مشاهدة النسخة كاملة : ((::: الإدارهــ:::))
صهيل قلم
01-27-2007, 06:03 PM
http://www.s77.com/up/up4/c58aa683cc.jpg
http://www.q8dl3.com/vb/showthread.php?t=4757
غالباً ما أحاور قريناتي في مجال
العمل حول بعض مفاهيم الحياة فيحتدم
بيننا النقاش وتتضارب الآراء، وتختلف وجهات النظر، وفي آخر مرة أذكر
أننا تناولنا في نقاشنا مفهوم "االاداره"
ومدى اهميتها في سير العمل
وكان نتائج النقاش هو وصف الاداره ....والمدير الذي يرأس تلك الاداره
والفرق بينه وبين القائد
المدير هو الشخص الذي تكون إدارته للتنظيم مبنية على ما يتمتع به من
سلطات، أما القائد فهو الذي تكون قيادته للتنظيم بناء على ما يتمتع به من
صفات قيادية. وهكذا تختلف القيادة عن
الإدارة اختلافاً جوهرياً، حيث يعتمد
المدير على ما في يده من سلطات في
ممارسة وظيفته اعتماداً كلياً، بينما
القيادة تعد قدرات طبيعية كامنة في شخص القائد فهو لا يعتمد على السلطة
في إدارته لمجموعة مرءوسيه وينظر إلى سلطة الجزاء كإحدى الأدوات
الثانوية التي قد يلجأ إليها عند الضرورة.
وكلنا يعلم الوضع الحساس لهذا المدير أي انه اذا صلحت سياسته صلح
مسار العمل بـــ الشكل المطلوب
اما اذا كانت سياسته تختلط با المصالح والمجاملاات فــ حتمآآ ان كيان
العمل سوف يسير في الهاويه
نعلم لو كنا طلاب او موظفين نسال عن الاداره هل هي صارمه ومتشدده ام
انها متهالكه ضعيفه
او ربما تكون بين البين..
ولدينا رؤيه كامله للحكم على أي كيان كان هل هو ناجح ام لا وهل هناك
مدير يستطيع
ان يمسك بزمام الامور العمليه بكل حنكه ودبلوماسيه ام لا
لكل خلل.... سبب
ولكل ضعف..... انهيار
المدير |||الناجح هو الذي يستطيع بكل
براعه ان يقود سفينته
الى شاطئ الابداع والأمان من كل إنهيار... وان يخضع الكوادر المبدعه
للمصلحه العامه... وان يستطيع بتشجيعهم الوصول للاهداف بكل يسر
وسهوله
المدير ||الفاشل هو الذي يجعل للمجاملات
والواسطات زاد ووسيله
في سيره .... ولكن هي اوقات بسيطه وبعدها يسمعى دوي صوت
الانهيار في ......الكيان
:
http://www.al-sham.net/ecards/images/flowers/flower15.jpg
قلمـــ سكونــ http://www.al-wed.com/pic-vb/118.gifالليــــل
,
,
ناصر بن سعدي
01-27-2007, 06:10 PM
مشرفتنا القديره
سكون الليل
لاهنتي على موضوع مثل هذا..!!
وفي الصميم...والله يعين...المدير على الإداره..!!
إذا نظامي...قالوا...معقد..!!
وإذا طيب...قالوا فاشل..!!
هذا هو ديدن المجتمع..!!
نراقب ونرى ماذا يستجد..!!
ودمتي بهذه العقليه..!!
صهيل قلم
01-27-2007, 06:21 PM
مدير شؤون الأعضاء
ناصر بن سعدي
مرور سريع وسببه العنوان .....الذي لفت الانظار
اخي في هذه الحياه نعلم انها عباره عن مؤسسات وهياكل
تدار بواسطه مرؤؤس يسمى المدير .... وهذا الشخص
لايصل في مركزه الا بعد ان يكون جدير به
لذالك يجب ان يكون في جوانب شخصيته
المهاره .. وحسن التصرف لبعض المواقف
وغيرها من الصفات الاداريه
التي سوف تخدم مجال العمل
وفي نهاية الأمر... دمت بهذه العقليه..!!!!!
,
حنين الماضي
01-27-2007, 06:29 PM
أختي سكون الليل
موضوع في الصميم
لي مداخله بسيطه
المدير مهما كانت قيادته فهو لا يقل هيبه من القائد
والاّ فكيف وثق فيه وسُلِمَ زمام الإداره
لعل قلمك يناسب فئه مختلفه من الإداريين بصفه خاصه
ولكن لماذا نفرض إحتمالات لم نرى لها بينه واضحه
إذا كان المدير جاد فالمجتمع سوف يقول هذا متزمت
وإذا كان ضعيف الشخصيه فسوف تنهار قيادته لا محاله
ولكن خير الأمور الوسط ولكن رضى الناس غايه لا تدرك
عزيزتي
أنا لي نظره خاصه الإداره المتميزه كقافله تسير والكلاب تنبح
تقبلي فائق الود من أختك حنين الماضي
ناصر بن سعدي
01-27-2007, 06:36 PM
مشرفتنا القديره
سكون الليل
لكي..جزيل الشكر..!!
على الموضوع المميز..!!
وموضوع جدير بالمناقشه..!!
تابعي نقاشك ولي أكثر من عوده..!!
مع تمنياتي...للجميع بالتوفيق..!!
صهيل قلم
01-27-2007, 06:40 PM
أختي سكون الليل
موضوع في الصميم
لا أعلم لما تستخدمون مصطلح ( الصميم هذا)!!!
الإداره موضوع مثله مثل غيره يستحق النقاش لاننا نعيش في اجواءه
لي مداخله بسيطه
تفضلي
المدير مهما كانت قيادته فهو لا يقل هيبه من القائد
والاّ فكيف وثق فيه وسُلِمَ زمام الإداره
لايغيب عنك ان زماننا هذا نتجرع مرارة ( الواسطه)
ونجد ....الذي لايكون يكون
والذي يكون....لايكون
لعل قلمك يناسب فئه مختلفه من الإداريين بصفه خاصه
ولكن لماذا نفرض إحتمالات لم نرى لها بينه واضحه
عزيزتي انا لم احدد فئة معينه انا تحدثت بشكل عام
وعن الاداره واهميتها...والشخص الذي يرأسها
إذا كان المدير جاد فالمجتمع سوف يقول هذا متزمت
وإذا كان ضعيف الشخصيه فسوف تنهار قيادته لا محاله
ولكن خير الأمور الوسط ولكن رضى الناس غايه لا تدرك
وهذا ما اشرت اليه خير الامور الوسط
عزيزتي
أنا لي نظره خاصه الإداره المتميزه كقافله تسير والكلاب تنبح
تقبلي فائق الود من أختك حنين الماضي
التميز لا يأتي بسهوله
ولن يرضي البقيه حتمآآآ
تحياتي لك
,
,
حنين الماضي
01-27-2007, 07:02 PM
مشرفتنا القديره
بما أنكِ جزء من الإداره
ماهي الإقتراحات التي توجهينها للقائد الأعلى لإختيار إدارته
لي ملاحظه كل إداره تقود زمامها أو توجهها إمراءه بنظري إداره فاشله
خلاف ذالك فلا والف لا
إبن ثعلي
01-27-2007, 07:18 PM
مشكوره ياسكون على هذا الموضوع والاداره كلمة جامعه لمجموعه من الانماط والسلوك واختلف المفكرون حتى في تعريفها وانشأوا العديد من المجلدات الخاصه بالتعريف لكن السؤال الذي يطرح نفسه ايهم اكبرواهم القائد ام المدير؟
في عرفي البدوي وقد اكون مخطئ ان المدير اكبر من القائد والقيادة ارتبطت بالجيوش وقيادتها وبالمعارك وخوضها وفي هاتين النقطتين نريد تركيز البحث0
تحياتي
صهيل قلم
01-27-2007, 07:23 PM
مشرفتنا القديره
سكون الليل
لكي..جزيل الشكر..!!
على الموضوع المميز..!!
وموضوع جدير بالمناقشه..!!
تابعي نقاشك ولي أكثر من عوده..!!
مع تمنياتي...للجميع بالتوفيق..!!
وسكون لها الشرف بهذه المتابعه
,
صهيل قلم
01-27-2007, 07:27 PM
مشرفتنا القديره
بما أنكِ جزء من الإداره
ماهي الإقتراحات التي توجهينها للقائد الأعلى لإختيار إدارته
لي ملاحظه كل إداره تقود زمامها أو توجهها إمراءه بنظري إداره فاشله
خلاف ذالك فلا والف لا
يبدوا ان بصيرتك للأمور ضيقه
اذا هذا رؤيتك للأمور اجل انت بكل اختصار انسانه فاشله
اتعلمين لما؟
لانك خريجة مؤسسه تقودها امرأه
سواء كانت على النطاق الاسري
او التعليمي...
او المهني...
واذا تنظرين لإدارة المنتدى انها فاشله فــ هذا رأيك الخاص
ولكن يقابله سؤال
لو انها فاشله لما انتي هنا؟؟
,
بنادول
01-27-2007, 08:00 PM
موضوع شيق سأرمي بدلوي ورزقي ورزقك على الله ...
عندما تتكلم عن الاداره تجد هناك نوعين من الاداره ..
1- ادارة مركزيه : وهي نوع من الاداره المتسلطه اللتي تجعل زمام الامور بيدها واتخاذ القرارات حكراً عليها ..
2- اداره لا مركزيه : وهي اللتي توزع المهام بين الاداراة المختلفه وتعطيها الحريه في اتخاذ القرار دون الرجوع لها ..
وميزة الادارة الثانيه انها افضل من الاولى من حيث ثقتها في اداراتها المندرجه تحتها ..
وسرعة تنفيذ مهامها من دون الرجوع الى الاداره العليا وتعرف ب ( rotien mangment ) وهي اتخاذ الامور بروتينيه اكثر يعطل مصالح الجهات التابعه لها وهذا الشيء حاصل في الادارات الحكوميه حيث يصيطر الروتين على اتخاذ القرار ..
وهناك ادارة خارج هذين التعريفين ونجدها في حياتنا دائماً وهي ادارة القطيع .. وسلمولي على مدير القطيع ......
ودمتم .........
حنين الماضي
01-27-2007, 08:28 PM
يبدوا ان بصيرتك للأمور ضيقه
اذا هذا رؤيتك للأمور اجل انت بكل اختصار انسانه فاشله
اتعلمين لما؟
لانك خريجة مؤسسه تقودها امرأه
سواء كانت على النطاق الاسري
او التعليمي...
او المهني...
واذا تنظرين لإدارة المنتدى انها فاشله فــ هذا رأيك الخاص
ولكن يقابله سؤال
لو انها فاشله لما انتي هنا؟؟
,
عزيزتي
إذا مجرد نقاشي معك تفسرينه بنظرك بأنني إنسانه فاشله
فهذا يدل على كمال عقلي وإكتمال نجاحي
فإذا أتتك مذمتي من ناقصاً ****فهي الشهادةُ لي بأني كاملا
عزيزتي
أنا خريجة مدرسه يقود زمامها رجال الطنايا
وأعتقد بأن اسم الطنايا كافي لإنجاحها
عزيزتي
أنا لم أذكر بأن إدارة منتداكم فاشله نحن نتكلم عن الإداره بصفه عامه
إلا إذا انتي تقصدين منتداك هداك الله فهذا شئ يرجع لكي
ولكن
إداره يقودها النايف كفيله بإنجاح القياده ولا يخطر ببالي وصفها بالفشل أنا أحترم النايف كرجل قبل أن أحترمه كمدير وأنا أقصد بالاداره الفاشله هي من تتحكم بزمامها إمراه
وعلى ما أعتقد وحسب خبرتي الكافيه عن النايف بأنه لا تتحكم ولا توجهه ولا تسيطر على قيادته إمراءه
عزيزتي
خروجي من المنتدى لا تقرره لي إمراءه مهما كان موقعها من الإعراب
ولكن إذا صدرك لا يتسع للنقاش فلماذا تطرحينه
وصدق الشاعر حين قال
خلك شمالي عند زلة قرايبك..
وعند الحقوق إليا نصنك حجازي..!!
ولـ الضيف والجيران لين جوانبك..
وبالطيب جاز وبالردى لاتجازي..!!
والحمد لله على ما أتمتع به من صفات كافيه للتغلب على الغيره العمياء
عزيزتي اللي ما يعرف الصقر يشويه
تحياتي لكل من مر هنا
ناصر بن سعدي
01-27-2007, 08:35 PM
سكون الليل.....و......حنين الماضي
للحوار حدود..!!
وحتى يٌثمر هذا الحوار لابد من تحكيم العقل وليست العواطف..!!
والموضوع واضح فلماذا نخرج عن الموضوع...؟؟
لب الموضوع نقاش موضوع وليس غير ذلك..!!
ودمتم بخيــــــــــــــــر
صهيل قلم
01-27-2007, 08:58 PM
مشرفتنا القديره
بما أنكِ جزء من الإداره
ماهي الإقتراحات التي توجهينها للقائد الأعلى لإختيار إدارته
لي ملاحظه كل إداره تقود زمامها أو توجهها إمراءه بنظري إداره فاشله
خلاف ذالك فلا والف لا
اذن عودي ياغاليه بقلمك
ووضحي في اي ادارة تنتمي سكون الليل؟
ومن هو القائد الاعلى الذي ينتظر رأي سكون الليل؟؟
لاتتهربي وتغيرين اتجاه القارب على مزاجك
ولاتحاولين ان تخرجين من لب الموضوع وتمجدين اهل الطنايا
لان الموضوع بعيد كل البعد عن تمجيد فلان وعلان
إذا مجرد نقاشي معك تفسرينه بنظرك بأنني إنسانه فاشله
فهذا يدل على كمال عقلي وإكتمال نجاحي
فإذا أتتك مذمتي من ناقصاً ****فهي الشهادةُ لي بأني كاملا
اذا كنتي فتاه فلقد اتهمتي نفسك وغيرك من بنات جنسك با الفشل
لان هذا للاسف حكمك ونحن تعلمنا وتخرجنا تحت إدارة امرأه
ناهيك عن المؤسسه الاسريه التي تبين دور الام العظيم
وتعلمين ان الأم مدرسة اذا اعدتها اعدت شعبآآ طيب الاعراقي
/
عزيزتي عندما تقولين رأي انظري الى جوانبه ربما يكون سهمآ
لاي فتاه يستقر في صدرهاا نتيجة رأي غير ناضج
وهذا ليسا اول موضوع اطرحه واناقشه مع الاعضاء
حتى تخبريني انني اتمتع بصدر ضيق للنقاش
النقاش في دمي وقلمي هو وسيلتي التي تربطني بكم
ولكن السبب يكمن في المتلقي
والحمد لله على ما أتمتع به من صفات كافيه للتغلب على الغيره العمياء
عزيزتي اللي ما يعرف الصقر يشويه
تحياتي لكل من مر هنا
اعتقد ان هذا كافي ليشهد عليك
والله يعينك
,
سلطان الفكر
01-27-2007, 09:31 PM
أختي سكون الليل أبارك لك هذا الطرح الرائع والذي ينم عن عقليه واعيه فأسمحي لي بالمشاركه ,
أختي الكريمه أستمتعت جداً بالمفاهيم المطروحه من قبل الأخوه والأخوات ,
ولي هذه المداخله ,,
الأداره عالم متشعب من التعريفات والسبب يرجع إلى كثرة أقسامها وفروعها التي تتدرج من كل قسم منها ,
تعريف الإدارة : الإدارة هي عملية تخطيط وتنظيم وصنع واتخاذ القرارت مع القيادة والتوجية وأخيراً عملية الرقابة وذلك بأستخدام الموارد التنظيمية من موارد مالية وبشرية ومعلوماتية ومادية بغرض تحقيق أهداف المنظمة بكفائة وفعالية .
ومن خلال تعريف موسوعة العلوم الأجتماعية فالإدارة هي عملية تنفيذ عمل معين والأشراف علية .
ومن خلال نظرة تايلور فالإدارة هي أن تعرف بالضبط ماذا تريد ثم تتأكد من أن الأفراد يؤدون ذلك بكفائة وفعالية .
ومن خلال نظرة هنري فايلو فالإدارة هي أن تتنبأ وتخطط وتنظم ومن ثم توجة وتراقب .
أبعاد عملية الإدارة :
01 الكفائة من حيث الأستخدام الأمثل للموارد المتاحة
02 الفاعلية تحقيق الهدف في الوقت المحدد
03 البعد الأنساني تحقيق ذاتية الأنسان وتطويرة
04 البعد الأخلاقي أحترام أخلاقيات المهنة وأخلاقيات السوق
عناصر ( مكونات الإدارة ) – ستة عناصر
1. العملية
الإدارة هي عملية وتعني عملية هنا الطريقة النظامية لأداء النشاط .
2. الوظائف الإدارية
وهي الأنشطة الرئيسية التي تتم في كل المنظمات وتشمل هذة الأنشطة الإدارية كل من التخطيط والتنظيم صنع واتخاذ القرار القيادة والتوجية ومن ثم الرقابة وهذا هو مبدأ عمومية وظائف الإدارة .
3. الأستخدام الأمثل لموارد المنظمة
وهنا يكون التركيز على الأستخدام الأمثل بكفائة وفعالية لموارد المنظمة بغرض تحقيق الأهداف الموضوعه كما يعتبر العنصر البشري هو الأساس في ذلك .
4. الأهداف التنظيمية
بمعنى انجاز الهدف المحدد الموضوع .
5. الكفائة
الأستخدام الأمثل للموارد المتاحة بدون أسراف فالمدير الكفئ هو الذي يحقق الهدف ويستطيع خفض تكلفة الموارد المستخدمة .
6. الفعالية
أداء العمل أو الهدف المطلوب في الوقت المحدد والمدير الفعال هو الذي يضع أهدافاً واقعية قابلة للقياس والتحقيق ومطلوبة .
(( بمعنى أن المدير الناجح هو الذي يكون فعال في إنجاز الهدف وكفئ في استغلال الموارد ))
المدير – ( MANAGER )
تعريف المدير : فرد في المنظمة مسئول عن أداء مجموعة من المرؤوسين بغرض تحقيق أهداف المنظمة وذلك من خلال ما يقوم به من وظائف العملية الإدارية من تخطيط تنظيم صنع واتخاذ القرار قيادة وتوجية ومن ثم الرقابة مع الأستخدام الأمثل للموارد التنظيمية المتاحة .
(( بمعنى أن على المدير ثلاثة مهام رئيسية وهي العمل مع الأخرين – القيام بالوظائف الإدارية – تحقيق الأستخدام الأمثل للموارد المتاحة وذلك لأنجاز أهداف المنظمة بكفائة وفعالية ))
أذن للمدير صفة العمومية والأنتشار وهو الدعامة والركيزة الأسايسة لكل منظمة ..
أنواع المديرين – هناك خمسة تصنيفات يتم على أساسها تحديد أنواع المديرين :
01 حسب المستوى الإداري ( مديرو الأدارة العليا – الوسطى – المستوى الأول )
02 حسب مجالات الإدارة ( مدير تسويق – أنتاج – مالية – مبيعات – مدير إداري )
03 حسب نطاق الأشراف ( مدير وظيفي – مدير عام )
04 حسب نوع المسئولية ( مدير تنفيذي – مدير إستشاري )
05 حسب المسمى الوظيفي ( مدير – مدير إداري رئيس إداري )
أولاً :
أ – مديرو الإدارة العليا هم مجموعة صغيرة من الإداريين تتحمل مسئولية المنظمة ككل وهم واجهة التمثيل للبيئة الخارجية وهم من يضعوا الأهداف الأستراتيجية والسياسة التشغيلية ( الرئيس – نائب الرئيس – الرئيس الإداري )
ب – مديرو الإدارة المتوسطى هم أكبر عدد من المديرين في المنظمات وهم أداة تنفيذ سياسة الإدارة العليا والمشرفين على مديرو المستوى الإداري الأول ( مدير مصنع – مدير المالية – مدير الموارد البشرية )
ج – مديرو المستوى الأول مهامهم الأشراف والتنسيق لأنشطة المرؤوسين وغالباً ما يكون مرؤوس تم ترقيته ( مدير – مشرف – مسئول )
ثانياً :
أ – وهنا التصنيف حسب مجلات الأدارة داخل المنظمة فنجد مثلاً أن داخل مستشفى يوجد مدير مالية مهام عمله هي التعامل مع الموارد المالية للمنظمة من تخطيط مالي رقابة مالية العمليات المحاسبية الموازنات كما أن هناك مدير موارد بشرية ومن مهام عملة أختيار الكفاءات التدريب والتنسيق التعيين تقييم أداء العاملين نظام الأجور والمكافآت كما نجد أيضاً المدير الإداري وهذا له صفة العمومية منطلقاً من خلفية وخبرة جيدة في مجال الإدارة والتعامل مع الأزمات الإدارية
ثالثاً :
أ – وحسب نطاق الإشراف نجد هنا مدير وظيفي متخصص مثل مدير التسويق أو المالية مسئول عن نشاط واحد فقط كما نجد النوع الآخر وهو المدير العام وهو المسئول عن كل الأنشطة ويرأس المدير الوظيفي مثل مدير عام الشركة
رابعاً :
أ – وهنا التصنيف من خلال نوع المسئولية حيث نجد مدير تنفيذي له دور واضح ومؤثر في المنظمة ومدير أستشاري كمعاون نجد فية الخبرة والتخصص بغرض تقديم المساعدة والدعم للمدراء التنفيذيين مثل المستشار القانوني
خامساً :
أ – وهنا التصنيف حسب المسمى الوظيفي حيث نجد المدير هو من يعمل في منظمة لا تهدف عموماً إلى الربح عكس المدير الإداري مثل مدير إداري في مستشفى ص
العملية الإدارية : تشتمل العملية الإدارية على خمسة مهام أساسية للمديريين وهي
التخطيط و التنظيم و صنع وأتخاذ القرار و القيادة والتوجية و الرقابة ,,
الأدوار الإدارية : لا بد للمدير الفعال من الخروج من عملية الأدارة الأطار التقليدي إلى مهام التفاوض والتواصل
ونجد أن المديرين خلال تأديتهم للعملية الإدارية يقومون بعمل أدوار مختلفة ونشير هنا إلى أن الدور هو مجموعة من السوكيات والتصرفات التي تتم في مواقف مختلفة وترجع فكرة الأدوار الإدارية إلى منتزبرج ومن هنا نجد أن أدوار المديرين تنحصر في :
01 الأدوار الشخصية ( العلاقات ) : وتشمل الدور الرئاسي التمثيلي كممثل للمنظمة أمام الجهات الرسمية – الدور القيادي توجية المرؤوسين لتحقيق الهدف – الدور الأتصالي حيث تنمية علاقات مع أفراد من خارج المنظمة تعود بالفائدة على المنظمة.
02 الأدوار المعلوماتية : وتشمل دور المتابع والباحث عن المعلومة بهدف الحصول على المعلومات التى يمكن أن تؤثر على المنظمة – كما هناك دور الأعلامي وهو من يشارك المرؤوسين في المعلومة التي يمكن أن تفيد دورة العمل – وأخيراً دور المتحدث الرسمي بأسم المنظمة.
03 أدوار صنع القرار : وهنا يلعب المدير أربعة أدوار نتيجة الأدوار المعلوماتية التي وردت إلية وهي دور المبادر بمعنى أخذ زمام المبادرة لأنتهاز الفرص التي يمكن أن تفيد المنظمة – دور المعالج للأخطاء ( الخلل ) بمعنى التعامل مع المشاكل وعلاجها – دور تخصيص الموارد المتاحة وهو التنسيق بين أحتياجات الأقسام المختلفة – دور المفاوض وهو الأجتماع مع الأفراد وجماعات العمل لمناقشة الخلافات والعمل على حلها.
أذن المدير الفعال هو الذي يفعل وظائف العملية الإدارية ولدية القدرة على الأبتكار والتجديد.
المهارات الإدارية : التصنيف الأول لـ كاتز ويقول أن المهارات الأساسية للمديرين ثلاثة وهي ( مهارات فنية وتعني الألمام بالعمل مثل المهندسون المحامون المحاسبون وهم من يحصلون على المهارة الفنية بقدر كبير من خلال التعليم الرسمي – مهارات سلوكية أنسانية التعامل والتفاعل الجيد مع الأخرين والتأثير بهم – مهارات فكرية وهنا قدرة المدير على رؤية المنظمة ككل متكامل والربط بين التنبؤ والتخطيط والتحليل )
ومن المهم الإشارة بأن المهارة الفنية تزيد لدى مديرو المستوى الأشرافي الأول غير أن المهارة الفكرية تزيد لدى الإدارة العليا مع عموم أهمية المهارة السلوكية الأنسانية لدى جميع المستويات.
والتصنيف الثاني لـ جريفين حيث أضاف على المهارات السلوكية و الفنية و الفكرية المهارات التشخيصية و التحليلية فالمهارة التشخيصية تعني قدرة المدير على تشخيص المشاكل داخل المنظمة وليس بالضروري هنا أن تكون عملية التشخيص للمشكلات فقط بل من الممكن أن تكون ذات جانب إيجابي وعن المهارة التحليلية بمعنى تحديد المتغيرات التي تطرأ ، ومن هنا نجد أن المهارة التشخيصية تساعد على فهم الموقف بينما المهاره التحليلية تساعد في تحديد التصرف الملائم لهذا الموقف ,
هذا بالنسبه لتوضيح الأداره ,,
نأتي لتعريف القائد أو القياده
وهنا أكتفي بهذا الطرح ,,,
مواقف الفكر الاداري المعاصر من تعريف القيادة الإدارية
تغريد كشك
لاشك أن الوقوف على تعريف واضح محدد ودقيق لأية ظاهرة من الظواهر يعتبر امراً مهما ،كما أنه يعتبر ضرورة لتقدم البحث العلمي في كافة المجالات، فالاختلافات في الآراء والمواقف، ومن ثم الاختلافات في التطبيق ما هي الا نتاج الاختلافات في تحديد مفاهيم الظواهر والاشياء، ومدلول الكلمات والمصطلحات ، ومن شأن أفراد المجتمعات الانسانية أن يختلفوا في فهمهم ومفاهيمهم نتيجة لاختلاف بيئات وخبرات وقدرات كل منهم وتباين تأثر كل منهم بهذه البيئات والخبرات، وإذا كان ذلك مقبولاً من عامة الناس، فإنه ليس كذلك بالنسبة للباحثين والعلماء وقادة الفكر لأن مثل هؤلاء يجب ان يحصلوا على مفاهيمهم من الحقائق الثابتة والمعبرة عن الجوهر الحقيقي للأمور والاشياء التي يرغبون بوضع مفهوم لها، وليس من حق أي من هؤلاء ان يعتمد على تصوره هو لمفاهيم الاشياء ومدلول الكلمات والمصطلحات، بل يجب ان يكون موضوعياً في تحديده لتلك المفاهيم وأن يعمل على الوقوف على الحقيقة وحدها ومن مصدرها، فالحقيقة لا تتعدد وهي ليست نسبية.
فإذا تناولنا الفكر الاداري المعاصر لنقف منه على تعريف ومفهوم القيادة الادارية، فسوف نواجه بالعديد من التعاريف والمفاهيم، حتى أن البعض يرى أنه ليس من السهل الوقوف على تعريف واضح محدد.
وبالرغم من هذا العدد المتزايد من الأبحاث والدراسات، فإن الفكر الإداري المعاصر مازال يفتقر لوجود مثل هذا التعريف الواضح الذي يلقى اجماعا عاما، بل إن Stogdill يذهب لأبعد من ذلك، حيث يرى أن الفكر الإداري المعاصر يضم تعريفات عديدة للقيادة، وأن هذه التعريفات يكاد عددها يساوي عدد الأشخاص الذين حاولوا تعريفها، ولعل خير ما يشير الى ذلك هو تلك التعريفات التي تزخر بها المؤلفات والأبحاث العربية والاجنبية المعنية بالقيادة لذلك قد ارفقت هنا بعض من هذه التعريفات، والتي تضمن مرجع Stogdill وحده ما يقرب من المائة تعريف منها ، وبالرجوع الى هذه التعريفات يتضح لنا مدى صعوبة الوصول لتعريف واضح ومحدد للقيادة ينال اجماعا عاما ولاشك أن هذه الاختلافات إنما تعكس اختلاف المنطلقات الفكرية لرجال الفكر الإداري المعاصر في تعريفهم للقيادة.
مما لا شك فيه أن تعدد وتباين وتزامن نظريات القيادة الإدارية في الفكر الإداري المعاصر قد أدى الى اختلاف وتباين المنطلقات والانتماءات الفكرية الإدارية المعاصرة تبعاً للنظرية التي اتبعها كل منهم، ومن ثم فلقد جاءت تعريفاتهم لحقيقة القيادة الإدارية انعكاساً لاختلاف وتباين نظريات القيادة التي انحاز اليها كل منهم، ومن الأمثلة على ذلك:
• وجود تعريفات تنهج في تعريفها للقيادة، نهج نظرية السمات، ومن الأمثلة على ذلك التعريفات التالية:
ـ (القائد: هو ذلك الشخص المتأثر باحتياجات الجماعة، والمعبر عن رغبات اعضائها، ومن ثم فهو يركز الاهتمام، ويطلق طاقات أعضاء الجماعة في الاتجاه المطلوب).
وهناك تعريفات تنهج في تعريفها للقيادة منهج نظرية المواقف ومن الأمثلة على ذلك :
(القيادة عملية تجهيز وترتيب الموقف القيادي حتى يتمكن مختلف أعضاء الجماعة بما فيهم القائد من تحقيق أهداف مشتركة بأقصى عائد اقتصادي، وأقل تكلفة اقتصادية في الوقت والعمل). وجود تعريفات تنهج في تعريفها للقيادة نهج النظريات المشتركة ومن الأمثلة على ذلك التعريفات التالية:
ـ (القيادة: هي وظيفة موقفية وإن ظهورها يتم ـ جزئياً على الأقل ـ استجابة لظروف ومتطلبات موقفية، وأن المعول الأساسي في هذا الصدد، هو تحديد تلك الشروط او الخصائص القيادية التي إن توافرت في القائد تجعل التابعين له ينقادون له، ويقبلون على تنفيذ قراراته وأوامره وتوجيهاته بكفاءة وفاعلية).
• اختلاف المداخل التي انتهجها رجال الفكر الإداري المعاصر في تعريفهم للقيادة الإدارية:
ولعل من الأمثلة الدالة على ذلك:
1ـ وجود عدد من التعريفات تنحو نحو مدخل الغاية، حيث تركز على الغاية من القيادة، ومن الأمثلة على ذلك :(إنها سلطة او فن عملية التأثير في الأفراد (المرؤسين) من أجل حثهم على بذل الجهد عن رغبة من أجل تحقيق أهداف الجماعة).
2ـ وجود عدد من التعريفات تنحو نحو المدخل الاجرائي في تعريف القيادة، حيث تركز على الوسيلة الموصلة للغاية، ومن الأمثلة على ذلك (القيادة: هي عملية تجهيز وترتيب الموقف القيادي حتى يتمكن مختلف أعضاء الجماعة بما فيهم القائد من تحقيق أهداف عامة مشتركة بأقصى عائد اقتصادي، وأقل تكلفة اقتصادية في الوقت والعمل).
3ـ وجود عدد من التعريفات تركز على ماهية القيادة وكيفية ظهورها واستمرارها، ومن الأمثلة على ذلك :(القيادة: هي فن التعامل مع الطبيعة البشرية ،حيث أنها فن التأثير في مجموعة من الأفراد عن طريق الاقناع والاستمالة واعطاء وتقديم المثل من اجل التشجيع على اتباع خط معين او اسلوب معين في العمل، ومن ثم فهي لا يجب أن تتشابه مع عملية الدفع التي هي فن أو أسلوب إلزام او إجبار الأفراد بالقسر والقوة على اتباع خط معين في العمل).
• اختلاف مناهج وأساليب البحث التي اتبعها رجال الفكر الإداري في تحديدهم لمفهوم القيادة:
فهناك من استقصى مفهومه للقيادة بناء على دراسات ميدانية انتهجت المنهج العلمي ـ الاستقرائي الميداني ـ حيث راحت تبحث عن النماذج القيادية وتخضعها للدراسة والبحث؛ لنستخلص منها تعريفاً محدداً نظن أنه يعبر عن حقيقة طبيعة القيادة، وهناك من انتهج في دراسته وتحديده لمفهوم القيادة المنهج الاستقرائي المكتبي، حيث راح يجمع تعريفات القيادة التي توصل اليها من سبقه من الباحثين والكتاب سواء من انتهج منهم نفس نهجه ، او من انتهج منهم المنهج العلمي ـ الاستقرائي الميداني، ثم اخضع هذه التعريفات للدراسة والتحليل،
أختي سكون الليل
أتمنى أن أكون قد وفقت في جمع بعض من المعلومات عن الموضوع المطروح لتعم الفائده ,,,
وتذكروا بأننا نلتقي لنرتقي
مع تحيات أخوك
سلطان الفكر ,,,
حنين الماضي
01-27-2007, 09:36 PM
اذن عودي ياغاليه بقلمك
ووضحي في اي ادارة تنتمي سكون الليل؟
ومن هو القائد الاعلى الذي ينتظر رأي سكون الليل؟؟
لاتتهربي وتغيرين اتجاه القارب على مزاجك
ولاتحاولين ان تخرجين من لب الموضوع وتمجدين اهل الطنايا
لان الموضوع بعيد كل البعد عن تمجيد فلان وعلان
اذا كنتي فتاه فلقد اتهمتي نفسك وغيرك من بنات جنسك با الفشل
لان هذا للاسف حكمك ونحن تعلمنا وتخرجنا تحت إدارة امرأه
ناهيك عن المؤسسه الاسريه التي تبين دور الام العظيم
وتعلمين ان الأم مدرسة اذا اعدتها اعدت شعبآآ طيب الاعراقي
/
عزيزتي عندما تقولين رأي انظري الى جوانبه ربما يكون سهمآ
لاي فتاه يستقر في صدرهاا نتيجة رأي غير ناضج
وهذا ليسا اول موضوع اطرحه واناقشه مع الاعضاء
حتى تخبريني انني اتمتع بصدر ضيق للنقاش
النقاش في دمي وقلمي هو وسيلتي التي تربطني بكم
ولكن السبب يكمن في المتلقي
اعتقد ان هذا كافي ليشهد عليك
والله يعينك
,
قلمي أعرف ماذا قال نطق ما أملاه عليه قلبي من حوار هادف عن إداره
وقلت لكي بما إنك جزء من الإداره ماهي النصائح التي تقدمينها للقائد الأعلى فأنا لا أقصد إدارتكم وأنما أقصد للقائد الاعلى الذي تتكلمين عنه
وأنتي فسرتيه على حسب ما يمليه ضميرك فليس ذنبي
أناحنين وحنين لا تهرب من ناقش
أهل الطنايا تمجيدهم يسري في دمي
فلا تنسين أنتي من دعيتيني للتمجيد وقلتي بأنني فاشله وخريجة موسسه تقودها امراءه وقلت لك انا خريجة رجال الطنايا
وفعلاأنا فتاه
والفتاه لا تصلح لتولى زمام الأمر وأنظري الى كل إداره تتولى زمامها إمراءه فأنها تتمشى على هواها ولا تنسين بأنهن ناقصات عقل ودين
دور الأم لا ننكره ولكنها ليست قائده للزمام الإداري الذي طرحتي موضوعك له
والأم الذي ذكرها الشاعر هي
تلك الأم التي في بيتها وليست المراءه التي تريد أن تتولى رجل وإدارته
وأي فتاه تفسر الأمور بمنظارها وتنظر الى سفاسف الأمور ليست فتاه ناضجه
أتمنى منك أن تنظرين للموضوع بدون تغير النقاش ركزي بصلب الموضوع
وبألاخير تقبلي تحياتي
صهيل قلم
01-27-2007, 09:46 PM
الغاليه حنين
انظري تركت باقي الاعضاء وتفرغت لك
لانك لفتي نظري بتعقيبك
غاليتي هناك مليون استفهام حول كلامك انك
خريجة مدرسه رجال؟؟!!!
هل لي ان استوعب مقصدك؟؟
وانا لم اذكر نوع المرأه القياديه التي تقود الرجل
لان في نهاية الامر نحن اناس نعيش وفق اسس دينيه
لايمكن ان نخرج منهاا
اما با النسبه لدور الأم
حتى لو انها في منزلها وبين اطفالها تمارس سلطتهاا ومكانتها
الاداريه بين ابناءهاا
فـــ اذا كانت فاشله ........... فشل الجيل
واذا ناجحه .............نجح الجيل
ارأيتي انها ايضآآ مديره بس بشكل خاص ...
ولا تنسين بأنهن ناقصات عقل ودين
بالله عليك ماهذا الكلام !!!
الرسول كان يشاورهن التي تصفينهم بنقص العقل والدين
أتمنى منك أن تنظرين للموضوع بدون تغير النقاش ركزي بصلب الموضوع
وبألاخير تقبلي تحياتي
هل هذا الكلام موجه لي؟؟
ام المفروض يوجهه لكي؟
,
,
صهيل قلم
01-27-2007, 09:48 PM
العذر لباقي الاعضاء ولكن لي وقفه مطوله معكم
وشاكره تعقيبكم
,
حنين الماضي
01-27-2007, 10:08 PM
يبدوا ان بصيرتك للأمور ضيقه
اذا هذا رؤيتك للأمور اجل انت بكل اختصار انسانه فاشله
اتعلمين لما؟
لانك خريجة مؤسسه تقودها امرأه
سواء كانت على النطاق الاسري
او التعليمي...
او المهني...
واذا تنظرين لإدارة المنتدى انها فاشله فــ هذا رأيك الخاص
ولكن يقابله سؤال
لو انها فاشله لما انتي هنا؟؟
,
عزيزتي
ان من دعاني لقول أنني خريجة
مدرسة رجال هو كلامك أعلاه حيث أتهمتيني بالفشل لاني خريجة موسسه تقودها إمراءه
على النطاق الأسري
فقلت لكي أننا في قافله يحكمها رجال الطنايا
عزيززتي في الختام أقدم الشكر لكل من تابع حوارنا الأخوى رغم تحفظي عما ورد منك أعلاه
ولكن في الختام نبقى إخوات لا يشتت شكلنا كلمه لم يحسب لها حساب
قال الرسول صلى الله عليه وسلم
لس الشديد بالسرعه ولكن الشديد من يملك نفسه عند الغضب
أشكركم ودمتم ودامت مواضيعكم
وأفسح المجال لإخوتي وأخواتي الكرام لإبداء أرائهم ومقترحاتهم
ودمتم بود
تقبلو من أختكم فايق التحايا
صهيل قلم
01-27-2007, 10:15 PM
حنين الماضي
وانا ورب محمد سعيده كل السعاده بهذه المداخلات
ولكن يبدوا من كلامك انك تعاني من تزمت القيادة النسائيه
وهذا موضوع اخر ليسا له شأن بموضوعي
انا اعتذر اذا كانت احرفي وكلماتي زادت في انفعالاتك
ولكن اريدك ان تهدأئي ويكون لي نصيب في عودتك مره اخرى
حتى نصل وياكي لنقطه مرضيه بيني وبينك
لاني اعلم انك تملكين فكر لايستهان به
,
صهيل قلم
01-28-2007, 06:41 PM
مشكوره ياسكون على هذا الموضوع والاداره كلمة جامعه لمجموعه من الانماط والسلوك واختلف المفكرون حتى في تعريفها وانشأوا العديد من المجلدات الخاصه بالتعريف لكن السؤال الذي يطرح نفسه ايهم اكبرواهم القائد ام المدير؟
في عرفي البدوي وقد اكون مخطئ ان المدير اكبر من القائد والقيادة ارتبطت بالجيوش وقيادتها وبالمعارك وخوضها وفي هاتين النقطتين نريد تركيز البحث0
تحياتي
اهلا وسهلا بأستاذي || إبن ثعلي
اخالفك الرأي
وفي نظري ان القائد اهم من المدير واعمق با المعنى
وهذا لانه تتوفر به صفات قياديه
القيادة ليست سهلة أبدا , وبصرف النظر عن مدى عفوية بعض القادة , فان
حياتهم مفعمة بالتحديات والمفاجآت ,القادة الجيدون لا يملكون كل
الأجوبة , كما أنهم يعملون باستمرار على توسيع معارفهم وتنمية
مهاراتهم باستمرار القيادية , فإلى جانب الصفات الشخصية مثل الرؤيا
والتفكير الإيجابي , يتعين على القائد أن يخطو بحذر لكي يحقق التواصل مع
فريقه بأفضل الطرق الممكنة .
من هم القادة ؟
القادة هم الذين يملكون الرؤيا والقدرة على تصويب الأمور , والهام
الآخرين , وهم القادرون على تحديد الأهداف واقناع الآخرين بالمساعدة
على تحقيقها , وقيادة الفريق إلى الفوز
هنالك عدة تعريفات للقيادة وهي كالتالي :
القائد هو راس المجموعة آو الفريق آو المنظمة.
القيادة هي المقدرة على التواصل الجازم والهام الآخرين .
القيادة هي القدرة على التأثير في الآخرين.
الصفات القيادية:
الكاريزما Charisma
صفة الشخصية الساحرة التي تبث روح الولاء وتدفع الآخرين إلى تحقيق
نتائج باهرة , وهي أهم صفة تتطلبها القيادة, وباستطاعتك بلوغ هذه
الصفة إذا عملت على تطوير الصفات التالية :
المعرفة .
الاستقامة .
المثالية .
الحسم .
الثقة .
الجزم .
التفاؤل .
النتائج .
الرؤيا .
المظهر .
وقله من يستطيع ان يكون قائد
بينما المدير اعتقد لاحرج لو توفرت به بعض من الشروط
,
صهيل قلم
01-28-2007, 06:51 PM
موضوع شيق سأرمي بدلوي ورزقي ورزقك على الله ...
عندما تتكلم عن الاداره تجد هناك نوعين من الاداره ..
1- ادارة مركزيه : وهي نوع من الاداره المتسلطه اللتي تجعل زمام الامور بيدها واتخاذ القرارات حكراً عليها ..
2- اداره لا مركزيه : وهي اللتي توزع المهام بين الاداراة المختلفه وتعطيها الحريه في اتخاذ القرار دون الرجوع لها ..
وميزة الادارة الثانيه انها افضل من الاولى من حيث ثقتها في اداراتها المندرجه تحتها ..
وسرعة تنفيذ مهامها من دون الرجوع الى الاداره العليا وتعرف ب ( rotien mangment ) وهي اتخاذ الامور بروتينيه اكثر يعطل مصالح الجهات التابعه لها وهذا الشيء حاصل في الادارات الحكوميه حيث يصيطر الروتين على اتخاذ القرار ..
وهناك ادارة خارج هذين التعريفين ونجدها في حياتنا دائماً وهي ادارة القطيع .. وسلمولي على مدير القطيع ......
ودمتم .........
مسروره....بل سعيده لهذا المرور بنادوول
وشاكره لك توضيح معنى الإداره
وهناك ادارة خارج هذين التعريفين ونجدها في حياتنا دائماً وهي ادارة القطيع .. وسلمولي على مدير القطيع ......
جديده هذه الإداره ...!!!!
,
صهيل قلم
01-28-2007, 06:53 PM
موضوع شيق سأرمي بدلوي ورزقي ورزقك على الله ...
عندما تتكلم عن الاداره تجد هناك نوعين من الاداره ..
1- ادارة مركزيه : وهي نوع من الاداره المتسلطه اللتي تجعل زمام الامور بيدها واتخاذ القرارات حكراً عليها ..
2- اداره لا مركزيه : وهي اللتي توزع المهام بين الاداراة المختلفه وتعطيها الحريه في اتخاذ القرار دون الرجوع لها ..
وميزة الادارة الثانيه انها افضل من الاولى من حيث ثقتها في اداراتها المندرجه تحتها ..
وسرعة تنفيذ مهامها من دون الرجوع الى الاداره العليا وتعرف ب ( rotien mangment ) وهي اتخاذ الامور بروتينيه اكثر يعطل مصالح الجهات التابعه لها وهذا الشيء حاصل في الادارات الحكوميه حيث يصيطر الروتين على اتخاذ القرار ..
وهناك ادارة خارج هذين التعريفين ونجدها في حياتنا دائماً وهي ادارة القطيع .. وسلمولي على مدير القطيع ......
ودمتم .........
مسروره....بل سعيده لهذا المرور بنادوول
وشاكره لك توضيح معنى الإداره
وهناك ادارة خارج هذين التعريفين ونجدها في حياتنا دائماً وهي ادارة القطيع .. وسلمولي على مدير القطيع ......
جديده هذه الإداره ...!!!!
,
صهيل قلم
01-28-2007, 07:04 PM
أختي سكون الليل أبارك لك هذا الطرح الرائع والذي ينم عن عقليه واعيه فأسمحي لي بالمشاركه ,
أختي الكريمه أستمتعت جداً بالمفاهيم المطروحه من قبل الأخوه والأخوات ,
ولي هذه المداخله ,,
الأداره عالم متشعب من التعريفات والسبب يرجع إلى كثرة أقسامها وفروعها التي تتدرج من كل قسم منها ,
تعريف الإدارة : الإدارة هي عملية تخطيط وتنظيم وصنع واتخاذ القرارت مع القيادة والتوجية وأخيراً عملية الرقابة وذلك بأستخدام الموارد التنظيمية من موارد مالية وبشرية ومعلوماتية ومادية بغرض تحقيق أهداف المنظمة بكفائة وفعالية .
ومن خلال تعريف موسوعة العلوم الأجتماعية فالإدارة هي عملية تنفيذ عمل معين والأشراف علية .
ومن خلال نظرة تايلور فالإدارة هي أن تعرف بالضبط ماذا تريد ثم تتأكد من أن الأفراد يؤدون ذلك بكفائة وفعالية .
ومن خلال نظرة هنري فايلو فالإدارة هي أن تتنبأ وتخطط وتنظم ومن ثم توجة وتراقب .
أبعاد عملية الإدارة :
01 الكفائة من حيث الأستخدام الأمثل للموارد المتاحة
02 الفاعلية تحقيق الهدف في الوقت المحدد
03 البعد الأنساني تحقيق ذاتية الأنسان وتطويرة
04 البعد الأخلاقي أحترام أخلاقيات المهنة وأخلاقيات السوق
عناصر ( مكونات الإدارة ) – ستة عناصر
1. العملية
الإدارة هي عملية وتعني عملية هنا الطريقة النظامية لأداء النشاط .
2. الوظائف الإدارية
وهي الأنشطة الرئيسية التي تتم في كل المنظمات وتشمل هذة الأنشطة الإدارية كل من التخطيط والتنظيم صنع واتخاذ القرار القيادة والتوجية ومن ثم الرقابة وهذا هو مبدأ عمومية وظائف الإدارة .
3. الأستخدام الأمثل لموارد المنظمة
وهنا يكون التركيز على الأستخدام الأمثل بكفائة وفعالية لموارد المنظمة بغرض تحقيق الأهداف الموضوعه كما يعتبر العنصر البشري هو الأساس في ذلك .
4. الأهداف التنظيمية
بمعنى انجاز الهدف المحدد الموضوع .
5. الكفائة
الأستخدام الأمثل للموارد المتاحة بدون أسراف فالمدير الكفئ هو الذي يحقق الهدف ويستطيع خفض تكلفة الموارد المستخدمة .
6. الفعالية
أداء العمل أو الهدف المطلوب في الوقت المحدد والمدير الفعال هو الذي يضع أهدافاً واقعية قابلة للقياس والتحقيق ومطلوبة .
(( بمعنى أن المدير الناجح هو الذي يكون فعال في إنجاز الهدف وكفئ في استغلال الموارد ))
المدير – ( MANAGER )
تعريف المدير : فرد في المنظمة مسئول عن أداء مجموعة من المرؤوسين بغرض تحقيق أهداف المنظمة وذلك من خلال ما يقوم به من وظائف العملية الإدارية من تخطيط تنظيم صنع واتخاذ القرار قيادة وتوجية ومن ثم الرقابة مع الأستخدام الأمثل للموارد التنظيمية المتاحة .
(( بمعنى أن على المدير ثلاثة مهام رئيسية وهي العمل مع الأخرين – القيام بالوظائف الإدارية – تحقيق الأستخدام الأمثل للموارد المتاحة وذلك لأنجاز أهداف المنظمة بكفائة وفعالية ))
أذن للمدير صفة العمومية والأنتشار وهو الدعامة والركيزة الأسايسة لكل منظمة ..
أنواع المديرين – هناك خمسة تصنيفات يتم على أساسها تحديد أنواع المديرين :
01 حسب المستوى الإداري ( مديرو الأدارة العليا – الوسطى – المستوى الأول )
02 حسب مجالات الإدارة ( مدير تسويق – أنتاج – مالية – مبيعات – مدير إداري )
03 حسب نطاق الأشراف ( مدير وظيفي – مدير عام )
04 حسب نوع المسئولية ( مدير تنفيذي – مدير إستشاري )
05 حسب المسمى الوظيفي ( مدير – مدير إداري رئيس إداري )
أولاً :
أ – مديرو الإدارة العليا هم مجموعة صغيرة من الإداريين تتحمل مسئولية المنظمة ككل وهم واجهة التمثيل للبيئة الخارجية وهم من يضعوا الأهداف الأستراتيجية والسياسة التشغيلية ( الرئيس – نائب الرئيس – الرئيس الإداري )
ب – مديرو الإدارة المتوسطى هم أكبر عدد من المديرين في المنظمات وهم أداة تنفيذ سياسة الإدارة العليا والمشرفين على مديرو المستوى الإداري الأول ( مدير مصنع – مدير المالية – مدير الموارد البشرية )
ج – مديرو المستوى الأول مهامهم الأشراف والتنسيق لأنشطة المرؤوسين وغالباً ما يكون مرؤوس تم ترقيته ( مدير – مشرف – مسئول )
ثانياً :
أ – وهنا التصنيف حسب مجلات الأدارة داخل المنظمة فنجد مثلاً أن داخل مستشفى يوجد مدير مالية مهام عمله هي التعامل مع الموارد المالية للمنظمة من تخطيط مالي رقابة مالية العمليات المحاسبية الموازنات كما أن هناك مدير موارد بشرية ومن مهام عملة أختيار الكفاءات التدريب والتنسيق التعيين تقييم أداء العاملين نظام الأجور والمكافآت كما نجد أيضاً المدير الإداري وهذا له صفة العمومية منطلقاً من خلفية وخبرة جيدة في مجال الإدارة والتعامل مع الأزمات الإدارية
ثالثاً :
أ – وحسب نطاق الإشراف نجد هنا مدير وظيفي متخصص مثل مدير التسويق أو المالية مسئول عن نشاط واحد فقط كما نجد النوع الآخر وهو المدير العام وهو المسئول عن كل الأنشطة ويرأس المدير الوظيفي مثل مدير عام الشركة
رابعاً :
أ – وهنا التصنيف من خلال نوع المسئولية حيث نجد مدير تنفيذي له دور واضح ومؤثر في المنظمة ومدير أستشاري كمعاون نجد فية الخبرة والتخصص بغرض تقديم المساعدة والدعم للمدراء التنفيذيين مثل المستشار القانوني
خامساً :
أ – وهنا التصنيف حسب المسمى الوظيفي حيث نجد المدير هو من يعمل في منظمة لا تهدف عموماً إلى الربح عكس المدير الإداري مثل مدير إداري في مستشفى ص
العملية الإدارية : تشتمل العملية الإدارية على خمسة مهام أساسية للمديريين وهي
التخطيط و التنظيم و صنع وأتخاذ القرار و القيادة والتوجية و الرقابة ,,
الأدوار الإدارية : لا بد للمدير الفعال من الخروج من عملية الأدارة الأطار التقليدي إلى مهام التفاوض والتواصل
ونجد أن المديرين خلال تأديتهم للعملية الإدارية يقومون بعمل أدوار مختلفة ونشير هنا إلى أن الدور هو مجموعة من السوكيات والتصرفات التي تتم في مواقف مختلفة وترجع فكرة الأدوار الإدارية إلى منتزبرج ومن هنا نجد أن أدوار المديرين تنحصر في :
01 الأدوار الشخصية ( العلاقات ) : وتشمل الدور الرئاسي التمثيلي كممثل للمنظمة أمام الجهات الرسمية – الدور القيادي توجية المرؤوسين لتحقيق الهدف – الدور الأتصالي حيث تنمية علاقات مع أفراد من خارج المنظمة تعود بالفائدة على المنظمة.
02 الأدوار المعلوماتية : وتشمل دور المتابع والباحث عن المعلومة بهدف الحصول على المعلومات التى يمكن أن تؤثر على المنظمة – كما هناك دور الأعلامي وهو من يشارك المرؤوسين في المعلومة التي يمكن أن تفيد دورة العمل – وأخيراً دور المتحدث الرسمي بأسم المنظمة.
03 أدوار صنع القرار : وهنا يلعب المدير أربعة أدوار نتيجة الأدوار المعلوماتية التي وردت إلية وهي دور المبادر بمعنى أخذ زمام المبادرة لأنتهاز الفرص التي يمكن أن تفيد المنظمة – دور المعالج للأخطاء ( الخلل ) بمعنى التعامل مع المشاكل وعلاجها – دور تخصيص الموارد المتاحة وهو التنسيق بين أحتياجات الأقسام المختلفة – دور المفاوض وهو الأجتماع مع الأفراد وجماعات العمل لمناقشة الخلافات والعمل على حلها.
أذن المدير الفعال هو الذي يفعل وظائف العملية الإدارية ولدية القدرة على الأبتكار والتجديد.
المهارات الإدارية : التصنيف الأول لـ كاتز ويقول أن المهارات الأساسية للمديرين ثلاثة وهي ( مهارات فنية وتعني الألمام بالعمل مثل المهندسون المحامون المحاسبون وهم من يحصلون على المهارة الفنية بقدر كبير من خلال التعليم الرسمي – مهارات سلوكية أنسانية التعامل والتفاعل الجيد مع الأخرين والتأثير بهم – مهارات فكرية وهنا قدرة المدير على رؤية المنظمة ككل متكامل والربط بين التنبؤ والتخطيط والتحليل )
ومن المهم الإشارة بأن المهارة الفنية تزيد لدى مديرو المستوى الأشرافي الأول غير أن المهارة الفكرية تزيد لدى الإدارة العليا مع عموم أهمية المهارة السلوكية الأنسانية لدى جميع المستويات.
والتصنيف الثاني لـ جريفين حيث أضاف على المهارات السلوكية و الفنية و الفكرية المهارات التشخيصية و التحليلية فالمهارة التشخيصية تعني قدرة المدير على تشخيص المشاكل داخل المنظمة وليس بالضروري هنا أن تكون عملية التشخيص للمشكلات فقط بل من الممكن أن تكون ذات جانب إيجابي وعن المهارة التحليلية بمعنى تحديد المتغيرات التي تطرأ ، ومن هنا نجد أن المهارة التشخيصية تساعد على فهم الموقف بينما المهاره التحليلية تساعد في تحديد التصرف الملائم لهذا الموقف ,
هذا بالنسبه لتوضيح الأداره ,,
نأتي لتعريف القائد أو القياده
وهنا أكتفي بهذا الطرح ,,,
مواقف الفكر الاداري المعاصر من تعريف القيادة الإدارية
تغريد كشك
لاشك أن الوقوف على تعريف واضح محدد ودقيق لأية ظاهرة من الظواهر يعتبر امراً مهما ،كما أنه يعتبر ضرورة لتقدم البحث العلمي في كافة المجالات، فالاختلافات في الآراء والمواقف، ومن ثم الاختلافات في التطبيق ما هي الا نتاج الاختلافات في تحديد مفاهيم الظواهر والاشياء، ومدلول الكلمات والمصطلحات ، ومن شأن أفراد المجتمعات الانسانية أن يختلفوا في فهمهم ومفاهيمهم نتيجة لاختلاف بيئات وخبرات وقدرات كل منهم وتباين تأثر كل منهم بهذه البيئات والخبرات، وإذا كان ذلك مقبولاً من عامة الناس، فإنه ليس كذلك بالنسبة للباحثين والعلماء وقادة الفكر لأن مثل هؤلاء يجب ان يحصلوا على مفاهيمهم من الحقائق الثابتة والمعبرة عن الجوهر الحقيقي للأمور والاشياء التي يرغبون بوضع مفهوم لها، وليس من حق أي من هؤلاء ان يعتمد على تصوره هو لمفاهيم الاشياء ومدلول الكلمات والمصطلحات، بل يجب ان يكون موضوعياً في تحديده لتلك المفاهيم وأن يعمل على الوقوف على الحقيقة وحدها ومن مصدرها، فالحقيقة لا تتعدد وهي ليست نسبية.
فإذا تناولنا الفكر الاداري المعاصر لنقف منه على تعريف ومفهوم القيادة الادارية، فسوف نواجه بالعديد من التعاريف والمفاهيم، حتى أن البعض يرى أنه ليس من السهل الوقوف على تعريف واضح محدد.
وبالرغم من هذا العدد المتزايد من الأبحاث والدراسات، فإن الفكر الإداري المعاصر مازال يفتقر لوجود مثل هذا التعريف الواضح الذي يلقى اجماعا عاما، بل إن Stogdill يذهب لأبعد من ذلك، حيث يرى أن الفكر الإداري المعاصر يضم تعريفات عديدة للقيادة، وأن هذه التعريفات يكاد عددها يساوي عدد الأشخاص الذين حاولوا تعريفها، ولعل خير ما يشير الى ذلك هو تلك التعريفات التي تزخر بها المؤلفات والأبحاث العربية والاجنبية المعنية بالقيادة لذلك قد ارفقت هنا بعض من هذه التعريفات، والتي تضمن مرجع Stogdill وحده ما يقرب من المائة تعريف منها ، وبالرجوع الى هذه التعريفات يتضح لنا مدى صعوبة الوصول لتعريف واضح ومحدد للقيادة ينال اجماعا عاما ولاشك أن هذه الاختلافات إنما تعكس اختلاف المنطلقات الفكرية لرجال الفكر الإداري المعاصر في تعريفهم للقيادة.
مما لا شك فيه أن تعدد وتباين وتزامن نظريات القيادة الإدارية في الفكر الإداري المعاصر قد أدى الى اختلاف وتباين المنطلقات والانتماءات الفكرية الإدارية المعاصرة تبعاً للنظرية التي اتبعها كل منهم، ومن ثم فلقد جاءت تعريفاتهم لحقيقة القيادة الإدارية انعكاساً لاختلاف وتباين نظريات القيادة التي انحاز اليها كل منهم، ومن الأمثلة على ذلك:
• وجود تعريفات تنهج في تعريفها للقيادة، نهج نظرية السمات، ومن الأمثلة على ذلك التعريفات التالية:
ـ (القائد: هو ذلك الشخص المتأثر باحتياجات الجماعة، والمعبر عن رغبات اعضائها، ومن ثم فهو يركز الاهتمام، ويطلق طاقات أعضاء الجماعة في الاتجاه المطلوب).
وهناك تعريفات تنهج في تعريفها للقيادة منهج نظرية المواقف ومن الأمثلة على ذلك :
(القيادة عملية تجهيز وترتيب الموقف القيادي حتى يتمكن مختلف أعضاء الجماعة بما فيهم القائد من تحقيق أهداف مشتركة بأقصى عائد اقتصادي، وأقل تكلفة اقتصادية في الوقت والعمل). وجود تعريفات تنهج في تعريفها للقيادة نهج النظريات المشتركة ومن الأمثلة على ذلك التعريفات التالية:
ـ (القيادة: هي وظيفة موقفية وإن ظهورها يتم ـ جزئياً على الأقل ـ استجابة لظروف ومتطلبات موقفية، وأن المعول الأساسي في هذا الصدد، هو تحديد تلك الشروط او الخصائص القيادية التي إن توافرت في القائد تجعل التابعين له ينقادون له، ويقبلون على تنفيذ قراراته وأوامره وتوجيهاته بكفاءة وفاعلية).
• اختلاف المداخل التي انتهجها رجال الفكر الإداري المعاصر في تعريفهم للقيادة الإدارية:
ولعل من الأمثلة الدالة على ذلك:
1ـ وجود عدد من التعريفات تنحو نحو مدخل الغاية، حيث تركز على الغاية من القيادة، ومن الأمثلة على ذلك :(إنها سلطة او فن عملية التأثير في الأفراد (المرؤسين) من أجل حثهم على بذل الجهد عن رغبة من أجل تحقيق أهداف الجماعة).
2ـ وجود عدد من التعريفات تنحو نحو المدخل الاجرائي في تعريف القيادة، حيث تركز على الوسيلة الموصلة للغاية، ومن الأمثلة على ذلك (القيادة: هي عملية تجهيز وترتيب الموقف القيادي حتى يتمكن مختلف أعضاء الجماعة بما فيهم القائد من تحقيق أهداف عامة مشتركة بأقصى عائد اقتصادي، وأقل تكلفة اقتصادية في الوقت والعمل).
3ـ وجود عدد من التعريفات تركز على ماهية القيادة وكيفية ظهورها واستمرارها، ومن الأمثلة على ذلك :(القيادة: هي فن التعامل مع الطبيعة البشرية ،حيث أنها فن التأثير في مجموعة من الأفراد عن طريق الاقناع والاستمالة واعطاء وتقديم المثل من اجل التشجيع على اتباع خط معين او اسلوب معين في العمل، ومن ثم فهي لا يجب أن تتشابه مع عملية الدفع التي هي فن أو أسلوب إلزام او إجبار الأفراد بالقسر والقوة على اتباع خط معين في العمل).
• اختلاف مناهج وأساليب البحث التي اتبعها رجال الفكر الإداري في تحديدهم لمفهوم القيادة:
فهناك من استقصى مفهومه للقيادة بناء على دراسات ميدانية انتهجت المنهج العلمي ـ الاستقرائي الميداني ـ حيث راحت تبحث عن النماذج القيادية وتخضعها للدراسة والبحث؛ لنستخلص منها تعريفاً محدداً نظن أنه يعبر عن حقيقة طبيعة القيادة، وهناك من انتهج في دراسته وتحديده لمفهوم القيادة المنهج الاستقرائي المكتبي، حيث راح يجمع تعريفات القيادة التي توصل اليها من سبقه من الباحثين والكتاب سواء من انتهج منهم نفس نهجه ، او من انتهج منهم المنهج العلمي ـ الاستقرائي الميداني، ثم اخضع هذه التعريفات للدراسة والتحليل،
أختي سكون الليل
أتمنى أن أكون قد وفقت في جمع بعض من المعلومات عن الموضوع المطروح لتعم الفائده ,,,
وتذكروا بأننا نلتقي لنرتقي
مع تحيات أخوك
سلطان الفكر ,,,
فعلآآ اسم على مسمى
سلطان الفكر...جعلتني استمتع ببحثك
الذي قدمته الي وزاد موضوعي اهميه وقيمه
لايسعني اخي الغالي الا ان اقدم لك شكري العميق ازاء هذا المجهود العظيم
,
صهيل قلم
01-28-2007, 07:04 PM
أختي سكون الليل أبارك لك هذا الطرح الرائع والذي ينم عن عقليه واعيه فأسمحي لي بالمشاركه ,
أختي الكريمه أستمتعت جداً بالمفاهيم المطروحه من قبل الأخوه والأخوات ,
ولي هذه المداخله ,,
الأداره عالم متشعب من التعريفات والسبب يرجع إلى كثرة أقسامها وفروعها التي تتدرج من كل قسم منها ,
تعريف الإدارة : الإدارة هي عملية تخطيط وتنظيم وصنع واتخاذ القرارت مع القيادة والتوجية وأخيراً عملية الرقابة وذلك بأستخدام الموارد التنظيمية من موارد مالية وبشرية ومعلوماتية ومادية بغرض تحقيق أهداف المنظمة بكفائة وفعالية .
ومن خلال تعريف موسوعة العلوم الأجتماعية فالإدارة هي عملية تنفيذ عمل معين والأشراف علية .
ومن خلال نظرة تايلور فالإدارة هي أن تعرف بالضبط ماذا تريد ثم تتأكد من أن الأفراد يؤدون ذلك بكفائة وفعالية .
ومن خلال نظرة هنري فايلو فالإدارة هي أن تتنبأ وتخطط وتنظم ومن ثم توجة وتراقب .
أبعاد عملية الإدارة :
01 الكفائة من حيث الأستخدام الأمثل للموارد المتاحة
02 الفاعلية تحقيق الهدف في الوقت المحدد
03 البعد الأنساني تحقيق ذاتية الأنسان وتطويرة
04 البعد الأخلاقي أحترام أخلاقيات المهنة وأخلاقيات السوق
عناصر ( مكونات الإدارة ) – ستة عناصر
1. العملية
الإدارة هي عملية وتعني عملية هنا الطريقة النظامية لأداء النشاط .
2. الوظائف الإدارية
وهي الأنشطة الرئيسية التي تتم في كل المنظمات وتشمل هذة الأنشطة الإدارية كل من التخطيط والتنظيم صنع واتخاذ القرار القيادة والتوجية ومن ثم الرقابة وهذا هو مبدأ عمومية وظائف الإدارة .
3. الأستخدام الأمثل لموارد المنظمة
وهنا يكون التركيز على الأستخدام الأمثل بكفائة وفعالية لموارد المنظمة بغرض تحقيق الأهداف الموضوعه كما يعتبر العنصر البشري هو الأساس في ذلك .
4. الأهداف التنظيمية
بمعنى انجاز الهدف المحدد الموضوع .
5. الكفائة
الأستخدام الأمثل للموارد المتاحة بدون أسراف فالمدير الكفئ هو الذي يحقق الهدف ويستطيع خفض تكلفة الموارد المستخدمة .
6. الفعالية
أداء العمل أو الهدف المطلوب في الوقت المحدد والمدير الفعال هو الذي يضع أهدافاً واقعية قابلة للقياس والتحقيق ومطلوبة .
(( بمعنى أن المدير الناجح هو الذي يكون فعال في إنجاز الهدف وكفئ في استغلال الموارد ))
المدير – ( MANAGER )
تعريف المدير : فرد في المنظمة مسئول عن أداء مجموعة من المرؤوسين بغرض تحقيق أهداف المنظمة وذلك من خلال ما يقوم به من وظائف العملية الإدارية من تخطيط تنظيم صنع واتخاذ القرار قيادة وتوجية ومن ثم الرقابة مع الأستخدام الأمثل للموارد التنظيمية المتاحة .
(( بمعنى أن على المدير ثلاثة مهام رئيسية وهي العمل مع الأخرين – القيام بالوظائف الإدارية – تحقيق الأستخدام الأمثل للموارد المتاحة وذلك لأنجاز أهداف المنظمة بكفائة وفعالية ))
أذن للمدير صفة العمومية والأنتشار وهو الدعامة والركيزة الأسايسة لكل منظمة ..
أنواع المديرين – هناك خمسة تصنيفات يتم على أساسها تحديد أنواع المديرين :
01 حسب المستوى الإداري ( مديرو الأدارة العليا – الوسطى – المستوى الأول )
02 حسب مجالات الإدارة ( مدير تسويق – أنتاج – مالية – مبيعات – مدير إداري )
03 حسب نطاق الأشراف ( مدير وظيفي – مدير عام )
04 حسب نوع المسئولية ( مدير تنفيذي – مدير إستشاري )
05 حسب المسمى الوظيفي ( مدير – مدير إداري رئيس إداري )
أولاً :
أ – مديرو الإدارة العليا هم مجموعة صغيرة من الإداريين تتحمل مسئولية المنظمة ككل وهم واجهة التمثيل للبيئة الخارجية وهم من يضعوا الأهداف الأستراتيجية والسياسة التشغيلية ( الرئيس – نائب الرئيس – الرئيس الإداري )
ب – مديرو الإدارة المتوسطى هم أكبر عدد من المديرين في المنظمات وهم أداة تنفيذ سياسة الإدارة العليا والمشرفين على مديرو المستوى الإداري الأول ( مدير مصنع – مدير المالية – مدير الموارد البشرية )
ج – مديرو المستوى الأول مهامهم الأشراف والتنسيق لأنشطة المرؤوسين وغالباً ما يكون مرؤوس تم ترقيته ( مدير – مشرف – مسئول )
ثانياً :
أ – وهنا التصنيف حسب مجلات الأدارة داخل المنظمة فنجد مثلاً أن داخل مستشفى يوجد مدير مالية مهام عمله هي التعامل مع الموارد المالية للمنظمة من تخطيط مالي رقابة مالية العمليات المحاسبية الموازنات كما أن هناك مدير موارد بشرية ومن مهام عملة أختيار الكفاءات التدريب والتنسيق التعيين تقييم أداء العاملين نظام الأجور والمكافآت كما نجد أيضاً المدير الإداري وهذا له صفة العمومية منطلقاً من خلفية وخبرة جيدة في مجال الإدارة والتعامل مع الأزمات الإدارية
ثالثاً :
أ – وحسب نطاق الإشراف نجد هنا مدير وظيفي متخصص مثل مدير التسويق أو المالية مسئول عن نشاط واحد فقط كما نجد النوع الآخر وهو المدير العام وهو المسئول عن كل الأنشطة ويرأس المدير الوظيفي مثل مدير عام الشركة
رابعاً :
أ – وهنا التصنيف من خلال نوع المسئولية حيث نجد مدير تنفيذي له دور واضح ومؤثر في المنظمة ومدير أستشاري كمعاون نجد فية الخبرة والتخصص بغرض تقديم المساعدة والدعم للمدراء التنفيذيين مثل المستشار القانوني
خامساً :
أ – وهنا التصنيف حسب المسمى الوظيفي حيث نجد المدير هو من يعمل في منظمة لا تهدف عموماً إلى الربح عكس المدير الإداري مثل مدير إداري في مستشفى ص
العملية الإدارية : تشتمل العملية الإدارية على خمسة مهام أساسية للمديريين وهي
التخطيط و التنظيم و صنع وأتخاذ القرار و القيادة والتوجية و الرقابة ,,
الأدوار الإدارية : لا بد للمدير الفعال من الخروج من عملية الأدارة الأطار التقليدي إلى مهام التفاوض والتواصل
ونجد أن المديرين خلال تأديتهم للعملية الإدارية يقومون بعمل أدوار مختلفة ونشير هنا إلى أن الدور هو مجموعة من السوكيات والتصرفات التي تتم في مواقف مختلفة وترجع فكرة الأدوار الإدارية إلى منتزبرج ومن هنا نجد أن أدوار المديرين تنحصر في :
01 الأدوار الشخصية ( العلاقات ) : وتشمل الدور الرئاسي التمثيلي كممثل للمنظمة أمام الجهات الرسمية – الدور القيادي توجية المرؤوسين لتحقيق الهدف – الدور الأتصالي حيث تنمية علاقات مع أفراد من خارج المنظمة تعود بالفائدة على المنظمة.
02 الأدوار المعلوماتية : وتشمل دور المتابع والباحث عن المعلومة بهدف الحصول على المعلومات التى يمكن أن تؤثر على المنظمة – كما هناك دور الأعلامي وهو من يشارك المرؤوسين في المعلومة التي يمكن أن تفيد دورة العمل – وأخيراً دور المتحدث الرسمي بأسم المنظمة.
03 أدوار صنع القرار : وهنا يلعب المدير أربعة أدوار نتيجة الأدوار المعلوماتية التي وردت إلية وهي دور المبادر بمعنى أخذ زمام المبادرة لأنتهاز الفرص التي يمكن أن تفيد المنظمة – دور المعالج للأخطاء ( الخلل ) بمعنى التعامل مع المشاكل وعلاجها – دور تخصيص الموارد المتاحة وهو التنسيق بين أحتياجات الأقسام المختلفة – دور المفاوض وهو الأجتماع مع الأفراد وجماعات العمل لمناقشة الخلافات والعمل على حلها.
أذن المدير الفعال هو الذي يفعل وظائف العملية الإدارية ولدية القدرة على الأبتكار والتجديد.
المهارات الإدارية : التصنيف الأول لـ كاتز ويقول أن المهارات الأساسية للمديرين ثلاثة وهي ( مهارات فنية وتعني الألمام بالعمل مثل المهندسون المحامون المحاسبون وهم من يحصلون على المهارة الفنية بقدر كبير من خلال التعليم الرسمي – مهارات سلوكية أنسانية التعامل والتفاعل الجيد مع الأخرين والتأثير بهم – مهارات فكرية وهنا قدرة المدير على رؤية المنظمة ككل متكامل والربط بين التنبؤ والتخطيط والتحليل )
ومن المهم الإشارة بأن المهارة الفنية تزيد لدى مديرو المستوى الأشرافي الأول غير أن المهارة الفكرية تزيد لدى الإدارة العليا مع عموم أهمية المهارة السلوكية الأنسانية لدى جميع المستويات.
والتصنيف الثاني لـ جريفين حيث أضاف على المهارات السلوكية و الفنية و الفكرية المهارات التشخيصية و التحليلية فالمهارة التشخيصية تعني قدرة المدير على تشخيص المشاكل داخل المنظمة وليس بالضروري هنا أن تكون عملية التشخيص للمشكلات فقط بل من الممكن أن تكون ذات جانب إيجابي وعن المهارة التحليلية بمعنى تحديد المتغيرات التي تطرأ ، ومن هنا نجد أن المهارة التشخيصية تساعد على فهم الموقف بينما المهاره التحليلية تساعد في تحديد التصرف الملائم لهذا الموقف ,
هذا بالنسبه لتوضيح الأداره ,,
نأتي لتعريف القائد أو القياده
وهنا أكتفي بهذا الطرح ,,,
مواقف الفكر الاداري المعاصر من تعريف القيادة الإدارية
تغريد كشك
لاشك أن الوقوف على تعريف واضح محدد ودقيق لأية ظاهرة من الظواهر يعتبر امراً مهما ،كما أنه يعتبر ضرورة لتقدم البحث العلمي في كافة المجالات، فالاختلافات في الآراء والمواقف، ومن ثم الاختلافات في التطبيق ما هي الا نتاج الاختلافات في تحديد مفاهيم الظواهر والاشياء، ومدلول الكلمات والمصطلحات ، ومن شأن أفراد المجتمعات الانسانية أن يختلفوا في فهمهم ومفاهيمهم نتيجة لاختلاف بيئات وخبرات وقدرات كل منهم وتباين تأثر كل منهم بهذه البيئات والخبرات، وإذا كان ذلك مقبولاً من عامة الناس، فإنه ليس كذلك بالنسبة للباحثين والعلماء وقادة الفكر لأن مثل هؤلاء يجب ان يحصلوا على مفاهيمهم من الحقائق الثابتة والمعبرة عن الجوهر الحقيقي للأمور والاشياء التي يرغبون بوضع مفهوم لها، وليس من حق أي من هؤلاء ان يعتمد على تصوره هو لمفاهيم الاشياء ومدلول الكلمات والمصطلحات، بل يجب ان يكون موضوعياً في تحديده لتلك المفاهيم وأن يعمل على الوقوف على الحقيقة وحدها ومن مصدرها، فالحقيقة لا تتعدد وهي ليست نسبية.
فإذا تناولنا الفكر الاداري المعاصر لنقف منه على تعريف ومفهوم القيادة الادارية، فسوف نواجه بالعديد من التعاريف والمفاهيم، حتى أن البعض يرى أنه ليس من السهل الوقوف على تعريف واضح محدد.
وبالرغم من هذا العدد المتزايد من الأبحاث والدراسات، فإن الفكر الإداري المعاصر مازال يفتقر لوجود مثل هذا التعريف الواضح الذي يلقى اجماعا عاما، بل إن Stogdill يذهب لأبعد من ذلك، حيث يرى أن الفكر الإداري المعاصر يضم تعريفات عديدة للقيادة، وأن هذه التعريفات يكاد عددها يساوي عدد الأشخاص الذين حاولوا تعريفها، ولعل خير ما يشير الى ذلك هو تلك التعريفات التي تزخر بها المؤلفات والأبحاث العربية والاجنبية المعنية بالقيادة لذلك قد ارفقت هنا بعض من هذه التعريفات، والتي تضمن مرجع Stogdill وحده ما يقرب من المائة تعريف منها ، وبالرجوع الى هذه التعريفات يتضح لنا مدى صعوبة الوصول لتعريف واضح ومحدد للقيادة ينال اجماعا عاما ولاشك أن هذه الاختلافات إنما تعكس اختلاف المنطلقات الفكرية لرجال الفكر الإداري المعاصر في تعريفهم للقيادة.
مما لا شك فيه أن تعدد وتباين وتزامن نظريات القيادة الإدارية في الفكر الإداري المعاصر قد أدى الى اختلاف وتباين المنطلقات والانتماءات الفكرية الإدارية المعاصرة تبعاً للنظرية التي اتبعها كل منهم، ومن ثم فلقد جاءت تعريفاتهم لحقيقة القيادة الإدارية انعكاساً لاختلاف وتباين نظريات القيادة التي انحاز اليها كل منهم، ومن الأمثلة على ذلك:
• وجود تعريفات تنهج في تعريفها للقيادة، نهج نظرية السمات، ومن الأمثلة على ذلك التعريفات التالية:
ـ (القائد: هو ذلك الشخص المتأثر باحتياجات الجماعة، والمعبر عن رغبات اعضائها، ومن ثم فهو يركز الاهتمام، ويطلق طاقات أعضاء الجماعة في الاتجاه المطلوب).
وهناك تعريفات تنهج في تعريفها للقيادة منهج نظرية المواقف ومن الأمثلة على ذلك :
(القيادة عملية تجهيز وترتيب الموقف القيادي حتى يتمكن مختلف أعضاء الجماعة بما فيهم القائد من تحقيق أهداف مشتركة بأقصى عائد اقتصادي، وأقل تكلفة اقتصادية في الوقت والعمل). وجود تعريفات تنهج في تعريفها للقيادة نهج النظريات المشتركة ومن الأمثلة على ذلك التعريفات التالية:
ـ (القيادة: هي وظيفة موقفية وإن ظهورها يتم ـ جزئياً على الأقل ـ استجابة لظروف ومتطلبات موقفية، وأن المعول الأساسي في هذا الصدد، هو تحديد تلك الشروط او الخصائص القيادية التي إن توافرت في القائد تجعل التابعين له ينقادون له، ويقبلون على تنفيذ قراراته وأوامره وتوجيهاته بكفاءة وفاعلية).
• اختلاف المداخل التي انتهجها رجال الفكر الإداري المعاصر في تعريفهم للقيادة الإدارية:
ولعل من الأمثلة الدالة على ذلك:
1ـ وجود عدد من التعريفات تنحو نحو مدخل الغاية، حيث تركز على الغاية من القيادة، ومن الأمثلة على ذلك :(إنها سلطة او فن عملية التأثير في الأفراد (المرؤسين) من أجل حثهم على بذل الجهد عن رغبة من أجل تحقيق أهداف الجماعة).
2ـ وجود عدد من التعريفات تنحو نحو المدخل الاجرائي في تعريف القيادة، حيث تركز على الوسيلة الموصلة للغاية، ومن الأمثلة على ذلك (القيادة: هي عملية تجهيز وترتيب الموقف القيادي حتى يتمكن مختلف أعضاء الجماعة بما فيهم القائد من تحقيق أهداف عامة مشتركة بأقصى عائد اقتصادي، وأقل تكلفة اقتصادية في الوقت والعمل).
3ـ وجود عدد من التعريفات تركز على ماهية القيادة وكيفية ظهورها واستمرارها، ومن الأمثلة على ذلك :(القيادة: هي فن التعامل مع الطبيعة البشرية ،حيث أنها فن التأثير في مجموعة من الأفراد عن طريق الاقناع والاستمالة واعطاء وتقديم المثل من اجل التشجيع على اتباع خط معين او اسلوب معين في العمل، ومن ثم فهي لا يجب أن تتشابه مع عملية الدفع التي هي فن أو أسلوب إلزام او إجبار الأفراد بالقسر والقوة على اتباع خط معين في العمل).
• اختلاف مناهج وأساليب البحث التي اتبعها رجال الفكر الإداري في تحديدهم لمفهوم القيادة:
فهناك من استقصى مفهومه للقيادة بناء على دراسات ميدانية انتهجت المنهج العلمي ـ الاستقرائي الميداني ـ حيث راحت تبحث عن النماذج القيادية وتخضعها للدراسة والبحث؛ لنستخلص منها تعريفاً محدداً نظن أنه يعبر عن حقيقة طبيعة القيادة، وهناك من انتهج في دراسته وتحديده لمفهوم القيادة المنهج الاستقرائي المكتبي، حيث راح يجمع تعريفات القيادة التي توصل اليها من سبقه من الباحثين والكتاب سواء من انتهج منهم نفس نهجه ، او من انتهج منهم المنهج العلمي ـ الاستقرائي الميداني، ثم اخضع هذه التعريفات للدراسة والتحليل،
أختي سكون الليل
أتمنى أن أكون قد وفقت في جمع بعض من المعلومات عن الموضوع المطروح لتعم الفائده ,,,
وتذكروا بأننا نلتقي لنرتقي
مع تحيات أخوك
سلطان الفكر ,,,
فعلآآ اسم على مسمى
سلطان الفكر...جعلتني استمتع ببحثك
الذي قدمته الي وزاد موضوعي اهميه وقيمه
لايسعني اخي الغالي الا ان اقدم لك شكري العميق ازاء هذا المجهود العظيم
,
إبن ثعلي
01-28-2007, 08:23 PM
اهلا وسهلا بأستاذي || إبن ثعلي
اخالفك الرأي
وفي نظري ان القائد اهم من المدير واعمق با المعنى
وهذا لانه تتوفر به صفات قياديه
القيادة ليست سهلة أبدا , وبصرف النظر عن مدى عفوية بعض القادة , فان
حياتهم مفعمة بالتحديات والمفاجآت ,القادة الجيدون لا يملكون كل
الأجوبة , كما أنهم يعملون باستمرار على توسيع معارفهم وتنمية
مهاراتهم باستمرار القيادية , فإلى جانب الصفات الشخصية مثل الرؤيا
والتفكير الإيجابي , يتعين على القائد أن يخطو بحذر لكي يحقق التواصل مع
فريقه بأفضل الطرق الممكنة .
من هم القادة ؟
القادة هم الذين يملكون الرؤيا والقدرة على تصويب الأمور , والهام
الآخرين , وهم القادرون على تحديد الأهداف واقناع الآخرين بالمساعدة
على تحقيقها , وقيادة الفريق إلى الفوز
هنالك عدة تعريفات للقيادة وهي كالتالي :
القائد هو راس المجموعة آو الفريق آو المنظمة.
القيادة هي المقدرة على التواصل الجازم والهام الآخرين .
القيادة هي القدرة على التأثير في الآخرين.
الصفات القيادية:
الكاريزما Charisma
صفة الشخصية الساحرة التي تبث روح الولاء وتدفع الآخرين إلى تحقيق
نتائج باهرة , وهي أهم صفة تتطلبها القيادة, وباستطاعتك بلوغ هذه
الصفة إذا عملت على تطوير الصفات التالية :
المعرفة .
الاستقامة .
المثالية .
الحسم .
الثقة .
الجزم .
التفاؤل .
النتائج .
الرؤيا .
المظهر .
وقله من يستطيع ان يكون قائد
بينما المدير اعتقد لاحرج لو توفرت به بعض من الشروط
,
الأخت سكون
الموضوع اشبعه الأخ سلطان الفكر من البحث الاستقصاء واستشهد بما قاله العلماء حول هذا المفهوم0 لكني انا وبعقلي البدوي وبدون الرجوع الى ماقاله من كان قبلي فاعتقد ان القائد هو من يتولى زمام الشئ كالشخص الذي يقود البعيربعضهم يعرفه البعير وينقاد له وبعضهم ينفر منه ولايسير خلفه وهذا راجع لحسن تصرفه يعني ان القائد الناجح هوالسائس الناجح الذي يتحكم بمن يقوده وهو دائم في المقدمه اما المدير فهو فهو صاحب الجمل وما حمل وقائده وهو الذي يوجه القائد الى الطريق الذي يجب ان يسلكه والقائد عليه التنفيذ هذا حسب مافهمه عقل البدوي
تحياتي
إبن ثعلي
01-28-2007, 08:23 PM
اهلا وسهلا بأستاذي || إبن ثعلي
اخالفك الرأي
وفي نظري ان القائد اهم من المدير واعمق با المعنى
وهذا لانه تتوفر به صفات قياديه
القيادة ليست سهلة أبدا , وبصرف النظر عن مدى عفوية بعض القادة , فان
حياتهم مفعمة بالتحديات والمفاجآت ,القادة الجيدون لا يملكون كل
الأجوبة , كما أنهم يعملون باستمرار على توسيع معارفهم وتنمية
مهاراتهم باستمرار القيادية , فإلى جانب الصفات الشخصية مثل الرؤيا
والتفكير الإيجابي , يتعين على القائد أن يخطو بحذر لكي يحقق التواصل مع
فريقه بأفضل الطرق الممكنة .
من هم القادة ؟
القادة هم الذين يملكون الرؤيا والقدرة على تصويب الأمور , والهام
الآخرين , وهم القادرون على تحديد الأهداف واقناع الآخرين بالمساعدة
على تحقيقها , وقيادة الفريق إلى الفوز
هنالك عدة تعريفات للقيادة وهي كالتالي :
القائد هو راس المجموعة آو الفريق آو المنظمة.
القيادة هي المقدرة على التواصل الجازم والهام الآخرين .
القيادة هي القدرة على التأثير في الآخرين.
الصفات القيادية:
الكاريزما Charisma
صفة الشخصية الساحرة التي تبث روح الولاء وتدفع الآخرين إلى تحقيق
نتائج باهرة , وهي أهم صفة تتطلبها القيادة, وباستطاعتك بلوغ هذه
الصفة إذا عملت على تطوير الصفات التالية :
المعرفة .
الاستقامة .
المثالية .
الحسم .
الثقة .
الجزم .
التفاؤل .
النتائج .
الرؤيا .
المظهر .
وقله من يستطيع ان يكون قائد
بينما المدير اعتقد لاحرج لو توفرت به بعض من الشروط
,
الأخت سكون
الموضوع اشبعه الأخ سلطان الفكر من البحث الاستقصاء واستشهد بما قاله العلماء حول هذا المفهوم0 لكني انا وبعقلي البدوي وبدون الرجوع الى ماقاله من كان قبلي فاعتقد ان القائد هو من يتولى زمام الشئ كالشخص الذي يقود البعيربعضهم يعرفه البعير وينقاد له وبعضهم ينفر منه ولايسير خلفه وهذا راجع لحسن تصرفه يعني ان القائد الناجح هوالسائس الناجح الذي يتحكم بمن يقوده وهو دائم في المقدمه اما المدير فهو فهو صاحب الجمل وما حمل وقائده وهو الذي يوجه القائد الى الطريق الذي يجب ان يسلكه والقائد عليه التنفيذ هذا حسب مافهمه عقل البدوي
تحياتي
صهيل قلم
01-28-2007, 08:36 PM
الأخت سكون
الموضوع اشبعه الأخ سلطان الفكر من البحث الاستقصاء واستشهد بما قاله العلماء حول هذا المفهوم0 لكني انا وبعقلي البدوي وبدون الرجوع الى ماقاله من كان قبلي فاعتقد ان القائد هو من يتولى زمام الشئ كالشخص الذي يقود البعيربعضهم يعرفه البعير وينقاد له وبعضهم ينفر منه ولايسير خلفه وهذا راجع لحسن تصرفه يعني ان القائد الناجح هوالسائس الناجح الذي يتحكم بمن يقوده وهو دائم في المقدمه اما المدير فهو فهو صاحب الجمل وما حمل وقائده وهو الذي يوجه القائد الى الطريق الذي يجب ان يسلكه والقائد عليه التنفيذ هذا حسب مافهمه عقل البدوي
تحياتي
اذن انت تتفق معي ان القائد هو شخصيه فذه ومسيطر على الامور
وهو شخصيه لايتصف بصفاته اي شخص كان الا اذا كان يتميز بصفاته
القياديه التي سبق ذكرهاا
اليك تلك المقارنه البسيطه
وصلتني عبر الايميل
إن جذر كلمة القائد Lead يعني يذهب، يسافر، يسمو.
أما جذر كلمة مدير Manager يعني يعالج.
فرق بين معنى المدير وهو معالجة المشاكل .
وبين معنى القائد وهو الذهاب إلى أماكن جديدة.
الفرق بين الإدارة والقيادة :
الإدارة:
الإدارة هي الأشياء.
الإدارة هي البنية .
الإدارة هي الكفاءة .
الإدارة هي البرنامج .
القيادة:
القيادة هي قيادة الناس.
القيادة هي التلقائية .
القيادة هي الفعالية .
القيادة هي المبرمج .
الإدارة:
الإدارة هي الكلفة.
الإدارة هي التقنيات .
الإدارة هي صفقة .
الإدارة هي المنفعة.
القيادة:
القيادة هي الاستثمار.
القيادة هي المبادئ .
القيادة هي التحول.
القيادة هي المبادئ .
الإدارة:
الإدارة هي السرعة.
الإدارة هي الطرق.
الإدارة هي العمل من خلال أنظمة .
الإدارة هي تسلق السلم بسرعة .
القيادة:
القيادة هي الاتجاه.
القيادة هي الغايات.
القيادة هي العمل على الأنظمة .
القيادة هل السلم يستند على الجدار .
الفرق بين المدير والقائد:
المدير:
المدير يسمع الناس.
المدير يأمر .
المدير يفعل الأشياء بشكل صحيح.
المدير يستسلم للظروف.
المدير يطبق .
القائد:
القائد يجذب الناس.
القائد يتواصل .
القائد يفعل الأشياء الصحيحة.
القائد ينتصر على الظروف .
القائد يبدع
المدير:
المدير يحافظ على الأمور كما هي.
المدير يركز على الأنظمة .
المدير يعتمد على التحكم والسلطة.
المدير ينظر الى القريب.
المدير سأل كيف؟ ومتى؟
القائد:
القائد يطور الأمور .
القائد يركز على الناس .
القائد يلهم الآخرين بالثقة .
القائد ينظر إلى البعيد .
القائد ماذا؟ ولماذا؟
المدير:
المدير ينظر للحد الأدنى.
المدير يقلد .
المدير يتبع النظام.
المدير يفعل الأشياء بشكل صحيح.
المدير يفكر بالنتائج القريبة
القائد:
القائد ينظر إلى الحد الأعلى.
القائد يبتكر .
القائد يتحدى الوضع الراهن.
القائد مستقل بذاته .
القائد يفكر بالنتائج البعيدة
المدير:
المدير يركز على العمليات.
المدير يفكر بالمنطق.
المدير يمتلك القدرة على الحزم.
المدير يفكر بالإستمرار.
القائد:
القائد يركز على الرؤية والقيم والتحفيز.
القائد يفكر بالحل .
القائد يمتلك المهارة في الوفيق بين الآراء المختلفة .
القائد فكر بالتجدد والتغيير.
المدير:
المدير ينظر إلى إنتاج الوحدة الواحدة كما هي.
المدير يؤثر في المجموعة الذي تحت سلطته.
القائد:
القائد يربط إنتاج الوحدة الصغيرة بالأهداف الكبيرة.
القائد يؤثر في مجموعات تتجاوز سلطته.
”بول ماريوكي“
له كلمة في كتاب أمور القيادة يقول :
"إن الناس الذين يدارون قد لا يمتلكون الرغبة الكافية لبذل الجهد الضروري للنجاح إلا إذا كان لديهم قادة جيدون،
إن القادة العظماء يخرجون بنتائج غير عادية من الأشخاص العاديين
إن المديرين العظام يحصلون على نتائج مخصص لها ومنفذ بشكل جيد
لكن النجاحات الكبيرة تأتي بقدر الحماس والالتزام الذي تلهمه القيادة التأسيسية.
القادة هم المهندسون، والمديرون هم البناؤون.. كلاهما ضروري ولكن دون مهندس لا يوجد شيء مميز يمكن بناءه.
الفرق بين القائد والمدير :
المدير: يجعل الناس يقومون بما يجب القيام به.
القـائـد: يجعل الناس يرغبون بالقيام بما يجب القيام به.
.
صهيل قلم
01-28-2007, 08:42 PM
لا تكن...أصعب ما في الحياة ولاتكن أسهل ما فيها
ولكن...كن أنت الحياة في أسمى معانيها
ويبقى ان نذكر شي مهم ونحتاج له
ان المدير وكيفية ادارته سبب في بقاء مجموعته او هروبها من إدارته
لان الخطأ والتظلم لاايكون ارض خصبه للانتاج او تكاتف المجموعات
ويجب على كل مدير كان ان يحتوي من يكون تحت سلطته
حتى يصل لاهدافه بشكل يسير
وان يكون رمز يقتدى به
,
ابن مسلم
01-28-2007, 09:01 PM
سكون الليل
أشكرك على طرح هذا الموضوع الجيد بلاشك
وكل ماأستطيع أن أقوله هو .
(( رضاء الناس غايةً لاتدرك )
وفي الختام شكراًلك
إبن ثعلي
01-28-2007, 09:49 PM
طيب يااخت سكون ويش ودانا عند ليد ومنجمنت ومعانيهما خلينا عند قائد ومدير ومعناهما من بيئتنا قائد يقود ويمسك بالزمام وحتى الدابة التي تقود اي قطيع يقال لها قائد وكم تغزل الشعراء بقائدة الريم اما المدير فهو كالراعي الذي يدير رعيته ويحافظ عليها من الضياع وهو اكبر من القائد فحتى فحل الابل دائما يديرها ولايترك اي واحدة منها تغادر القطيع ولايسمح لأي فحل ثاني بدخولها اما قيادتها للمرعى فانها تقودها اكبر القطيع والباقي يتبعها وهو لايتدخل في ذلك فسبحان الخالق جعل لكل شئ قائد ومدير
تحياتي
راجية الرحمن
01-28-2007, 11:30 PM
سكون الليل
موضوع من اهم المواضيع المطروحه والذي يستحق التثبيت
شاكرين لك
راجية الرحمن
01-28-2007, 11:31 PM
كان لي رد هنا ؟
صهيل قلم
01-29-2007, 06:50 PM
سكون الليل
أشكرك على طرح هذا الموضوع الجيد بلاشك
وكل ماأستطيع أن أقوله هو .
(( رضاء الناس غايةً لاتدرك )
وفي الختام شكراًلك
هلا وغلا ابن مسلم
نعم رضى الناس غايه لاتدرك
ولكن هل تستطيع الاستمرار في اداره تبحث عن المصلحه الخاصه؟
وتهضم حقوق موظفيهاا؟
,
vBulletin® v3.8.7, Copyright ©2000-2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
diamond