// .... لَـ حَ ـظـة .... //

[شـاامـخ حـلاا]

أردتُهـآ لَـ حَ ـظَةْ …

لَـ ح ـظَةَ ..

هي ما أتَـ م ـَنـآهَ …

هيِ ما أريِدُه …

مَتىَ تـ ع ـَوَديِن …؟؟


لأُخَبِرك كَمَ أشتَاقتْ تِلكَ الطيِوُر لِتـ غ ـرِد …


وعَـ ل ـىَ أنامِلِكِ تَسَتكِنْ …

ومْنْ فَوقِك تـُ ح ـلِق …

فَبـ ع ـد رحِيلكِ عَزفَتَ تَلكَ الطُيوُر أشـ جَ ـان الـ حُ ـزن …

تَلبسَت بِالثوُبِ الأسَودْ و أعلَـ ن ـت الـ حِ ـداد …

سَكنَ بذلِكَ الـ مَ ـكان الظَـلأم … وغَردت الـ خَ ـفافيش …

وتـ غَ ـطى ذَلِكَ الكُـرسيِ بِأوراقِ الخريِفَ …

كَمَ أشتـآقَ أولِئكَ الـ صَ ـبيِة لِـ م ـصـافحتكِ … والِـ غ ـناء مْنْ حَولِكِ …

كَمَ أشتـآقَتَ تِلكَ الوُرُود لألوآنِها …


فَـ م ـنذُ رَحيِلكِ ….


لَمَ تـ ع ـد لذلِك الـ مَ ـكانَ حَياتَه …

الـ مَ ـكان زادهُ الـ شَ ـوق …


فتِلكَ الشَـ ج ـرَة أقِفُ عِندهـآَ …

أتذَكرُ لـَ ي ـاليِـ ن ـآ …

تُـ خ ـبرنَيِ بـأشتـآقَهـآ لكِ … لـتداعبِ أغَـ صَ ـآنهـآَ …


أيِلُـها أنـ ح ـنى …

وآبـى الـقَـ مَ ـرْ أن يَظهَر …

وفي عيِـ ن ـيه الـ حُ ـزِن …

وآبت الشَـ مْ ـسُ أن تـستَديِر …

فهـآ هي تَـ ح ـترقَ …


آمـا أنْـآ ….؟؟؟


أصـبـ حَ ـتُ كالـ جَ ـليِد الـساخِن …

مْنْ خارِجِهِ بُروُد وذُبولَ…

ومن داخِله ناراً مُشـتـ عِ ـلةَ …

خَلفَ تِلكَ الأبواب …

خَلفَ تِلكَ الـ جُ ـدران ...

ما زلِت أنتظر عودتكِ …

لُوُ أردتِ يوماً مْنْ عُـ م ـري لَمْ أتـاخر …

ولَكِن كَيِف ..؟؟؟

فـانا أُرِيدكِ لـ حَ ـظةَ …








أهداء لمن تـَ خ ـلدت وسَوفَ تبقى …. ولِمن صفَـ ع ـت القَمرَ فأطاعها …


فعيشِ في جـ ن ـة ألـ خَ ـلد … فبإذنه سَوف ألقاكِ






شاامخ صـ م ـت

.

[ღ العابرة ღ]

أهداء لمن تـَ خ ـلدت وسَوفَ تبقى …. ولِمن صفَـ ع ـت القَمرَ فأطاعها …


فعيشِ في جـ ن ـة ألـ خَ ـلد … فبإذنه سَوف ألقاكِ





عالمك متخم بالحنين ..

فهنيئا ً لها... سارقة الحنين..

كلماتك .. جدا ً .. جداً .. رائعه..

يسعدني.. أن تكون لي أول مصافحه..

أمسيه.. هانئه .. وهادئه ..

عابره..

[شـاامـخ حـلاا]

العابرة ...

هنئياً لها ... أين هي ...

ذهبت ولن تعود ...

فلم تترك سوى الشوق ... والحزن يعتريني ...


شاامخ حلاا

[ღ العابرة ღ]

حتى.. وأن لم تكن موجوده ..

فالروح.. الطيبه والطاهره ..

نشعر بها دائما حولنا.. وبيننا..

تحفنا .. كالمـلاك..

ويلامس .. صادق أحساسها.. شغاف قلوبنا..

الم يتــُغنى .. بأندماج الأرواح..

[شـاامـخ حـلاا]

أليست الأرواح تشتاق لأحتضان بعضها ....


أليست الأرواح تريد أن تحتضن بعضها ...


كيف نشعر بها ونتألم ... كيف نبقى نشتم رائحتها ونحزن ...

[ღ العابرة ღ]

الذكرى الطيبه .. هي المسؤل .. والمساءل .. هنا..

ألم تقل ...!؟


فَـ م ـنذُ رَحيِلكِ ….

لَمَ تـ ع ـد لذلِك الـ مَ ـكانَ حَياتَه …

الـ مَ ـكان زادهُ الـ شَ ـوق …

فتِلكَ الشَـ ج ـرَة أقِفُ عِندهـآَ …

أتذَكرُ لـَ ي ـاليِـ ن ـآ …

تُـ خ ـبرنَيِ بـأشتـآقَهـآ لكِ … لـتداعبِ أغَـ صَ ـآنهـآَ …

أيِلُـها أنـ ح ـنى …

وآبـى الـقَـ مَ ـرْ أن يَظهَر …

وفي عيِـ ن ـيه الـ حُ ـزِن …

وآبت الشَـ مْ ـسُ أن تـستَديِر …

فهـآ هي تَـ ح ـترقَ …



أو بعد هذا كله .. تسأل كيف.. وكيف...

[شـاامـخ حـلاا]

لم أقل كيف ... الا عندما قلتِ

حتى.. وأن لم تكن موجوده ..

فالروح.. الطيبه والطاهره ..

نشعر بها دائما حولنا.. وبيننا..

تحفنا .. كالمـلاك..

ويلامس .. صادق أحساسها.. شغاف قلوبنا..


أليس الحزن سوف يتشارك معي حياتي ...

الا تكون هذه الذكرى مؤلمة ... موجعة ...


كيف نبقى نعيش هذه الذكرى ...

كيف نبقى نعيشها ونتألم ...

[ღ العابرة ღ]

أليس الحزن سوف يتشارك معي حياتي ...

الا تكون هذه الذكرى مؤلمة ... موجعة ...



بلى .. بلى والله .. مؤلمه ..

وتبقى ..هذه الذكرى معنا في ..أدق .. أدق.. تفاصيل حيانتا..

تذكرنا بالماضي .. لتسلب منا .. ماتبقى من الحاضر...

[
كيف نبقى نعيش هذه الذكرى ...

كيف نبقى نعيشها ونتألم ...

نعيشها .. بالأمل.. الأمــــل .. هو وحده .. من سيبدد تلك الآلام..


فعيشِ في جـ ن ـة ألـ خَ ـلد … فبإذنه سَوف ألقاكِ

[شـاامـخ حـلاا]

لكن أليس الأمل مقطوع ....


كيف لنا أن نعيش أملاً في نظرنا قد يكون مقطوع ...


كيف لنا أن نكمل حياتنا ....

كيف لنا أن نجاري من بادلنا بمشاعره وأحاسيسه ...

أنقول له أننا نعيش أملاً في لقاء ذلك الشخص ...

كيف التغيير ....

أعتقد إنه صعب التغيير ...

[ღ العابرة ღ]

إن قـُطع الأمل...

ووجد .. من سيبدل الألم.. ويزيح الهم ..

ما المانع .. فقد نراه بصورة من رحل.. أو لعله أفضل ..

لكن قلوبنا .. حجب عنها النور.. بعد ذلك الراحل..

لأننا رأينا الدنيا .. في عينيه.. وبين يديه..

/
:
/

وتبقى للقلوب قوانينها .. التي قد لاتتناسب مع الناس جميعا ً...

[شـاامـخ حـلاا]

إذن إين هو ...


كيف نصل إليه وقبل أن نصل ....


هل يستحق أن نبدله بالذي رحل ...


هل سيكون أفضل من الذي قبله ...

تكثر الاسئلة ..


لكن السؤال الأخير أين هو ؟

[ღ العابرة ღ]

ومن .. هو ؟!

الأمل ..

ام السارق /هـ ..

أم ماتبقى من الذكرى..

الأجوبه أكثر ....

ويضل .. يسكن فينا .. ذلك الـ هو ..

لكن لا نعلم أين ..!؟

[شـاامـخ حـلاا]

لما يتسمى بالسارق ...

إلم يكن يستحق أن يكون البديل ...


هل الأنتظار مؤلماً إيضاً ... إم ماذا ؟؟؟

خصوصا بعد انقضاء أربع أعوام ...

هل نستطيع الصبر أكثر ....

[بنت* عتيبة]

شامخ حلا

لي عودة

[شـاامـخ حـلاا]

بالأنتظار < توه صاحي من النوم

[إبن ثعلي]

حضور فقط
تحياتي

[صهيل قلم]

مرور فقط تحياتي
--------------------


يسلم حسك وبنانك











,

[أبونايف]

مشاهدة فقط
تحياتي

[شـاامـخ حـلاا]

إبن ثعلي اجمل مرور

[شـاامـخ حـلاا]

سكون أشكرك على المرور

[شـاامـخ حـلاا]

شاهد كما تريد .. فأتمنى أستمتاعك

[الشامخه]

؛؛
؛؛
\
/
\
/
؛؛
؛؛

حين يتمرد الشوق
وتنزف دموع الحنين اشتاقك بقسوة
ايعقل ان نشتاق بقسوة هنا تنكسر القوة
وتنهار الروح في اودية الغربة حتى الاختفاء

وتبقى افكار مشتته احساس ممزق
دموع باردة باردة جدا والريح تجرح مسكنها ..
ولايبقى سوى ذكرى وبعض اللحظات ..

لحظة تمر ببرود حزين ..
ولحظات تحتويني بشدة..
لحظات اتمنى ان تصدق ..
معي الا قدار وتمنح الروح..
بعض الاشياء المفقودة..
لحظات اتمنى ان لا اعيش الانتظار..
ولحظات اتمنى ان لا اسيئ الاختيار ..
ولحظات تبقى عالقة في الذاكرة..
مهما يمر النسيان لا تتغير..
هي لحظات الصدق والوفاء ..


؛؛
؛؛
؛؛
\
/
؛؛
؛؛
؛؛
/
\
؛؛
؛؛
؛؛




:؛: فيلسوف الكلمهـ \\\ شامخ حلا :؛:

أحساسك الشجي وجمال عبارتك ورقة مشاعرك ...

وجل احرفك أنتزعت مني النظر وأجبرت ...

عيوني على التأمل بتمعن وبدموع ...

سلمت أناملك الماسية التي كتبت ...

أروع العبارات بأروع الكلمات أحببت ...

أن أتعطر من شذى أحرفك ياصاحب القلب المغمور بأحاسيس صادقه ...

شامخ حلا أود أن أشكرك على ماقدمته لنا من أبداعك ....

ولاكني عجزت عجزت عن صياغة كلمات بمثل صدق أحساسك ....

فيلسوف الكلمه أعذرني ....

على صمتي أمام كلماتك ....

ودمت بكل أخوة ووفاء ...

أختك \\\\ الشامخهـ

[شـاامـخ حـلاا]

لم يكن العجز معمولاً به في قاموسي ومعجمي ....

ما أرتده لحظة ....

وحينها ....

حين اللقاء والروح تحتضن الروح ...

والفؤاد يحن للفؤاد ...

عندما تلتقي الأيدي وتظهر حرارة الشوق الدافئة ...

حين يصبح الحنين قاسياً ....

حينها أبقى بذلك المكان ....

كطفلاً على قارعة الطريق أضاع دربه ...

كشابة في مقتبل العمر تذهب إلى بيت أخر ...

الشامخهـ ....

أتدرين ما هو أجمل ما يوضع بمواضيعي ....

مروركٍ وتعطير جوي بأريج نفحات عطرك ...

فجو المحزن كئيب ....

تحياتي