هداج تيما
01-24-2005, 10:26 PM
نعم اخواني عددوا الزوجات فوالله ان التعدد من محاسن الاسلام
ولاتستمعوا لأباطيل المعارضين للتعدد
قال تعالى (وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا مبينا )
ومن يقول بظلم التعدد فهو بذلك يتهم رب السموات والأرض بالظلم وهو سبحانه العدل العالم بما فيه صلاح الناس..قال تعالى ( إن الله الله لا يظلم الناس شيئا ولكن الناس أنفسهم يظلمون)
وقد قضى الله ورسوله بإباحة التعدد
يقول تعالى ( فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع)
والتعدد من العمل بنهج المصطفى صلى الله عليه وسلم..وخلفائه الراشدون وصحابته الكرام ومن سار على نهجهم من المؤمنين..
قال تعالى ( والله يحكم لا معقب لحكمه وهو سريع الحساب)
وقال عز من قائل ( أأنتم أعلم أم الله)
وللأسف هناك من يتمادى ويطالب بالغاء التعدد
فنقول لمثل هؤلاء هيهات أن نبدل شرع الله
قال تعالى (أفحكم الجاهلية يبغون ومن أحسن من الله حكما لقوم يوقنون )
وقال تعالى( ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون)
وقال عز وجل( إنما كان قول المؤمنين إذا دعوا إلى الله ورسوله ليحكم بينهم أن يقولوا سمعنا وأطعنا وأولئك هم المفلحون)
وتالله لا يقول بهذه من في قلبه ذرة إسلام..بل هذا هو حديث أعداء الإسلام من اليهود والنصارى وأذنابهم المنافقين..
وحتى كراهية التعدد لاتجوز لان التعدد تشريع رباني ويكفي فيه قول المولى جل شأنه:
(ذلك بأنهم كرهوا ما أنزل الله فأحبط أعمالهم)
سيأتي من يقول أن في التعدد مشاكل كثيرة وهذا اقول له ...
من يريد أن يعدد بلا مشاكل فهذا أحمق ومن يمتنع عن التعدد مع قوة رغبته فهذا عاجز فكيف تزهد أيها البائس في الذي حبب إلى الرسول صلى الله عليه وسلم ... إن خير هذه الأمة أكثرها نساء كيف تحرم نفسك من خير متاع الدنيا المرأة الصالحة ألا تعشق تقبيل الخدود والعبث بالنهود فيما أحل الله مع حسناء جميلة أسيلة الخدين بكرا مهفهفة لها شعر وجيد تذكرك بعض ما مضى من أيامك الخوالي فدعك من التواني وعليك بالغواني واستمتع بما أحله الله لك وتغشى حليلتك وقل بسم الله اللهم جنبنا الشيطان وجنب الشيطان ما رزقتنا بارك الله لك في ليلة أذبت فيها حبيبتك واستحللت فرجها بكلمة الله ورزقك الله ذرية طيبة مباركة
اعلم أخي بأن زواجك على امرأتك يبعث الدفء في العلاقات الزوجية ويتحول الرجل وزوجته من مجرد زوجين إلى عشيقين وتكثر الرسائل الغرامية بينهما ويتشوف الحبيب لرؤية حبيبته وهي تنتظره بالأشواق قد هيئت مخدعها لتلك الليلة الموعودة وتعطرت وتزينت بأبهى الحلل تصورها وهي جالسة أمام المرآة تصفف شعرها وتمكيج خدها وتضع أحمر الشفاة على وردة مبتلة حمراء من لحم ودم وهي تردد أعذب قصائد العشق والغرام قد عرفت قيمت هذا الفارس المغوار وهي لا تألو جهدا في إسعاده بغنجها ودلالها تكاد تسمع آهاتها من فرط حبها له ثم إذا غاب عنها تفرغت لبيتها وأولادها أحسن التفرغ وقامت بواجبها أفضل قيام فحياتها في تجديد مستمر بدلا
من السآمة والملل .
أخيرا أقول لك ... عدد ياأخي فالتعدد من محاسن الاسلام
وفقني الله واياك الى مايحب ويرضى
مورط الزوجاااااااااااااات ( هداااااااااااج تيمااااااااااااا)
ولاتستمعوا لأباطيل المعارضين للتعدد
قال تعالى (وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا مبينا )
ومن يقول بظلم التعدد فهو بذلك يتهم رب السموات والأرض بالظلم وهو سبحانه العدل العالم بما فيه صلاح الناس..قال تعالى ( إن الله الله لا يظلم الناس شيئا ولكن الناس أنفسهم يظلمون)
وقد قضى الله ورسوله بإباحة التعدد
يقول تعالى ( فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع)
والتعدد من العمل بنهج المصطفى صلى الله عليه وسلم..وخلفائه الراشدون وصحابته الكرام ومن سار على نهجهم من المؤمنين..
قال تعالى ( والله يحكم لا معقب لحكمه وهو سريع الحساب)
وقال عز من قائل ( أأنتم أعلم أم الله)
وللأسف هناك من يتمادى ويطالب بالغاء التعدد
فنقول لمثل هؤلاء هيهات أن نبدل شرع الله
قال تعالى (أفحكم الجاهلية يبغون ومن أحسن من الله حكما لقوم يوقنون )
وقال تعالى( ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون)
وقال عز وجل( إنما كان قول المؤمنين إذا دعوا إلى الله ورسوله ليحكم بينهم أن يقولوا سمعنا وأطعنا وأولئك هم المفلحون)
وتالله لا يقول بهذه من في قلبه ذرة إسلام..بل هذا هو حديث أعداء الإسلام من اليهود والنصارى وأذنابهم المنافقين..
وحتى كراهية التعدد لاتجوز لان التعدد تشريع رباني ويكفي فيه قول المولى جل شأنه:
(ذلك بأنهم كرهوا ما أنزل الله فأحبط أعمالهم)
سيأتي من يقول أن في التعدد مشاكل كثيرة وهذا اقول له ...
من يريد أن يعدد بلا مشاكل فهذا أحمق ومن يمتنع عن التعدد مع قوة رغبته فهذا عاجز فكيف تزهد أيها البائس في الذي حبب إلى الرسول صلى الله عليه وسلم ... إن خير هذه الأمة أكثرها نساء كيف تحرم نفسك من خير متاع الدنيا المرأة الصالحة ألا تعشق تقبيل الخدود والعبث بالنهود فيما أحل الله مع حسناء جميلة أسيلة الخدين بكرا مهفهفة لها شعر وجيد تذكرك بعض ما مضى من أيامك الخوالي فدعك من التواني وعليك بالغواني واستمتع بما أحله الله لك وتغشى حليلتك وقل بسم الله اللهم جنبنا الشيطان وجنب الشيطان ما رزقتنا بارك الله لك في ليلة أذبت فيها حبيبتك واستحللت فرجها بكلمة الله ورزقك الله ذرية طيبة مباركة
اعلم أخي بأن زواجك على امرأتك يبعث الدفء في العلاقات الزوجية ويتحول الرجل وزوجته من مجرد زوجين إلى عشيقين وتكثر الرسائل الغرامية بينهما ويتشوف الحبيب لرؤية حبيبته وهي تنتظره بالأشواق قد هيئت مخدعها لتلك الليلة الموعودة وتعطرت وتزينت بأبهى الحلل تصورها وهي جالسة أمام المرآة تصفف شعرها وتمكيج خدها وتضع أحمر الشفاة على وردة مبتلة حمراء من لحم ودم وهي تردد أعذب قصائد العشق والغرام قد عرفت قيمت هذا الفارس المغوار وهي لا تألو جهدا في إسعاده بغنجها ودلالها تكاد تسمع آهاتها من فرط حبها له ثم إذا غاب عنها تفرغت لبيتها وأولادها أحسن التفرغ وقامت بواجبها أفضل قيام فحياتها في تجديد مستمر بدلا
من السآمة والملل .
أخيرا أقول لك ... عدد ياأخي فالتعدد من محاسن الاسلام
وفقني الله واياك الى مايحب ويرضى
مورط الزوجاااااااااااااات ( هداااااااااااج تيمااااااااااااا)