هداج تيما
06-06-2004, 10:04 PM
سعوديون لم يروا وجوه زوجاتهم في حياتهم
بعض الرجال السعوديين لم يروا وجوه زوجاتهم وامهاتهم ولو لمرة واحدة
نساء يرفضن أن يرين وجوههن لأزواجهن وأبنائهن..عادة غريبة إلى درجة الخيال مازالت تتمسك بها بعض المجموعات القبلية في السعودية، وخلال لقائنا ببعض الرجال والنساء الذين لهم صلة بهذه العادة العجيبة استمعنا إلى قصص وحوادث عديدة لا تخلو من الغرابة والطرافة
فرغم مرور أربعين عاما على زواجهما إلا أن محمد لم يستطع أن يرى وجه زوجته التي أنجب منها ثلاثة أولاد أكبرهم تجاوز عمره 18 عاما، وفي اللحظة التي شاهد وجهها طالبته بالطلاق معدة ذلك تجاوزا للعادات والتقاليد التي اعتادت وتربت عليها
بعض القصص الناجمة عن تلك العادة تختلط فيها المضحك بالمأساة، فأحد الأزواج عندما توفت زوجته في حادث مروري استدعي للمستشفى للتعرف عليها واستلام جثتها، ونظرا لأنه لم يكن قد رأى وجها منذ زواجهما والذي دام 7 سنوات، وأنجبت خلالها أبنا طلب من الحاضرات وضع البرقع على وجهها ليعرفها
التهديد بالطلاق لم ينزع لثامها
علي القحطاني أكد أنه رغم مرور عشر سنوات على زواجه لم يتمكن لو مرة واحدة أن يرى وجه زوجته فالبرقع لا يفارق وجهها، وأشارإلى أنه ذات مرة هم أن ينزع برقعها عن وجهها فهددته بترك المنزل والعوده لبيت أهلها إن فكر بذلك، ولم يثنيها عن قرارها ذلك إلا بعد أن أقسم بأغلظ الأيمان بعدم التفكير مرة أخرى في فعل ذلك
أما حسن العتيبي فقد حاول الضغط على زوجته الملثمة من خلال تهديدها بالزواج من أخرى إذا لم تكشف له وجهها، إلا أنها فضلت أن يكون لها " ضرة " ولم تكتف بذلك بل رشحت إحدى صديقاتها التي لا تتمسك بهذه العادة الصارمة
حاول رؤية وجه أمه دون جدوى
الشاب عبدالله الدوسري، والبالغ من العمر 18 عاما لم ير وجه خالته ولو لمرة واحدة، وعقدت الدهشة لسانه عندما اكتشف أن زوج خالته وأبنائها لم يروا وجهها أيضا. أما معيض مسفر الذي لم ير وجه أمه مطلقا يذكر أنه قام بعدة محاولات لفعل ذلك لكنها باءت بالفشل حيث كانت تنهره وتؤنبه دائما، ويقول معيض إنه وإخوته اعتادوا الأمر، ويعتبرون أن رؤية وجه والدتهم سيكون هو الشئ الغير طبيعي بالنسبة لهم
المودة هي الأساس وليس الوجه
تقول أم ربيع الجحدري البالغة من العمر سبعين عاما، وهي أم لشابين لم يرا هما وزوجها وجهها ولو مرة واحدة إنها اعتادت على ارتداء البرقع منذ أن كنت طفلة معتبرة أن خلعه عيبا كبيرا وخاصة عند عائلتها فقد آلفت أن ترى أخواتها الإناث ووالدتها يرتدنه منذ نعومة أظفارها، مشيرة إلى أن زوجها لم يطلب منها أن تنزعه لأنه يعلم أن ذلك من العادات التي يجب المحافظة عليها، وعن إنجابها دون أن يرى زوجها وجهها أشارت الجحدري إلى أن ذلك لا يعد مهما فقد اعتاد ألا يرى وجه والدته وأخواته الإناث مؤكدة أن الألفة والمودة هما أساس العلاقة الزوجية وليس الوجه
في حين أكدت نوره زوجة ابنها، وهي أم لسبعة أبناء أن من العادات التي ورثتها عن عائلتها ارتداء البرقع حتى في منزلها ومع عائلتها وزوجها، وقد طلب زوجها منها مرارا أن تنزع البرقع داخل المنزل لكنها امتنعت عن ذلك مبينه أنها تنام واضعة البرقع على وجهها مما سبب ضيق لزوجها والذي حسب حديثها اعتاد على رؤية وجه أمه مرتدية بالبرقع
( إلا أنا متأكد منه أن زوج نيراااانوووه آكلها بلحيته صار عشر سنوات
يبي يشوف وجهها وهي رافضه , ومسويه فيها أنه عيب)
ههههههههههههههه
أجل لش تزوجتي من الأساااااااااس
بعض الرجال السعوديين لم يروا وجوه زوجاتهم وامهاتهم ولو لمرة واحدة
نساء يرفضن أن يرين وجوههن لأزواجهن وأبنائهن..عادة غريبة إلى درجة الخيال مازالت تتمسك بها بعض المجموعات القبلية في السعودية، وخلال لقائنا ببعض الرجال والنساء الذين لهم صلة بهذه العادة العجيبة استمعنا إلى قصص وحوادث عديدة لا تخلو من الغرابة والطرافة
فرغم مرور أربعين عاما على زواجهما إلا أن محمد لم يستطع أن يرى وجه زوجته التي أنجب منها ثلاثة أولاد أكبرهم تجاوز عمره 18 عاما، وفي اللحظة التي شاهد وجهها طالبته بالطلاق معدة ذلك تجاوزا للعادات والتقاليد التي اعتادت وتربت عليها
بعض القصص الناجمة عن تلك العادة تختلط فيها المضحك بالمأساة، فأحد الأزواج عندما توفت زوجته في حادث مروري استدعي للمستشفى للتعرف عليها واستلام جثتها، ونظرا لأنه لم يكن قد رأى وجها منذ زواجهما والذي دام 7 سنوات، وأنجبت خلالها أبنا طلب من الحاضرات وضع البرقع على وجهها ليعرفها
التهديد بالطلاق لم ينزع لثامها
علي القحطاني أكد أنه رغم مرور عشر سنوات على زواجه لم يتمكن لو مرة واحدة أن يرى وجه زوجته فالبرقع لا يفارق وجهها، وأشارإلى أنه ذات مرة هم أن ينزع برقعها عن وجهها فهددته بترك المنزل والعوده لبيت أهلها إن فكر بذلك، ولم يثنيها عن قرارها ذلك إلا بعد أن أقسم بأغلظ الأيمان بعدم التفكير مرة أخرى في فعل ذلك
أما حسن العتيبي فقد حاول الضغط على زوجته الملثمة من خلال تهديدها بالزواج من أخرى إذا لم تكشف له وجهها، إلا أنها فضلت أن يكون لها " ضرة " ولم تكتف بذلك بل رشحت إحدى صديقاتها التي لا تتمسك بهذه العادة الصارمة
حاول رؤية وجه أمه دون جدوى
الشاب عبدالله الدوسري، والبالغ من العمر 18 عاما لم ير وجه خالته ولو لمرة واحدة، وعقدت الدهشة لسانه عندما اكتشف أن زوج خالته وأبنائها لم يروا وجهها أيضا. أما معيض مسفر الذي لم ير وجه أمه مطلقا يذكر أنه قام بعدة محاولات لفعل ذلك لكنها باءت بالفشل حيث كانت تنهره وتؤنبه دائما، ويقول معيض إنه وإخوته اعتادوا الأمر، ويعتبرون أن رؤية وجه والدتهم سيكون هو الشئ الغير طبيعي بالنسبة لهم
المودة هي الأساس وليس الوجه
تقول أم ربيع الجحدري البالغة من العمر سبعين عاما، وهي أم لشابين لم يرا هما وزوجها وجهها ولو مرة واحدة إنها اعتادت على ارتداء البرقع منذ أن كنت طفلة معتبرة أن خلعه عيبا كبيرا وخاصة عند عائلتها فقد آلفت أن ترى أخواتها الإناث ووالدتها يرتدنه منذ نعومة أظفارها، مشيرة إلى أن زوجها لم يطلب منها أن تنزعه لأنه يعلم أن ذلك من العادات التي يجب المحافظة عليها، وعن إنجابها دون أن يرى زوجها وجهها أشارت الجحدري إلى أن ذلك لا يعد مهما فقد اعتاد ألا يرى وجه والدته وأخواته الإناث مؤكدة أن الألفة والمودة هما أساس العلاقة الزوجية وليس الوجه
في حين أكدت نوره زوجة ابنها، وهي أم لسبعة أبناء أن من العادات التي ورثتها عن عائلتها ارتداء البرقع حتى في منزلها ومع عائلتها وزوجها، وقد طلب زوجها منها مرارا أن تنزع البرقع داخل المنزل لكنها امتنعت عن ذلك مبينه أنها تنام واضعة البرقع على وجهها مما سبب ضيق لزوجها والذي حسب حديثها اعتاد على رؤية وجه أمه مرتدية بالبرقع
( إلا أنا متأكد منه أن زوج نيراااانوووه آكلها بلحيته صار عشر سنوات
يبي يشوف وجهها وهي رافضه , ومسويه فيها أنه عيب)
ههههههههههههههه
أجل لش تزوجتي من الأساااااااااس