المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : التوصيل مجاناً


بدوي متعلم
12-16-2006, 08:36 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواني الكرام:

التوصيل مجاناً عباره نلاحظ إنها تبدو في الأنتشار السريع خصوصاً في هذا الزمان والترف الذي نعيشه في بلادنا ولله الحمد ولكن خدمة التوصيل في (المطاعم 0المغاسل000الخ)خدمه جميله جداً في ظاهرها وانا معكم تريح الشخص الذي في الدوام والأسره التي لايوجد لها عائل او انه معاق او000او000ولكن من يقوم على التوصيل من يقابل ممن يأخذ الحساب ؟؟؟؟في احد المطاعم لفت انتباهي شخص جالس في قمة الأناقه والشياكه ولكم باقي التصور للمنظر وفي لحظه رن هاتف ذلك المطعم وإذا بأخونا هذا (الكاشخ)يرد عليه ويسجل الطلبات ويهتم بالطلب ومن باب زيادة المعرفه توجهة بسؤال السوداني الواقف على الكوشير عن صاحبنا هذا ورد عليه هذا موظف توصيل الطلبات المجانيه!!!
صدقوني اخواني عند هذا الرد كانت العاصفه بالنسبه لي وتردد في ذهني لماذا هذه الكشخه ولماذا هذا الدلع في الرد على الهاتف ولماذا؟؟؟؟؟؟؟
اخواني اريد ان أناقش معكم هذا الموضوع (التوصيل المجاني بين القبول به كواقع وضروره ملحه وبينه كمدمر للبيوت بطريقه جديده 0التوصيل المجاني ومن يقوم بهذه الخدمه ؟؟؟)شاكراً حسن التفاعل

حسام هوازن
12-16-2006, 09:38 PM
هلا وغلا ببدوي متعلم

وطرح جميل في هذه المشاركة

واقول يالغالي انه فعلاً انتشر هذا الشيء

بين الناس بالمملكة في الوقت الحالي بكثرة

وخصوصاً بين العوائل...

انا عندي مافي مانع تطلب العائلة من المطعم

بالتوصيل مجاناً بشرط انه لايكون دوماً

اقل شيء بالشهر مرة او مرتين..

التوصيل المجاني يصلح فقط للعزّاب الذين

عايشين بعيدين عن عائلاتهم ولكن ان تلجأ العائلة

الى التوصيل وتترك اكل البيت فهذا حقاً ليس جيداًُ

لكل افراد العائلة..

بنت* عتيبة
12-16-2006, 10:33 PM
احذروا منها *خدمة جديدة لتوصيل (الفساد) مجاناً إلى البيوت

==================
انتشرت ظاهرة توصيل الطلبات للمنازل بصورة ملفتة واصبح شعار ''اتصل نصل'' ، الذي يرفعه مقدموا هذه الخدمة ، ميدانا للتباري ومضمارا للتسابق حتى وان كان الطلب مجرد ''ساندويتش'' . ومع تهافت الناس على هذه الخدمة ارتفعت الأصوات المحذرة من مخاطرها والتي تدعو لتقنينها لما تحمله من مخاطر اجتماعية وأخلاقية في مجتمع محافظ . ويروى العديد من المواطنين قصصا تؤكد أهمية وضع علامات حمراء حول هذه الخدمة ، منها أن أحد عمال المطاعم اعتدى على إحدى الفتيات عندما ذهب لتوصيل الطلب ولم يكن الأب متواجدا . وقيام وافد عربي بنقل الإيدز لسبع أسر في الرياض ليتم ترحيله بعد إغلاق المطعم ست سنوات . الشرع يرى ان هذه الخدمة تضيع حرمة البيوت وقد رصدت هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في الرياض العديد من قضايا الاختلاء بسبب خدمة التوصيل التي زادت من دخول المفاسد للكثير من البيوت . بينما يراها علماء الاجتماع خدمة مفيدة في مظهرها ولكن في جوهرها فساد اجتماعي وخلق مجتمع اتكالي لا يستطيع القيام بأبسط الأعباء اليومية . (المدينة) ناقشت القضية الخطيرة من مختلف جوانبها لمعرفة مزاياها وعيوبها خلال هذا التحقيق : يقول عمر الخليفة (بائع في محل مواد غذائية بالرياض) إن خدمة التوصيل يستفيد منها الكثيرون ، فهي من جهة تسهم في زيادة دخل المحل بنسبة تصل احيانا الى 80 % ، ومن جهة أخرى تساعد اولئك الذين ليس لديهم من يقوم بشراء حاجاتهم لوجود رب الأسرة خارج المنزل أو لأي ظرف طارئ لأنه من الصعب عند البعض نزول المرأة للشارع من أجل شراء احتياجاتها بنفسها ، لذا جاءت هذه الخدمة لراحتهم ، لكن هناك أناس اعتمدوا على خدمة التوصيل بشكل كبير دون مبرر مقنع . وعن الفترات التي يزداد فيها الطلب على هذه الخدمة قال إنها مطلوبة في جميع الأوقات لكن يزداد الطلب عليها بصفة خاصة في الفترة المسائية التي يكون فيها رب المنزل غير موجود . أنقذتنا من الإفلاس فيما يقول محمد الخولي (موظف في مطعم) إن خدمة التوصيل فرضت نفسها على أصحاب المحلات التجارية

كوسيلة لجذب ال**ائن في ظل التنافس الكبير بينها ، خاصة المطاعم التي انتشرت فيها هذه الخدمة . وأضاف أن المطعم الذي يعمل فيه أعيد فتحه 3 مرات ولم ينجح لذلك لجأ إلى خدمة التوصيل لتحريك السوق رغم أن التوصيل يكلفنا الكثير ، وإلى الآن لم يتجاوز الدخل من تلك الخدمة 20 % من إجمالي الدخل . ومن وجهة نظر سالم المطيري فإن سلبيات خدمة التوصيل تغلب على الإيجابيات . ومن ابرز سلبياتها ما تسببه من فساد اجتماعي من خلال تعدي بعض الوافدين ، الذين يقومون بالتوصيل ، على عورات المسلمين. ويستشهد في هذا الصدد بقصة واقعية حصلت في الرياض حينما اعتدى أحدهم على إحدى الفتيات . فحينما قام عامل في مطعم مشهور بتوصيل الطلب للمنزل دخل وفعل الفاحشة بابنة الرجل الغائب عن منزله . وأضاف : قد يكون المطعم بحاجة لتصريف بضاعته لذلك قد يوصل لطالب الخدمة أكلا فاسدا وحينها لا يستطيع أن يرده وهي من ضمن السلبيات التي نتحدث عنها . تقنين الخدمة واعتبرها ساير بن حجي خدمة مريحة لأنها تختصر الوقت والمسافة والجهد لطالب الخدمة ، لكنها لا تصلح إلا للعزاب فيما تكثر سلبياتها بالنسبة للأسر . والغريب - كما يقول- أن هذه الخدمة أصبحت مفروضة علينا بالقوة ، فحينما تسكن أي شقة خصوصا في العمائر الجديدة تجد ملصقات فيها رقم اشتراك خاص بك وعرض الخدمات بطريقة مغرية . وبالرغم من إعجابها بالخدمة التي أنقذتها في كثر من الأحيان خاصة إذا كان لديها زائرات من صديقاتها .. إلا أن إحدى ربات البيوت في الرياض تطالب بتقنين خدمة التوصيل وترى انها بحاجة الى تعامل خاص حيث يطلب الزوج الطلب ويحاسب عليه ويضعه الموصل عند الباب بدون خروج المرأة . ويرجى عدم السماح للفتيات باستخدام الخدمة دون الرجوع لولاة أمورهن ومعرفة الحاجة الحقيقية لما سيطلب ثم متابعة آلية التوصيل ، الى جانب عدم السماح للخادمة بالخروج . أرجوكم قننوا هذه الخدمة أو امنعوها فقد جلبت لنا الشر .. هكذا يقول سعود مشبب الذي يطالب بوضع شروط محددة للاستفادة من تلك الخدمة التي جلبت المفاسد . ويروي قصة هزت مشاعر سكان الرياض حيث قام وافد عربي يعمل في أحد المطاعم الشهيرة بنقل الإيدز لسبع اسر . وعند اكتشاف أمره تم إغلاق المطعم ست سنوات وترحيل الجاني . ومثل هذه الجريمة هناك الكثير ، لذلك لا ينبغي ان نفتح على انفسنا بابا للشر والرذيلة والفساد بهذه الخدمة . ضياع حرمة البيوت أما من الناحية الشرعية فإن هذه الخدمة تؤدي حتما إلى ضياع حرمة البيوت ، كما يقول الشيخ عبد الله بن يتيم العنزي امام وخطيب جامع أبي بكر الصديق بالرياض . فظاهرة التوصيل للمنازل أصبحت منتشرة جدا حتى لا يكاد يخلو منها أي بيت من البيوت . هذه الظاهرة قد تكون نعمة في بعض الظروف التي يضطر الناس فيها الى الاستعانة بهذه الخدمة بدلا من العناء والخروج ، ولكن شريحة من المجتمع أفرطت في هذه الخدمة حتى أصبحت تعتمد كليا عليها مما يترتب عليها عدة محظورات منها: أولا : ضياع حرمة البيوت .. هذا الأمر يبرز عندما يطرق البيت في اليوم والليلة نوعيات مختلفة من الموصلين ، فهذا يوصل طلبا تموينيا وآخر يوصل طلبا غذائيا وثالث يوصل مبلغا تبقى من حساب سابق . وهكذا يصبح البيت مكانا عاما لتوصيل الطلبات فلا يعرف اهله الخصوصية . ثانيا : انصراف الكثير من أولياء الأمور عن القيام ب***م بيوتهم وتوفير ما يحتاجون إليه من مواد ومؤونة ورعاية . وكلما أرادت الأسرة شيئا منه قال : اتصلوا واطلبوا. فأين هؤلاء من قول المصطفى صلى الله عليه وسلم '' كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته '' فالواجب تفقد الأسرة وتلمس حوائجها . ثالثا : إن كثرة الطلبات لابد فيها من مكالمة امرأة للرجل الأجنبي وقد يكثر الحديث ، وهذا الأمر له خطورته . فالمرأة مطلوب منها البعد عن التحدث مع رجال أجانب وعمالة قد لا تراقب الله وتستغل الظروف فالواجب الحذر واخذ الحيطة وان تقدر الحاجة بقدرها . وينصح عدد من الأطباء بعدم الاعتماد الكلي على هذه الخدمة التي تقلل من الحركة عند البعض وتحد من نشاطه . وقد لا يدرك البعض ان الطعام لو وضع في حافظة او غيرها وهي ساخنة قد تتعفن او تتجمع عليها البكتيريا وربما الفطريات الضارة التي لا تلاحظ بالعين المجردة ، اضافة الى نظافة الموصل او وسيلة التوصيل ومدى ملاءمتها للشروط الصحية . وأجمع عدد من خبراء الاقتصاد على انها ظاهرة خطيرة ولها سلبيات اقتصادية منها ان المستهلك يقبل على الشراء بشراهة واحيانا دون حاجة ، كذلك تفرض عليه اشياء لم يطلبها لاكمال المبلغ المحدد للتوصيل . وقد تأتيه سلع منتهية الصلاحية أو مأكولات غير صالحة وهذا يضر بصحته . ومن السلبيات أيضا أن كثرة الاعتماد على هذه الخدمة تجعل المستهلك بعيدا عن السوق ولا يعرف سعر البضاعة التي قد تتغير
منقول للفائدة

بدوي متعلم
12-17-2006, 11:24 AM
شكراً لمن ساهم في طرح او حل لهذه المشكله ولانزال في انتظار المزيد من المشاركات

الشامخه
12-17-2006, 12:39 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وبعد

اسعد الله أوقاتكم بكل خير

استوقفني هذا الموضوع واحببت ان اشارك ..

اخواني هناك عوائل كلها بنات ولايوجد من يهتم فيهم
لا اب لا اخ لاعم وهم بحاجه لمثل هذه الخدمات
وصعب على الام اوالبنت يطلعون يوفرون أي شي
ينقص عليهم فافضل ان هالخدمات متوفره لمثل
هالعوائل الله يستر عليهم وعلى المسلمين أجمعيا...
ولايتعرضون لمضايقات وغيره من الشباب ويتعرضون
للقيل والقال من الناس سيئة الظن بكثرة خروجهم
ونحن بمجتمع ينتقد خروج النساء بكثره من منزلهن ...

فاذا انت يابدوي ومتعلم واخوي حسام هوازن موجودين عند
أهلكم وتلبون مطالبهم وفيكم هالغيره الطيبه على أهلكم
الله يحفظكم من كل شر ويخليكم لعينً ترجيكم ...

فيه عوائل لايوجد لديه لااب لا اخ لاعم ولاقريب
يهتم فيهم ويكون فيه هالغيره الطيبه على لحمه ودمه ؟؟؟

بدوي متعلم يسلمووو على طرحك ..

سجلني متابعه للطرح ..

أختك \\\ الشامخهـ