طيب الفال
01-30-2007, 11:20 AM
تلقينا فقه الصلاة, وحفظنا من واجباتها وسننها وفروضها فوق الستين, واستغرق ذلك وقتاً طويلاً, ومع ذلك لم نع من الخشوع الذي هو روح الصلاة شيئاً, ولم ندر شيئاً عن العظمة التي ينبغي أن تغمر أفئدتنا في هذا الموقف العظيم! (محمد الغزالي)
ليس للقلوب سرور وليس للصدور انشراح إلا في صدق العبادة, وإخلاص المحبة, وتمام الذل والخضوع, وصرف البصر والبصيرة عن الالتفات إلى ما سوى الله ذي الجلال والإكرام.(صالح بن حميد)
لك من حياتك خمس: طاعة الله, وطلب المعرفة, وبذل الخير, وبر الأقرباء والأصدقاء, ودفع الأذى عن جسمك, وما عدا ذلك فهو عليك. (مصطفى السباعي)
إن الاعتراف بالحق وإعلانه لا ينقص من قيمة الإنسان, فكونك تقول في مناظرة أو محاورة أو محاضرة: أنا أخطأت في كذا, هذا لا يعيبك بل هذا يرفع من منزلتك عند الناس ويدل على شجاعتك وقوتك وثقتك بنفسك. (د. سلمان العودة)
إن كثيراً من الناس يذهب فهمه إلى أن حسن الخلق خاص بمعاملة الخلق دون معاملة الخالق, لكن هذا الفهم قاصر, فموضوع حسن الخلق معاملة الخالق جل وعلا, ومعاملة الخلق. (ابن عثيمين)
لا تفقد ثقتك بنفسك إذا لم يعرف قدرك, ولا تعط نفسك فوق قدرها إذا بولغ في مدحك. (محمد الحمد)
رحم الله رجلاً محمود السيرة, طيب السريرة, سهلاً رفيقاً ليناً رؤوفاً رحيماً بأهله, حازماً في أمره, لا يكلف شططاً, ولا يرهق عسراً, ولا يهمل في مسئولية. (د. صالح بن حميد)
لم يكن كل هم الإسلام إبعاد الأمية التي يقابلها القراءة والكتابة, ولكن كان همه محاربة الأمية الفكرية حين دعا في آيات كثيرة إلى التفكر في آيات الله الكونية, وآياته في الأنفس وشؤون المجتمعات. (د. محمد العبده)
ليس للقلوب سرور وليس للصدور انشراح إلا في صدق العبادة, وإخلاص المحبة, وتمام الذل والخضوع, وصرف البصر والبصيرة عن الالتفات إلى ما سوى الله ذي الجلال والإكرام.(صالح بن حميد)
لك من حياتك خمس: طاعة الله, وطلب المعرفة, وبذل الخير, وبر الأقرباء والأصدقاء, ودفع الأذى عن جسمك, وما عدا ذلك فهو عليك. (مصطفى السباعي)
إن الاعتراف بالحق وإعلانه لا ينقص من قيمة الإنسان, فكونك تقول في مناظرة أو محاورة أو محاضرة: أنا أخطأت في كذا, هذا لا يعيبك بل هذا يرفع من منزلتك عند الناس ويدل على شجاعتك وقوتك وثقتك بنفسك. (د. سلمان العودة)
إن كثيراً من الناس يذهب فهمه إلى أن حسن الخلق خاص بمعاملة الخلق دون معاملة الخالق, لكن هذا الفهم قاصر, فموضوع حسن الخلق معاملة الخالق جل وعلا, ومعاملة الخلق. (ابن عثيمين)
لا تفقد ثقتك بنفسك إذا لم يعرف قدرك, ولا تعط نفسك فوق قدرها إذا بولغ في مدحك. (محمد الحمد)
رحم الله رجلاً محمود السيرة, طيب السريرة, سهلاً رفيقاً ليناً رؤوفاً رحيماً بأهله, حازماً في أمره, لا يكلف شططاً, ولا يرهق عسراً, ولا يهمل في مسئولية. (د. صالح بن حميد)
لم يكن كل هم الإسلام إبعاد الأمية التي يقابلها القراءة والكتابة, ولكن كان همه محاربة الأمية الفكرية حين دعا في آيات كثيرة إلى التفكر في آيات الله الكونية, وآياته في الأنفس وشؤون المجتمعات. (د. محمد العبده)