هوازني عتيبي
08-24-2006, 03:43 PM
http://www.alriyadh.com:81/2006/08/24/img/248103.eps.jpg
أشهر مؤخرا بمكتب الدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بمحافظة الدوادمي أربعة من الجنسية الفلبينية إسلامهم حيث نطقوا بالشهادتين أمام مدير
المكتب الفرعي للدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بمحافظة الدوادمي الشيخ سعد بن عبد الله الحمادي يقول ل «الرياض» أن الأربعة نطقوا
الشهادة وكانوا متعاونين مع المكتب حيث تم إلقاء العديد من المحاضرات باللغة الانجليزية والفلبينية عليهم حيث قام بإلقائها الداعية الفلبيني عيسى
وبعض الدعاة الآخرين داخل المكتب أوضحت لهم سماحة بالإسلام مما سهل عليهم الدخول فيه مع مطالبتهم بتكرار مثل هذه اللقاءات والمسابقات
والمحاضرات التي لم يشاهدوها طوال حياتهم ويقول احد الفلبينيين الذين دخلوا في الإسلام مما زاد قناعتي بالإسلام هو مشاهدتي لمجموعة من
المسلمين حديثا يغادرون مكتب الدعوة بشكل جماعي متجهين إلى بيت الله الحرام لأداء العمرة حيث ذرفت دموعي عند مشاهدتي لهذا المنظر الأخوي
من جميع الجنسيات مجتمعة بسيارة واحدة متجهين إلى أداء شعيرة من شعائر الإسلام وكان بجانبي المترجم الذي يشرح لي ويوضح لي سبب
ذهابهم إلى مكة بالإضافة إلى معرفتي البسيطة باللغة العربية إن المكتب زودهم بالكتب الدينية ويسعى المكتب أيضا إلى متابعتهم وتثقيفهم وتدريسهم أمور دينهم وإفهامهم طرق وتعاليم الدين الإسلامي.
يذكر أن مكتب الدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بالدوادمي يعمل ليل نهار لإقناع العديد من غير المسلمين لدخولهم بالإسلام عن طريق الدعوة إلى
الله بالحسنى والمعاملة الحسنة وتوزيع الكتب الدينية التي تبين سماحة الإسلام عليهم. وتنطيقهم الشهادتين.
أشهر مؤخرا بمكتب الدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بمحافظة الدوادمي أربعة من الجنسية الفلبينية إسلامهم حيث نطقوا بالشهادتين أمام مدير
المكتب الفرعي للدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بمحافظة الدوادمي الشيخ سعد بن عبد الله الحمادي يقول ل «الرياض» أن الأربعة نطقوا
الشهادة وكانوا متعاونين مع المكتب حيث تم إلقاء العديد من المحاضرات باللغة الانجليزية والفلبينية عليهم حيث قام بإلقائها الداعية الفلبيني عيسى
وبعض الدعاة الآخرين داخل المكتب أوضحت لهم سماحة بالإسلام مما سهل عليهم الدخول فيه مع مطالبتهم بتكرار مثل هذه اللقاءات والمسابقات
والمحاضرات التي لم يشاهدوها طوال حياتهم ويقول احد الفلبينيين الذين دخلوا في الإسلام مما زاد قناعتي بالإسلام هو مشاهدتي لمجموعة من
المسلمين حديثا يغادرون مكتب الدعوة بشكل جماعي متجهين إلى بيت الله الحرام لأداء العمرة حيث ذرفت دموعي عند مشاهدتي لهذا المنظر الأخوي
من جميع الجنسيات مجتمعة بسيارة واحدة متجهين إلى أداء شعيرة من شعائر الإسلام وكان بجانبي المترجم الذي يشرح لي ويوضح لي سبب
ذهابهم إلى مكة بالإضافة إلى معرفتي البسيطة باللغة العربية إن المكتب زودهم بالكتب الدينية ويسعى المكتب أيضا إلى متابعتهم وتثقيفهم وتدريسهم أمور دينهم وإفهامهم طرق وتعاليم الدين الإسلامي.
يذكر أن مكتب الدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بالدوادمي يعمل ليل نهار لإقناع العديد من غير المسلمين لدخولهم بالإسلام عن طريق الدعوة إلى
الله بالحسنى والمعاملة الحسنة وتوزيع الكتب الدينية التي تبين سماحة الإسلام عليهم. وتنطيقهم الشهادتين.