النـايــــــف
12-31-2004, 03:02 AM
http://www.alriyadh.com/2004/12/31/img/0101010101.jpg
الداخلية تفتح أبوابها للمراجعين كالمعتاد
إرهابيان من أبرز المطلوبين الـ 26 وثالث يمني مقرب من ابن لادن بين القتلى العشرة
الرياض - واس:
الحاقاً للبيان الصادر عن وزارة الداخلية بتاريخ 16/11/1425هـ وكذلك البيان الصادر بتاريخ 17/11/ 1425هـ بشأن مقتل ثلاثة مطلوبين من المنتمين للفئة الضالة اثر مواجهة أمنية عند احدى محطات الوقود داخل مدينة الرياض - حي الدوبية - وكذلك ما تمت الاشارة اليه بالبيان الصادر عن وزارة الداخلية بتاريخ 17/11/ 1425هـ بشأن القضاء على احدى خلايا الاجرام المسئولة عن الانفجارين اللذين وقعا خارج مقري وزارة الداخلية ومبنى قوات الطوارىء الخاصة بمدينة الرياض فقد أوضح مصدر مسؤول بوزارة الداخلية بأن قوات الأمن كانت ترصد التحركات المريبة لذوي النوايا الفاسدة من أرباب الفكر الضال والذين ظهر جليا استهدافهم للوطن والمواطن وسابقتهم في الاجرام ثابتة وجلية من خلال التحقيق والمتابعة الامنية ولادراكهم بقرب وقوعهم في أيدي رجال الأمن فقد قاموا بعملياتهم اليائسة التي فضحهم الله بها ووقي بفضله ومنه أبناء الوطن من شرها وردهم بغيظهم لم ينالوا شيئا وقد أثمرت اليقظة الامنية بفضل الله ومنته عن الاحاطة بعصابة من المكفرين المفجرين من خلال عمليتين أمنيتين قضى على ثلاثة منهم في الاولى مساء يوم الثلاثاء الموافق 16/11 /1425هـ وفق ما أشير اليه أعلاه ولقي الباقون حتفهم عندما داهم رجال الأمن البواسل أحد أوكارهم والذي هو عبارة عن شقة في حي التعاون بمدينة الرياض عند الساعة العاشرة من مساء يوم الاربعاء 17/11/1425هـ حيث ساقهم الله إلى نهايتهم المحتومة على أيدي رجال الأمن الذين صدقوا ما عاهدوا الله عليه وقد نتج عن هاتين العمليتين مقتل عشرة ارهابيين وهم:
«سلطان بجاد سعدون العتيبي «سعودية الجنسية»، ابراهيم أحمد الريمي «يمني الجنسية»، بدر منصور بدر السبيعي «سعودية الجنسية»، سعود عبدالله سعدان الجضعي «سعودية الجنسية»، خالد أحمد محمد بن سنان «سعودية الجنسية بالتجنس»، محمد سليمان ابراهيم الوكيل «سعودية الجنسية»، محمد عبدالله صالح المحسن، عبدالوهاب عادل عبدالوهاب الشريدة، ثامر خميس عبدالعزيز الخميس، بندر عبدالرحمن الدخيل.
ووزارة الداخلية اذ تعلن ذلك لتؤكد للجميع أن قوات الأمن سوف تقف بالمرصاد لكل من تسول له نفسه العبث بأمن هذه البلاد وأن ما حصل من اعتداءات اثمة قد كشف زيف الادعاء وأبان عن المقاصد الحقيقية في استهداف الوطن ومؤسساته.. وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون..
ملاحظه توجد صور بشعه في الردود القادمه
الداخلية تفتح أبوابها للمراجعين كالمعتاد
إرهابيان من أبرز المطلوبين الـ 26 وثالث يمني مقرب من ابن لادن بين القتلى العشرة
الرياض - واس:
الحاقاً للبيان الصادر عن وزارة الداخلية بتاريخ 16/11/1425هـ وكذلك البيان الصادر بتاريخ 17/11/ 1425هـ بشأن مقتل ثلاثة مطلوبين من المنتمين للفئة الضالة اثر مواجهة أمنية عند احدى محطات الوقود داخل مدينة الرياض - حي الدوبية - وكذلك ما تمت الاشارة اليه بالبيان الصادر عن وزارة الداخلية بتاريخ 17/11/ 1425هـ بشأن القضاء على احدى خلايا الاجرام المسئولة عن الانفجارين اللذين وقعا خارج مقري وزارة الداخلية ومبنى قوات الطوارىء الخاصة بمدينة الرياض فقد أوضح مصدر مسؤول بوزارة الداخلية بأن قوات الأمن كانت ترصد التحركات المريبة لذوي النوايا الفاسدة من أرباب الفكر الضال والذين ظهر جليا استهدافهم للوطن والمواطن وسابقتهم في الاجرام ثابتة وجلية من خلال التحقيق والمتابعة الامنية ولادراكهم بقرب وقوعهم في أيدي رجال الأمن فقد قاموا بعملياتهم اليائسة التي فضحهم الله بها ووقي بفضله ومنه أبناء الوطن من شرها وردهم بغيظهم لم ينالوا شيئا وقد أثمرت اليقظة الامنية بفضل الله ومنته عن الاحاطة بعصابة من المكفرين المفجرين من خلال عمليتين أمنيتين قضى على ثلاثة منهم في الاولى مساء يوم الثلاثاء الموافق 16/11 /1425هـ وفق ما أشير اليه أعلاه ولقي الباقون حتفهم عندما داهم رجال الأمن البواسل أحد أوكارهم والذي هو عبارة عن شقة في حي التعاون بمدينة الرياض عند الساعة العاشرة من مساء يوم الاربعاء 17/11/1425هـ حيث ساقهم الله إلى نهايتهم المحتومة على أيدي رجال الأمن الذين صدقوا ما عاهدوا الله عليه وقد نتج عن هاتين العمليتين مقتل عشرة ارهابيين وهم:
«سلطان بجاد سعدون العتيبي «سعودية الجنسية»، ابراهيم أحمد الريمي «يمني الجنسية»، بدر منصور بدر السبيعي «سعودية الجنسية»، سعود عبدالله سعدان الجضعي «سعودية الجنسية»، خالد أحمد محمد بن سنان «سعودية الجنسية بالتجنس»، محمد سليمان ابراهيم الوكيل «سعودية الجنسية»، محمد عبدالله صالح المحسن، عبدالوهاب عادل عبدالوهاب الشريدة، ثامر خميس عبدالعزيز الخميس، بندر عبدالرحمن الدخيل.
ووزارة الداخلية اذ تعلن ذلك لتؤكد للجميع أن قوات الأمن سوف تقف بالمرصاد لكل من تسول له نفسه العبث بأمن هذه البلاد وأن ما حصل من اعتداءات اثمة قد كشف زيف الادعاء وأبان عن المقاصد الحقيقية في استهداف الوطن ومؤسساته.. وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون..
ملاحظه توجد صور بشعه في الردود القادمه