انا عتيبي
06-02-2007, 04:45 AM
* خذ مائة وأعطني واحداً:
- خذ من أمتنا مائة مصور، وأعطها طياراً واحداً، وخذ منها ألف مغنٍ وأعطها مخترعاً واحداً، وخذ منها كل العابثين واللاهين وأعطها مُجدًّا واحداً.
* فضل المصلحين:
- لولا جرأة المصلحين واستهزاؤهم بهزء الساخرين لما تخلَّص المجتمع من قيوده وأوزاره.
* أيهما ألزم؟:
- هل يشفي المريض المدنف باقة من الزهر، أم حقنة من البنسلين؟ وهل يكفي الجائع لحن مطرب، أم رغيف مشبع؟. وهل يسعد الفقير أن تزيَّن له جدرانه بالرسوم، أم أن تهيئ له ما يحتاجه من أثاث؟ وهل يخاف العدو إذا كنت تحسن الرقص، أم إذا كنت تحسن صناعة الموت؟
* التفكير العالمي:
- التفكير الذي ينبعث من تصوُّر الإنسان كإنسان هو تفكير عالمي، والتفكير الذي ينبعث من تصوُّر الإنسان كمخلوق محلِّي هو تفكير محلي قد لا يعيش في بيئة أخرى.
* أفكارنا الروحية:
- أفكارنا الروحية تصنع لنا مسرَّات لا تنتهي، وأفكارنا الماديَّة تخلق لنا مطالب لا تنتهي، وأكثرها لا يتحقق , إلا إذا توكلنا على الله ووجدة العزيمة والإرادة الصلبة.
* أنواع الجمال:
- جمال الروح يهوِّن عليك المصائب، وجمال النفس يسهِّل لك المطالب، وجمال العقل يحقِّق لك المكاسب، وجمال الشكل يسبب لك المتاعب.
* جمال الصورة وجمال النفس:
- لا يأسرني جمال الصورة كما يأسرني جمال النفس في الإنسان، ولا يستهويني جمال اللون كما يستهويني جمال العبير في النبات، وتؤنسني وداعة الحيوان وتعجبني قوته.
* العيون الجائعة:
- العيون الجائعة أشدُّ ضراوة من البطون الجائعة، هذه إذا شبعت اكتفت، وتلك كلما أكلت جاعت.
* خصلتان:
- من كانت فيه خصلتان أحبَّه الله: التقوى، وحسن الخلق.
- ومن كانت فيه خصلتان أحبه الناس: السخاء، وبذل المعروف.
- ومن كانت فيه خصلتان أحبه جيرانه: البشاشة، وكرم المعاملة.
- ومن كانت فيه خصلتان أحبه إخوانه: تذكُّر معروفهم، ونسيان إساءتهم.
- ومن كانت فيه خصلتان أحبه تلامذته: بذل الجهد في إفهامهم، ولين الجانب لهم.
- ومن كانت فيه خصلتان أحبه أساتذته: سرعة الفهم عنهم، وتوفير الاحترام لهم.
- ومن كانت فيه خصلتان أحبه أهله: لطف معاملتهم، وتفهم مشكلاتهم.
- ومن كانت فيه خصلتان أحبه رؤساؤه: جميل طاعته لهم، وإتقان عمله عندهم.
- ومن كانت فيه خصلتان أحبه الله والناس حميعاً: فعل الخير، واجتناب الأذى.
* عيد السعداء وعيد الأشقياء:
- في المجتمع المتماسك، يكون العيد عيداً لجميع أبناء الأمة، وفي المجتمع المتفكك يكون العيد عيداً لأقوام ومأتماً لآخرين.
مقال رائع لا اعرف كاتبه
- خذ من أمتنا مائة مصور، وأعطها طياراً واحداً، وخذ منها ألف مغنٍ وأعطها مخترعاً واحداً، وخذ منها كل العابثين واللاهين وأعطها مُجدًّا واحداً.
* فضل المصلحين:
- لولا جرأة المصلحين واستهزاؤهم بهزء الساخرين لما تخلَّص المجتمع من قيوده وأوزاره.
* أيهما ألزم؟:
- هل يشفي المريض المدنف باقة من الزهر، أم حقنة من البنسلين؟ وهل يكفي الجائع لحن مطرب، أم رغيف مشبع؟. وهل يسعد الفقير أن تزيَّن له جدرانه بالرسوم، أم أن تهيئ له ما يحتاجه من أثاث؟ وهل يخاف العدو إذا كنت تحسن الرقص، أم إذا كنت تحسن صناعة الموت؟
* التفكير العالمي:
- التفكير الذي ينبعث من تصوُّر الإنسان كإنسان هو تفكير عالمي، والتفكير الذي ينبعث من تصوُّر الإنسان كمخلوق محلِّي هو تفكير محلي قد لا يعيش في بيئة أخرى.
* أفكارنا الروحية:
- أفكارنا الروحية تصنع لنا مسرَّات لا تنتهي، وأفكارنا الماديَّة تخلق لنا مطالب لا تنتهي، وأكثرها لا يتحقق , إلا إذا توكلنا على الله ووجدة العزيمة والإرادة الصلبة.
* أنواع الجمال:
- جمال الروح يهوِّن عليك المصائب، وجمال النفس يسهِّل لك المطالب، وجمال العقل يحقِّق لك المكاسب، وجمال الشكل يسبب لك المتاعب.
* جمال الصورة وجمال النفس:
- لا يأسرني جمال الصورة كما يأسرني جمال النفس في الإنسان، ولا يستهويني جمال اللون كما يستهويني جمال العبير في النبات، وتؤنسني وداعة الحيوان وتعجبني قوته.
* العيون الجائعة:
- العيون الجائعة أشدُّ ضراوة من البطون الجائعة، هذه إذا شبعت اكتفت، وتلك كلما أكلت جاعت.
* خصلتان:
- من كانت فيه خصلتان أحبَّه الله: التقوى، وحسن الخلق.
- ومن كانت فيه خصلتان أحبه الناس: السخاء، وبذل المعروف.
- ومن كانت فيه خصلتان أحبه جيرانه: البشاشة، وكرم المعاملة.
- ومن كانت فيه خصلتان أحبه إخوانه: تذكُّر معروفهم، ونسيان إساءتهم.
- ومن كانت فيه خصلتان أحبه تلامذته: بذل الجهد في إفهامهم، ولين الجانب لهم.
- ومن كانت فيه خصلتان أحبه أساتذته: سرعة الفهم عنهم، وتوفير الاحترام لهم.
- ومن كانت فيه خصلتان أحبه أهله: لطف معاملتهم، وتفهم مشكلاتهم.
- ومن كانت فيه خصلتان أحبه رؤساؤه: جميل طاعته لهم، وإتقان عمله عندهم.
- ومن كانت فيه خصلتان أحبه الله والناس حميعاً: فعل الخير، واجتناب الأذى.
* عيد السعداء وعيد الأشقياء:
- في المجتمع المتماسك، يكون العيد عيداً لجميع أبناء الأمة، وفي المجتمع المتفكك يكون العيد عيداً لأقوام ومأتماً لآخرين.
مقال رائع لا اعرف كاتبه