السعار
04-09-2006, 10:11 PM
هذه دراسة عن الامراض الذي يتعرض لها المساهمون والله يخلف عليهم ضياع الاموال وضياع الصحة . مع احترامي للجميع.
لا شك بأن عوارض الكولسترول وضغط الدم العالي وجهاً من وجوه الأمراض المتعددة التي يعاني منها ملايين الأناس حول العالم. ولزيادة الطين بلة، بدأ الخبراء الاقتصاديون يقفون بجانب الأطباء ابتغاء مساعدتهم في تحديد عوامل جديدة متعلقة بخطر أمراض أوعية القلب. وحسب البروفيسور "كريستوفر روم" من قسم الاقتصاد في جامعة "نورث كارولينا" فإن الذبحات القلبية القاتلة ترتفع مع تحسن اقتصاد بلد ما كما يزداد خطرها الى حد أبعد تزامناً مع بقاء الأحوال الاقتصادية عند وضع قوي، في السنوات القادمة.
ويقدر البروفيسور بأن تراجع البطالة بنسبة 1 في المئة بأميركا سنوياً من شأنه رفع نسبة الوفيات الى 1.3 في المئة، أي 2515 وفاة كل سنة، نتيجة السكتة القلبية. ونسبة الوفيات هذه لا تختلف بين الرجال والنساء. أما الفئة العمرية الأكثر تعرضاً لخطر الإصابة بذبحة قلبية، مقارنة بالأشخاص الأعلى سناً، فتتراوح ما بين 20 و44 سنة، خاصة إذا كان الانتعاش الاقتصادي ثابتاً.
ويعود السبب في ذلك الى صلة الوصل الواضحة بين تحسن الاقتصاد، من جهة، وساعات العمل الإضافية التي يضطر الموظفون الى خوضها لإنهاء مهامهم ما يحثهم على إهمال نواحي الحياة الأخرى، مثل عدم الاعتناء بصحتهم والأكل بصورة غير منظمة والتدخين أكثر.
لا شك بأن عوارض الكولسترول وضغط الدم العالي وجهاً من وجوه الأمراض المتعددة التي يعاني منها ملايين الأناس حول العالم. ولزيادة الطين بلة، بدأ الخبراء الاقتصاديون يقفون بجانب الأطباء ابتغاء مساعدتهم في تحديد عوامل جديدة متعلقة بخطر أمراض أوعية القلب. وحسب البروفيسور "كريستوفر روم" من قسم الاقتصاد في جامعة "نورث كارولينا" فإن الذبحات القلبية القاتلة ترتفع مع تحسن اقتصاد بلد ما كما يزداد خطرها الى حد أبعد تزامناً مع بقاء الأحوال الاقتصادية عند وضع قوي، في السنوات القادمة.
ويقدر البروفيسور بأن تراجع البطالة بنسبة 1 في المئة بأميركا سنوياً من شأنه رفع نسبة الوفيات الى 1.3 في المئة، أي 2515 وفاة كل سنة، نتيجة السكتة القلبية. ونسبة الوفيات هذه لا تختلف بين الرجال والنساء. أما الفئة العمرية الأكثر تعرضاً لخطر الإصابة بذبحة قلبية، مقارنة بالأشخاص الأعلى سناً، فتتراوح ما بين 20 و44 سنة، خاصة إذا كان الانتعاش الاقتصادي ثابتاً.
ويعود السبب في ذلك الى صلة الوصل الواضحة بين تحسن الاقتصاد، من جهة، وساعات العمل الإضافية التي يضطر الموظفون الى خوضها لإنهاء مهامهم ما يحثهم على إهمال نواحي الحياة الأخرى، مثل عدم الاعتناء بصحتهم والأكل بصورة غير منظمة والتدخين أكثر.