شيـخة
07-08-2006, 09:57 AM
لا تستنكر هذا السؤال ودعني أكرره عليك :
" هل تستطيع إغماض جفنيكِ"؟
إذا كانت الإجابة ب" نعم" ، فلك أن تحمد الله على قدر استطاعتك،
فإن هناك امرأة لا تستطيع إغماض جفنيها، والنتيجة أنها مضطرة لأن تضع " قَطرة " كل خمسة عشر دقيقة ،حتى لا تصاب عينيها بالجفاف ، والتلوث والمصيبة أنها بسبب ذلك لا تستطيع النوم !!!!!
فهل فكَّرت يوما ًأن تحمد الله أنك تستطيع إغماض جفنيك حينما تواجهك عاصفة ترابية مثلاً؟
وهل فكرت يوماً أن تشكره على النِّعم الأخرى التي حُرم منها غيرك؟
هل شكرته لأنك مسلم تعبد إلهاً واحدا ًقويا ًقادرا ًرحيما ً، ومنزَّهاً عن كل عيبٍ أو نقص ، وغيرك يعبد الفئران والبقر والحجر؟
و لأنك آمن في بلدك وغيرك خائف مضطرب؟!!!
و لأنك حُرٌ طليق وغيرك سجين؟
ولأنك مقيم في بيتك وغيرك مشرد؟
ولأنك تتحرك وغيرك قعيد؟
ولأنك كريم وغيرك مُهان؟
ولأنك عزيزوغيرُك ذليل؟
ولأنك تأكل طعاماً هنيئا ً ، وغيرك يأكل من صناديق القمامة ؟
ولأنك تتنعم بنِعَمٍ لا تُعدُّ ولا تُحصى ،
ولا تشكره عليها ومع ذلك يظل يذكُرك ويرزقك ويحميك، وإذا دعوته أجابك ؟
اللهم لك الحمد حمدا ًكثيراً طيِّبا ًمباركاً فيه مِلء السماواتِ والأرض وملء ما بينهما ومِلء ما شِئت َمِن شيءٍ بعده حمداً يليق بجلالك وكمالك وكما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سُلطانك اللهم لك الحمد على كل نعمة أنعمت َبها علينا ولم نُدركها ولك الحمد على كل نِعمة أنعمتَ بها علينا وأدركناها ،ثم لم نشكرك عليها
" هل تستطيع إغماض جفنيكِ"؟
إذا كانت الإجابة ب" نعم" ، فلك أن تحمد الله على قدر استطاعتك،
فإن هناك امرأة لا تستطيع إغماض جفنيها، والنتيجة أنها مضطرة لأن تضع " قَطرة " كل خمسة عشر دقيقة ،حتى لا تصاب عينيها بالجفاف ، والتلوث والمصيبة أنها بسبب ذلك لا تستطيع النوم !!!!!
فهل فكَّرت يوما ًأن تحمد الله أنك تستطيع إغماض جفنيك حينما تواجهك عاصفة ترابية مثلاً؟
وهل فكرت يوماً أن تشكره على النِّعم الأخرى التي حُرم منها غيرك؟
هل شكرته لأنك مسلم تعبد إلهاً واحدا ًقويا ًقادرا ًرحيما ً، ومنزَّهاً عن كل عيبٍ أو نقص ، وغيرك يعبد الفئران والبقر والحجر؟
و لأنك آمن في بلدك وغيرك خائف مضطرب؟!!!
و لأنك حُرٌ طليق وغيرك سجين؟
ولأنك مقيم في بيتك وغيرك مشرد؟
ولأنك تتحرك وغيرك قعيد؟
ولأنك كريم وغيرك مُهان؟
ولأنك عزيزوغيرُك ذليل؟
ولأنك تأكل طعاماً هنيئا ً ، وغيرك يأكل من صناديق القمامة ؟
ولأنك تتنعم بنِعَمٍ لا تُعدُّ ولا تُحصى ،
ولا تشكره عليها ومع ذلك يظل يذكُرك ويرزقك ويحميك، وإذا دعوته أجابك ؟
اللهم لك الحمد حمدا ًكثيراً طيِّبا ًمباركاً فيه مِلء السماواتِ والأرض وملء ما بينهما ومِلء ما شِئت َمِن شيءٍ بعده حمداً يليق بجلالك وكمالك وكما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سُلطانك اللهم لك الحمد على كل نعمة أنعمت َبها علينا ولم نُدركها ولك الحمد على كل نِعمة أنعمتَ بها علينا وأدركناها ،ثم لم نشكرك عليها