اسير الشقى
03-16-2007, 01:29 AM
الجميع هنا هناك في كل مكان
اخواني ها انا ادعوكم بصوت يكاد يفقد نبراته بحثا عن تواصلكم
الحياة طريق طويل لا يكاد ينتهي عندما ننظر اليها كوحدة مسافه
ولكنها بكل تأكيد تمر بمحطات مختلفة ومتنوعه
هناك الجميل وهناك الأجمل
هناك الحزين وهناك الأحزن
لا خيارات السير وحده خيارنا
وعليكم فقط الاختيار بين النجاح وبين الاخر الذي لا اريد نطق اسمه
انا هنا ابعثر اوراقي لكم
انشر الورود واعلق اللافتات البيضاء
السلام مرادنا والحرية مقصدنا
لا حسد لا قهر لا حزن
الود والعطاء والوفاء
يقال بان الكأس مقياس
منا من ينظر للجزء المليء
ومنا من ينظر للفارغ
واقول كذب من قال ذلك
الحياه مائدة ممدوده فمن شاء الطيب اختاره
ومن شاء السيء فليختاره
مع الأخذ بالحسبان ما يبتلي به الله به عبده كإختبار له على قوة يقينه
الجميع جميعكم
انا لا اتكلم عن موضوع معين انا اتحدث على طريقة كبسولات مختلفة الإستعمال
اعود الى الحياة الجميلة
الحياة جميلة بالأمل
وهدفها الاول موجود وهو الجنة
لا ليست الثروة والوظيفة والعلم والنسب
لا احب المثالية كثيرا بل لا اقبلها اطلاقاً
لا اقول بأنني لا اريد اياً من ما ذكرت اعلاه ولكني في نفس الوقت اوضح بأن المقصود الأول هو الجنة
ولا خيار اخر مطروح فبالتأكيد لا احد يريد جهنم
ريح المطر جميل وصوت تغريد الطيور جميل
الربيع جميل والورد جميل والنساء جميلات
لكن الطريق لا يتوقف هنا
لا بد من المسير لا بد من ذلك
مات عمر مات علي مات عثمان مات الزبير مات طلحة مات الوليد مات جدي
الكل يموت
فكرة الحياة الأبدية فكرة قديمة عرفت لدى الكثير من الشعوب
ولكن جميهم فشلوا في الوصول الى ذلك
لا لتأخرهم العلمي بل لأن الله عز وجل
اراد ذلك
التأمل في الكون والنظر في عجائب خلق الله وملاحظة طريقة سير الأشياء في خط ثابت
شيء يذهل العقول ويحير المفاهيم
ولكن ماذا فعل الانسان مقابل هذا
ماذا فعل ونحن نرى بعض البشر يقول بأن الله ثالث ثلاثة
ماذا فعل وبعضهم ينكر وجوده اصلا
والمهيل بأمرنا هذا بأن من وصلوا الى اعلى درجات التطور هم في الغالب من يؤمنون بهذه الاشياء الباطلة
بل هم فقط من يقوم بذلك
لا ازيد لا أطيل لا اواصل لا اتفلسف
هي فكرة احببت ان آتي بها
اسير الشقى ومصافحة اولى
اريدكم هنا فهلا أتيتم
اخواني ها انا ادعوكم بصوت يكاد يفقد نبراته بحثا عن تواصلكم
الحياة طريق طويل لا يكاد ينتهي عندما ننظر اليها كوحدة مسافه
ولكنها بكل تأكيد تمر بمحطات مختلفة ومتنوعه
هناك الجميل وهناك الأجمل
هناك الحزين وهناك الأحزن
لا خيارات السير وحده خيارنا
وعليكم فقط الاختيار بين النجاح وبين الاخر الذي لا اريد نطق اسمه
انا هنا ابعثر اوراقي لكم
انشر الورود واعلق اللافتات البيضاء
السلام مرادنا والحرية مقصدنا
لا حسد لا قهر لا حزن
الود والعطاء والوفاء
يقال بان الكأس مقياس
منا من ينظر للجزء المليء
ومنا من ينظر للفارغ
واقول كذب من قال ذلك
الحياه مائدة ممدوده فمن شاء الطيب اختاره
ومن شاء السيء فليختاره
مع الأخذ بالحسبان ما يبتلي به الله به عبده كإختبار له على قوة يقينه
الجميع جميعكم
انا لا اتكلم عن موضوع معين انا اتحدث على طريقة كبسولات مختلفة الإستعمال
اعود الى الحياة الجميلة
الحياة جميلة بالأمل
وهدفها الاول موجود وهو الجنة
لا ليست الثروة والوظيفة والعلم والنسب
لا احب المثالية كثيرا بل لا اقبلها اطلاقاً
لا اقول بأنني لا اريد اياً من ما ذكرت اعلاه ولكني في نفس الوقت اوضح بأن المقصود الأول هو الجنة
ولا خيار اخر مطروح فبالتأكيد لا احد يريد جهنم
ريح المطر جميل وصوت تغريد الطيور جميل
الربيع جميل والورد جميل والنساء جميلات
لكن الطريق لا يتوقف هنا
لا بد من المسير لا بد من ذلك
مات عمر مات علي مات عثمان مات الزبير مات طلحة مات الوليد مات جدي
الكل يموت
فكرة الحياة الأبدية فكرة قديمة عرفت لدى الكثير من الشعوب
ولكن جميهم فشلوا في الوصول الى ذلك
لا لتأخرهم العلمي بل لأن الله عز وجل
اراد ذلك
التأمل في الكون والنظر في عجائب خلق الله وملاحظة طريقة سير الأشياء في خط ثابت
شيء يذهل العقول ويحير المفاهيم
ولكن ماذا فعل الانسان مقابل هذا
ماذا فعل ونحن نرى بعض البشر يقول بأن الله ثالث ثلاثة
ماذا فعل وبعضهم ينكر وجوده اصلا
والمهيل بأمرنا هذا بأن من وصلوا الى اعلى درجات التطور هم في الغالب من يؤمنون بهذه الاشياء الباطلة
بل هم فقط من يقوم بذلك
لا ازيد لا أطيل لا اواصل لا اتفلسف
هي فكرة احببت ان آتي بها
اسير الشقى ومصافحة اولى
اريدكم هنا فهلا أتيتم