كيــــــــــــف أتخلــــــــــــص مــــن ذنوبــــــــــــــي ؟

[إشراقات]

عقوبة الذنوب تزول عن العبد بنحو عشرة أسباب :

أحدها : التوبة ، وهذا متفق عليه بين المسلمين . قال تعالى : { قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم } ،وقال تعالى : { ألم يعلموا أن الله هو يقبل التوبة عن عباده ويأخذ الصدقات وان الله هو التواب الرحيم } ، وقال تعالى : { وهو الذي يقبل التوبة عن عباده ويعفو عن السيئات } ، وأمثال ذلك .

السبب الثاني : الاستغفار كما في الصحيحين عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : " إذا أذنب عبدٌ ذنباً فقال أي رب أذنبت ذنباً فاغفر لي ، فقال : علم عبدي أن له رباً يغفر الذنب ويأخذ به ، قد غفرت لعبدي .. " .الحديث رواه البخاري (6953) ومسلم (4953) .
وفي صحيح مسلم عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : " لو لم تذنبوا لذهب الله بكم ولجاء بقومٍ يذنبون ثم يستغفرون فيُغفَرُ لهم " (التوبة/4936).


السبب الثالث :الحسنات الماحية ، كما قال تعالى : { أقم الصلاة طرفي النهار وزُلَفَاً من الليل إن الحسنات يذهبن السيئات } ،
وقال صلى الله عليه وسلم : " الصلوات الخمس والجمعة إلى الجمعة ورمضان إلى رمضان مكفرات لما بينهن إذا اجتنبت الكبائر " رواه مسلم (344)
وقال : " من صام رمضان إيماناً واحتساباً ، غُفِرَله ما تقدم من ذنبه " رواه البخاري (37) ومسلم (1268) ، وقال : " من قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً غُفِرَله ما تقدم من ذنبه " رواه البخاري (1768) ، وقال : " من حجَّ هذا البيت فلم يرفث ولم يفسق رجع من ذنوبه كيوم ولدته أمه " رواه البخاري (1690) ،
وقال : " فتنة الرجل في أهله وماله وولده تكفرها الصلاة والصيام والصدقة والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر " رواه البخاري (494) ومسلم (5150) ،
وقال : " من أعتق رقبةً مؤمنةً أعتق الله بكل عضوٍ منها عضواً منه من النار ، حتى فرجه بفرجه " رواه مسلم (2777). وهذه الأحاديث وأمثالها في الصحاح ،
وقال : " الصدقةُ تُطْفِئُ الخطيئة كما يُطْفِئُ الماءُ النارَ، والحسد يأكل الحسنات كما تأكل النارُ الحطبَ . "


والسبب الرابع الدافع للعقاب : دعاءُ المؤمنين للمؤمن ، مثل صلاتهم على جنازته ، فعن عائشة ، وأنس بن مالك عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال :
" ما من ميت يصلى عليه أمةٌ من المسلمين يبلغون مائة كلهم يشفعون إلا شُفِعُوا فيه " رواه مسلم (1576) ،
وعن ابن عباس قال : " سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول :
" ما من رجلٍ مسلمٍ يموت ، فيقوم على جنازته أربعون رجلاً لا يشركون بالله شيئاً ، إلا شفعهم الله فيه " رواه مسلم (1577) . وهذا دعاء له بعد الموت .


السبب الخامس : " ما يعمل للميت من أعمال البر ، كالصدقةِ ونحوها ، فإن هذا ينتفع به بنصوص السنة الصحيحة الصريحة ، واتفاق الأئمة ، وكذلك العتق والحج ، بل قد ثبت عنه في الصحيحين أنه قال : " من مات وعليه صيام صام عنه وليه ." رواه البخاري (5210) ومسلم (4670)


السبب السادس : شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم وغيره في أهل الذنوب يوم القيامة ، كما قد تواترت عنه أحاديث الشفاعة ، مثل قوله في الحديث الصحيح : " شفاعتي لأهل الكبائر من أمتي " صححه الألباني في صحيح أبي داوود (3965) ، وقوله صلى الله عليه وسلم : " خيرت بين أن يدخل نصف أمتي الجنة وبين الشفاعة ، فاخترت الشفاعة .. " انظر صحيح الجامع (3335) .


السبب السابع : المصائب التي يُكَفِرُ الله بها الخطايا في الدنيا ، كما في الصحيحين عنه صلى الله عليه وسلم ، أنه قال : " ما يُصيب المؤمن من وصبٍ ولا نصب ولا همٍ ولا حزن ولا غم ولا أذى حتى الشوكة يشاكها ، إلا كفر الله بها من خطاياه " رواه البخاري (5210) ومسلم (4670) .


السبب الثامن : ما يحصل في القبر من الفتنة ، والضغطة ، والروعة ( أي التخويف ) ، فإن هذا مما يُكَفَرُ به الخطايا .

السبب التاسع : أهوال يوم القيامة وكربها وشدائدها .

السبب العاشر : رحمة الله وعفوه ومغفرته بلا سبب من العباد ."


مجموع فتاوى ابن تيمية ج7 ص

[ابوسـعد]

وفي صحيح مسلم عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : " لو لم تذنبوا لذهب الله بكم ولجاء بقومٍ يذنبون ثم يستغفرون فيُغفَرُ لهم " (التوبة/4936).

نستغفر الله ونتوب اليه.........سبحانه ما اكرمة.
جزاكي الله خير الجزاء..........وياهلاااااااااااوغلاااااااا

[إشراقات]

وفي صحيح مسلم عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : " لو لم تذنبوا لذهب الله بكم ولجاء بقومٍ يذنبون ثم يستغفرون فيُغفَرُ لهم " (التوبة/4936).

نستغفر الله ونتوب اليه.........سبحانه ما اكرمة.
جزاكي الله خير الجزاء..........وياهلاااااااااااوغلاااااااا

أبوسعد

هل رأيت كرم الله علينـــا على كثر معاصينــا أبواب التوبة مفتوحه
وأقلهــا الأستغفار من الذنب ..

لاأنســى اليوم الذي تحدث به مع أحد زميلات الدراســه وآخبرتهــا عظم
حالنــا وسوء تعاملنــا مع ربنــا جلا وعلا وكل هذه ينتهــي بمجرد أن
نستغفر الله في اليوم مائة مره كما ذكر المصطفى عليه الصلاة والسلام
والى الآن وانا متأثره بكرم هذا الرب التي هذه صفاته ..

وأملنـــا باالسبب العاشر : رحمة الله وعفوه ومغفرته بلا سبب من العباد ."


.

[ابوسـعد]

الاستغفار...ذابح الشيطان......يامشرفتنا الفاضله....قال ابليس مقوله مشهوره....ذبحت الناس بالذنوب فذبحوني بالاستغفار...
.................................................. ........

[إشراقات]

الاستغفار...ذابح الشيطان......يامشرفتنا الفاضله....قال ابليس مقوله مشهوره....ذبحت الناس بالذنوب فذبحوني بالاستغفار...
.................................................. ........

الإستغفـار ... واقوال من سبقنـا ... يامستشـارنا الكريم ...

1- يروى عن لقمان عليه السلام أنه قال لابنه: ( يا بني، عوِّد لسانك: اللهم اغفر لي، فإن لله ساعات لا يرد فيها سائلاً ).

2 - قالت عائشة رضي الله عنها: ( طوبى لمن وجد في صحيفته استغفاراً كثيراً ).

3 - قال قتادة: ( إن هذا القرآن يدلكم على دائكم ودوائكم، فأما داؤكم فالذنوب، وأما دوائكم فالاستغفار ).

4 - قال الحسن: ( أكثروا من الاستغفار في بيوتكم، وعلى موائدكم، وفي طرقاتكم، وفي أسواقكم، وفي مجالسكم، فإنكم لا تدرون متى تنزل المغفرة ).

5 - قال أعرابي: ( من أقام في أرضنا فليكثر من الاستغفار، فان مع الاستغفار القطار )، والقطار: السحاب العظيم القطر.

[ابوسـعد]

الإستغفـار ... واقوال من سبقنـا ... يامستشـارنا الكريم ...

1- يروى عن لقمان عليه السلام أنه قال لابنه: ( يا بني، عوِّد لسانك: اللهم اغفر لي، فإن لله ساعات لا يرد فيها سائلاً ).

2 - قالت عائشة رضي الله عنها: ( طوبى لمن وجد في صحيفته استغفاراً كثيراً ).

3 - قال قتادة: ( إن هذا القرآن يدلكم على دائكم ودوائكم، فأما داؤكم فالذنوب، وأما دوائكم فالاستغفار ).

4 - قال الحسن: ( أكثروا من الاستغفار في بيوتكم، وعلى موائدكم، وفي طرقاتكم، وفي أسواقكم، وفي مجالسكم، فإنكم لا تدرون متى تنزل المغفرة ).

5 - قال أعرابي: ( من أقام في أرضنا فليكثر من الاستغفار، فان مع الاستغفار القطار )، والقطار: السحاب العظيم القطر.

يقول صاحب اللسان!! يامشرفتنا الفاضله....غفَر الشيءَ يغفِرهُ غَفْرًا سترهُ.
والمتاع في الوعاءِ أدخلهُ وسترهُ.
والشيب بالخضاب غطَّاهُ.
وغفَر اللَّه لهُ ذنبهُ غَفْرًا ومَغْفِرَةً وغُفُورًا وغُفْرَانًا وغفِيرًا وغَفِيرَة غطَّى عليه وعفا عنهُ.
وغفَر الأمر بغُفْرَتهِ وغَفِيرتهِ أصلحهُ بما ينبغي أن يُصلَح بهِ.
وغفَرَ المريض نُكِسَ.
والجرح انتقض.
قال الشاعر

لعمرك إن الدار غَفْرٌ لذي الهوى
كما يَغفِرُ المحمومُ أو صاحب الكَلْمِ

وغفر العاشق عاد عيدهُ.
وغفَر الجلب السوق رخَّصها.
وغُفِرَ المريض نُكِسَ.
وغفِر الثوب يغفَر غَفَرًا ثار زئْبرهُ.
والجرحُ والمريضُ بمعنى غَفَرَ غفَّرهُ غطَّاهُ وسترهُ.
وأغفر المتاع في الوعاء أدخلهُ وسترهُ.
والرِمْث أخرج مغافيرهُ.
والنخل ركب بسرهُ شيءٌ كالقشر وتَغفَّر الرجل اجتنى المغافير من شجرها.
ويقال تمغفرَ من المغفور كما يقال تمندل من المنديل
واغتفر اللَّه تعالى لهُ ذنبهُ بمعنى غَفَرَ.
واغفارَّ الثوب اغفيرارًا ثار زئْبرهُ.
واستغفر اللَّه من ذنبهِ واستغفرهُ إياهُ طلب منهُ أن يغفرهُ لهُ
الغافر اسم فاعل ج غَفَرَة
الغُفَار شعر كالزغب يكون على العُنُق واللحيين والقفا وساق المرأَة ونحو ذلك.
قال الراجز

تبدي نقيًّا زانها خمارها

وقسطةً ما شأنها غُفَارُها


والقسطة عظم الساق
الغِفَارة خرقة تكون دون المقنعة توقّي بها المرأَة خمارها من الدهن والرقعة التي على حزّ القوس الذي يجري عليهِ الوَتَر والسحابة فوق السحابة ورأس الجبل وزرد من الدرع يُلَبس تحت القلنسوة أو حلقٌ يتقنَّع بها المتسلّح ج غفائر
الغَفْر مصدر والبطن وزئْبر الثوب وشعر كالزغب يكون على ساق المرأَة والجبهة ونحو ذلك وثلاثة أنجم صغار ينزلها القمر وهي من الميزان وشيءٌ كالجوالق.
والغِفْر ولد البقرة ودُوَيِّبَة.
والغُفْر والغَفْر والضمُّ أكثر ولد الأُرويَّة.
قال بشر

وصعبٌ يزلُّ الغُفْر عن قذفاتهِ

بحافاتهِ بانٌ طوالٌ وعرعرُ


ج أغفار وغِفَرَة وغُفُور.
والغَفَر مصدر وزئْبر الثوب وصغار الكلإِ وشعر كالزغب يكون على العُنُق واللحيين والقفا وساق المرأَة ونحو ذلك.
قال الراجز

قد علِمت خودٌ بساقيها الغَفَرْ

إني إذا لاقيت قِرْني لا أَفِرْ


ورجل غَفِر القفا أي قفاهُ ذو غَفَرٍ.
وامرأَة غَفِرَة الوجه أي ذات غَفَرٍ على وجهها
الغُفْرَان مصدر غَفَرَ وهو يقتضي إسقاط العقاب ونيل الثواب ولا يستعمل إلا في الباري تعالى.
والعفو يقتضي إسقاط اللوم والذمّ ولا يقتضي نيل الثواب ويستعمل في العبد أيضا كالتكفير والستر أخصُّ من الغفران إذ يجوز أن يستر ولا يغفر والصفح التجاوز عن الذنب والمحو أعم من العفو والغفران.
والغفران في الآخرة فقط والإحسان في الدنيا والآخرة
الغَفْرَة المرَّة
والغِفْرَة النوع
والغُفْرَة ما يُغطَّى بهِ الشيء.
يقال اغفروا هذا الشيءَ بغفرتهِ.
أي أصلحوهُ بما ينبغي أن يُصلَح بهِ الغَفَّار فعَّال للمبالغة وهو من صفات اللَّه تعالى الغَفَّارة وشاح يلبسهُ الأحبار في الهياكل عبرانيَّة الغَفُور فعول بمعنى فاعل وهو من الأسماءِ الحُسنَى أي الكثير المغفرة
والغَفَّار أبلغ منهُ لزيادة بنائهِ وقيل المبالغة فيهِ من جهة الكيفية وفي الغَفَّار من جهة الكميَّة
الغَفِير مصدر وشعر العنق واللحيين والقفا.
والجمَّاءُ الغَفِيرُ البيضة التي تجمع الرأس وتضمُّهُ.
وجاءُوا جَمًّا غفيرًا وجمّ الغفيرِ وجماءَ الغَفِير والجماءَ الغفيرَ وجمَّاءَ غفيرًا وجماءَ الغَفِيرَى وجمَّ الغفيرة وجماءَ الغفيرة والجماءَ الغفيرةَ وجماءَ غفيرةً والجمَّ الغف يرَ وبجماءِ الغفيرِ والغفيرةِ ذُكِرَت في ج م م فلتُراجَع هناك
الغَفِيرَة مصدر وما يُصلَح بهِ الشيءُ ويُغطَّى.
وما فيهِ غفيرةٌ أي لا يغفر لأحدٍ ذنبًا.
قال الراجز
يا قومُ ليست فيكمُ غَفِيرَهْ
فامشوا كما تمشي جمال الحبرهْ
الغَوْفَر البطِّيخ الخريفيُّ أو نوعٌ منهُ.
وفي كتاب الخراج البطيخ والغوفر ممَّا لا يجب فيهِ العشر الاستغفار مصدر استغفر وهو طلب المغفرة.
وفي التعريفات الاستغفار استقلال الصالحات والإقبال عليها واستكبار الفاسد والإعراض عنها.
قال أهل الكلام الاستغفار طلب المغفرة بعد رؤْية قبح المعصية والإعراض عنها.
وقال عالمٌ الاستغفار استصلاح الأمر الفاسد قولاً وفعلاً.
والأَغْفَر اسم تفضيل.
ويقال اصبغ ثوبك فإنهُ أغفر للوسخ أي أحمل لهُ.
والمِغْفَر والمِغْفَرَة زردٌ يُنسَج من الدرع على قدر يُلبَس تحت القلنسوة أو حلقٌ يتقنَّع بها المتسلِّح ج مغافر.
والمَغَافِر والمَغَافِير المغاثير الواحد مِغْفَر كمِنْبَر ومُغْفُرٌ ومُغْفُور بضمهما ومغْفار ومِغْفِير بكسرهما.
وهذا الجني لا أن يُكَدَّ المُغْفُرُ مَثَلٌ يُضرَب في تفضيل الشيءِ.
يقال ذلك لمن ينال الخير الكثير.
والمُغفِرة الأُرْوِيَّة ذات الغُفْر.
والمَغْفِرَة مصدر واسم من غَفَرَ.
قال في الكليات هي صيانة العبد عمَّا استحقَّهُ من العقاب بالتجاوز عن ذنوبه من الغَفْر وهو إلباس الشيءِ ما يصونهُ من الدنس.
وقال في التعريفات المغفرة هي أن يستر القادر القبيح الصادر من تحت قدرتهِ حتى إن العبد إذا ستر عيب سيدهِ مخافة عقابهِ لا يقال غفر لهُ.
والمَغْفُوراءُ الأرض ذات مغافير.
ومن لحن العام أنهم يبدلون الخاءَ غينًا في كل ما كان للإجارة والمحافظة من باب خفر فيقولون الغَفَر والغفارة والغَفِير ونحو ذلك يريدون الخَفَر والخفارة والخفِير

[إشراقات]

لاشــلت يمينــك يامستشارنا

ولاتنـــسى أن التوبــه إيضــاً تمحــو الذنوب فقد قال عليه الصلاة والسلام " التائب عن الذنب كمن لاذنب له "

و قال تعالى:{ قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم }

لاأخفيــك أن تجربة التوبه والندم على مافــات تشعـر المرء باليأس والخوف من أن لايغفــر لنــا الله .. فااقول لمن عزم على التوبه ان
للتــائب دعوة مستجــابه .. فاليكــثر من الدعــاء بالمغفـره ..

نسـأل الله ان يغفر لنا ويرحمنــا وأن يتجاوز عنــا أنه بر رحيــم ..

http://www.muslmh.com/upload/Signatures/138.jpg

[ابوسـعد]

وانتي كذلك

العائدون الى اللــــــــــــــــــــه......وحديث فرحة الله بتوبة عبده...سبحانه ما اعظمه من اله يستحق العبادة...

[إشراقات]

وانتي كذلك

العائدون الى اللــــــــــــــــــــه......وحديث فرحة الله بتوبة عبده...سبحانه ما اعظمه من اله يستحق العبادة...

الواجب علينــا أن نتعلــق بهذا الرب الكريم التي هذه صفاته معطي ومانع
التواب ، الرحيــم * فسبحانك ربي ما أعظمك وماأحلمـك وماارحمك *
سبحانك اللهم وبحمدك لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك ..

[ابوسـعد]

الواجب علينــا أن نتعلــق بهذا الرب الكريم التي هذه صفاته معطي ومانع
التواب ، الرحيــم * فسبحانك ربي ما أعظمك وماأحلمـك وماارحمك *
سبحانك اللهم وبحمدك لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك ..

وان يجعلنا الله في هذا المنتدى من السبعة الي يظلهم في ظله يوم لاظل الاظله

[محقني الخبر]

يعطيك العافيه


ويجزاك عنا الف خير


على المواضيع القيمه والمفيده

[إشراقات]

وان يجعلنا الله في هذا المنتدى من السبعة الي يظلهم في ظله يوم لاظل الاظله

اللهم آميــــــــن

[إشراقات]

يعطيك العافيه


ويجزاك عنا الف خير


على المواضيع القيمه والمفيده

.
الله يعافيــــك ..،

وحياك الله دوماً في متصفحنــا ..،

[أبونايف]

أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه ..
جزاكي الله خير يا إشراقات وغفر لك ذنوبك ما تقدم منها وما تأخر ..

[إشراقات]

أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه ..
جزاكي الله خير يا إشراقات وغفر لك ذنوبك ما تقدم منها وما تأخر ..

اللهــــم آميــن ..

ويجزاك خير على دعـائك الطيب لأختــكم الفقيره الى ربهــا ..

[ملكة الورد]

إشراقات

جزاكِ الله خيراً وجعله في موازين حسناتك

بارك الله فيكِ

مودتي

[إشراقات]

إشراقات

جزاكِ الله خيراً وجعله في موازين حسناتك

بارك الله فيكِ

مودتي

وفيكِ بارك .. وهدانـا الله وإياكِ للعمـل الصالـح ..

[غصون]

الاستغفار وليجعل الانسان لسانه رطبا من ذكر الله ورسوله صلي الله عليه وسلم..

وحسن الظن بالناس ومحاولة هدايتهم بالتي هي احسن وبالكلمه
الطيبه لانه لها الاثر الكبير علي نفس كل مسلم..

وديننا كله رحمه وسنة نبينا الكريم بها الكثير من السيره العطره التي تجعل الانسان يقبل علي الحياه بصدر منشرح وتفائل..

اختي الكريمه إشــراقـات جزاج الله خير وغفر الله لنا ولكم ذنوبنا ما تقدم منها وما تأخر

[إشراقات]

الاستغفار وليجعل الانسان لسانه رطبا من ذكر الله ورسوله صلي الله عليه وسلم..

وحسن الظن بالناس ومحاولة هدايتهم بالتي هي احسن وبالكلمه
الطيبه لانه لها الاثر الكبير علي نفس كل مسلم..

وديننا كله رحمه وسنة نبينا الكريم بها الكثير من السيره العطره التي تجعل الانسان يقبل علي الحياه بصدر منشرح وتفائل..

اختي الكريمه إشــراقـات جزاج الله خير وغفر الله لنا ولكم ذنوبنا ما تقدم منها وما تأخر

أنتــي وشيخنـا ابو سعد اول ماعلقتوا ذكرتوا الإستغفـار وتنسون التوبه ..!!!

التوبه تجب ماقبلهــا ... الا يكفينــا ذلك ..!

[غصون]

أنتــي وشيخنـا ابو سعد اول ماعلقتوا ذكرتوا الإستغفـار وتنسون التوبه ..!!!

التوبه تجب ماقبلهــا ... الا يكفينــا ذلك ..!

صدقتي اختي اشراقات يمكن عشان احنا باعتقادنا انه التوبه فقط لكبائر الذنوب دون صغائرها التي نستصغرها نحن كبشر وهي كبيره كذنوب !

فعلا يجب التوبه ثم الاستغفار..

جزاك الله اخيه وزادك علما..

[إشراقات]

صدقتي اختي اشراقات يمكن عشان احنا باعتقادنا انه التوبه فقط لكبائر الذنوب دون صغائرها التي نستصغرها نحن كبشر وهي كبيره كذنوب !

فعلا يجب التوبه ثم الاستغفار..

جزاك الله اخيه وزادك علما..

سمعت لأحد الدعاة ذات مره قال فيها ان المسلم أينما حل الأفضل
ان يقول استغفر الله واتوب إليه .. حتى أن مات من ساعتهــا فهو
من عداد التائبيين ..!!

تعلمين ان للتائب عند ربه جنة خاصه بهم ويشفع في 70 من اهلــه ..

[بآيسن]

الله يثبتك اختنا اشراقات والله يعفو عنا ويغفر لنا ذنوبنا

[إشراقات]

الله يثبتك اختنا اشراقات والله يعفو عنا ويغفر لنا ذنوبنا

الله يجــزاك بالخير ..

[المحقنيه]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهجزاكي الله عنا كل خير...

[إشراقات]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهجزاكي الله عنا كل خير...

وعليكِ السلام ورحمة الله وبركاته ..

ويجزاكِ بمثلــــه ..

[النـايــــــف]

جزاكي الله كل خير اختي إشراقات


على هذا الموضوع الرائع

وجلعه الله في موازين حسناتك


تحياتي لك ،،،،

[أبونايف]

الحمد لله رب العالمين على نعمة الإسلام ..


ما أعظم هذا الدين ..

شكراً إشراقات وجزاكي الله خير يا مـشـرفـتـنا الرائعة ..

[إشراقات]

جزاكي الله كل خير اختي إشراقات
على هذا الموضوع الرائع
وجلعه الله في موازين حسناتك
تحياتي لك ،،،،

يامرحبا يالنايف .. ويجزاك بمثل الأجر ..

[إشراقات]

الحمد لله رب العالمين على نعمة الإسلام ..
ما أعظم هذا الدين ..
شكراً إشراقات وجزاكي الله خير يا مـشـرفـتـنا الرائعة ..


ويجزاك بالخير يا بونايف .. ولأعدم ولاخلا

[النافذ]

عقوبة الذنوب تزول عن العبد بنحو عشرة أسباب :

أحدها :
التوبة ، وهذا متفق عليه بين المسلمين . قال تعالى : { قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم } ،وقال تعالى : { ألم يعلموا أن الله هو يقبل التوبة عن عباده ويأخذ الصدقات وان الله هو التواب الرحيم } ، وقال تعالى : { وهو الذي يقبل التوبة عن عباده ويعفو عن السيئات } ، وأمثال ذلك .

السبب الثاني :
الاستغفار كما في الصحيحين عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : " إذا أذنب عبدٌ ذنباً فقال أي رب أذنبت ذنباً فاغفر لي ، فقال : علم عبدي أن له رباً يغفر الذنب ويأخذ به ، قد غفرت لعبدي .. " .الحديث رواه البخاري (6953) ومسلم (4953) .

وفي صحيح مسلم عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : " لو لم تذنبوا لذهب الله بكم ولجاء بقومٍ يذنبون ثم يستغفرون فيُغفَرُ لهم " (التوبة/4936).

السبب الثالث :
الحسنات الماحية ، كما قال تعالى : { أقم الصلاة طرفي النهار وزُلَفَاً من الليل إن الحسنات يذهبن السيئات } ، وقال صلى الله عليه وسلم : " الصلوات الخمس والجمعة إلى الجمعة ورمضان إلى رمضان مكفرات لما بينهن إذا اجتنبت الكبائر " رواه مسلم (344) وقال : " من صام رمضان إيماناً واحتساباً ، غُفِرَله ما تقدم من ذنبه " رواه البخاري (37) ومسلم (1268) ، وقال : " من قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً غُفِرَله ما تقدم من ذنبه " رواه البخاري (1768) ، وقال : " من حجَّ هذا البيت فلم يرفث ولم يفسق رجع من ذنوبه كيوم ولدته أمه " رواه البخاري (1690) ، وقال : " فتنة الرجل في أهله وماله وولده تكفرها الصلاة والصيام والصدقة والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر " رواه البخاري (494) ومسلم (5150) ، وقال : " من أعتق رقبةً مؤمنةً أعتق الله بكل عضوٍ منها عضواً منه من النار ، حتى فرجه بفرجه " رواه مسلم (2777). وهذه الأحاديث وأمثالها في الصحاح ، وقال : " الصدقةُ تُطْفِئُ الخطيئة كما يُطْفِئُ الماءُ النارَ، والحسد يأكل الحسنات كما تأكل النارُ الحطبَ . "

والسبب الرابع الدافع للعقاب :
دعاءُ المؤمنين للمؤمن ، مثل صلاتهم على جنازته ، فعن عائشة ، وأنس بن مالك عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : " ما من ميت يصلى عليه أمةٌ من المسلمين يبلغون مائة كلهم يشفعون إلا شُفِعُوا فيه " رواه مسلم (1576) ، وعن ابن عباس قال : " سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " ما من رجلٍ مسلمٍ يموت ، فيقوم على جنازته أربعون رجلاً لا يشركون بالله شيئاً ، إلا شفعهم الله فيه " رواه مسلم (1577) . وهذا دعاء له بعد الموت .

السبب الخامس :
" ما يعمل للميت من أعمال البر ، كالصدقةِ ونحوها ، فإن هذا ينتفع به بنصوص السنة الصحيحة الصريحة ، واتفاق الأئمة ، وكذلك العتق والحج ، بل قد ثبت عنه في الصحيحين أنه قال : " من مات وعليه صيام صام عنه وليه ." رواه البخاري (5210) ومسلم (4670)

السبب السادس :
شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم وغيره في أهل الذنوب يوم القيامة ، كما قد تواترت عنه أحاديث الشفاعة ، مثل قوله في الحديث الصحيح : " شفاعتي لأهل الكبائر من أمتي " صححه الألباني في صحيح أبي داوود (3965) ، وقوله صلى الله عليه وسلم : " خيرت بين أن يدخل نصف أمتي الجنة وبين الشفاعة ، فاخترت الشفاعة ..." انظر صحيح الجامع (3335) .

السبب السابع :
المصائب التي يُكَفِرُ الله بها الخطايا في الدنيا ، كما في الصحيحين عنه صلى الله عليه وسلم ، أنه قال : " ما يُصيب المؤمن من وصبٍ ولا نصب ولا همٍ ولا حزن ولا غم ولا أذى حتى الشوكة يشاكها ، إلا كفر الله بها من خطاياه " رواه البخاري (5210) ومسلم (4670) .

السبب الثامن :
ما يحصل في القبر من الفتنة ، والضغطة ، والروعة ( أي التخويف ) ، فإن هذا مما يُكَفَرُ به الخطايا .

السبب التاسع :
أهوال يوم القيامة وكربها وشدائدها .

السبب العاشر :
رحمة الله وعفوه ومغفرته بلا سبب من العباد ."

مجموع فتاوى ابن تيمية ج7 ص


شكر خاص الاخت اشراقات على الطرح المتميز

[النافذ]

عقوبة الذنوب تزول عن العبد بنحو عشرة أسباب :

أحدها :
التوبة ، وهذا متفق عليه بين المسلمين . قال تعالى : { قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم } ،وقال تعالى : { ألم يعلموا أن الله هو يقبل التوبة عن عباده ويأخذ الصدقات وان الله هو التواب الرحيم } ، وقال تعالى : { وهو الذي يقبل التوبة عن عباده ويعفو عن السيئات } ، وأمثال ذلك .

السبب الثاني :
الاستغفار كما في الصحيحين عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : " إذا أذنب عبدٌ ذنباً فقال أي رب أذنبت ذنباً فاغفر لي ، فقال : علم عبدي أن له رباً يغفر الذنب ويأخذ به ، قد غفرت لعبدي .. " .الحديث رواه البخاري (6953) ومسلم (4953) .

وفي صحيح مسلم عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : " لو لم تذنبوا لذهب الله بكم ولجاء بقومٍ يذنبون ثم يستغفرون فيُغفَرُ لهم " (التوبة/4936).

السبب الثالث :
الحسنات الماحية ، كما قال تعالى : { أقم الصلاة طرفي النهار وزُلَفَاً من الليل إن الحسنات يذهبن السيئات } ، وقال صلى الله عليه وسلم : " الصلوات الخمس والجمعة إلى الجمعة ورمضان إلى رمضان مكفرات لما بينهن إذا اجتنبت الكبائر " رواه مسلم (344) وقال : " من صام رمضان إيماناً واحتساباً ، غُفِرَله ما تقدم من ذنبه " رواه البخاري (37) ومسلم (1268) ، وقال : " من قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً غُفِرَله ما تقدم من ذنبه " رواه البخاري (1768) ، وقال : " من حجَّ هذا البيت فلم يرفث ولم يفسق رجع من ذنوبه كيوم ولدته أمه " رواه البخاري (1690) ، وقال : " فتنة الرجل في أهله وماله وولده تكفرها الصلاة والصيام والصدقة والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر " رواه البخاري (494) ومسلم (5150) ، وقال : " من أعتق رقبةً مؤمنةً أعتق الله بكل عضوٍ منها عضواً منه من النار ، حتى فرجه بفرجه " رواه مسلم (2777). وهذه الأحاديث وأمثالها في الصحاح ، وقال : " الصدقةُ تُطْفِئُ الخطيئة كما يُطْفِئُ الماءُ النارَ، والحسد يأكل الحسنات كما تأكل النارُ الحطبَ . "

والسبب الرابع الدافع للعقاب :
دعاءُ المؤمنين للمؤمن ، مثل صلاتهم على جنازته ، فعن عائشة ، وأنس بن مالك عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : " ما من ميت يصلى عليه أمةٌ من المسلمين يبلغون مائة كلهم يشفعون إلا شُفِعُوا فيه " رواه مسلم (1576) ، وعن ابن عباس قال : " سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " ما من رجلٍ مسلمٍ يموت ، فيقوم على جنازته أربعون رجلاً لا يشركون بالله شيئاً ، إلا شفعهم الله فيه " رواه مسلم (1577) . وهذا دعاء له بعد الموت .

السبب الخامس :
" ما يعمل للميت من أعمال البر ، كالصدقةِ ونحوها ، فإن هذا ينتفع به بنصوص السنة الصحيحة الصريحة ، واتفاق الأئمة ، وكذلك العتق والحج ، بل قد ثبت عنه في الصحيحين أنه قال : " من مات وعليه صيام صام عنه وليه ." رواه البخاري (5210) ومسلم (4670)

السبب السادس :
شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم وغيره في أهل الذنوب يوم القيامة ، كما قد تواترت عنه أحاديث الشفاعة ، مثل قوله في الحديث الصحيح : " شفاعتي لأهل الكبائر من أمتي " صححه الألباني في صحيح أبي داوود (3965) ، وقوله صلى الله عليه وسلم : " خيرت بين أن يدخل نصف أمتي الجنة وبين الشفاعة ، فاخترت الشفاعة ..." انظر صحيح الجامع (3335) .

السبب السابع :
المصائب التي يُكَفِرُ الله بها الخطايا في الدنيا ، كما في الصحيحين عنه صلى الله عليه وسلم ، أنه قال : " ما يُصيب المؤمن من وصبٍ ولا نصب ولا همٍ ولا حزن ولا غم ولا أذى حتى الشوكة يشاكها ، إلا كفر الله بها من خطاياه " رواه البخاري (5210) ومسلم (4670) .

السبب الثامن :
ما يحصل في القبر من الفتنة ، والضغطة ، والروعة ( أي التخويف ) ، فإن هذا مما يُكَفَرُ به الخطايا .

السبب التاسع :
أهوال يوم القيامة وكربها وشدائدها .

السبب العاشر :
رحمة الله وعفوه ومغفرته بلا سبب من العباد ."

مجموع فتاوى ابن تيمية ج7 ص


شكر خاص الاخت اشراقات على الطرح المتميز

[إشراقات]

شكر خاص الاخت اشراقات على الطرح المتميز

وأنا بدوري أشكـرك على تـواجــدك الطيب معنــا بالقســم الإسلامي خاصة ومنتــدى قبيلة عتيبه عامـــه ..

[مستر عتيبي]

جزاكي الله كل خير أختي إشراقات
و الله لا يحرمنا منكي
مع تحياتي

[إشراقات]

جزاكي الله كل خير أختي إشراقات
و الله لا يحرمنا منكي
مع تحياتي

ويجزاك بمثله ..

[بنت* عتيبة]

الله يغفر ذنوبنا جميعا

مشكورة اختي اشراقات.

[إشراقات]

الله يغفر ذنوبنا جميعا
مشكورة اختي اشراقات.

آميـــن ..

وحيــاكـِ الله ..

[بنت* عتيبة]

الله يسلمك خيتو