العنف الأسرى !!!!!

[بدوي متعلم]

إخواني الكرام :
بين الحين والأخر نطالع في صحيفه من الصحف كاتب أو كاتبه يطرح لنا موضوع مشوق وفي نفس الوقت محزن وفي كل الحالتين يكون الحديث عن (العنف الأسرى )وأقول إن من يكتب عن هذا الموضوع بشكل مفخم لايقصد الحل لهذه الظاهره بقدر مايقصد أظهار الحياه التي تعيشها بعض الأسر في بلادنا الغاليه والهدف من ذلك معلوم للجميع 0
إخواني :
لم يكن العنف الأسرى على حد قولهم أكبر من ذلك الذي مارسه أبائهم وأجدادهم من قبل ولو بحثنا عن تاريخهم الحقيقي من حيث التربيه لوجدنا العجب العجاب ولونأخذ (ابوزلفه )مثل فهل يأترى والده كان يريد من زوجته قيادة السياره !! او الخروج من المنزل ولو نتحدث مع والدته عن كيف كانت المعامله التي يعاملها زوجها وشدة الغيره لكان العجب !!!
إذا من المسئول عن تضخيم هذه الظاهره والتي تكاد لاتصدر الا من أُناس غير أسوياء لايستغرب مايحدث منهم 0فكم نرى من البدو في بلادنا ومدى التعامل مع أبنائهم وزوجاتهم الراقي والرائع لدرجة المشوره في كل شئ تقريباَ فماذا يريد هؤلاء من أبناء هذا الشعب ؟
وهنا أقول لهم بأن شعبنا سوف يبقى على أصالته وعراقته والعاقلين من أبنائنا وبناتنا لايؤثر هذا فيهم الا كما يؤثر المخيط في البحر وأنا على ثقه من هذا (حماك الله بلادي 00وحمى أبنائها من كل علماني خسيس)
حسبي الله ونعم الوكيل
اخوكم بدوي متعلم

[طيب الفال]

ظاهرة العنف شانها شان غيرها من الظواهر الاجتماعية التي تحتاج إلي معرفة حجمها الحقيقي والوعي بالعوامل الموضوعية لفهم الظاهرة وتحليلها ، وكذلك الوعي بنمط الحياة المعيشية حتي يمكن تحليل الظاهرة من سياقها المجتمعي للوقوف علي مسار تطورها ، والكشف عن أسبابها حتي يتسنى العمل علي الحد من انتشارها .


فالعنف شئ غير مرغوب فيه وهو يصيب بالذعر والخوف لما يؤدي اليه من نتائج ، فكيف اذا كان هذا الامر يصل الي الاسرة التي من المفترض ان تكون المكان الاكثر امانا وسكينة حيث الزوج والزوجة والأبناء وقد قال تعالي في كتابه : " ومن اياته ان خلق لكم من انفسكم ازواجا لتسكنوا اليها ، وجعل بينكم مودة ورحمة ، ان في ذلك لايات لقوم يتفكرون ." ([2])


فتعتبر ظاهرة العنف من الظواهر القديمة في المجتمعات الإنسانية, فهي قديمة قدم الإنسان الذي ارتبط وما زال يرتبط بروابط اجتماعية مع الوسط الذي فيه يؤثر وبه يتأثر, إلا أن مظاهره وأشكاله تطورت وتنوعت بأنواع جديدة فأصبح منها:

العنف السياسي, والعنف الديني, والعنف الأسرى الذي تنوع وانقسم هو أيضاً إلى:-

العنف الأسرى ضد المرأة – العنف الأسرى ضد الأطفال – العنف الأسرى ضد المسنيين.

نسأل الله أن يبعد عنا وعن مجتمعاتنا العنف بكافة أنواعة ويديم علينا الرحمة والسكينة .

موضوع تشكر عليه يابدوي متعلم


طيب الفال

[طيب الفال]

ظاهرة العنف شانها شان غيرها من الظواهر الاجتماعية التي تحتاج إلي معرفة حجمها الحقيقي والوعي بالعوامل الموضوعية لفهم الظاهرة وتحليلها ، وكذلك الوعي بنمط الحياة المعيشية حتي يمكن تحليل الظاهرة من سياقها المجتمعي للوقوف علي مسار تطورها ، والكشف عن أسبابها حتي يتسنى العمل علي الحد من انتشارها .


فالعنف شئ غير مرغوب فيه وهو يصيب بالذعر والخوف لما يؤدي اليه من نتائج ، فكيف اذا كان هذا الامر يصل الي الاسرة التي من المفترض ان تكون المكان الاكثر امانا وسكينة حيث الزوج والزوجة والأبناء وقد قال تعالي في كتابه : " ومن اياته ان خلق لكم من انفسكم ازواجا لتسكنوا اليها ، وجعل بينكم مودة ورحمة ، ان في ذلك لايات لقوم يتفكرون ." ([2])


فتعتبر ظاهرة العنف من الظواهر القديمة في المجتمعات الإنسانية, فهي قديمة قدم الإنسان الذي ارتبط وما زال يرتبط بروابط اجتماعية مع الوسط الذي فيه يؤثر وبه يتأثر, إلا أن مظاهره وأشكاله تطورت وتنوعت بأنواع جديدة فأصبح منها:

العنف السياسي, والعنف الديني, والعنف الأسرى الذي تنوع وانقسم هو أيضاً إلى:-

العنف الأسرى ضد المرأة – العنف الأسرى ضد الأطفال – العنف الأسرى ضد المسنيين.

نسأل الله أن يبعد عنا وعن مجتمعاتنا العنف بكافة أنواعة ويديم علينا الرحمة والسكينة .

موضوع تشكر عليه يابدوي متعلم


طيب الفال

[بدر الروقي]

العنف ليس الحل الصائب

ونحن نواجه هالمشكلة في البلاد الأسلاميه للأسف

وبكثرة حيث نقرأها في الصحف والمجلات

وغيرها


اخوي بدوي متعم


بيض الله وجهك عالموضوع الرائع


تحياتي لك



ابــن روق

[حسام هوازن]

طبعاً عندما نسمع عن مصطلح العنف الاسري

يتبادر الى اذهاننا ان هذا المصطلح هو نقيض

للسعادة في الحياة الاسرية التي يتمنى كل افراد

الاسرة ان يكون جميع حياتهم سعيدة بدون

مايتخللها العنف..وانا ارى ان العنف

اذا دخل بالحياة الاسرية سواء عنف على الزوجة

او عنف على الابناء فحتماً سيكون مصير هذا العنف

هو هدم وانقسام افراد الاسرة وتشتتهم عن بعض..