النافذ
01-12-2007, 10:51 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
كتاب خطير ومهم لنا جميعاً يروي نبذه عن تاريخ ما يسمى بالدوله الصفوية التي دامت قرابة 250 سنة (907هـ - 1148هـ) كنت في غاية الظلم والسواد كما سوف تقراء وللعلم فان الدوله الصفوية هي اول دوله شيعيه اثنى عشرية فالدولة التي سبقتها كالفاطميه والبويهيه كانت زيدية ولعل هذا كان سبب الفرق الشاسع بين تلك الدول في الظلم المتفاوت, واليوم فالشيعه الاثنى عشرية عادت لهم دوله جديدة وكما هو متوقع فقد ساروا على سيرة اسلافهم (والله غالباً على امره ولكن اكثر الناس لا يعلمون)
وهذه مقدمة الكتاب بقلم المؤلف:
بعد سقوط بغداد بيد الأمريكان ظهر في بعض وسائل الإعلام المسموعة والمرئية والمقروءة مصطلح (الصفويين، والصفويون الجدد)، والملاحظ أن جُل إن لم يكن كل شرائح المجتمع الإسلامي المثقف وغيره يجهل معنى هذه التسمية، حتى تصوّر البعض أن الصفويين هي حزب، أو اسم لميليشيا في العراق، وأن إسماعيل الصفوي هو شخص كعبد العزيز الحكيم ومقتدى الصدر.
لذا رأى راقم هذه السطور أن يساهم بمقال يوضح معنى هذه الكلمة ويعلق هو في الهامش رابطاً القديم بالواقع، مستعيناً بعشرات المصادر العربية والأجنبية والإيرانية والتركية، لتوضيح الحق، والله من وراء القصد.
بقلم/ عبدالعزيز بن صالح المحمود
كتاب خطير ومهم لنا جميعاً يروي نبذه عن تاريخ ما يسمى بالدوله الصفوية التي دامت قرابة 250 سنة (907هـ - 1148هـ) كنت في غاية الظلم والسواد كما سوف تقراء وللعلم فان الدوله الصفوية هي اول دوله شيعيه اثنى عشرية فالدولة التي سبقتها كالفاطميه والبويهيه كانت زيدية ولعل هذا كان سبب الفرق الشاسع بين تلك الدول في الظلم المتفاوت, واليوم فالشيعه الاثنى عشرية عادت لهم دوله جديدة وكما هو متوقع فقد ساروا على سيرة اسلافهم (والله غالباً على امره ولكن اكثر الناس لا يعلمون)
وهذه مقدمة الكتاب بقلم المؤلف:
بعد سقوط بغداد بيد الأمريكان ظهر في بعض وسائل الإعلام المسموعة والمرئية والمقروءة مصطلح (الصفويين، والصفويون الجدد)، والملاحظ أن جُل إن لم يكن كل شرائح المجتمع الإسلامي المثقف وغيره يجهل معنى هذه التسمية، حتى تصوّر البعض أن الصفويين هي حزب، أو اسم لميليشيا في العراق، وأن إسماعيل الصفوي هو شخص كعبد العزيز الحكيم ومقتدى الصدر.
لذا رأى راقم هذه السطور أن يساهم بمقال يوضح معنى هذه الكلمة ويعلق هو في الهامش رابطاً القديم بالواقع، مستعيناً بعشرات المصادر العربية والأجنبية والإيرانية والتركية، لتوضيح الحق، والله من وراء القصد.
بقلم/ عبدالعزيز بن صالح المحمود