حد السيف
11-07-2006, 01:13 PM
الاب كل يوم يوصل ابنتة البالغة من العمر 16 سنة الى المدرسة . وذات يوم يرن جرس هاتف المنزل ... ويرد الوالد واذا بي مديرة المدرسة تقول له : والد فلانة – قال نعم . قالت ليش بنتك صار لها أسبوع غائية عن المدرسة .... علامة التعجب بدت واضحه على الاب .. الاب انذهل واجاب كيف هذا الكلام وانا اوصلها كل يوم الصبح بالسيارة ... وجلس الاب في حيره من امرة ... ولم ينطق طوال الليل ...
وفي ثاني يوم ...
الاب يوصل ابنتة ويراها تدخل المدرسة ويختفي بالقرب من المدرسة واذا المفاجأه .........؟
انة يرى ابنتة تخرج وتذهب مع شاب فب سيارتة .. يمشى الاب وراء ابنتة ويراها تنزل مع الشاب وهي بين احضانه وهي فرحه . ثم يدخلون عمارة وتدخل معه الشقة . ما كان على الاب المسكين الا ان طار عقلة وتماسك نفسة . وبعد قليل من دخولهم الشقة دق جرس الباب فتح الشاب واذا بوالد الفتاة ويرى ابنتة في وضع مريب تقشعر له الابدان تصرخ الفتاة ابوى وتبدا المعركة بين الشاب واب الفتاة ولكن تسرع الفتاة الى المطبخ وتحضر سكين وتزرعها في قلب الاب فيقع على الارض مغمى علية فتقوم الفتاة والشاب بتقطيع الاب الى آشلاء...
ومن ثم يضعونة في الغسالة مع تايد ويتم فرمة ووضعة في أكياس ومن ثم ينزلون ويأخذون الجثة ويرموها بعيد وتعود الفتاة الى البيت ومأنة لم يحصل شي . وهي تقول وين ابوى , ليش ما ذهب الى المدرسة ليأخذني وصار لي ساعة انتظر وما جاء وجيت مع أخ صديقتي وبعد ساعة من الانتظار .. واذا جرس الباب يدق .
تفتح الفتاة الباب وهي منذهلة . اذ ان المفاجأه ان اللى على الباب ابوها فتصرخ الفتاة وتقول ابوى كيف هذا ......
اجابها يابنتي مع تايد في الغسيل ما فيش مستحيل ..
معليش:)
وفي ثاني يوم ...
الاب يوصل ابنتة ويراها تدخل المدرسة ويختفي بالقرب من المدرسة واذا المفاجأه .........؟
انة يرى ابنتة تخرج وتذهب مع شاب فب سيارتة .. يمشى الاب وراء ابنتة ويراها تنزل مع الشاب وهي بين احضانه وهي فرحه . ثم يدخلون عمارة وتدخل معه الشقة . ما كان على الاب المسكين الا ان طار عقلة وتماسك نفسة . وبعد قليل من دخولهم الشقة دق جرس الباب فتح الشاب واذا بوالد الفتاة ويرى ابنتة في وضع مريب تقشعر له الابدان تصرخ الفتاة ابوى وتبدا المعركة بين الشاب واب الفتاة ولكن تسرع الفتاة الى المطبخ وتحضر سكين وتزرعها في قلب الاب فيقع على الارض مغمى علية فتقوم الفتاة والشاب بتقطيع الاب الى آشلاء...
ومن ثم يضعونة في الغسالة مع تايد ويتم فرمة ووضعة في أكياس ومن ثم ينزلون ويأخذون الجثة ويرموها بعيد وتعود الفتاة الى البيت ومأنة لم يحصل شي . وهي تقول وين ابوى , ليش ما ذهب الى المدرسة ليأخذني وصار لي ساعة انتظر وما جاء وجيت مع أخ صديقتي وبعد ساعة من الانتظار .. واذا جرس الباب يدق .
تفتح الفتاة الباب وهي منذهلة . اذ ان المفاجأه ان اللى على الباب ابوها فتصرخ الفتاة وتقول ابوى كيف هذا ......
اجابها يابنتي مع تايد في الغسيل ما فيش مستحيل ..
معليش:)