هوازني عتيبي
08-28-2006, 01:01 PM
http://us.moheet.com/image/large273925.jpg
يتنبأ علماء يابانيون بإمكانية استخدامهم تقنية جديدة تقوم على استخدام الضوء الصناعي ووسائل الإنارة العامة في تحويل رسالات وإشارات وعلى رأسهم نقل المعلومات.
وتتمثل هذه الفكرة الجديدة في استخدام ضوء نيون "صمام ثنائي" لنقل معطيات وذلك بإرسال وميض سريع من هذه الصمامات الثنائية، وفقاً للمعلومة لنقل إشارة، يستطيع جهاز لاقط مثل هاتف محمول مع كاميرا على سبيل المثال فك رموزها من خلال تزويده ببرنامج جهاز خاص.
ومن جانبه يرى البروفيسور ناكاجاوا الذي يرأس الكونسرسيوم الصناعي الياباني للاتصالات عبر الضوء المرئي أن فكرة استخدام الضوء لنقل المعلومات ليست جديدة في حد ذاتها، وعلى سبيل المثال عندما يستخدم مشاهد تلفزيوني جهاز التحكم عن بعد الذي يعمل بالأشعة تحت الحمراء لتغيير القنوات، ولكن استخدام ضوء الأشعة تحت الحمراء يقع خارج مجال رؤية العين البشرية.
كما يؤكد نائب رئيس الكونسرسيوم الياباني والأستاذ في جامعة طوكيو كين ساكامورا، على أن هذه التكنولوجيا وسيلة بسيطة وآمنة لتوفير خدمات جديدة لتسهيل حياة الناس، فعلى سبيل المثال مع وجود مثل هذه المنظومة في المكاتب يمكن إرسال المعلومات لأجهزة كبيوتر جميع العاملين من خلال مصابيح السقف من دون المرور بأي شبكة سلكية أو لا سلكية.
ووفقاً لما كشفته لنا جريدة الشرق الأوسط، فنظراً لأن مدى الحزمة الضوئية للنيون حتى وإن أرسلت من بطارية جيب صغيرة تصل إلى مئات الأمتار، فيرى العلماء في استخدام إشاراته الضوئية أملاً جديداً لإرسال معلومات عن حركة السير أو رصد السيارات التي تتجاوز السرعة المحددة.
جدير بالذكر تأكيد المختصين على أن الضوء المرئي لا يشكل خطراً على الصحة، ويمكن استخدامه في كل شيء وكل مكان بما في ذلك المستشفيات.
يتنبأ علماء يابانيون بإمكانية استخدامهم تقنية جديدة تقوم على استخدام الضوء الصناعي ووسائل الإنارة العامة في تحويل رسالات وإشارات وعلى رأسهم نقل المعلومات.
وتتمثل هذه الفكرة الجديدة في استخدام ضوء نيون "صمام ثنائي" لنقل معطيات وذلك بإرسال وميض سريع من هذه الصمامات الثنائية، وفقاً للمعلومة لنقل إشارة، يستطيع جهاز لاقط مثل هاتف محمول مع كاميرا على سبيل المثال فك رموزها من خلال تزويده ببرنامج جهاز خاص.
ومن جانبه يرى البروفيسور ناكاجاوا الذي يرأس الكونسرسيوم الصناعي الياباني للاتصالات عبر الضوء المرئي أن فكرة استخدام الضوء لنقل المعلومات ليست جديدة في حد ذاتها، وعلى سبيل المثال عندما يستخدم مشاهد تلفزيوني جهاز التحكم عن بعد الذي يعمل بالأشعة تحت الحمراء لتغيير القنوات، ولكن استخدام ضوء الأشعة تحت الحمراء يقع خارج مجال رؤية العين البشرية.
كما يؤكد نائب رئيس الكونسرسيوم الياباني والأستاذ في جامعة طوكيو كين ساكامورا، على أن هذه التكنولوجيا وسيلة بسيطة وآمنة لتوفير خدمات جديدة لتسهيل حياة الناس، فعلى سبيل المثال مع وجود مثل هذه المنظومة في المكاتب يمكن إرسال المعلومات لأجهزة كبيوتر جميع العاملين من خلال مصابيح السقف من دون المرور بأي شبكة سلكية أو لا سلكية.
ووفقاً لما كشفته لنا جريدة الشرق الأوسط، فنظراً لأن مدى الحزمة الضوئية للنيون حتى وإن أرسلت من بطارية جيب صغيرة تصل إلى مئات الأمتار، فيرى العلماء في استخدام إشاراته الضوئية أملاً جديداً لإرسال معلومات عن حركة السير أو رصد السيارات التي تتجاوز السرعة المحددة.
جدير بالذكر تأكيد المختصين على أن الضوء المرئي لا يشكل خطراً على الصحة، ويمكن استخدامه في كل شيء وكل مكان بما في ذلك المستشفيات.