البارق
05-06-2007, 10:42 PM
البحث عن المعرفة .....
هو احدى الخطط للوصول الى القناعة والرضا...
أي..... السعادة !
من الافكار السائدة عند معظم الناس...
انه لا توجد صلة بين النجاح والمعرفة والمهارة...
فهي مسألة ..... حظ !!
وهناك مثل يقول " حظ اعطيني.... وفي البحر ارميني " !!!!
بمعنى انه ...
اذا كان الحظ حليفي ... فإنني سأجد الطريقة التي أنقذ بها حياتي...
ولكن دعني اقول لك .......
اذا رميتك في البحر فعلا.... وانت لا تستطيع السباحة...
أؤكد لك انك ستكون وجبة شهية للسمك !!!
ان وجود المعرفة أو انعدام وجودها ....قد يشكل شخصيتك وسلوكك.....
فكلما زادت المعرفة عندك .. تكون ظاهرا بين الناس ويسألون عن رأيك في مشاكلهم
وينتظرون منك النصيحة ...
قالوا .....
اذا استطاع الشخص ان يكتب كتابا أحسن مما كتب آخر غيره...
او ان يعظ بطريقة افضل مما فعل غيره...
أو حتى ،
يصنع مصيدة فئران احسن من تلك التي عند جاره !
وبعد ذلك ، يبني له بيتا في البراري النائية....
فسيتوافد اليه الناس لتلقي..... المعرفة.
فالمعرفة قوة بحد ذاتها ...
وبمقدار المعرفة التي لديك ستكون مبدعا
وستكون لديك فرصا أكبر لتصبح سعيدا وناجحا...
فبالمعرفة ترتفع درجة ذكائك...
ويتفتح ذهنك لافق جديد.... ومجالات جديدة.
انت تستطيع ان تتعلم من أي شخص... من أي شيء.... من أي مكان.
فالتعليم عملية مستمرة طول العمر...
لا تقف طالما بقينا على قيد الحياة ،
وهناك دوما ،
فرصة .... لمعرفة أكثر ، ولحياة افضل ، كل يوم.
فقط ،
لا تهدر أي فرصة تتاح لك لتعلم أي شيء جديد، مهما رأيته سطحيا .
انظر الى الطبيعة من حولك ، لترى ان دوام الحال من المحال
وطالما الايمان لديك موجود،
فالامل موجود دوما مع اشراق الشمس ، بغد أفضل...
وفي الوقت الحالي....
لدينا كل السبل والوسائل للحصول على المعرفة ، فقط ينبغي ان ننتقي جيدا.
هل تحب القراءة ؟
الاغلب سيجيب ، نعم
ولكن ، كم منكم يشتري كتبا ... ولا يقرأها ابدا، بحجة عدم وجود وقت كاف !
غنيّ عن الذكر ، ان معظم الناس شغلهم الشاغل مشاهدة برامج التلفاز ، وبعد ذلك يشتكي الكثير بأنهم غير ناجحون ولا يوجد لديهم وقت للقراءة...
ولو انك استخدمت هذا الوقت لتتعلم ، وتتثقف في امور الدين والحياة والدنيا والاخرة..
او لتتقن مهارات جديدة ، لحصلت على معرفة ومهارة تؤهلك لتكون ناجحا..
هناك حكمة تقول :
تعتبر القراءة بالنسبة للعقل ، كالرياضة بالنسبة للجسم.
وقالوا ايضا ...
القراءة تصنع الشخص المتكامل
تعلم كل شيء في مجال دينك لتصبح مسلما مميزا.
تعلم كل شيء في مجال عملك لتصبح مميزا في أي شيء تعمله...
فهذا سيجعلك باستمرار تكون مهارات جديدة ، وتحصل على معلومات غزيرة
قالوا ...
الجلوس في ضوء الشموع وامامك كتاب مفتوح في حوار مع اشخاص من اجيال
لم تعاصرهم ، يخلق متعة ليس لها مثيل....
ويجب ان تتذكر دوما...
المعرفة وحدها لا تكفي،
لا بد ان يصاحبها التطبيق....
والاستعداد وحده لا يكفي،
فلا بد من وجود العمل.....
قالوا...
أمر الآلام عند الناس....
ان يكون عندهم معرفة غزيرة.... ولكنهم لا يتصرفون.
من الممكن ان تمتلئ بالحماس...
ويكون لديك طاقة عالية...وتمتلك المعرفة والقوة العقلية التي تحتاجها للنجاح...
ولكنك ان لم تضع كل هذا موضوع التنفيذ...( اذا كانت الفرصة سانحة )..
ستكون كل هذه المهارات بلا قيمة ، ولا طائل من ورائها.
فالمعرفة بلا تنفيذ قد تؤدي الى فشل واحباط....
,الحكمة ....ان تعرف ما الذي تفعله ...
والمهارة ، ان تعرف كيف تفعله....
والنجاح ، ان تفعله...
هو احدى الخطط للوصول الى القناعة والرضا...
أي..... السعادة !
من الافكار السائدة عند معظم الناس...
انه لا توجد صلة بين النجاح والمعرفة والمهارة...
فهي مسألة ..... حظ !!
وهناك مثل يقول " حظ اعطيني.... وفي البحر ارميني " !!!!
بمعنى انه ...
اذا كان الحظ حليفي ... فإنني سأجد الطريقة التي أنقذ بها حياتي...
ولكن دعني اقول لك .......
اذا رميتك في البحر فعلا.... وانت لا تستطيع السباحة...
أؤكد لك انك ستكون وجبة شهية للسمك !!!
ان وجود المعرفة أو انعدام وجودها ....قد يشكل شخصيتك وسلوكك.....
فكلما زادت المعرفة عندك .. تكون ظاهرا بين الناس ويسألون عن رأيك في مشاكلهم
وينتظرون منك النصيحة ...
قالوا .....
اذا استطاع الشخص ان يكتب كتابا أحسن مما كتب آخر غيره...
او ان يعظ بطريقة افضل مما فعل غيره...
أو حتى ،
يصنع مصيدة فئران احسن من تلك التي عند جاره !
وبعد ذلك ، يبني له بيتا في البراري النائية....
فسيتوافد اليه الناس لتلقي..... المعرفة.
فالمعرفة قوة بحد ذاتها ...
وبمقدار المعرفة التي لديك ستكون مبدعا
وستكون لديك فرصا أكبر لتصبح سعيدا وناجحا...
فبالمعرفة ترتفع درجة ذكائك...
ويتفتح ذهنك لافق جديد.... ومجالات جديدة.
انت تستطيع ان تتعلم من أي شخص... من أي شيء.... من أي مكان.
فالتعليم عملية مستمرة طول العمر...
لا تقف طالما بقينا على قيد الحياة ،
وهناك دوما ،
فرصة .... لمعرفة أكثر ، ولحياة افضل ، كل يوم.
فقط ،
لا تهدر أي فرصة تتاح لك لتعلم أي شيء جديد، مهما رأيته سطحيا .
انظر الى الطبيعة من حولك ، لترى ان دوام الحال من المحال
وطالما الايمان لديك موجود،
فالامل موجود دوما مع اشراق الشمس ، بغد أفضل...
وفي الوقت الحالي....
لدينا كل السبل والوسائل للحصول على المعرفة ، فقط ينبغي ان ننتقي جيدا.
هل تحب القراءة ؟
الاغلب سيجيب ، نعم
ولكن ، كم منكم يشتري كتبا ... ولا يقرأها ابدا، بحجة عدم وجود وقت كاف !
غنيّ عن الذكر ، ان معظم الناس شغلهم الشاغل مشاهدة برامج التلفاز ، وبعد ذلك يشتكي الكثير بأنهم غير ناجحون ولا يوجد لديهم وقت للقراءة...
ولو انك استخدمت هذا الوقت لتتعلم ، وتتثقف في امور الدين والحياة والدنيا والاخرة..
او لتتقن مهارات جديدة ، لحصلت على معرفة ومهارة تؤهلك لتكون ناجحا..
هناك حكمة تقول :
تعتبر القراءة بالنسبة للعقل ، كالرياضة بالنسبة للجسم.
وقالوا ايضا ...
القراءة تصنع الشخص المتكامل
تعلم كل شيء في مجال دينك لتصبح مسلما مميزا.
تعلم كل شيء في مجال عملك لتصبح مميزا في أي شيء تعمله...
فهذا سيجعلك باستمرار تكون مهارات جديدة ، وتحصل على معلومات غزيرة
قالوا ...
الجلوس في ضوء الشموع وامامك كتاب مفتوح في حوار مع اشخاص من اجيال
لم تعاصرهم ، يخلق متعة ليس لها مثيل....
ويجب ان تتذكر دوما...
المعرفة وحدها لا تكفي،
لا بد ان يصاحبها التطبيق....
والاستعداد وحده لا يكفي،
فلا بد من وجود العمل.....
قالوا...
أمر الآلام عند الناس....
ان يكون عندهم معرفة غزيرة.... ولكنهم لا يتصرفون.
من الممكن ان تمتلئ بالحماس...
ويكون لديك طاقة عالية...وتمتلك المعرفة والقوة العقلية التي تحتاجها للنجاح...
ولكنك ان لم تضع كل هذا موضوع التنفيذ...( اذا كانت الفرصة سانحة )..
ستكون كل هذه المهارات بلا قيمة ، ولا طائل من ورائها.
فالمعرفة بلا تنفيذ قد تؤدي الى فشل واحباط....
,الحكمة ....ان تعرف ما الذي تفعله ...
والمهارة ، ان تعرف كيف تفعله....
والنجاح ، ان تفعله...