روقي حمادي
06-09-2006, 11:34 PM
هذه قصيدة الشيخ فلاح بن راكان بن حثلين ، حقيقة هي من اروع القصائد ، وكثير من ابياتها تم تداولها عبر مسجات الهاتف النقال ، وحقيقة لم يظهر لنا الا هذه القصيده لهذا الشيخ اترككم معها ، واي شخص عنده معلومات عن اى قصيده اخرى ياليت يزودنا فيها .
الشـيـب يــا خـالـد بــدا قـبـل حـلـه=وإن كــان ذا كـبــر فـلانـيـب جـــزاع
مـدري بـلاي إمـفـارق الـخـل خـلـه=ولا البنـادق يـوم نـاتـي لـهـا إنـصـاع
يـامـا نطحـنـا مــن جـمــوعٍ مـظـلـه=وياما عشقنـا مـن حسينـات الاقنـاع
يــامـــا خــذيــنــا دق ذودٍ وجـــلـــه=مـا عـاد ينـفـع فيـهـا صـايـح وفــزاع
تـشـعـاه قـــومٍ صـايـحـت مدهـلِـلَّـه=مثـل السبـاع إللـي مضاريـم وجيـاع
لحـقـوا أهــل الابــل مانـوونـا إبـذلـه=علـى ظهـور جـاذبـت كــل مـسـراع
قدهـا ورانـا واحتمـى الـهـوش كـلـه=ثم اعترض في السوق شاري وبياع
وردوا بـنـي عـمــي بـخـيـلٍ إمـزلــه=ترجـف حوافرهـا ويرجـف لهـا الجـاع
إلـيـا أقبـلـت مـثـل القـنـوف المهـلـه=إلـيـا زعـزعـوا مــرزوق ياتـنـه إريــاع
أقفـوا أهـل الابـل وخلـوا المـال كلـه=من ضرب قومٍ لااحتمى الهوش بتاع
ترمـي الجنايـز مـثـل رمــي الأجـلـه=يشبـع بهـا ذيـب الـدويـة إلـيـا جــاع
أقـفـى كبـيـر الـقـوم كـونـه يـشـلـه=إمـــا قــتــل والا صــويــبٍ ومــرتــاع
مــن ضــرب قــومٍ للمقـاتـل إمـدلـه=عجمـان لامـنـه وقــف عـابـر الـصـاع
لطَّـامـت الحـربـي لـيـا شــان دلـــه=لينه يجـي عقـب السعاطيـر مطـواع
قـد صـار يــومٍ هــال عـرضـه وجـلـه=يـومٍ تجـي فيـه الخسايـر والاطـمـاع
وسـيــوف هــنــدٍ جـالـهــن أظــلــه=يكشـف سناهـا كـنـه الـبـرق لـمـاع
حـربٍ مشينـا بـه عـلـى كــل مِـلـه=ومــدرجٍ يـاتـي الضـربـه بــه تنـيـزاع
نطيحـنـا جمـعـه غـــدا فـيــه خِـلــه=لاهـــوب لِـلَّـجـه ولاهـــوب لـلـجــاع
أقـفـى وعطـبـات المـضـارب تـمـلـه=خــل الـسـواد وهـمـل الــذود رتــاع
إمـن الفشـل مـالـه إعـظـامٍ تشـلـه=ونعطيـه مــن مــر العـنـا بــاع وذراع
وإن بكـر الوسمـي بحسـب الأهـلـة=نرعى الخطر غصبٍ على كل طماع
وحريـبـنـا يـقـفـي وكـبــده إمـغـلــه=وليـا ذكرنـا فـي حــلا الـنـوم يـرتـاع
ولـيــا عـقــد عـقــدٍ لـــزومٍ نـحـلــه=ولـيـا شـبـر شـبـرٍ جـزيـنـاه بـــذراع
وان صــاح صـيـاحٍ عـلـى راس تـلــه=جينـاه علـى قـبٍ سريعـات الافــزاع
ننطـح شبـا العايـل بسـيـفٍ وسـلـه=يـومٍ عـلـى الـوفـره غـدالـه تمـريـاع
والطـيـر الأبــرق مـــا ينـجـيـه ذِلـــه=لا جـاه حــرٍ لـبـرق الـريـش شــلاع
وليـا إشتبـه الامـر إتكلنـا عـلـى الله=ومن غاص غبات البحر جاب الاطماع
نستـاهـل الفنـجـال لا مـــال ظـلــه=فــي دلــةٍ يعبالـهـا خمـسـة أنـــواع
في مجلس راعي الشرف مـا يملـه=وسوالـفٍ يـطـرب لـهـا كــل سـمـاع
ونـــارٍ تـوقــد مـــا حطـبـهـا إبـجـلــه=ونـجـرٍ يصـيـح كـنـه الـذيـب لا جــاع
مـع لابـةٍ تسقـي العـدو كـاس علـه=لبَّـاسـة الـجـوخ المـشـكـل والأدراع
إن عـاش راسـي والسـعـد مقبلـلَّـه=إنـي فمضويهـم علـى كـل الاسنـاع
أعـزهـم وأدمـــح لـهــم كـــل زلـــه=عـزي وزرعـي إليـا حصـد كــل زراع
وهـذ طـرات الـروح مـن قـبـل حِـلـه=ولا الاجـل مالـه غيـر مــولاي دفــاع
وكــلٍ عـلـى فعـلـه إلسـانـه يـدلــه=وقـولٍ بـلا فـعـلٍ مـثـل ضـايـعٍ ضــاع
وإتــرك هبـيـل الـــراي يـــا عـاذلـلَّـه=لـيـه تنصـحـون مـولـعٍ لــه تـهـجـراع
وصـــلاة ربـــي عـــد وبـــلٍ يـهـلــه=عـلــى نـبــيٍ للمخـالـيـق شــفــاع
الشـيـب يــا خـالـد بــدا قـبـل حـلـه=وإن كــان ذا كـبــر فـلانـيـب جـــزاع
مـدري بـلاي إمـفـارق الـخـل خـلـه=ولا البنـادق يـوم نـاتـي لـهـا إنـصـاع
يـامـا نطحـنـا مــن جـمــوعٍ مـظـلـه=وياما عشقنـا مـن حسينـات الاقنـاع
يــامـــا خــذيــنــا دق ذودٍ وجـــلـــه=مـا عـاد ينـفـع فيـهـا صـايـح وفــزاع
تـشـعـاه قـــومٍ صـايـحـت مدهـلِـلَّـه=مثـل السبـاع إللـي مضاريـم وجيـاع
لحـقـوا أهــل الابــل مانـوونـا إبـذلـه=علـى ظهـور جـاذبـت كــل مـسـراع
قدهـا ورانـا واحتمـى الـهـوش كـلـه=ثم اعترض في السوق شاري وبياع
وردوا بـنـي عـمــي بـخـيـلٍ إمـزلــه=ترجـف حوافرهـا ويرجـف لهـا الجـاع
إلـيـا أقبـلـت مـثـل القـنـوف المهـلـه=إلـيـا زعـزعـوا مــرزوق ياتـنـه إريــاع
أقفـوا أهـل الابـل وخلـوا المـال كلـه=من ضرب قومٍ لااحتمى الهوش بتاع
ترمـي الجنايـز مـثـل رمــي الأجـلـه=يشبـع بهـا ذيـب الـدويـة إلـيـا جــاع
أقـفـى كبـيـر الـقـوم كـونـه يـشـلـه=إمـــا قــتــل والا صــويــبٍ ومــرتــاع
مــن ضــرب قــومٍ للمقـاتـل إمـدلـه=عجمـان لامـنـه وقــف عـابـر الـصـاع
لطَّـامـت الحـربـي لـيـا شــان دلـــه=لينه يجـي عقـب السعاطيـر مطـواع
قـد صـار يــومٍ هــال عـرضـه وجـلـه=يـومٍ تجـي فيـه الخسايـر والاطـمـاع
وسـيــوف هــنــدٍ جـالـهــن أظــلــه=يكشـف سناهـا كـنـه الـبـرق لـمـاع
حـربٍ مشينـا بـه عـلـى كــل مِـلـه=ومــدرجٍ يـاتـي الضـربـه بــه تنـيـزاع
نطيحـنـا جمـعـه غـــدا فـيــه خِـلــه=لاهـــوب لِـلَّـجـه ولاهـــوب لـلـجــاع
أقـفـى وعطـبـات المـضـارب تـمـلـه=خــل الـسـواد وهـمـل الــذود رتــاع
إمـن الفشـل مـالـه إعـظـامٍ تشـلـه=ونعطيـه مــن مــر العـنـا بــاع وذراع
وإن بكـر الوسمـي بحسـب الأهـلـة=نرعى الخطر غصبٍ على كل طماع
وحريـبـنـا يـقـفـي وكـبــده إمـغـلــه=وليـا ذكرنـا فـي حــلا الـنـوم يـرتـاع
ولـيــا عـقــد عـقــدٍ لـــزومٍ نـحـلــه=ولـيـا شـبـر شـبـرٍ جـزيـنـاه بـــذراع
وان صــاح صـيـاحٍ عـلـى راس تـلــه=جينـاه علـى قـبٍ سريعـات الافــزاع
ننطـح شبـا العايـل بسـيـفٍ وسـلـه=يـومٍ عـلـى الـوفـره غـدالـه تمـريـاع
والطـيـر الأبــرق مـــا ينـجـيـه ذِلـــه=لا جـاه حــرٍ لـبـرق الـريـش شــلاع
وليـا إشتبـه الامـر إتكلنـا عـلـى الله=ومن غاص غبات البحر جاب الاطماع
نستـاهـل الفنـجـال لا مـــال ظـلــه=فــي دلــةٍ يعبالـهـا خمـسـة أنـــواع
في مجلس راعي الشرف مـا يملـه=وسوالـفٍ يـطـرب لـهـا كــل سـمـاع
ونـــارٍ تـوقــد مـــا حطـبـهـا إبـجـلــه=ونـجـرٍ يصـيـح كـنـه الـذيـب لا جــاع
مـع لابـةٍ تسقـي العـدو كـاس علـه=لبَّـاسـة الـجـوخ المـشـكـل والأدراع
إن عـاش راسـي والسـعـد مقبلـلَّـه=إنـي فمضويهـم علـى كـل الاسنـاع
أعـزهـم وأدمـــح لـهــم كـــل زلـــه=عـزي وزرعـي إليـا حصـد كــل زراع
وهـذ طـرات الـروح مـن قـبـل حِـلـه=ولا الاجـل مالـه غيـر مــولاي دفــاع
وكــلٍ عـلـى فعـلـه إلسـانـه يـدلــه=وقـولٍ بـلا فـعـلٍ مـثـل ضـايـعٍ ضــاع
وإتــرك هبـيـل الـــراي يـــا عـاذلـلَّـه=لـيـه تنصـحـون مـولـعٍ لــه تـهـجـراع
وصـــلاة ربـــي عـــد وبـــلٍ يـهـلــه=عـلــى نـبــيٍ للمخـالـيـق شــفــاع