنا الإسلامية

وهنا يأتي دور المثقفين والمتعلمين في التغيير والإصلاح
.
.
.


ربما لي عوده لهذا الموضوع سيدتي
إن شاء الله
تحياتي وتقديري[/size][/quote]



كما رحبت اخي العزيز بتواجدك أرحب بعودتك بكل ماهو مفيد ومثري للموضوع

تواجدك شرف لي

وتقبل فائق تحياتي

.
.
.

[ديم]

موضوع جميل أختي الدعجانيه

والاخوه أثروا الموضوع

أنا أرى أن الحظ هو التوفيق

نحن ندعوا ربنا وفقنا

أي أرشدنا ودلنا

أي يدلنا لنكون في المكان والزمان المناسب (الحظ )

وقليل الحظ هو شخص قليل توفيق (ما توفق)


ما أردت قوله أننا نعبر بكلمة الحظ ونحن نقصد التوفيق


مع تمنياتي بالحظ للجميع ( موفقين)

[الدَعْجَانِـيـْةِ]

هلا بك أختي

*·~-.¸¸,.-~*ديم*·~-.¸¸,.-~*



موضوع جميل أختي الدعجانيه


شاكرة ومقدرة

ومكمن الجمال في تواجدك

.
.
.


والاخوه أثروا الموضوع


ومالنا غناة عن رايك يالغلا

.
.


أنا أرى أن الحظ هو التوفيق

نحن ندعوا ربنا وفقنا

أي أرشدنا ودلنا

أي يدلنا لنكون في المكان والزمان المناسب (الحظ )

وقليل الحظ هو شخص قليل توفيق (ما توفق)


ما أردت قوله أننا نعبر بكلمة الحظ ونحن نقصد التوفيق


في كلامك شئ من الصحة

ولو كان الجميع ينظر للحظ من هذا المنظور لكان شئ جميل ونحمدالله عليه

لأنه وفي كل الأحوال " وماتوفيقي إلا بالله " أي بأمر الله وقدرتة
.
.
.


مع تمنياتي بالحظ للجميع ( موفقين)


الله ميرر يجزاتس خير ويوفقك ياوخيتي


أسعدني تواجدك >> فقدت التواجد الأنثوي :)

لاهنتي

.
.
.

[دلع عيني]

هلا بالكاتبه القديره ...الدعجانيه..

كثر..من يعزو كل امر للحظ..

حتى ان التنجيم ..والابراج..وقراء الفنجان..والدجاليين..

يضربون على هالوتر..

ولو عدنا لكلمة ..الحظ ..البخت .... نجدها ...هي النصيب..

وردت كلمة الحظ في القران في اكثر من موضع ..

(يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأُنْثَيَيْنِ )..سورة النساء..

سورة القصص الاية 79
(فَخَرَجَ عَلَى قَوْمِهِ فِي زِينَتِهِ قَالَ الَّذِينَ يُرِيدُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا يَا لَيْتَ لَنَا مِثْلَ مَا أُوتِيَ قَارُونُ إِنَّهُ لَذُو حَظٍّ عَظِيمٍ )

سورة "فصلت " الاية 35
(وَمَا يُلَقَّاهَا إِلا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ )..


فالحظ..يعني النصيب الوافر..

فكثير منا يندب حظه..ان خذله...وللهم لا اعتراض..

والافضل ..من النادب.. ان يلجأ للخالق..بدلا من السخط

سلمتي ياستي..على هالموضوع

كلام عين العقل والصواب 100%

[الدَعْجَانِـيـْةِ]

هلا بك

×?°دلع عيني ×?°

أسعدني تواجدك

وشاااااااااكرهـ حضورك


كل التحايا لشخصك الكريم

.

[ناصر بن سعدي]

كاتبتنا القديره ’,’,الدعجانيه


موضوع رائع ..كالمعتاد ..

ومثري لـ النقاش والحوار ,.,.

فـ الحظ له تآويل كثيره منها على سيبل المثال لا ..الحصر..

(النصيب ..القسمه ..القدر ) وغيرها ,.,.

ولكن الكيد ..


إن نزف أقلام المبدعين ستأتي لنا بالخبر اليقين ..

من خلال هذه النافذه ..


وبحضور المبدعين ’,

وبحضور الأقلام المميزه ,,



ودمتي بخيـــر أختي ,,

[الدَعْجَانِـيـْةِ]

هلا بك

أخوي

×?°ناصر بن سعدي×?°

أسعدني تواجدك

.
فـ الحظ له تآويل كثيره منها على سيبل المثال لا ..الحصر..

(النصيب ..القسمه ..القدر ) وغيرها ,.,.


صدقت فيما ذهبت إليه

.

ولكن الكيد ..


إن نزف أقلام المبدعين ستأتي لنا بالخبر اليقين ..

من خلال هذه النافذه ..


وبحضور المبدعين ’,

وبحضور الأقلام المميزه ,,




نعم

فهنا كوكبة من الأقلام الرائعة

ومجموعة من الفكر النير الراقي


والباحث عن الفائدة لهـ ولغيرهـ

.

سلمت على هذا التواجد والإضافة

.

لاهنت

.

[حازم]

ليس في الإسلام شيء اسمه الحظ والنصيب خارج نطاق التدبير والتقدير

الإلهي، كما أنه ليس في منطق العلم أيضاً شيء اسمه الصدفة ولا الحظ،

وإنما هناك القوانين الكونية والسنن الإلهية التي من وفّق للأخذ بها فقد فاز وكان النجاح حليفه

ولو كان فاجراً أو كافراً، ومن تخلف عنها فقد هوى وإن كان مؤمناً تقياً

واضح أن الحظ فكرة لا تقوم على أساس أي منطق علمي أو فلسفي أو قرآني لكنها سَرَت في


مجتمعاتنا إلى كل مواقف حياتنا الصغيرة والكبيرة"


اختى الفاضلة


الدعجانية

موضوعك موضوع كبير بحجم الدنيا ان جاز التعبير

" بـحـر لا ساحل له "

فى انتظار جديدك


دمتي فى رعاية الله وحفظه

[عاشق الوطن]

الدعجانية

موضوعك جميل بجمال حظورك وبريق ريشة قلمك بكل مفيد

كلنا يعلم بان اللغة العربية بحر زاخر من الألفاظ المترادفة

ومن وجهة نظري بان الحظ هو القدر والمكتوب كما ان الشعير هو القمح

والحسام هو السيف فلغتنا زاخرة بالألفاظ المترادفه التي تكونت مع مرور الزمن

فكل من لدية ضجر والتسخط وغضب علىا حظه فليتذكر بانه مكتوب

وما اصابه ماكان ليخطئه وما اخطاه ما كان ليصيبه .


هذه وجه نظري المتواضعة

ولكم جزيل الشكر علىا الطرح

[! ولد الشيوخ !]

** أختي الدعجانية **

أولاً : تقبلي تحيتي ومروري ....

ثنياً : أنا لا أؤمن بشي أسمه الحظ !!!!

هذه الكلمة تتلخص في حرفان ... الحاء والظاد

ومعناها كبير لدى أكثر الناس ، فلا يوجد شيء أسمه الحظ ::::::: كل ما يصادف بني آدم ما هو إلا بمشيئة الله وقدره وربما ترجمت أنا كلمة الحظ للقدر .... والقدر من عند الله ... فما معنى ( أعطني حظاً وأرمني في البحر ) فلو أعطيتك مليون حظاً وشاءت قدرة الله أن تغرق لغرقت فلن ينفعك الحظ وقتها ...
فماذا لو أن هناك شخصاً محظوظاً في كل شيء ، مثلاً يفوز في المسابقات ، ولا يفوته البخت في أي شيء يشارك به ، او يكسب رهاناً ... أو أي شيء يجعله محظوظاً بكل معنى ... فهل تؤمنون بأن هذا الشخص سوف يسلم من القدر ؟ أو ينجو من حريق أو حادث سيارة ؟ بسبب حظه ..... طبعاً لا أحد يضمن له ذلك .... إلا بمشيئة الله وقدره ...

فهذا هو القدر رضينا أم أبينا .... ولا شيء غيره حظ أو صدفه ... أنما هي كلمات وضعت في قواميس اللغات ولا تأثير لها على مشيئة الله وقدره ... فقدر الرسول صلى الله عليه وسلم أنجاه من كيد الكفار في الغار وليس حظه الذي أنجاه ،، وقدري أنا ما جعلني أفوز في إحدى المسابقات بجائزة قيمة بمعنى الكلمة لا حظي ...

هذا وتقبلوا مروري وتقبلوا ما لدي من كلمات

[الدَعْجَانِـيـْةِ]

ليس في الإسلام شيء اسمه الحظ والنصيب خارج نطاق التدبير والتقدير

الإلهي، كما أنه ليس في منطق العلم أيضاً شيء اسمه الصدفة ولا الحظ،

وإنما هناك القوانين الكونية والسنن الإلهية التي من وفّق للأخذ بها فقد فاز وكان النجاح حليفه

ولو كان فاجراً أو كافراً، ومن تخلف عنها فقد هوى وإن كان مؤمناً تقياً

واضح أن الحظ فكرة لا تقوم على أساس أي منطق علمي أو فلسفي أو قرآني لكنها سَرَت في


مجتمعاتنا إلى كل مواقف حياتنا الصغيرة والكبيرة"


اختى الفاضلة


الدعجانية

موضوعك موضوع كبير بحجم الدنيا ان جاز التعبير

" بـحـر لا ساحل له "

فى انتظار جديدك


دمتي فى رعاية الله وحفظه


هلا بك اخوي

×?°حازم×?°

أسعدني حضورك وتواجدك

لما سطرتهـ هنا كل الصحة والواقعيهـ

.

الدعجانية

موضوعك موضوع كبير بحجم الدنيا ان جاز التعبير

" بـحـر لا ساحل له "


أن كان موضوعي بحراً فـ هُنا المجيدون للغوص كُثر ،، والقادرون على إستخراج اللؤلؤ كُثر

،


يعطيك العافيهـ

لاهنت


.

[الدَعْجَانِـيـْةِ]

الدعجانية

موضوعك جميل بجمال حظورك وبريق ريشة قلمك بكل مفيد

كلنا يعلم بان اللغة العربية بحر زاخر من الألفاظ المترادفة

ومن وجهة نظري بان الحظ هو القدر والمكتوب كما ان الشعير هو القمح

والحسام هو السيف فلغتنا زاخرة بالألفاظ المترادفه التي تكونت مع مرور الزمن

فكل من لدية ضجر والتسخط وغضب علىا حظه فليتذكر بانه مكتوب

وما اصابه ماكان ليخطئه وما اخطاه ما كان ليصيبه .


هذه وجه نظري المتواضعة

ولكم جزيل الشكر علىا الطرح


مرااحب فيك أخوي

*·~-.¸¸,.-~*عاشق الوطن*·~-.¸¸,.-~*


كل الشكر لمثل هذا التواجد والحضور


ماخطيته هنا سليم وصحيح


.


ولكن الإعتراض ليس على المفردهـ فقط وبحد ذاتها بل على الإعتقاد المصاحب لها أيضاً


فكثيرٌ ممن يتلفظون بها يذهبون بإعتقاداتهم بعيداً وينحرفون وينجرفون وراء سخطهم وتذمرهم مما يقودهم لسوء الأدب مع رب العباد ، والسخط مما قدّر وحكم به

،

أو قد ينسبون ما حدث لهم من أمور مفرحهـ وسعيدهـ للمدعو حظ

.

لذلك وجب التحذير والتوضيح لتصحيح ألسنتنا وتقويمها وردّها للصواب،وإبعادها عن حياض الشبهات فلا ترِدها

.

*·~-.¸¸,.-~*عاشق الوطن*·~-.¸¸,.-~*



يعطيك العافيهـ



كل التحايا لشخصك الكريم

،

لاهنت

.

[سعود الدعجاني]

الدعجانيه موضوع رائع جدا

يا بنت العم موضوعك بحر وأنا لا استطيع الغوص


s3ood-66@hotmail.com

[الدَعْجَانِـيـْةِ]

** أختي الدعجانية **

أولاً : تقبلي تحيتي ومروري ....

ثنياً : أنا لا أؤمن بشي أسمه الحظ !!!!

هذه الكلمة تتلخص في حرفان ... الحاء والظاد

ومعناها كبير لدى أكثر الناس ، فلا يوجد شيء أسمه الحظ ::::::: كل ما يصادف بني آدم ما هو إلا بمشيئة الله وقدره وربما ترجمت أنا كلمة الحظ للقدر .... والقدر من عند الله ... فما معنى ( أعطني حظاً وأرمني في البحر ) فلو أعطيتك مليون حظاً وشاءت قدرة الله أن تغرق لغرقت فلن ينفعك الحظ وقتها ...
فماذا لو أن هناك شخصاً محظوظاً في كل شيء ، مثلاً يفوز في المسابقات ، ولا يفوته البخت في أي شيء يشارك به ، او يكسب رهاناً ... أو أي شيء يجعله محظوظاً بكل معنى ... فهل تؤمنون بأن هذا الشخص سوف يسلم من القدر ؟ أو ينجو من حريق أو حادث سيارة ؟ بسبب حظه ..... طبعاً لا أحد يضمن له ذلك .... إلا بمشيئة الله وقدره ...

فهذا هو القدر رضينا أم أبينا .... ولا شيء غيره حظ أو صدفه ... أنما هي كلمات وضعت في قواميس اللغات ولا تأثير لها على مشيئة الله وقدره ... فقدر الرسول صلى الله عليه وسلم أنجاه من كيد الكفار في الغار وليس حظه الذي أنجاه ،، وقدري أنا ما جعلني أفوز في إحدى المسابقات بجائزة قيمة بمعنى الكلمة لا حظي ...

هذا وتقبلوا مروري وتقبلوا ما لدي من كلمات


أخوي

×?°ولد الشيوخ×?°

أشكر لك تواجدك في متصفحي وتدوين رأيك هُنا

كل ماسطرتهـ صحيح وسليم

فلاشئ يدعى "حظ " بل هو قدر الله وإرادته ومشيئته المقدّرة لعبادهـ

.

نسأل الله سلامة المعتقد وصحة القول واللفظ
.

وقدري أنا ما جعلني أفوز في إحدى المسابقات بجائزة قيمة بمعنى الكلمة لا حظي ...


الله يخلف ياوخيي والجايات أكثر فلا يأس مع الحياة :D


×?°ولد شيوخ ×?°


شااكرهـ ومقدرهـ هذا الحضور والتواجد

يعكيم العافيهـ

لاهنت

.

[الدَعْجَانِـيـْةِ]

الدعجانيه موضوع رائع جدا

يا بنت العم موضوعك بحر وأنا لا استطيع الغوص


s3ood-66@hotmail.com

هلا بك أخوي

*·~-.¸¸,.-~*سعود الدعجاني *·~-.¸¸,.-~*


تسلم على التواجد والحضور

يا بنت العم موضوعك بحر وأنا لا استطيع الغوص



رحم الله إمريء عرف قدر نفسهـ

يعطيك العافيهـ أخوي

إذن لنجلس على الشاطئ ننتظر القادمين المحملين باللؤلؤ

فرؤيتهم محمّلين بالثمين والمفيد لابد أن لها كل الفائدة والوقع الحسن على المنتظرين


×?°سعود الدعجاني ×?°

كل الشكر والتقدير

لاهنت

.