اليورو
03-18-2007, 08:29 PM
حبتي الكرام الأخوان والأخوات; السلام عليكم ورحمة اللة وبركاتة
قصر من الرمال تبدأ ترفع قواعدة الهشة بأيادي الخيال الرومنسي عند بلوغ الفتاة منتصف العقد الثاني من عمرها .
فيسبح بها الخيال في بحور العاطفة لأفتراض عاشق يمتطي صهوة الجواد الأبيض كفارسا مغوارا يخوض ميادين أحلامها الوردية .
فتنزوي فتاتنا الروعة بخيالها الواسع تحت أسقف التعديل بريشة الهيام الخالد في ثنايا لوحة العشيق لتضفي أليها الحواسن اللطاف .
ومن ثم يتراقى بها الخيال الفاتن رويدا رويدا لتتحسس الصواعد من أبعاد حلمها الزهري حقيقة وواقع , فترتكن بين أحضان نبضات قلبها الخافق بروحنية العشق الواهم .
فيدعم فلسفة حس الأنيقة عروضات الشاشة المطلة بقصص الشجن وروايات العشيقين والنغم الآزف وعذوبة ألحرف المغنى والصوت الشجي .
لتتبنى معتقد التميز لكي تفوز بالقلوب ,, كما فازت البرتقالة وأختها التفاحة مرورا بالمشمشة والرمانة وباقي سلة الفواكهة الغزلية الراقصة لينتهي بها المطاف بالخطابة .
فيتقافز حسيسها لذروة الأن ... .ليجب تطبيق مأل الية خيالها البدري عل الأرض في الشعور العالم وليس في أساطير شعورعا الحالم .
فتبدأ بالبحث عن المشدات الجاذبة لقالبها الظاهر من الزي الأحدث والماكيير , ومن ثم عرض الذات لأعين اليوافع .
وبنوايا حسان مظنة تستجيب الرقيقة لأول رفة رمش من أشاوس الغزل وسداد الرمق .
فمسكينة هي حينما أعتقد ت صدق كل ماتروية قصص سيناريوهات الشاشة الفشاشة والتي لاهم لها ألا دغدغة عواطف الفتية والفتيات وأستيثار الغرائز المحتواة والعمل على بركانيتها .
حتى تقع الفاتنة حطبا في أفران التلاعب الغرامي و أشعالها بوقود الشغف الماتع حتى أحتراق العفة وترمى رمادا يذر في هواء التملص .
ومن هنا فأن مسببات العثرات تصب بالكامل في قالب الرقيب الراعي أولا ومن ثم الرقيب الذاتي .
فألى كل راع ومسئول تذكروا قول حبيبنا رسول اللة صلى اللة علية وسلم حين قال (( كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيتة )) ..
بقلمي
م/عبدالله المقـاطي
اليورو
قصر من الرمال تبدأ ترفع قواعدة الهشة بأيادي الخيال الرومنسي عند بلوغ الفتاة منتصف العقد الثاني من عمرها .
فيسبح بها الخيال في بحور العاطفة لأفتراض عاشق يمتطي صهوة الجواد الأبيض كفارسا مغوارا يخوض ميادين أحلامها الوردية .
فتنزوي فتاتنا الروعة بخيالها الواسع تحت أسقف التعديل بريشة الهيام الخالد في ثنايا لوحة العشيق لتضفي أليها الحواسن اللطاف .
ومن ثم يتراقى بها الخيال الفاتن رويدا رويدا لتتحسس الصواعد من أبعاد حلمها الزهري حقيقة وواقع , فترتكن بين أحضان نبضات قلبها الخافق بروحنية العشق الواهم .
فيدعم فلسفة حس الأنيقة عروضات الشاشة المطلة بقصص الشجن وروايات العشيقين والنغم الآزف وعذوبة ألحرف المغنى والصوت الشجي .
لتتبنى معتقد التميز لكي تفوز بالقلوب ,, كما فازت البرتقالة وأختها التفاحة مرورا بالمشمشة والرمانة وباقي سلة الفواكهة الغزلية الراقصة لينتهي بها المطاف بالخطابة .
فيتقافز حسيسها لذروة الأن ... .ليجب تطبيق مأل الية خيالها البدري عل الأرض في الشعور العالم وليس في أساطير شعورعا الحالم .
فتبدأ بالبحث عن المشدات الجاذبة لقالبها الظاهر من الزي الأحدث والماكيير , ومن ثم عرض الذات لأعين اليوافع .
وبنوايا حسان مظنة تستجيب الرقيقة لأول رفة رمش من أشاوس الغزل وسداد الرمق .
فمسكينة هي حينما أعتقد ت صدق كل ماتروية قصص سيناريوهات الشاشة الفشاشة والتي لاهم لها ألا دغدغة عواطف الفتية والفتيات وأستيثار الغرائز المحتواة والعمل على بركانيتها .
حتى تقع الفاتنة حطبا في أفران التلاعب الغرامي و أشعالها بوقود الشغف الماتع حتى أحتراق العفة وترمى رمادا يذر في هواء التملص .
ومن هنا فأن مسببات العثرات تصب بالكامل في قالب الرقيب الراعي أولا ومن ثم الرقيب الذاتي .
فألى كل راع ومسئول تذكروا قول حبيبنا رسول اللة صلى اللة علية وسلم حين قال (( كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيتة )) ..
بقلمي
م/عبدالله المقـاطي
اليورو