كحيلان
05-06-2006, 07:18 PM
من الذي سب النبي محمدا
أعجبتني هذه القصيده ونقلتها لكم
مــن الــذي ســــب الــنــبـي محــمــدا الشــافــع المشــفــــوع خـــير مـقـتـدي
جـعــلــوه فى رســـم بـغـيـض ســاخـر مستـهـزئين بمــن شــمــائـلـه الـهــدى
هــو حاشــر هـــو عــاقــب هـو رحمة لــلــعــالمـــين بــــه الــــظــلام تــبـــددا
هـــو مـن بـكى جـذع ال،هــول فـراقـه هـو مـن سـقــى أعـــداءه كــأس الــردى
فـقــد اهــتـديـنـا بــالـرســـول وآمــنــت أركــــانــــنــا بــالـــلــــه ربـــا مـــاجــــدا
وبـســائــر الـرســـل الــكـرام فـإنــهـــم بـعـــثــوا بــتـــوحـــيـــد الإلـــه تــــفـــردا
والـحـاقــدون الـنـاقــمــون عـلـى الـذي مــن بــعــثــه بـات الــبــنـاء مــــشـــيـــدا
هــم يـنـقــمـون لأن ديــــن مــحـــمـــــد يــســري كــشــمـــس إذ أضـاء ســرمــدا
هـــم يــنــقـــمــون لأن ديـــن مـحــمــد بــاق عــلـى مـــر الــــزمـــان مــخـــلــــدا
هــم يــــنـقــمــون لأن ديـــن مــحــمــد وســــط ويـــمـــقـــت راهــبــا مـتـــشــددا
هــــم يـــنــقــــمـــون لأن ديـن مـحــمـــد مـاســب أصــحـاب الـكـتـاب ومــا اعـتـدى
هــــم يـــنـــقــمــــون لأن ديــن مـحـمــد مـاهــد صـــومــعــة وأحــــرق مـــعــــبــدا
هـــم يــــنـقـــمــــون لأن ديــن مـحــمــد يــبــنــي رجــالاً حــيـــن يـعـمــر مسـجــدا
هــم يــقــتــلـون الأنــبــيـاء كـمـا حــكـى قـــرآنـــــنـــا والـــــقـــول كــان مســـــددا
بــل عــنـدهـــم فـى الـذات بــئـس مـقـولة خـــرت جــــبـــال الأرض هـــداً مــمــهــدا
قـــد قــالــهــا ربــي فـــذلــك حــقـــدهـــم مــن داخـــل الأفـــــواه شـــــي قـــد بـــدا
أمـــا الـــصــــدور ومـــا تـــكـــن فــإنــهــا تــغــلــي كــقــدر فــى الــحــمــيــم تــوقـدا
مـاضـــر صــاحــبــنــا رســـــوم تـــكـتـرى بـــل زاد حــــبـــا عــــنــــدنــــا وتــــوددا
وســـيــذكـــرون بـــأن يــوم عــدائــــهـــم لــلـصـــادق الــمـــصــدوق يــومــاً أسـودا
هــم يــحــسبــون ســمــونــنــا ضعـف بنا إن الـحــلـــيــــم إذا اســتــــشــــاط تــزبــدا
إن الـســفـــيــــه إذا حــلــلـــت عــقــالـــه مــاعـــاد فــيــنـــا لــــوضـــمــيــرا رقــــدا
فــتــرى الــجــمــيـع صـغـيـرنـا وكــبـيرنا لـبـى لــنصــــرتـــه وشــــمـــر ســاعـــــدا
فــالــبـــاطــل الـمـدحــور يـبـطـل أمـــــره والــحــق بــاق لــو يــطـــول بــه الــمــدى
وسـيـنـجـلـي عــصـر الــظـلام كما انجلى يـوم اصــطــفى الـرحـمـن بــعـثــة أحــمــدا
أعجبتني هذه القصيده ونقلتها لكم
مــن الــذي ســــب الــنــبـي محــمــدا الشــافــع المشــفــــوع خـــير مـقـتـدي
جـعــلــوه فى رســـم بـغـيـض ســاخـر مستـهـزئين بمــن شــمــائـلـه الـهــدى
هــو حاشــر هـــو عــاقــب هـو رحمة لــلــعــالمـــين بــــه الــــظــلام تــبـــددا
هـــو مـن بـكى جـذع ال،هــول فـراقـه هـو مـن سـقــى أعـــداءه كــأس الــردى
فـقــد اهــتـديـنـا بــالـرســـول وآمــنــت أركــــانــــنــا بــالـــلــــه ربـــا مـــاجــــدا
وبـســائــر الـرســـل الــكـرام فـإنــهـــم بـعـــثــوا بــتـــوحـــيـــد الإلـــه تــــفـــردا
والـحـاقــدون الـنـاقــمــون عـلـى الـذي مــن بــعــثــه بـات الــبــنـاء مــــشـــيـــدا
هــم يـنـقــمـون لأن ديــــن مــحـــمـــــد يــســري كــشــمـــس إذ أضـاء ســرمــدا
هـــم يــنــقـــمــون لأن ديـــن مـحــمــد بــاق عــلـى مـــر الــــزمـــان مــخـــلــــدا
هــم يــــنـقــمــون لأن ديـــن مــحــمــد وســــط ويـــمـــقـــت راهــبــا مـتـــشــددا
هــــم يـــنــقــــمـــون لأن ديـن مـحــمـــد مـاســب أصــحـاب الـكـتـاب ومــا اعـتـدى
هــــم يـــنـــقــمــــون لأن ديــن مـحـمــد مـاهــد صـــومــعــة وأحــــرق مـــعــــبــدا
هـــم يــــنـقـــمــــون لأن ديــن مـحــمــد يــبــنــي رجــالاً حــيـــن يـعـمــر مسـجــدا
هــم يــقــتــلـون الأنــبــيـاء كـمـا حــكـى قـــرآنـــــنـــا والـــــقـــول كــان مســـــددا
بــل عــنـدهـــم فـى الـذات بــئـس مـقـولة خـــرت جــــبـــال الأرض هـــداً مــمــهــدا
قـــد قــالــهــا ربــي فـــذلــك حــقـــدهـــم مــن داخـــل الأفـــــواه شـــــي قـــد بـــدا
أمـــا الـــصــــدور ومـــا تـــكـــن فــإنــهــا تــغــلــي كــقــدر فــى الــحــمــيــم تــوقـدا
مـاضـــر صــاحــبــنــا رســـــوم تـــكـتـرى بـــل زاد حــــبـــا عــــنــــدنــــا وتــــوددا
وســـيــذكـــرون بـــأن يــوم عــدائــــهـــم لــلـصـــادق الــمـــصــدوق يــومــاً أسـودا
هــم يــحــسبــون ســمــونــنــا ضعـف بنا إن الـحــلـــيــــم إذا اســتــــشــــاط تــزبــدا
إن الـســفـــيــــه إذا حــلــلـــت عــقــالـــه مــاعـــاد فــيــنـــا لــــوضـــمــيــرا رقــــدا
فــتــرى الــجــمــيـع صـغـيـرنـا وكــبـيرنا لـبـى لــنصــــرتـــه وشــــمـــر ســاعـــــدا
فــالــبـــاطــل الـمـدحــور يـبـطـل أمـــــره والــحــق بــاق لــو يــطـــول بــه الــمــدى
وسـيـنـجـلـي عــصـر الــظـلام كما انجلى يـوم اصــطــفى الـرحـمـن بــعـثــة أحــمــدا