@ عتيـبـي نجــد @
01-21-2007, 12:41 AM
~*¤ô§ô¤*~*¤ô§ô¤*~ أعظم قصيده ~*¤ô§ô¤*~*¤ô§ô¤*~
الاخوه والاخوات الكرام السلام عليكم ،،،
نعم هذه من اعظم القصائد ستبقى خالده في ذاكرة
من يعرف منعى الشعر
لن تمر مرور عابر ،، وستترك اثراً عميقاً لدى المتلقي
ليست مختلفه عن الشعر ،،الا انني ارى من وجهة نظري
انها الشعر كله .....
اختلف شاعرها / محمد عايض العصيمي العتيبي
باللغه التي سلب بها لب من لم يكن بالشعر آبه ..
فهو الذي عشق ابن ثلاثة عشر عاما وهام عشقاً
بأبنت ثلاثة وعشرين فكيف يكون عاشقا لها ؟؟؟
لقد تجاوزت هنا كل الحدود في الحب والعشق
فلم يأبه حتى بالفارق الزمني ..
لنسمع تفاصيل ابن الثالثه عشر سنه
وعشقه لابنــــة الثالثه والعشرون ..
التي لم يخطر لها ببال ان هنالك طفلاً احترق بالحظات
الاخيره قبل رحيل معشوقته ..
والاصعب من ذلك والاعظم تلك الشجاعه التي تجلت
عندما فجر حاجز الصمت
.
ابن المطوع * ما لقا الدار ماهول=مخل ٍ جنابه عن جميع الوطن خال
شافه خلا من عقب ما هوب منزول=وأقفا على أقدام الحفا يهذل أهذال
ابن المطوع مات مع درب مجمول= عطشان في راس أبرق ٍ نايف ٍ عال
لكن سواتي ما بعد عاشها زول=ولا قد سمعتلها مع أهل الهوى أمثال
عايشتها عمري ثلاثة عشر حول=أو هو يقل عن الثلاثة عشر حال
أنا صغير وناحل الخصر مدلول= سبع وثلاث معديتني ورى الجال
الفرق عشر ٍ فيهن أرياف ومحول=فارق هوانا فرق راحل ونزال
صبرت عل الصبر يندار بحلول=وحمل العنا عن بايد الحيل ينحال
أقول أظن الصبر ينزال ويزول=وصبرت وأثر الصبر ما هو بحلال
ونويت أكسر حاجز الصمت وأقول=أما طمع وألا مناكيف وأجزال
واجهتها خايف وسايف ومذهولئ=وأخبرتها بالحال عن خافي الحال
واجهتها من راس مرسلت مرسول=وردت بعلم ٍ ما خطر لي على البال
قالت واشافيها تفرق عن اللول=توك صغير ولا بعد صرت رجال
اليا شتد عودك وأصبح الزند مفتول=ومشيت ما بين المناعير تختال
يمديك تلقى من يسليك بدلول=ويحطلك بأقصا خفاياه منزال
وأقفت يلحفها من الليل مجدول=ما غطته عن ناظر الطفل بجلال
أقفت وأنا في ماقف الياس مخذول=مفلس فلاس مضيع الجاه والمال
تفتر بي دنياي في حيل مشلول=وفي ما قفي ما طاعت الرجل تنزال
وراح الزمان وطال وطول بي مطول=وأصبحت في رجوى قبالات وهبال
أصبحت جرحي في خفاياي مشيول=نوب يهيض ونوب يلتف بأسمال
لا طاب من مابه ولا مات مقتول=أبطى وتاثيره على النفس مازال
جرح ٍ يزوره ساري الطيف محمول= على متون الليل في مهمه اللال
يسقيه في لذة كرى النوم معسول=حلو المذاق بلذة النوم سلسال
من منهل ٍ ياعنك ما هوب منيول= صعب ٍ على خيار النشاما والانذال
واليا انتبه جرحي من النوم مثمول=عادة عليه أتراح الافراح تنهال
هذا جواب اللي عن الناس معزول=عزل الجبال الصم عن جرد الاسهال
واتلا الجواب من المساهير هملول =تهدي لهاك الزول من بد الأزوال
«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•° الشاعر القدير / عايض محمد العتيبي «®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»
**( ابن المطوع ) قصة عشق قديمه جعلها مدخل للقصيدته
الاخوه والاخوات الكرام السلام عليكم ،،،
نعم هذه من اعظم القصائد ستبقى خالده في ذاكرة
من يعرف منعى الشعر
لن تمر مرور عابر ،، وستترك اثراً عميقاً لدى المتلقي
ليست مختلفه عن الشعر ،،الا انني ارى من وجهة نظري
انها الشعر كله .....
اختلف شاعرها / محمد عايض العصيمي العتيبي
باللغه التي سلب بها لب من لم يكن بالشعر آبه ..
فهو الذي عشق ابن ثلاثة عشر عاما وهام عشقاً
بأبنت ثلاثة وعشرين فكيف يكون عاشقا لها ؟؟؟
لقد تجاوزت هنا كل الحدود في الحب والعشق
فلم يأبه حتى بالفارق الزمني ..
لنسمع تفاصيل ابن الثالثه عشر سنه
وعشقه لابنــــة الثالثه والعشرون ..
التي لم يخطر لها ببال ان هنالك طفلاً احترق بالحظات
الاخيره قبل رحيل معشوقته ..
والاصعب من ذلك والاعظم تلك الشجاعه التي تجلت
عندما فجر حاجز الصمت
.
ابن المطوع * ما لقا الدار ماهول=مخل ٍ جنابه عن جميع الوطن خال
شافه خلا من عقب ما هوب منزول=وأقفا على أقدام الحفا يهذل أهذال
ابن المطوع مات مع درب مجمول= عطشان في راس أبرق ٍ نايف ٍ عال
لكن سواتي ما بعد عاشها زول=ولا قد سمعتلها مع أهل الهوى أمثال
عايشتها عمري ثلاثة عشر حول=أو هو يقل عن الثلاثة عشر حال
أنا صغير وناحل الخصر مدلول= سبع وثلاث معديتني ورى الجال
الفرق عشر ٍ فيهن أرياف ومحول=فارق هوانا فرق راحل ونزال
صبرت عل الصبر يندار بحلول=وحمل العنا عن بايد الحيل ينحال
أقول أظن الصبر ينزال ويزول=وصبرت وأثر الصبر ما هو بحلال
ونويت أكسر حاجز الصمت وأقول=أما طمع وألا مناكيف وأجزال
واجهتها خايف وسايف ومذهولئ=وأخبرتها بالحال عن خافي الحال
واجهتها من راس مرسلت مرسول=وردت بعلم ٍ ما خطر لي على البال
قالت واشافيها تفرق عن اللول=توك صغير ولا بعد صرت رجال
اليا شتد عودك وأصبح الزند مفتول=ومشيت ما بين المناعير تختال
يمديك تلقى من يسليك بدلول=ويحطلك بأقصا خفاياه منزال
وأقفت يلحفها من الليل مجدول=ما غطته عن ناظر الطفل بجلال
أقفت وأنا في ماقف الياس مخذول=مفلس فلاس مضيع الجاه والمال
تفتر بي دنياي في حيل مشلول=وفي ما قفي ما طاعت الرجل تنزال
وراح الزمان وطال وطول بي مطول=وأصبحت في رجوى قبالات وهبال
أصبحت جرحي في خفاياي مشيول=نوب يهيض ونوب يلتف بأسمال
لا طاب من مابه ولا مات مقتول=أبطى وتاثيره على النفس مازال
جرح ٍ يزوره ساري الطيف محمول= على متون الليل في مهمه اللال
يسقيه في لذة كرى النوم معسول=حلو المذاق بلذة النوم سلسال
من منهل ٍ ياعنك ما هوب منيول= صعب ٍ على خيار النشاما والانذال
واليا انتبه جرحي من النوم مثمول=عادة عليه أتراح الافراح تنهال
هذا جواب اللي عن الناس معزول=عزل الجبال الصم عن جرد الاسهال
واتلا الجواب من المساهير هملول =تهدي لهاك الزول من بد الأزوال
«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•° الشاعر القدير / عايض محمد العتيبي «®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»
**( ابن المطوع ) قصة عشق قديمه جعلها مدخل للقصيدته